logo
علماء يحذرون من استخدام المروحة في حالتين خلال الحرارة المرتفعة: تنتهي بنوبة قلبية

علماء يحذرون من استخدام المروحة في حالتين خلال الحرارة المرتفعة: تنتهي بنوبة قلبية

المصري اليوممنذ يوم واحد
كشفت دراسة جديدة، أجراها علماء فى جامعة سيدني الأسترالية ونشرتها مجلة «Emergency Medicine»، أن استخدام المروحة الكهربائية في درجات الحرارة المرتفعة قد يزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية مميتة.
وجند العلماء 20 مشاركًا لاختبار مدى تأثير المراوح على درجة حرارة الجسم ومعدل ضربات القلب والتعرق والراحة عند استخدامها في بيئة حارة ورطبة، ولكن طُلب من المشاركين في الدراسة إكمال أربع تجارب منفصلة مدتها ثلاث ساعات في غرفة مناخية مضبوطة على 39.2 درجة مئوية و49 في المائة رطوبة.
وبالنسبة لاثنتين من هذه التجارب كان المشاركون رطبين بشكل جيد، وشربوا الكمية الموصي بها من السوائل لمدة 24 ساعة قبل التجربة، وكان بإمكانهم الشرب أيضاً أثناء التجربة بحسب ما نقلته «ديلي ميل».
لقراءة باقي التفاصيل اضــــــــــــــغط هـــــــــــــــــــنا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة: السجائر الإلكترونية قد تسبب التهاب الشعب الهوائية المزمن
دراسة: السجائر الإلكترونية قد تسبب التهاب الشعب الهوائية المزمن

مصراوي

timeمنذ 3 ساعات

  • مصراوي

دراسة: السجائر الإلكترونية قد تسبب التهاب الشعب الهوائية المزمن

كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من من جامعة فلوريدا أن الأشخاص الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية قد يستنشقون أكثر من مجرد جرعة نيكوتين. وكشف الباحثون أن فوهات السجائر الإلكترونية، خصوصا ذات الاستخدام الواحد، تحتوي على كميات كبيرة من الفطريات التي قد تؤثر سلبا في صحة الجهاز التنفسي. وأشار الباحثون أن التصميم البلاستيكي المغلق لهذه الأجهزة، وارتفاع حرارتها المتكرر أثناء الاستخدام، يهيئان ظروفا مناسبة لتكاثر الفطريات، بينما أشار معظم المستخدمين إلى أنهم لا ينظفونها بانتظام، ما يزيد من تفاقم المشكلة، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وركزت الدراسة على سمية السوائل الإلكترونية وتأثير الأبخرة على خلايا الرئة، لكن القليل منها تناول الميكروبات التي قد تنتقل إلى مجاري الهواء مع بخار النيكوتين. وجمع الباحثون عينات من فوهات سجائر إلكترونية يستخدمها 25 مشاركا يوميا، وزرعوها على أطباق بتري. وكشفت النتائج عن وجود ما يصل إلى 35 نوعا من الفطريات، معظمها قادر على إحداث أمراض. وأثبتت المقارنة مع عينات مأخوذة من أفواه المستخدمين أن هذه الميكروبات لا تأتي من أجسامهم، بل من البيئة أو من السوائل الإلكترونية نفسها. وقال الدكتور جيسون سميث، المشارك في إعداد الدراسة: "قد توفر البقايا المتروكة داخل جهاز التبخير مصدرا غذائيا لنمو العفن". وأظهرت الدراسة أن أكثر من نصف السجائر الإلكترونية التي خضعت للاختبار كانت "مستعمرة بكثرة" بالفطريات، فيما احتوت نسبة قليلة منها على البكتيريا. ومن بين العينات الملوثة، تبين أن أكثر من 80% منها قادر على التسبب بأمراض رئوية مزمنة مثل التهاب الشعب الهوائية المزمن. وكان أكثر الأنواع شيوعا فطر Cystobasidium minutum، الذي يمكن أن يسبب التهابات الدم لدى الأشخاص ضعيفي المناعة. وفي تجربة إضافية، جعل الباحثون الفئران تستنشق الفطر الأكثر شيوعا في العينات، C. minutum، فظهرت عليها أعراض التهاب الشعب الهوائية المزمن، وهي حالة مرتبطة بمرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD). وحثّ الفريق العلمي مستخدمي السجائر الإلكترونية على تنظيف الفوهات بانتظام لتجنب تراكم الفطريات، مؤكدين في الوقت نفسه أن هناك حاجة لمزيد من الدراسات لتحديد ما إذا كانت هذه الكائنات موجودة بكميات تكفي لإصابة معظم المستخدمين بالأمراض.

