logo
قمة الاسكا.. ترامب حمل رسالة من زوجته ميلانيا إلى بوتين

قمة الاسكا.. ترامب حمل رسالة من زوجته ميلانيا إلى بوتين

شفق نيوزمنذ يوم واحد
شفق نيوز- واشنطن
ذكرت وكالة "رويترز"، نقلاً عن مصادر في البيت الأبيض، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سلّم نظيره الروسي فلاديمير بوتين رسالة من السيدة الأميركية الأولى ميلانيا ترامب بشأن قضية لمّ شمل أطفال أوكرانيين مع ذويهم.
وأضافت الوكالة أن ترامب سلّم الرسالة خلال قمة ألاسكا، فيما لم تكشف المصادر عن تفاصيل محتواها سوى أنها تتعلق بـ"اختطاف الأطفال نتيجة للنزاع".
وأشارت "رويترز" إلى أن ميلانيا ترامب، المولودة في سلوفينيا، لم تكن ضمن الرحلة إلى ألاسكا.
وعقد لقاء ترامب - بوتين في القاعدة العسكرية "إلمندورف-ريتشاردسون" في ألاسكا، حيث أجرى الزعيمين مباحثات ثنائية مغلقة.وكان ترامب قال في المؤتمر الصحفي المشترك مع الرئيس الروسي: "أستطيع القول إننا عقدنا اجتماعا مثمرا للغاية، ولقد حققنا تقدما هائلا".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميرز: الولايات المتحدة مستعدة للمشاركة في ضمانات الأمن لأوكرانيا
ميرز: الولايات المتحدة مستعدة للمشاركة في ضمانات الأمن لأوكرانيا

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 5 ساعات

  • وكالة الصحافة المستقلة

ميرز: الولايات المتحدة مستعدة للمشاركة في ضمانات الأمن لأوكرانيا

المستقلة/- صرح المستشار الألماني فريدريش ميرز يوم السبت، بعد يوم من قمة في ألاسكا بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بأن الولايات المتحدة مستعدة للمشاركة في ضمانات أمنية لأوكرانيا. وقال ميرز لقناة ZDF الألمانية العامة، بعد أن أطلعه ترامب، إلى جانب قادة أوروبيين آخرين، على محادثاته مع بوتين: 'الخبر السار هو أن أمريكا مستعدة للمشاركة في مثل هذه الضمانات الأمنية، ولن تترك الأمر للأوروبيين وحدهم'. وأضاف ميرز أنه من المقرر أن يلتقي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بترامب يوم الاثنين في واشنطن، وبعد ذلك، من المقرر عقد اجتماع ثلاثي بين بوتين وترامب وزيلينسكي في أقرب وقت ممكن بهدف التوصل إلى اتفاق سلام. وقال: 'إذا نجح ذلك، فسيكون أهم من مجرد وقف إطلاق النار'. وأضاف ميرز أن ترامب أشار إلى أن روسيا تبدو مستعدة للتفاوض على أساس خطوط المواجهة في الصراع، وليس على حدود المناطق الأوكرانية التي تطالب بها. قال: 'هذا فرقٌ كبير، لأن روسيا تدّعي أراضٍ لم تحتلها بعد'. وفي حديثٍ منفصلٍ لقناة n-tv الألمانية، قال ميرز إنه لا يعتقد أن زيلينسكي سيواجه وقتًا عصيبًا في واشنطن مع ترامب كما واجهه في فبراير، عندما اصطدم الزعيمان في جدالٍ غير اعتيادي أمام وسائل الإعلام العالمية في البيت الأبيض. قال ميرز إن زيلينسكي سيتحدث يوم الأحد مع القادة الأوروبيين الذين سيساعدونه في التحضير للاجتماع. وقال: 'سنقدم بعض النصائح القيّمة'. وأضاف ميرز لقناة ZDF أنه في حين أنه من المهم أن تقف أوروبا متحدة، ستواصل الولايات المتحدة في الوقت الحالي لعب الدور الحاسم في الحرب الدائرة منذ عام ٢٠٢٢ عندما غزت روسيا أوكرانيا. وقال: 'يمتلك الرئيس الأمريكي السلطة العسكرية، ومن خلال العقوبات والتعريفات الجمركية المناسبة، لضمان تحرك روسيا بشكل أكبر مما تفعله حاليًا'.

