logo
حجة.. تدشين فعاليات عيد الولاية في مديريات مربع تهامة

حجة.. تدشين فعاليات عيد الولاية في مديريات مربع تهامة

حجة - سبأ:
دشنت في مديريات مربع تهامة بمحافظة حجة، اليوم، فعاليات الاحتفاء بعيد ولاية الإمام علي -عليه السلام.
وأكدت كلمات الفعالية التي أقيمت في عبس، بحضور وكيل المحافظة لشؤون مديريات تهامة عبدالكريم خموسي، أهمية الاحتفاء بيوم ولاية أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب -عليه السلام- الذي يمثل امتدادا لولاية الله -عز وجل- والرسول محمد -صلوات الله وسلامه عليه.
وأشارت إلى ان ولاية الإمام علي -عليه السلام- تمثل المسار الصحيح للأمة، وتحفظ مكانتها وعزتها وقوتها في مواجهة الأعداء.
وتطرقت الكلمات إلى دور الجميع في دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية، والانتصار للأقصى ودماء الشهداء، والالتفاف حول القيادة في التصدي للعدو.
حضر الفعالية مديرو مديريات مربع تهامة ومسؤولو التعبئة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الإعلام يشيد بفرسان الإعلام الحربي: عدساتهم سلاحٌ لا يقل فتكًا عن الصواريخ
وزير الإعلام يشيد بفرسان الإعلام الحربي: عدساتهم سلاحٌ لا يقل فتكًا عن الصواريخ

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 2 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

وزير الإعلام يشيد بفرسان الإعلام الحربي: عدساتهم سلاحٌ لا يقل فتكًا عن الصواريخ

أشاد وزير الإعلام اليمني، هاشم شرف الدين، بدور الإعلام الحربي في توثيق المعارك والبطولات الميدانية، واصفًا كوادره بـ'فرسان العدسة' و'ألسنة الانتصارات'، الذين جعلوا من الكاميرا جبهة قتال لا تقل أثرًا عن البنادق والصواريخ. وفي رسالة وجهها إلى كوادر الإعلام الحربي، قال شرف الدين إنهم 'جنود التوثيق الأول'، الذين حوّلوا دماء الشهداء وتضحيات المجاهدين إلى صور حية وكلمات تنطق، وحقائق دامغة تدحض روايات الأعداء، مشددًا على أن كل مشهد يوثق لحظة نصر هو في حد ذاته وثيقة إدانة للعدو، وبُشرى لشعبنا، ودروس عزّة للأمة. وأكد وزير الإعلام أن الإعلام الحربي أثبت عبر مرافقة الجبهات، وتصوير لحظات النصر واقتحام المواقع، أنه 'الضمير البصري لمعارك التحرير' والذاكرة التي لا تموت لتاريخ صمود الشعب اليمني. وأضاف أن ما يوثقه المجاهدون الإعلاميون اليوم، سيُكتب غدًا في كتب التاريخ كدليل حي على بطولات هذا الجيل. وأشار شرف الدين إلى أن عدسات الإعلام الحربي نجحت في كشف انسحابات العدو وهزائمه، في الوقت الذي حاولت فيه آلات الحرب الكبرى إخفاء الحقيقة. وقال إن مشاهد تفجير السفن الإسرائيلية، وضربات الصواريخ والطائرات المسيّرة، والتقدم الميداني في الجبهات، كلها تمثل انتصارًا بصريًا موازٍ للانتصار العسكري. كما حيّا وزير الإعلام شهداء الإعلام الحربي الذين سقطوا وهم يوثقون الحقيقة بعدساتهم، مؤكدًا أن التصوير تحت القصف والتوثيق من خطوط التماس هو جهادٌ إعلامي يُسجَّل بأحرف من نور. وختم شرف الدين كلمته قائلاً: 'حفظكم الله أدرعًا للحقيقة، وأقلامًا للتاريخ، وأعينًا لا تنام دفاعًا عن اليمن الحر الأبي، ودمتم سيوفًا مُسلّة على رقاب العدوان، حتى النصر الكامل بإذن الله.'

