logo
Galaxy Z Flip7: أناقة، ذكاء، وقوة

Galaxy Z Flip7: أناقة، ذكاء، وقوة

سوالف تك٢٩-٠٧-٢٠٢٥
<p></p>
<p>في عالم أصبحت فيه الهواتف الذكية متشابهة من حيث التصميم والتجربة، يأتي <strong>Galaxy Z Flip7</strong> من سامسونج ليكسر هذا النمط ويقدّم مفهوماً مختلفاً للهاتف الذكي. بجمعه بين الأناقة، والابتكار، والتقنيات المتقدمة، يضع هذا الجهاز القابل للطي معياراً جديداً لما يمكن أن يكون عليه الهاتف العصري: صغير الحجم، سهل الحمل، لكنه قوي بما يكفي ليكون رفيقك في كل المهام اليومية.</p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>تصميم أنيق&#8230; لكن قوي</strong></h4>
<p>من اللحظة الأولى، يخطف Galaxy Z Flip7 الأنظار بتصميمه الصغير القابل للطي، والذي يسهل وضعه في الجيب أو الحقيبة. ومع ذلك، لا تنخدع بالحجم، فالهاتف يأتي بهيكل متين من مواد مقاومة للصدمات والانثناء، وشاشة خارجية قابلة للتخصيص بحجم 3.9 إنش تسمح لك بقراءة الإشعارات، استخدام التطبيقات الأساسية، وحتى التقاط الصور – دون الحاجة لفتح الهاتف!</p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>شاشة داخلية مذهلة</strong></h4>
<p>عند فتح الجهاز، تكشف الشاشة الداخلية من نوع <strong>Dynamic AMOLED 2X</strong> بقياس 6.7 إنش عن تجربة مشاهدة مدهشة، مع معدل تحديث 120Hz يجعل التمرير والتفاعل سلسًا للغاية، مثالي للفيديوهات، الألعاب، وتصفح المحتوى.</p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>ذكاء اصطناعي… يقرأ أفكارك</strong></h4>
<p>واحدة من أبرز مميزات Flip7 هي دمج تقنيات <strong>الذكاء الاصطناعي</strong> في كل جوانب الاستخدام. من الكاميرا التي تفهم المشهد تلقائيًا وتُحسّن اللقطات، إلى خاصية التلخيص التلقائي للملاحظات، والمساعدة في الكتابة والترجمة – الهاتف وكأنه مساعد ذكي يرافقك في كل وقت.</p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>أداء متكامل</strong></h4>
<p>مدعوم بمعالج <strong>Exynos 2500</strong> وذاكرة RAM تصل إلى 12GB، يقدم الهاتف أداءً سريعًا وسلسًا في كافة الظروف. يمكنك فتح عدة تطبيقات، التبديل بينها، وحتى تشغيل الألعاب الثقيلة بسهولة. وبسعة تخزين 256 أو 512 جيجابايت، لن تقلق أبدًا بشأن المساحة.</p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>تصوير بدون مجهود</strong></h4>
<p>كاميرا Flip7 تعكس تطوّرًا ملحوظًا، حيث يأتي بثلاث كاميرات:</p>
<ul>
<li>رئيسية بدقة 50MP</li>
<li>عدسة واسعة 12MP</li>
<li>وكاميرا أمامية عالية الجودة</li>
</ul>
<p>&nbsp;بفضل خاصية <strong>Flex Mode</strong> يمكنك وضع الهاتف بزوايا مختلفة دون الحاجة لأي حامل خارجي، ما يجعله مثاليًا لصور السيلفي، الفيديوهات، والمكالمات المرئية.<br></p>
<h4 class="wp-block-heading"><strong>مقارنة بالجيل السابق والمنافسين</strong></h4>
<p>مقارنة بـ Flip6، يقدّم Flip7 تحسينات في الأداء، جودة التصوير، سطوع الشاشة، وتكامل أفضل مع الذكاء الاصطناعي. أما أمام المنافسين، فلا زال Flip7 يتفرّد بمستوى الصقل في التصميم والتجربة الذكية المتكاملة التي تقدمها سامسونغ.</p>
<p><strong>من مجرد هاتف</strong></p>
<p><strong>Galaxy Z Flip7</strong> ليس فقط هاتفًا أنيقًا… بل جهاز قوي، ذكي، وسهل الحمل يجمع بين أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والتصميم العملي. إذا كنت تبحث عن جهاز يواكب أسلوبك ويقدّم أداءً استثنائيًا، فـ Flip7 هو الجواب.</p>
<p><strong>أنيق؟ أكيد. قوي؟ جدًا.</strong><strong><br></strong> والمزيج؟ مثالي.</p>
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«تيك توك» تحذف أكثر من 16.5 مليون فيديو عربي مخالف
«تيك توك» تحذف أكثر من 16.5 مليون فيديو عربي مخالف