لغة الجسد في قمة بوتين وترامب
لغة الجسد في قمة بوتين وترامب

موقع كتابات

timeمنذ 6 ساعات

  • موقع كتابات

لغة الجسد في قمة بوتين وترامب

تفاجأ العالم بالاستقبال التاريخي للرئيس الامريكي دونالد ترامب ، لنظيره الروسي فلاديمير بوتين ، في القاعدة العسكرية 'إلمندورف-ريتشاردسون' في ألاسكا ، وأذهل القادة الاوربيين وجميع المراقبين والمحللين ، في أنه كان خارج نطاق التوقعات منذ اعلان ترامب عن موعد لقاءه ببوتين ، ففي سابقة تاريخية ، فقد حرص الرئيس الامريكي وخلافا للتقاليد الامريكية على استقبال ضيفه الروسي ، حيث لم يسبق ترامب ، اي رئيس امريكي سابق استقبال ضيفه بنفسه ، وعادة ما يكون في الاستقبال موظف بسيط كأن يكون من البيت الابيض او وزارة الخارجية . كذلك تفاجأ الجميع بالروح الحميمية بين الرئيسين ، فقد سمح ترامب بفرش السجادة الحمراء لضيفه ، تلك ' السجادة ' التي اغاضت الغرب بأكمله ، لأنها وكما وصفوها تعبر ' بالنصر لبوتين ' وتكريما للضيف ' المكرم ' لدى مضيافه ، ناهيك عن ' تصفيق ' ترامب لبوتين وبحرارة ، ولعدة مرات ، والتلهف الذي بدى في وجه ترامب ، للقاء نظيره الروسي ، جميعها صفات حددت ملامح اللقاء ونتائجه مسبقا ، وتركت انطباع كبير بأن ترامب مسحور بشخصية الرئيس بوتين ، وأجمعت وسائل الاعلام العالمية ، على أنها كانت تاريخية رغم أنه لم ترشح عنها أي تفاصيل حول مخرجاتها ومصير أوكرانيا. ولم تقتصر المفاجآت عند هذا الحد ، فقد فاجأ الرئيسان العالم ، وفي تقليد غير معتاد عليه ، تخلّى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، عن تقاليده في التنقل خارج بلاده بسيارته الخاصة ، وانتقل إلى السيارة الخاصة بنظيره الأمريكي دونالد ترامب بناء على طلب صاحب الدار ، والذهاب معا إلى مكان المحادثات في السيارة الرئاسية المصفحة 'كاديلاك ون' ، والملقبة بـ'ذا بيست' (الوحش)، وذلك بعد جلسة التصوير المشتركة. كما أن لهجة الحوار الحالية بين بوتين وترامب ، سجلت اختلفانوعيًا عما كان عليه الحال في السنوات الأخيرة ، بين روسيا والولايات المتحدة ، وفي هذا السياق، يكفي استحضار لقاء فلاديمير بوتين مع جو بايدن في سويسرا ، حينها، أوضح الأمريكيون أن الخيار العسكري هو الأنسب لهم، ولم يكن هناك أي حديث عن حوار مع روسيا ، ولكن النقاش بين ترامب وبوتين ، استغرق وقتًا أطول بكثير مما خطط له ترامب في البداية ، والذي زعم ترامب سابقًا أن دقيقتين أو خمس أو عشر دقائق ، ستكون كافيةً له لفهم إمكانية التوصل إلى 'اتفاق' بشأن تسوية النزاع في أوكرانيا ، وإن هذا يدل على جدية الزعيم الأمريكي واستعداده للحوار ، وان الرحلة المشتركة لبوتين وترامب في سيارة ليموزين، أتاح لهما إجراء محادثة منفصلة. اللقاء الذي عقد بصيغة 3+3 ، حضره من الجانب الروسي ، وزير الخارجية سيرغي لافروف ، ومساعد الرئيس بوتين يوري اوشاكوف ، في حين حضره عن الجانب الامريكي ، وزير الخارجية ماركو روبيو ، والممثل الخاص للرئيس الأمريكي ستيفن ويتكوف ، كان ' مثمرا ' بحسب الرئيسين ، وكان واضح وشفاف وذو نتائج ترضي الجانبين ، دون الاعلان عن التفاصيل الدقيقة ، حتى ان البيت الأبيض نشر صورة للرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب ، وعلّق عليها عبارة 'الهدف دائما هو السلام' ، وبالتالي ترك العالم في حيرة ، بعد هذه القمة التاريخية ، والتي لم تُسفر عن أي تفاصيل حول ما تمت مناقشته، وما تم الاتفاق عليه، وما