تحذيرات من التلاعب بقضية مجرم الحرب محمد الزايدي
تحذيرات من التلاعب بقضية مجرم الحرب محمد الزايدي

اليمن الآن

timeمنذ 6 ساعات

  • اليمن الآن

تحذيرات من التلاعب بقضية مجرم الحرب محمد الزايدي

حذرت اوساط شعبية جنوبية ويمنية بشكل عام من مغبة التلاعب بقضية مجرم الحرب الزايدي المقبوض عليه في محافظة المهرة وقال حقوقيون وناشطون إن قوانين الحرب معروفة ودم الإنسان واحد كما اقره الله والشرع والقانون وطالبوا بزجر العصابات الحوثية التي وصل بها التمادي والغطرسة الى ان تضن نفسها مخلوقات اخرى وفوق القانون واضافوا في تغريدات على السوشيال ميديا إن جماعة الحوثي لن ترحم اي شخص من طرف التحالف والحكومة اليمنية يتم القبض عليه في مناطق سيطرتهم كان صغيرا او كبيرا ولن تسمح بمروره في منافذها حتى ولو كان يملك اوراق ثبوتيه سليمة . وذكروا بجرائم الزايدي الذي ينشط في تهريب السلاح وحشد القتلة والمجرمين الى جبهات الحرب لقتال خصومهم واستطردوا بالقول إن اي تهاون في قضية المجرم الزايدي سيعكس نفسه على معنويات حراس الحدود والقوات المسلحة وقد تنتج ثارات قبلية .

المبعوث الأممي أمام مجلس الأمن : هجمات الحوثيين في البحر الأحمر تهدد بانزلاق اليمن إلى صراعات إقليمية
المبعوث الأممي أمام مجلس الأمن : هجمات الحوثيين في البحر الأحمر تهدد بانزلاق اليمن إلى صراعات إقليمية

اليمن الآن

timeمنذ 8 ساعات

  • اليمن الآن

المبعوث الأممي أمام مجلس الأمن : هجمات الحوثيين في البحر الأحمر تهدد بانزلاق اليمن إلى صراعات إقليمية

