
ترامب يمدد الموعد النهائي لبيع تيك توك
قال البيت الأبيض اليوم إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيمدد مهلة تنتهي في 19 يونيو لشركة بايت دانس الصينية لبيع أصول تطبيق تيك توك في الولايات المتحدة 90 يوماً، وذلك على الرغم من وجود قانون يلزم ببيعه أو إغلاقه في حالة عدم إحراز تقدم يذكر.
كان ترامب قد منح بالفعل مهلة مؤقتة مرتين لتنفيذ الحظر الذي فرضه الكونجرس على تيك توك والذي كان من المفترض أن يدخل حيز التنفيذ في يناير.
وقالت كارولاين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض "سيوقع الرئيس ترامب أمراً تنفيذياً إضافياً هذا الأسبوع للإبقاء على استمرار عمل تيك توك".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 40 دقائق
- العين الإخبارية
«طوكيو غاز»: لا نتوقع تأثيرا لصراع إيران وإسرائيل على مشترياتنا
قالت "طوكيو غاز"، أكبر شركة لتوريد الغاز بالمدن في اليابان، إنها لا ترى أي تأثير مباشر على مشترياتها من الغاز الطبيعي المسال بسبب الصراع بين إيران وإسرائيل. وقال نوبوهيرو سوجيساوا المسؤول التنفيذي في شركة طوكيو غاز لرويترز على هامش مؤتمر قمة اليابان للطاقة اليوم الأربعاء "بما أننا لا نستورد الغاز الطبيعي المسال من قطر أو الإمارات، فإن مشترياتنا من الغاز الطبيعي المسال لا تتأثر بشكل مباشر في الوقت الحالي". وأضاف "لكننا نراقب الوضع بأقصى درجات الاهتمام" مشيرا إلى أن تصاعد التوتر في الشرق الأوسط قد يؤدي إلى ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي المسال وتعطيل الإمدادات العالمية. ودخلت المواجهة الجوية بين إيران وإسرائيل يومها السادس اليوم الأربعاء وسط مخاوف من اتساع نطاق الصراع، في وقت دعا فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران أمس الثلاثاء إلى "استسلام غير مشروط" رغم عدم مشاركة الولايات المتحدة بشكل نشط في القتال. وقال سوجيساوا إن الشركة ربما تزيد مشترياتها من الغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة، والتي تمثل حاليا حوالي عشرة بالمئة من إجمالي إمداداتها، إذ تعتبر من مصادر الإمدادات الجذابة. وتشتري الشركة الغاز الطبيعي المسال بالأساس من أستراليا إضافة إلى ماليزيا وروسيا. aXA6IDEwNC4yNTIuNDguMTcg جزيرة ام اند امز CA


العين الإخبارية
منذ 41 دقائق
- العين الإخبارية
قبل قرار المركزي الأمريكي.. الدولار يتأرجح وسط صراع إسرائيل وإيران
تم تحديثه الأربعاء 2025/6/18 12:29 م بتوقيت أبوظبي اتسم أداء الدولار الأمريكي بالتذبذب أمام معظم العملات الرئيسية، اليوم الأربعاء، إذ أثارت الحرب بين إسرائيل وإيران قلق المستثمرين قبيل صدور قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي المرتقب بشأن أسعار الفائدة في وقت لاحق من اليوم. وقصفت إسرائيل إيران على مدى الأيام الستة الماضية لوقف أنشطتها النووية، وتصر على ضرورة تغيير الحكومة في الجمهورية الإسلامية. وذكرت رويترز أن الجيش الأمريكي يعزز وجوده في المنطقة، مما أثار تكهنات بتدخل أمريكي يخشى المستثمرون من أن يمتد إلى منطقة هامة بالنسبة لموارد الطاقة وسلاسل التوريد والبنية التحتية. وتلقى الدولار دعما في ظل هذه الظروف كونه من أصول الملاذ الآمن، إذ ارتفع بنحو 1% مقابل الين والفرنك السويسري واليورو منذ يوم الخميس، مما ساعده على تعويض خسائر تكبدها في وقت سابق من العام. وكان الدولار خسر أكثر من 8% حتى الآن خلال العام الجاري بسبب تراجع الثقة في الاقتصاد الأمريكي الناجم عن سياسات الرئيس دونالد ترامب التجارية. وقال رودريجو كاتريل محلل شؤون العملات لدى بنك أستراليا الوطني "لا يزال الدولار ملاذا آمنا بفضل رسوخه وسيولته، لذا من الوارد أن تتسبب عوامل هيكلية في إضعاف أنشطة الدولار باعتباره ملاذا آمنا، لكنها لا تضعفه تماما". وأضاف "لكن في ظل سيناريو العزوف الكبير عن المخاطرة، سيظل الدولار يحظى بدعم، لكن ربما ليس بنفس القدر الذي حققه في الماضي". أداء الدولار أمام العملات الرئيسية وتأرجح الدولار بين مكاسب وخسائر طفيفة أمام الين، ولامس أعلى مستوى له في أسبوع في ساعات التداول الآسيوية المبكرة. وانخفض الدولار في أحدث التداولات 0.2 % ليصل إلى 144.90 ين. واستقر الفرنك السويسري عند 0.816 للدولار، وارتفع اليورو 0.2% إلى 1.150 دولار. وانخفض مؤشر الدولار الأوسع نطاقا، الذي يتتبع أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية أخرى،0.1% بعد ارتفاعه 0.6 % في