دراسة تكشف الخطر الخفي للسجائر الإلكترونية
دراسة تكشف الخطر الخفي للسجائر الإلكترونية

الجمهورية

timeمنذ 15 ساعات

  • الجمهورية

دراسة تكشف الخطر الخفي للسجائر الإلكترونية

كشفت دراسة حديثة أجراها فريق علمي من جامعة فلوريدا أن فوهات السجائر الإلكترونية ، خصوصا تلك ذات الاستخدام الواحد، تحتوي على كميات كبيرة من الفطريات التي قد تؤثر سلبا على صحة الرئتين. وبحسب "ديلي ميل" أشار الباحثون إلى أن التصميم البلاستيكي المغلق لهذه الأجهزة، مع ارتفاع حرارتها المتكرر أثناء الاستخدام، يخلق بيئة مثالية لنمو الفطريات. كما أظهرت نتائج الاستبيانات أن معظم المستخدمين لا يقومون بتنظيف الفوهات بانتظام، مما يزيد من تراكم الميكروبات بداخلها. وعلى عكس الدراسات السابقة التي ركزت على سمّية السوائل الإلكترونية وتأثير الأبخرة على خلايا الرئة، ركزت هذه الدراسة على الميكروبات المرافقة للاستنشاق. حيث جمع العلماء عينات من فوهات سجائر إلكترونية تخص 25 مستخدما يوميا، وزرعوها على أطباق بتري، لتظهر النتائج وجود نحو 35 نوعا مختلفا من الفطريات ، بعضها قادر على إحداث التهابات خطيرة. وأكدت المقارنة مع عينات من أفواه المستخدمين أن هذه الميكروبات لا تأتي من أجسامهم، بل من البيئة أو من السوائل الإلكترونية ذاتها. وقال الدكتور جيسون سميث، أحد القائمين على الدراسة: "البقايا المتروكة داخل جهاز التبخير قد توفر مصدرا غذائيا لنمو العفن"، موضحا أن أكثر من نصف العينات كانت 'مستعمرة بكثرة' ب الفطريات. ومن بين هذه الفطريات ، برز نوع Cystobasidium minutum الذي تبيّن قدرته على التسبب بالتهابات دموية لدى ضعاف المناعة. وعند اختبار استنشاقه على الفئران، ظهرت عليها أعراض التهاب الشعب الهوائية المزمن، وهي حالة ترتبط مباشرة بمرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD). وحذّر الباحثون من أن هذه النتائج تمثل ناقوس خطر لمستخدمي السجائر الإلكترونية ، داعين إلى تنظيف الفوهات بانتظام، وإجراء المزيد من الدراسات لمعرفة مدى خطورة هذه الميكروبات على المدى الطويل.