البيان

timeمنذ 38 دقائق

  • البيان

«تيك توك» تحذف أكثر من 16.5 مليون فيديو عربي مخالف

أكدت منصة «تيك توك»، المتخصصة في مقاطع الفيديو القصيرة، صرامتها وعدم تهاونها في تطبيق معايير حماية المجتمع، وإدارة المحتوى القوي، وتمكين المستخدمين بشكل استباقي، لتنجح -عبر سياساتها المتطورة- في الكشف عن أكثر من 16.5 مليون فيديو مخالف في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتحذفها فوراً. 16.5 مليون فيديو وكشف تقرير منصة «تيك توك»، الأخير الخاص بإنفاذ إرشادات المجتمع للربع الأول من عام 2025، عن أرقام مخيفة في عدد من الدول العربية التي حاول بعض المستخدمين فيها خرق هذه المعايير خاصة معايير حماية الفئات العمرية الشابة، التي تتم من خلال أدوات رقابة أبوية متقدمة وإعدادات خصوصية مشددة للمستخدمين دون سن 16 عاماً التي باتت محل اهتمام عالمي، وتجد عناية خاصة في الاتحاد الأوروبي الذي يحاول تطبيق اتفاقية شاملة خاصة بالاتحاد الأوروبي، وهي شبيهة بما تطبقه منصة «تيك توك»، التي نجحت في حذف أكثر من 16.5 مليون فيديو مخالف. صرامة المعايير الإماراتية وكشف التقرير عن جودة المعايير والضوابط المنظمة للبيئة الرقمية في دولة الإمارات، فجاءت الفيديوهات المخالفة أقل بكثير عن غيرها في الدول العربية، وهو ما يؤكد الالتزام الكبير من قبل مستخدمي منصة «تيك توك» في دولة الإمارات بإنفاذ إرشادات المجتمع، خاصة معايير حماية الفئات العمرية الشابة، دون سن الـ16 سنة، حيث حذفت المنصة 1051226 فيديو، بنسبة إزالة استباقية 98.2%، مع حذف 94% من المحتوى المخالف خلال 24 ساعة، وحظرت 86790 مضيف بث مباشر، وأوقفت 140295 بثاً مباشراً. جودة استباقية بنسبة 98% وكشف تقرير منصة «تيك توك»، عن جودة إماراتية ومعدل إزالة استباقية بنسبة 98.2%، وهو الأمر الذي يكشف ويؤكد أن المحتوى الضار تم التعامل معه باحترافية قبل أن يتم الإبلاغ عنه، فضلاً على إزالة 94% من المحتوى المخالف خلال 24 ساعة، وهو أمر يعزز الثقة في التعامل مع البيئة الرقمية داخل دولة الإمارات، وإن منصة «تيك توك»، لا تجد صعوبة في التعامل معها بشفافية لأجل مصلحة المستخدمين. أرقام عربية وجاء العراق في المرتبة الأولى عربياً في معدل إزالة بأكثر من 10 ملايين فيديو، بنسبة إزالة استباقية 99.5%، و95.5% منها خلال 24 ساعة، مع حظر 346335 مضيف بث مباشر، وإيقاف 649551 بثاً مباشراً. وفي المغرب تم حذف 1040981 فيديو بنسبة إزالة استباقية 98.9%، مع إزالة 92.1% خلال يوم واحد، وتضمنت الإجراءات حظر 44121 مضيفاً وإيقاف 77396 بثاً مباشراً. أما في لبنان فقد أزيل 1349478 فيديو بنسبة إزالة استباقية 99.5%، مع حذف 96.9% خلال يوم واحد، وحظر 24795 مضيفاً وإيقاف 45536 بثاً مباشراً. وفي مصر، أزالت «تيك توك» 2.9 مليون فيديو بسبب انتهاكات إرشادات المجتمع، مع معدل إزالة استباقي بلغ 99.6%، إذ تم رصد وحذف المحتوى المخالف قبل تلقي بلاغات من المستخدمين.كما تمت إزالة 94.3% من هذا المحتوى خلال أقل من 24 ساعة. وامتدت الإجراءات لتشمل حظر 347935 مضيف بث مباشر وإيقاف 587246 بثاً مباشراً لمخالفتها القواعد.

Meta تستعد لإطلاق ساعة ذكية تكاملية مع نظارات الواقع المعزز القادمة
Meta تستعد لإطلاق ساعة ذكية تكاملية مع نظارات الواقع المعزز القادمة