قدّم المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن، هانس غروندبرغ، إحاطة شاملة إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، حذر فيها من التصعيد العسكري المتجدد في البحر الأحمر وهجمات جماعة الحوثي على السفن التجارية، وآخرها إغراق سفينتين خلال الأسبوع الجاري، في أول هجمات من هذا النوع منذ أكثر من سبعة أشهر. وقال غروندبرغ إن هذا التصعيد يأتي في وقت تمر فيه المنطقة بتحولات متسارعة، مشيراً إلى أن الهجمات الصاروخية التي شنّها الحوثيون على إسرائيل في خضم مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، والغارات الإسرائيلية على صنعاء وموانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف، تهدد بمزيد من التورط اليمني في أزمات إقليمية، وتعقّد الجهود الدبلوماسية في البلاد.وشدد على ضرورة حماية حرية الملاحة ومنع استهداف البنية التحتية المدنية، محذراً من المخاطر البيئية والإنسانية الكبيرة التي قد تترتب على استمرار هذه الهجمات. وفيما يتعلق بالوضع الداخلي، أكد غروندبرغ أن الجبهات في اليمن لا تزال هشة، مع استمرار الأنشطة العسكرية في محافظات الضالع والجوف ومأرب وتعز وصعدة، مع تحركات مقلقة نحو التصعيد، رغم توافق عام على التهدئة. وحذر من خطورة الرهان على الحل العسكري، واصفاً إياه بـ"الوهم الخطير"، داعياً الأطراف اليمنية إلى استئناف مسار التفاوض والتخلي عن الإجراءات الأحادية التي قد تؤدي إلى تعميق الانقسامات. كما جدد دعوته لإطلاق سراح كافة المعتقلين، بمن فيهم موظفو الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، مشيراً إلى أن هذه القضية أصبحت ملحة مع تزايد الحالات التي تحتاج إلى رعاية طبية. وفي الجانب الاقتصادي، وصف غروندبرغ الاقتصاد اليمني بـ"الجبهة الأكثر نشاطاً للنزاع"، مشيراً إلى التدهور الحاد في القوة الشرائية وازدياد خطر المجاعة، لكنه أشار في المقابل إلى خطوات إيجابية، مثل فتح طريق الضالع، كمثال على ما يمكن تحقيقه عبر التعاون العملي. وأكد على أهمية اتخاذ تدابير ملموسة لتحسين صرف الرواتب وتعزيز الخدمات، مشيراً إلى أن هذه القضايا بما في ذلك مناقشة تمكين الحكومة اليمنية من استئناف إنتاج وتصدير النفط والغاز، كانت محور نقاشه الأخير مع رئيس الوزراء الجديد سالم بن بريك خلال زيارته إلى عدن ودعا المبعوث الأممي إلى إعطاء الأولوية لثلاثة محاور رئيسية: دعم جهود التهدئة وتثبيت وقف إطلاق النار، تمهيد الطريق لحوار سياسي شامل، والعمل مع الإقليم والمجتمع الدولي على ضمانات أوسع تشمل أمن البحر الأحمر. كما شدد على أهمية المجتمع المدني داخل اليمن، داعياً إلى توسيع الفضاء المدني وتمكين الأصوات المستقلة في بناء مستقبل البلاد. وفي ختام إحاطته، عبّر غروندبرغ عن تقديره لأعضاء مجلس الأمن على دعمهم المستمر، مؤكداً أن وحدة الرسائل الصادرة من المجلس تعزز فرص التوصل إلى تسوية تفاوضية تعيد الأمل والسلام لليمنيين. نص إحاطة المبعوث الأممي الخاص هانس غروندبرغ إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة: شكراً لك السيد الرئيس. السيد الرئيس، لقد مرّت المنطقة بفترة مضطربة وغير مستقرة، طغت عليها تحوّلات متسارعة وآمال ضعيفة بخفض التصعيد. لقد رحّبنا جميعاً بوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، على أمل أن يوفر المساحة اللازمة لاستعادة زخم الدبلوماسية، بما في ذلك في اليمن. ولكن، وفي خضم مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، شهدنا خلال الفترة المشمولة بالتقرير هجمات صاروخية متعددة