تبقى من نقاط خلاف لإنهاء نزاع أوكرانيا . والجانبان الروسي والامريكي وبحسب مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف ، لم يناقشا بعد عقد اجتماع ثلاثي بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، ونظيره الأمريكي دونالد ترامب وفلاديمير زيلينسكي ، وبالتالي فإن قمة أنكوريج ، عكست تغييرا في السياسة الأمريكية تجاه أوكرانيا في عهد ترامب ، وأشار المدير السابق لشؤون روسيا وآسيا الوسطى في مجلس الأمن القومي الأمريكي إريك غرين ، إلى الضعف 'المستمر' لموقف أوكرانيا ، وان الولايات المتحدة تفقد المزيد والمزيد من نفوذها ، مما ينهي عزلة بوتين ويثير أسئلة جوهرية ، حول رؤية ترامب للأمن الأوروبي ومواقف أوكرانيا وروسيا فيه. وخلال القمة ، بدا بوتين واثقًا، بينما بدا دونالد ترامب ، على العكس من ذلك ، متعبًا ولم يُجب على أسئلة الصحفيين، وفقًا لما ذكره جون كافوليتش، المحلل السياسي الأمريكي وممثل منظمة الأبحاث 'إيشو إنسايت' ، والذي أشار إلى أن 'لغة جسد' ترامب لم تعكس ثقته وهدوئه المعهود ، وإلى أن الرئيس الأمريكي لم يكن لديه رغبة في الإجابة على أسئلة الصحافة، إذ لم يعتبر الاجتماع مع بوتين فاشلًا، ولكنه لم يعتبره نجاحًا كافيًا أيضًا. واللقاء الذي استمر قرابة ثلاث ساعات ، وكما رآه اجماع الاعلام الغربي ، يُعدّ انتصارًا كبيرًا للرئيس فلاديمير بوتين، إذ أخرجه وكما كتبت صحيفة نيويورك تايمز 'من حالة 'الجمود الدبلوماسي العميق'، في إشارة واضحة إلى نظام المقاطعة الذي فرضته دول الغرب على الرئيس الروسي ، مقاطعةٌ قضى عليها ترامب علنًا بالاجتماع نفسه (وعلى الأراضي الأمريكية تحديدًا) ، حيث عقد زعيما روسيا والولايات المتحدة مؤتمرًا صحفيًا مشتركًا ، وهذا بحد ذاته مؤشر على مفاوضات مثمرة. والنتيجة الرئيسية كانت ، أن زعيمي أكبر قوتين نوويتين ، اجتمعا أخيرًا لمناقشة أكثر خلافاتهما تعقيدًا وجهًا لوجه ، ورغم هذه الخلافات ، وصفت 'بلومبرغ ' هذه المحادثات، التي جرت في إطار دبلوماسي كامل ووفقًا للبروتوكول ذي الصلة، بأنها 'ممارسة في الاستماع المتبادل' ، وأتيحت لترامب فرصة الاطلاع عن كثب على موقف القيادة الروسية العليا من الأزمة الأوكرانية، من خلال تواصل شخصي مباشر ، وإدراكه، والرد عليه بناءً عليه. وبدورها أكدت موسكو، بدورها، بعد المفاوضات، أنها دافعت عن المبادئ الأساسية التي تعتبرها شرطًا لإنهاء الأزمة الأوكرانية بشكل عادل، وسجّلتها ، والمبدأ الرئيسي ، هو القضاء على الأسباب الجذرية للصراع في أوكرانيا ، فوفقًا للزعيم الروسي، 'تتعلق الأحداث في أوكرانيا بقضايا أساسية تتعلق بأمننا القومي' ، ولا يمكن التوصل إلى حل مستدام للنزاع إلا بمراعاة جميع المخاوف المشروعة لروسيا ، وقال بوتين: 'نلمس رغبة الإدارة الأمريكية والرئيس ترامب شخصيًا ، في تسهيل حل النزاع الأوكراني، ورغبتهما في التعمق في جوهره وفهم جذوره'. الوفد الروسي عبر عن أمله أن تُصبح اتفاقيات الجمعة ، مرجعًا ليس فقط لحل المشكلة الأوكرانية، بل تُمثل أيضًا بدايةً لاستعادة العلاقات التجارية البراغماتية بين روسيا والولايات المتحدة ، حيث تتمتع الشراكة التجارية والاستثمارية الروسية الأمريكية بإمكانيات هائلة ، لدى روسيا والولايات المتحدة ، بحسب الرئيس الروسي ، الكثير لتقدمه لبعضهما البعض في مجالات التجارة والطاقة والمجال الرقمي والتقنيات المتقدمة واستكشاف الفضاء، بالإضافة إلى القطب الشمالي.

