ارتفاع معظم مؤشرات الأسهم العالمية رغم استمرار القلق بشأن رسوم ترامب الجمركية
وارتفع مؤشر داكس الألماني بنسبة 3ر0 % ليصل إلى 95ر24222 نقطة، كما ارتفع مؤشر كاك 40 الفرنسي بأقل من 1ر0 % ليصل إلى 14ر7812 نقطة، فيما استقر مؤشر فوتسي 100 البريطاني دون تغيير تقريبا عند 90ر8996 نقطة.وارتفعت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 4ر0%، فيما تراجعت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 1ر0 %.وفي الأسواق الآسيوية، ارتفع مؤشر نيكي 225 الياباني بنسبة 6ر0% ليصل إلى 02ر39678 نقطة، كما ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200 الأسترالي بنسبة 7ر0% ليصل إلى 30ر8630 نقطة.وأرتفع مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية بنسبة 4ر0% ليصل إلى 28ر3215 نقطة.وارتفع مؤشر هانج سنج في هونج كونج بنسبة 6ر1 % ليصل إلى 12ر24590 نقطة، فيما تراجع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 4ر0 % بعدما أعلنت الحكومة الصينية تباطؤ النمو في الربع الأخير مع تصاعد الحرب التجارية التي يخوضها ترامب.وأغلقت الأسهم الأمريكية، أمس الاثنين، على صعود، حيث ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 1ر0 %، كما ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 2ر0%.وارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 3ر0 %.وشهدت العملات المشفرة بعضا من أكبر التحركات في الأسواق المالية، حيث واصلت عملة بيتكوين تسجيل أرقام قياسية. ويقام خلال الأسبوع الجاري "أسبوع العملات المشفرة" في واشنطن، حيث سيناقش الكونجرس الأمريكي عدة مشاريع قوانين "لجعل أمريكا عاصمة العملات المشفرة في العالم".وفي أسواق الطاقة، صباح اليوم الثلاثاء، تراجع سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي القياسي بواقع 18 سنتا ليصل إلى 80ر66 دولارا للبرميل، كما تراجع سعر خام برنت، القياسي العالمي لأسعار النفط بواقع 9 سنتات ليصل إلى 12ر69 دولارا للبرميل.وفي أسواق العملة، أرتفع سعر الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني، ليصل إلى 73ر147 ين ياباني من 72ر147 ين، فيما ارتفع سعر اليورو ليصل إلى 1685ر1 دولار من 1666ر1 دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 37 دقائق
- الدستور
ترامب يفرض رسوما جمركية على البرازيل بنسبة 50%
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الأربعاء، سلسلة من الإجراءات التنفيذية تضمنت فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على البرازيل، بالإضافة إلى نفس النسبة على بعض منتجات النحاس، بحسب ما أعلن البيت الأبيض، في خطوة تعكس تصعيدًا جديدًا في سياسة ترامب التجارية المثيرة للجدل، وفقا لشبكة "سي إن إن". وكان ترامب قد هدد في وقت سابق من هذا الشهر بفرض هذه الرسوم اعتبارًا من الأول من أغسطس، من خلال رسالة وجهها إلى الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، طالب فيها بوقف محاكمة الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو، المحسوب على التيار اليميني، متوعدًا بعقوبات اقتصادية في حال عدم الاستجابة. القرار الذي وقعه ترامب اليوم، والذي رفع الرسوم المفروضة على البرازيل بنسبة 40%، اتهم الحكومة البرازيلية بارتكاب "انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان تقوض سيادة القانون في البلاد". وفي إعلان رئاسي منفصل صدر في نفس اليوم، فرض ترامب رسومًا جمركية بنسبة 50% على واردات الولايات المتحدة من منتجات النحاس نصف المصنعة، بما في ذلك الأنابيب والأسلاك والألواح، بالإضافة إلى "المنتجات المشتقة كثيفة الاستخدام للنحاس"، معتبرًا هذه الخطوة ضرورية للأمن القومي الأمريكي.. وقال بيان للبيت الأبيض إن الإجراءات تهدف إلى "إتاحة منافسة عادلة لصناعة النحاس المحلية ودعم استدامتها". ومن المقرر أن تدخل الرسوم الجديدة حيز التنفيذ اعتبارًا من الأول من أغسطس، مع وجود استثناءات لبعض المنتجات التي تخضع لرسوم السيارات التي حددها ترامب سابقًا. ويُعد النحاس عنصرًا أساسيًا في العديد من الصناعات، مثل الإلكترونيات والآلات والسيارات، ما قد يؤدي إلى ارتفاع أسعار هذه المنتجات نتيجة الرسوم.