شنّتها أنصار الله على إسرائيل. كما ونشهد الآن وبقلق بالغ، تصعيداً في البحر الأحمر بعد تعرّض سفينتين تجاريتين لهجمات من قبل أنصار الله في وقت سابق من هذا الأسبوع، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى من المدنيين، إلى جانب مخاوف من مخاطر بيئية محتملة. وتُعدّ هذه أولى الهجمات التي تستهدف سفناً تجارية منذ أكثر من سبعة أشهر. وفي ردٍّ على ذلك، نفّذت إسرائيل غارات جوية على صنعاء في وقت سابق من فترة التقرير، بالإضافة إلى استهداف موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف، ومحطة توليد كهرباء يوم الأحد. يجب حماية حرية الملاحة في البحر الأحمر، ويجب ألا تصبح البنية التحتية المدنية هدفاً للصراع. وقبل كل شيء، لا بد من تجنيب اليمن مزيداً من التورط في أزمات إقليمية تهدد بتقويض الوضع الهش للغاية في البلاد بالأساس. فالمخاطر التي يواجهها اليمن كبيرة للغاية، ومستقبل اليمن يعتمد على عزمنا الجماعي لحمايته من المزيد من المعاناة ومنح شعبه ما يستحقه من أمل وكرامة. السيد الرئيس، بينما لا تزال الجبهات الأمامية في اليمن صامدة بوجه عام، إلا أن الوضع يبقى هشاً ويصعب التنبؤ به. فلا تزال الأنشطة العسكرية مستمرة في عدد من المحافظات بما في ذلك الضالع، الجوف، مأرب، تعز وصعدة. كما يقلقني شأن تحركات القوات نحو الضالع، مأرب وتعز. أُدرك أن هناك رغبة لاتزال قائمة لدى بعض، من كلا طرفي النزاع، في المضي نحو تصعيد عسكري. إلا أن التعويل على الحل العسكري يبقى وهماً خطيراً يُنذر بتعميق معاناة اليمن. ورغم أن طريق التفاوض قد لا يكون سهلاً، إلا أنه يظل الخيار الأفضل لمعالجة تعقيدات النزاع بشكل مستدام وطويل الأمد. ومع ذلك، فإن المضي قدماً بات أمراً مُلحاً، إذ إن الوقت لا يعمل لصالحنا، وكلما طال أمد النزاع، ازداد تعقيده. هناك خطر من تفاقم الانقسامات، ولذلك من المهم لكلا الطرفين عدم الانخراط في أي نشاط أحادي الجانب قد يُلحق الضرر بجميع اليمنيين. ويتوجب على الجانبين إبداء استعداد حقيقي لاستكشاف السبل السلمية وتهيئة الظروف اللازمة لاستقرار دائم. ومن المؤشرات المهمة في هذا الصدد إطلاق سراح جميع المعتقلين المتبقين على خلفية النزاع - وهي عملية راكدة منذ أكثر من عام. فلا مبرر من إطالة معاناة العائلات التي انتظرت طويلاً عودة أحبائها. لقد اتفق الطرفان على إطلاق سراح الجميع مقابل الجميع، وحان الوقت الآن للوفاء بهذا الالتزام. وفيما يتعلق بالوضع الاقتصادي، فإن ما تبقّى من أموال في حوزة اليمنيين إمّا يفقد قيمته، أو يتآكل فعلياً. ويتصاعد القلق بين المواطنين والقطاع الخاص إزاء التدهور الحاد في الاقتصاد على مستوى البلاد. وفي الوقت نفسه، يزداد انعدام الأمن الغذائي وتتفاقم تهديدات المجاعة بشكل مأساوي. لقد بات الاقتصاد، في واقع الأمر، جبهة النزاع الأكثر نشاطاً. ومع ذلك، وكما أشرت سابقاً، يظل المجال الاقتصادي من المساحات القليلة التي يمكن أن يُفضي فيها التعاون العملي بين الأطراف إلى تغييرات ملموسة في حياة اليمنيين. في الأسابيع الأخيرة، رحّبنا بفتح طريق الضالع، وهي خطوة أسهمت في تعزيز حرية التنقل وتوسيع مجالات النشاط الاقتصادي. وهذا يُظهر ما هو ممكن تحقيقه على أرض الواقع. أناشد الأطراف بالانخراط في اتخاذ تدابير عملية وملموسة من شأنها تسهيل صرف الرواتب بشكل كامل وبدون تأخير، وتعزيز القدرات الشرائية للمواطنين، وتحسين الخدمات، وتحفيز الاقتصاد. وقد شكّل هذا محور نقاشي مع رئيس الوزراء المُكلَّف حديثاً، سالم بن بريك، خلال زيارتي إلى عدن الأسبوع الماضي، بما في