مشاريع استراتيجية.. تنتهي بنموذج الاستعمار الصهيوني!!
مشاريع استراتيجية.. تنتهي بنموذج الاستعمار الصهيوني!!

موقع كتابات

timeمنذ 6 ساعات

  • موقع كتابات

مشاريع استراتيجية.. تنتهي بنموذج الاستعمار الصهيوني!!

تحمل المقالات والأخبار تسارع خطوات ثلاثة مشاريع استراتيجية.. المشروع الإسرائيلي بعنوان (إسرائيل الكبرى) والمشروع التركي بعنوان (الشام الجديد) والمشروع الإيراني بعنوان (دولة المواطنة الشرق اوسطية) لحل القضية الفلسطينية. وجهة نظري المتواضعه جدا.. كل منها يمكن أن تنتهي إلى ذات ثوابت المشروع الصهيوني الفاعل لإعادة تعيين اعدادات السيطرة على الشرق الأوسط. هذا ما وعت عليه دول الخليج العربي أبرزها السعودية التي تعاملت بذات مضمون اللقاء بين الرئيس روزفلت على البارجة الأمريكية كوينسي في شباط ١٩٤٥.. لكي تحصل على ركن السبق في التعامل مع اعدادات الشرق الأوسط الجديد.. وهذا ما حصل في زيارة الرئيس ترامب للمنطقة وتحويل تريليونات الدولارات للاستثمار في الاقتصاد الأمريكي كتجدبد لإعادة تدوير البترودولار في نظام استثماري له أرباح نوعية لدول الخليج العربية مقابل تطبيقات المشروع الصهيوني في الشرق الأوسط الجديد. فيما ينتظر نموذج (الشام الجديد) تطبيقات التواصل مع ذات مضمون المشروع الصهيوني لكن بخصوصية استرجاع الإمبراطورية العثمانية أثر المطالبة بالتعويض عن تلك الاتفاقات التي اعقبت سايكس بيكو وحجمت من أرض الإمبراطورية العثمانية في الشرق الأوسط. في مقابل ذلك. يظهر الطرح الإيراني عن حل الدولة الواحدة وما يمثله من تفعيل نموذج المواطنة الشرق اوسطية بمراجعة أفكار ان تكون قم (ام القرى) بدلا من مكه المكرمه.. وهي اطروحة تطابق الدستور الإيراني في تصدير الثورة إلى خارجها. السؤال.. كيف يمكن أن تكون هذه الاستراتيجيات الثلاث تصب في ذات المشروع الصهيوني للشرق الأوسط الجديد؟؟ الاجابة الواقعية تكمن في اعتبارات تجاوز رغبات وميول الثقافات المحلية وما انتجه قرن كامل من سيادة الدول الوطنية في هذه المنطقة.. وانتزاع سبادتها بنموذج أقرب إلى نظام الاتحاد الأوروبي شكلا ولكن بوجود الأخ الكبير الذي له كلمة الفصل في شؤون الشرق الأوسط الجديد. هكذا تبقى الشركات متعددة الجنسيات ومجلس ادارتها في البيت الأبيض الأمريكي تناور في لعب دور الأخ الأكبر.. فيما تتناسب الأواني المستطرقة للمصالح السياسية والاقتصادية والاجتماعية لهذه الشركات طرديا او عكسبا مع هذه المشاريع الاستراتيجية الثلاث. فيما تؤشر الوقائع إلى نماذج من الصفقات التي يمكن ترجمتها إلى أفعال تبدأ بالأعمال الاقتصادية والدعاية الناعمة.. وصولا إلى الحروب.. ونموذج حافة الهاوية قبل التوصل إلى نموذج صياغة واقعية.. تهيمن على تطبيقات الشرق الأوسط الجديد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store