الجلسة السابقة. العوامل المؤثرة على أداء العملات العالمية وأثر أيضا ارتفاع أسعار النفط لنحو 75 دولارا للبرميل على اليورو والين نظرا لأن الاتحاد الأوروبي واليابان من الدول المستوردة الصافية للخام على عكس الولايات المتحدة المصدر الصافي له. وينصب تركيز المستثمرين على مجلس الاحتياطي الاتحادي الذي سيقرر ما إذا كان سيغير أسعار الفائدة أم لا. توقعات المحللين لأداء الدولار ويتوقع المتداولون أن يُبقي البنك المركزي الأمريكي تكاليف الاقتراض دون تغيير، وسيترقبون توقعاته بشأن أسعار الفائدة خلال العام الجاري والوضع الاقتصادي العام. وفي بريطانيا، ارتفع الجنيه الإسترليني 0.26% ليصل إلى 1.346 دولار، مع تقييم الأسواق لبيانات أظهرت تباطؤ التضخم كما هو متوقع إلى معدل سنوي بلغ 3.4% في مايو/ أيار، قبيل صدور قرار بنك إنجلترا بشأن السياسة النقدية غدا الخميس. aXA6IDE4OC42OC4wLjEwMiA= جزيرة ام اند امز AL


سكاي نيوز عربية
منذ 41 دقائق
- سكاي نيوز عربية
بعد مقتل أبرز عقول إيران العسكرية.. "فوردو" في عين العاصفة
ويُعد شدماني من أبرز العقول العسكرية الإيرانية، وأحد أقرب القادة إلى المرشد الأعلى علي خامنئي ، وكان قد تولى قيادة القوات المسلحة بعد اغتيال سلفه غلام علي رشيد. وأكدت مصادر عسكرية إسرائيلية أن العملية نُفّذت بناء على معلومات استخباراتية دقيقة، في إطار خطة موسعة تستهدف قيادات الصف الأول في الجيش الإيراني والحرس الثوري. أصفهان وتبريز تحت القصف.. و"فوردو" تحت التهديد في تطور ميداني لافت، دوّت انفجارات في مناطق شرق وشمال أصفهان ، بالتزامن مع قصف طال منشآت صناعية في تبريز شمال غرب إيران. ونقلت وكالة تسنيم أن هجوما بطائرة مسيّرة استهدف منطقة صناعية مرتبطة بالبنية التحتية الدفاعية. وفيما أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية عدم رصد أضرار مباشرة في منشآت فوردو وأصفهان، أشار مسؤول إسرائيلي إلى أن "منشأة فوردو لم تُقصف بعد، لكن الأمر وارد في أي لحظة"، مع تزايد الحديث عن قنابل خارقة للتحصينات قد تُستخدم في حال قررت واشنطن الانضمام إلى العمليات. قال الجيش الإسرائيلي إن دفاعاته الجوية تصدت لـ14 صاروخاً من أصل 18 أُطلقت من إيران خلال الساعات الماضية، في ما وُصف بأنه "أقل رشقة صاروخية" منذ بدء التصعيد. فيما قال متحدث باسم وزارة الدفاع الإيرانية إن صاروخاً جديداً استخدم للمرة الأولى في استهدافات اليوم، مؤكداً أن "المفاجآت الصاروخية لم تبدأ بعد". في المقابل، قال خبراء عسكريون من طهران إن تقليل عدد الصواريخ ضمن كل دفعة يهدف إلى إنهاك الدفاعات الإسرائيلية عبر الرشقات المتقطعة، فيما أشار آخرون إلى احتمال وجود خطة إيرانية لتوسيع أمد المواجهة عبر "حرب استنزاف صاروخية". واشنطن: لا للتهدئة.. والقرار بيد ترامب قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه "لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي"، مؤكداً أنه لا يبحث عن وقف إطلاق نار بل "عن نهاية حقيقية للمشكلة النووية"، مطالباً طهران بـ"الاستسلام الكامل" والتخلي عن تخصيب اليورانيوم ، وسط أنباء عن دراسة توجيه ضربة إلى منشأة فوردو. وفي الوقت نفسه، كشف البيت الأبيض عن اجتماع طارئ لمجلس الأمن القومي، ناقش خيارات عسكرية ودبلوماسية. ونقلت مصادر عن مسؤولين أميركيين أن الطائرة النووية "كونستنت فينيكس" أقلعت في خطوة تُستخدم فقط في حالات الطوارئ النووية القصوى. محللون: إسرائيل تنتظر القرار الأميركي.. وإيران تناور قال محمد الزغول، الباحث في مركز الإمارات للسياسات، إن " إسرائيل استنفدت بنك أهدافها المكشوفة، وتحتاج تدخل أميركي لاستهداف منشآت محصنة مثل فوردو". وأضاف أن "تصريحات ترامب الأخيرة وتلويحه باستخدام القوة جعلت طهران تتراجع عن إطلاق رشقات كثيفة كما هددت سابقاً". تحولت منشأة فوردو النووية ، الواقعة في عمق جبال إيران قرب مدينة قُم، إلى واحدة من أبرز رموز التوتر المتصاعد بين طهران وتل أبيب، وأصبحت اليوم في صلب القرارات المصيرية التي تواجهها الولايات المتحدة وسط الحرب المتفجرة بين الجانبين. تأسست المنشأة في أواخر العقد الأول من القرن الحالي، على بعد 30 كيلو مترا شمال شرقي مدينة قم وتم بناؤها داخل جبل بهدف حمايتها من أي ضربة عسكرية محتملة. وبحسب تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تضم فوردو أكثر من ألف جهاز طرد مركزي متطور، وتُستخدم لتخصيب اليورانيوم بمستويات قريبة من تلك المطلوبة لصناعة سلاح نووي.