ذلك مناقشة تمكين الحكومة اليمنية من استئناف إنتاج وتصدير النفط والغاز. السيد الرئيس، في الأشهر المقبلة، سيكون التحول الإيجابي نحو استقرار أكبر في المنطقة موضع ترحيب بالتأكيد، وقد يُسهم في تهيئة بيئة مواتية تمكّن اليمن من المضي قدماً. ولكن لا يمكن أن يُشكّل ذلك شرطاً مسبقاً للتغيير. ينبغي لليمن أن يواصل التقدّم، بغضّ النظر عن ذلك، وهذا من خلال الانتقال من مجرّد إدارة الصدمات والتقلبات إلى تبنّي خطوات عملية تمهّد الطريق لحلول دائمة. ولتحقيق ذلك، لا بد من إعطاء الأولوية لثلاثة مجالات أساسية: أولاً، دعم جهود التهدئة على خطوط الأمامية، والعمل مع الأطراف على تحديد معايير وقف إطلاق نار شامل على مستوى البلاد. سيواصل مكتبي انخراطه النشط من خلال لجنة التنسيق العسكري ومع كبار المُمثلين العسكريين والأمنيين، لتعزيز حوار أمني شامل يساهم في بناء الثقة بين الأطراف على المستويين الوطني والمحلي. ثانياً، تمهيد الطريق للمحادثات بين الأطراف. إن عناصر خارطة الطريق معروفة لديكم: إلى جانب وقف إطلاق النار، هناك تدابير اقتصادية وإنسانية، وعملية سياسية. سيواصل مكتبي العمل مع الأطراف، على جميع المستويات، لاستكشاف الخيارات الكفيلة بدفع عجلة التقدّم في هذه القضايا. سنواصل أيضاً توسيع نطاق انخراطنا لضمان أن تُؤخذ تطلعات ومخاوف الشعب اليمني بعين الاعتبار وأن تنعكس على نحو فعلي. ثالثاً، سأواصل العمل مع دول المنطقة والمجتمع الدولي بشأن الضمانات الأمنية الأوسع، لا سيّما تلك المرتبطة بحرية الملاحة في البحر الأحمر. وقبل كل شيء، يحتاج اليمنيون إلى الشعور بالثقة في أي اتفاق يتم التوصل إليه. كما ينبغي أن تكون دول المنطقة والمجتمع الدولي مطمئنة إلى أن شواغلها قد تم أخذها بعين الاعتبار، فبهذه الطريقة يمكننا بناء هيكل دعم مستدام لتسوية تفاوضية. السيد الرئيس، يشكّل المجتمع المدني داخل اليمن وقدرته على إحداث التغيير جزءاً مهماً من هذا الهيكل الداعم. وخلال زيارتي إلى عدن، التقيت بمجموعة متنوعة من ممثلات عن مكونات سياسية، وقيادات من المجتمع المدني، ونشطاء ميدانيين. إن أصواتهم الجريئة والشجاعة – إلى جانب العديد من الأصوات من مختلف أنحاء اليمن– هي ما تدفعني اليوم إلى إعادة التأكيد على الدعوة الملحّة للحفاظ على الفضاء المدني وتوسيعه. فهذا أمر بالغ الأهمية لمستقبل اليمن. أختتم بتجديد دعوتي للإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المعتقلين تعسفياً من قبل أنصار الله، بمن فيهم موظفو الأمم المتحدة، والعاملون في المنظمات غير الحكومية الوطنية والدولية، ومنظمات المجتمع المدني، والبعثات الدبلوماسية. إن عدد الحالات التي تتطلّب رعاية طبية عاجلة في تزايد مستمر. هؤلاء الأشخاص يحتاجون إلى الحصول على العلاج، وهم بحاجة إلى العودة إلى ديارهم ليكونوا مع عائلاتهم. هذه القضية لن تُسقط من حساباتنا. زملاؤنا المحتجزون لم يُنسَوا – لا من قبلي، ولا من قبل فريقي، ولا من قبل أيٍّ منّا في الأمم المتحدة، حيث نواصل العمل بلا كلل من أجل الشعب اليمني. السيد الرئيس، أود أن أعرب عن خالص امتناني لأعضاء هذا المجلس على دعمكم المستمر لليمن ولجهودي في الوساطة. إن الرسائل الموحدة والمنسقة الصادرة عن هذا المجلس تعزّز عزم المجتمع الدولي على الدفع نحو تسوية تفاوضية. ويُعد دعمكم المتواصل عنصراً حاسماً في تعزيز أدوات الدبلوماسية وتهيئة بيئة يمكن أن تُرسّخ فيها الحلول الوسطية والحوار، وصولًا إلى سلام دائم. شكراً جزيلاً لك السيد الرئيس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store