نافذة على العالم
منذ 40 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : زوكربيرج: "الذكاء الفائق" بات وشيكًا.. وMeta تُنفق المليارات لتحقيقه
الأربعاء 30 يوليو 2025 11:00 مساءً نافذة على العالم في خطوة جديدة تكشف عن مدى طموح شركة Meta في سباق الذكاء الاصطناعي، صرّح الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج بأن شركته باتت ترى "الذكاء الفائق" في الأفق، مؤكدًا أن التطور الذي تشهده أنظمة الذكاء الاصطناعي أصبح ملموسًا رغم بطء وتيرته الحالية. جاء ذلك في مذكرة نُشرت الأربعاء، قبل ساعات من إعلان Meta عن نتائجها المالية للربع الثاني من عام 2025. وقال زوكربيرج إن شركته تعمل على تطوير ذكاء اصطناعي يفوق القدرات البشرية في التفكير والتحليل، مشددًا على ضرورة التعامل بحذر مع المخاطر الأمنية التي قد تصاحب هذا التحول، خصوصًا فيما يتعلق بالشفافية وفتح المصدر. سباق التسلح التكنولوجي وتتنافس Meta بقوة مع عمالقة التكنولوجيا مثل OpenAI وغوغل وأمازون، ليس فقط على جذب أفضل المواهب، بل على الاستحواذ على شركات ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، وإنشاء مراكز بيانات عملاقة، يُقال إن بعضها يعادل في الحجم أحياء كاملة من مدينة مانهاتن. ما يميز Meta، حسب زوكربيرج، هو طموحها في جعل الذكاء الفائق "شخصيًا ومتاحًا للجميع"، على عكس منافسيها الذين يركزون على أتمتة العمليات وزيادة الإنتاجية. ويرى أن الفترة المتبقية من العقد الجاري ستكون حاسمة لتحديد ما إذا كانت هذه التكنولوجيا ستُستخدم لتمكين الأفراد أو لإزاحة قطاعات كاملة من القوى العاملة. بالتوازي مع هذه الطموحات التكنولوجية، تتزايد تساؤلات المستثمرين حول ما إذا كانت هذه الاستثمارات الضخمة ستؤتي ثمارها المالية. وأعلنت Meta عن إنفاق يُتوقع أن يتراوح بين 113 و118 مليار دولار خلال عام 2025، منها ما يصل إلى 72 مليار دولار مخصصة للنفقات الرأسمالية، خصوصًا البنية التحتية للذكاء الاصطناعي. ويتوقع المحللون في وول ستريت أن تُعلن الشركة عن أرباح قدرها 5.92 دولار للسهم، وإيرادات تبلغ نحو 44.8 مليار دولار للربع الثاني. وتكتسب هذه الأرقام أهمية خاصة نظرًا لأنها ستحدد ما إذا كان التدفق النقدي الناتج قادرًا على دعم المشاريع الطموحة التي تخطط لها Meta في مجال الذكاء الاصطناعي. ذكاء فائق أم خطر قادم؟ رغم أن مذكرة زوكربيرج لم تقدم تفاصيل تقنية دقيقة عن مستوى "الذكاء الفائق"، إلا أن الإشارات إلى المخاطر الأمنية المحتملة تعكس إدراكًا متزايدًا لحجم المسؤولية الأخلاقية والقانونية المرتبطة بهذا التطور. وفي خضم السباق نحو المستقبل، تبقى الإجابة مفتوحة: هل سيكون الذكاء الفائق ثورة لصالح البشرية أم مصدرًا جديدًا للهيمنة الرقمية والانقسام الاقتصادي؟

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
إدارة ترامب تطالب حكومات محلية بإعادة مساعدات مالية لمكافحة كورونا
تعمل وزارة الخزانة الأمريكية على استرداد أموال مساعدات لمكافحة جائحة كورونا، من الحكومات المحلية التي حصلت على ملايين الدولارات، لكنها لم تلتزم مطلقًا بالإبلاغ عن كيفية إنفاقها. ووزعت الحكومة الفيدرالية 350 مليار دولار على حكومات ولايات، ومناطق محلية، وإقليمية، وقبلية، في إطار خطة الإنقاذ الأمريكية التي أقرها الكونغرس، والرئيس الأمريكي السابق جو بايدن في 2021. وكان مقررًا أن تحصل أكثر من 30 ألف جهة حكومية، من أكبر ولاية إلى أصغر بلدة، على نصيب من هذه الأموال.وكان على الحكومات تخصيص الأموال لمشاريع محددة قبل نهاية 2024، وأن تقدم تقارير مرحلية إما ربع سنوية أو سنوية، وذلك حسب عدد سكانها، الأموال التي تلقتها.وامتثلت معظم الحكومات لهذه المتطلبات، لكن نحو 1000 حكومة، معظمها من الحكومات الصغيرة، لم تقدم تقارير لوزارة الخزانة توضح كيفية إنفاقها ل 139 مليون دولار، وذلك حتى يناير الماضي، حسب تحليل مكتب محاسبة الحكومة الأمريكي.وأفاد تقرير صادر عن مكتب محاسبة الحكومة الأسبوع الماضي بأن وزارة الخزانة أرسلت إشعارات إلى الحكومات المحلية تطالبها بإعادة الأموال.