المخاطر التي قد تسببها ضربة الشمس
المخاطر التي قد تسببها ضربة الشمس

تحيا مصر

timeمنذ 16 ساعات

  • تحيا مصر

المخاطر التي قد تسببها ضربة الشمس

نظراً لارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات قياسية في فصل الصيف ، تزداد حالات الإصابة بضربة الشمس التي قد تتسبب بفقدان الوعي ، او تلف الأعضاء الحيوية ، وقد يصل الأمر إلي أبعد من ذلك ، وقد يصل إلي حد الموت في بعض الحالات. تعد ضربة الشمس أحد أخطر المضاعفات المرتبطة بالتعرض الطويل لأشعة الشمس ودرجات الحرارة المرتفعة. المراحل التي يمر بها الجسم أثناء التعرض لضربة شمس بحسب ما ورد في صحيفة «ديلي ميل» البريطانية ، تبدأ ضربة الشمس خلال عشر دقائق فقط من التعرض المباشر لأشعة الشمس الحارقة ، ويوضح الخبراء أن هذه الحالة تحدث نتيجة فشل الجسم في تبريد نفسه ، ما يؤدي إلى ارتفاع مفرط في درجة حرارة الجسم، قد يصل إلى 40 درجة مئوية أو أكثر. تبدأ الغدد العرقية بإفراز العرق في الدقيقة الأولى من التعرض لأشعة الشمس ، كاستجابة طبيعية لتبريد الجسم ، ولكن أحد العلماء أوضح أن الرطوبة العالية والحرارة الشديدة قد تُحِد من فعالية هذه الآلية ، فيزداد معدل فقدان الجسم للسوائل بمعدل يفوق قدرته على التعويض. وبعد مرور دقيقتين أثناء التعرض للحرارة الشديدة ، يتبخر العرق سريعا ويبدأ الجسم بعملية تُعرف بـ"توسع الأوعية الدموية" في محاولة لإبقاء الحرارة تحت السيطرة لكن مع استمرار التعرض، يبدأ الضغط على الدورة الدموية. وتوضح الدكتورة كريستي صهيونتز، من مركز هاكنساك ميريديان الطبي، أن تدفق الدم يعاد توجيهه من الأعضاء الحيوية مثل الدماغ والقلب إلى الجلد، ما يؤدي إلى تسارع في نبضات القلب وانخفاض ضغط الدم، مصحوبا بأعراض كالدوخة والارتباك ، وقد يصل الأمر إلى الإغماء. هذا التغير في توزيع الدم يعرف بـ"تضيق الأوعية"، ويُعد من المحفزات الأولية التي قد تؤدي إلى فشل في أعضاء الجسم الحيوية، كما تنبه مراكز السيطرة على الأمراض. في الحالات الشديدة، يمكن أن تموت الأنسجة العضلية، مما يؤدي إلى تسرب شوارد وبروتينات إلى مجرى الدم، مسببة اضطرابات في نبض القلب ونوبات وتلف كلوي، وقد تنتهي الحالة بسكتة قلبية. الأطفال وكبار السن علي رأس المهددين بالخطر. وتعد فئات معينة أكثر عرضة للخطر، لا سيما الأطفال الذين لا يمتلكون عددا كافيا من الغدد العرقية لتبريد أجسامهم، وكبار السن الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية. أعراض ضربة الشمس والتعامل السريع معها من أبرز أعراض الإصابة بضربة الشمس: صداع حاد تعب شديد دوار أو فقدان للوعي غثيان وقيء تسارع في نبضات القلب احمرار في الجلد وجفافه كيف تتصرف إذا ظهرت الأعراض؟ وفي حالة ظهور الأعراض ، يُنصح باتخاذ الإجراءات التالية : انقل المصاب إلى مكان بارد لا تصل له أشعة الشمس. اجعل المصاب يستلقي مع رفع الجزء العلوي من الجسم. استخدام مناشف باردة على الرقبة والجبين. إعطائه كميات كبيرة من الماء. الاتصال بالطوارئ إن استمرت الأعراض أو تدهورت الحالة. ينصح الأطباء بتجنب الخروج في أوقات الذروة (من 11 صباحا حتى 4 مساءً) إلي جانب ارتداء ملابس خفيفة وفضفاضة ، وشرب الماء باستمرار ، وعدم ترك الأطفال أو الحيوانات الأليفة في السيارات حتى لبضع دقائق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store