سوالف تك

timeمنذ 3 ساعات

  • سوالف تك

Meta تستعد لإطلاق ساعة ذكية تكاملية مع نظارات الواقع المعزز القادمة

<p></p> <p>هل تتخيل أن ترتدي ساعة ذكية تتحكم في نظاراتك الذكية؟<br>وفق أحدث التقارير، تعمل شركة Meta على تطوير ساعة ذكية جديدة قد تكون إضافة أساسية لنظارات الواقع المعزز القادمة، في خطوة قد تعيد تعريف مفهوم الأجهزة القابلة للارتداء (Wearables).</p> <h3 class="wp-block-heading"><strong>العلاقة بين الساعة والنظارات الذكية</strong></h3> <p>تسعى Meta إلى تقديم ساعة ذكية تُستخدم جنبًا إلى جنب مع نظاراتها الذكية المرتقبة، والتي يُتوقع أن تتضمن شاشة فعلية لأول مرة، مع دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي والتفاعل البصري من خلال الإيماءات وحركات اليد.</p> <p>تشير التقارير إلى أن الساعة قد تعتمد على تقنيات مثل تتبع العضلات أو الحركات الكهربائية (EMG)، ما يتيح للمستخدم التحكم بالنظارات الذكية بسلاسة تامة، ليصبح التفاعل مع العالم الرقمي أقرب إلى الإحساس الطبيعي.</p> <h3 class="wp-block-heading"><strong>ما نعرفه حتى الآن</strong></h3> <p>الساعة الذكية التي تعمل عليها Meta ليست مخصصة لمجرد تتبع اللياقة البدنية أو التنبيهات، بل ستكون مركز تحكم بالنظارات الذكية، ما يعكس توجّه Meta لبناء نظام تقني متكامل قابل للارتداء.</p> <p>من المتوقع أن تُعلن Meta رسميًا عن الساعة والنظارات خلال مؤتمرها السنوي في سبتمبر 2025، وسط ترقب واسع في الأوساط التقنية.</p> <h3 class="wp-block-heading"><strong>أهمية هذه الخطوة</strong></h3> <p>خطوة Meta لا تأتي من فراغ، بل تُعد امتدادًا لرؤية الشركة في إعادة تعريف طريقة التفاعل مع التكنولوجيا.<br>تسعى الشركة إلى الانتقال من الشاشات المحمولة إلى تفاعل مباشر يعتمد على الإيماءات والمحيط البصري، ما قد يجعل من الساعة والنظارات الذكية نظامًا متكاملًا بديلاً للهاتف.</p> <p>Meta لا تُخطط فقط لإطلاق جهازين منفصلين، بل تعمل على دمج التكنولوجيا في أسلوب حياة المستخدم بشكل غير مسبوق.<br>الساعة الذكية الجديدة قد تكون المفتاح الذي يربط الجسد بالعالم الرقمي، وتُمهّد لمرحلة جديدة من الواقع المعزز والتحكم غير المرئي.</p>

من ورشة روبوتات إلى أصغر مخترعة إماراتية: فاطمة الكعبي قصة شغف لم يتوقف
من ورشة روبوتات إلى أصغر مخترعة إماراتية: فاطمة الكعبي قصة شغف لم يتوقف

خليج تايمز

timeمنذ 3 ساعات

  • خليج تايمز

من ورشة روبوتات إلى أصغر مخترعة إماراتية: فاطمة الكعبي قصة شغف لم يتوقف

في عالم سريع التغير، تبرز الموهبة والابتكار كركائز أساسية لمستقبل مشرق، خصوصاً عندما تأتي من طاقات شابة واعدة تسعى لتشكيل واقع جديد من خلال العلم والتقنية. "فاطمة الكعبي" اسم يتردد في سماء الإمارات كواحدة من الأصوات الشابة التي خطت خطوات مدروسة في عالم الاختراعات والابتكار منذ عمر مبكروشكّلت فاطمة الكعبي نموذجًا ملهمًا للشباب الإماراتي، تجمع بين العلم والإنسانية، شغفها بالاختراع يجعلها ليست فقط مخترعة، بل فاعلة في مجتمعاتها، قصتها تؤكد أن الدعم والبيئة الصحيحة يمكن أن تُخرج جواهر ثمينة تشع نورًا في سماء المستقبل. نترقب منها المزيد من الابتكارات التي ستفتح آفاقًا جديدة لدولة الإمارات وللعالم. اليوم نلتقي معها لنرصد قصتها الملهمة، نتابع رحلتها في عالم الروبوتات والتقنيات الحديثة، ونستكشف طموحاتها التي تعكس روح الإمارات المتجددة وشغفها بالتميز. -منذ متى وأنتِ تطرقين أبواب عالم الابتكار والاختراعات؟ وما الذي دفعك لهذه الخطوة في سن مبكرة جداً؟ بدأت شغفي بالاختراع منذ أن كنت في السابعة من عمري، البيئة المحيطة بي كانت حاضنة لهذا الشغف، حيث والدي مهندس وأمي مهتمة بالتقنية، وهذا ألهمني لاستكشاف عالم التكنولوجيا. الدعم والتشجيع من الأسرة والمخيمات والورش العلمية كان له الدور الأكبر في صقل موهبتي. -هل يمكنكِ سرد لنا تفاصيل أول اختراع قمتِ بتطويره؟ وكيف كانت التجربة؟ أول اختراع لي كان "الروبوت المصور" في 2012، أثناء مشاركتي في مخيم تطوير المهارات بمركز حمدان. كانت تجربة مميزة جداً، حيث دمجت بين شغفي بالتصوير والتقنية لابتكار روبوت يلتقط الصور ويحسب المسافات، وفصلت هذه التكنولوجيا للزوار كتذكار. التجربة كانت نقطة انطلاقة لي لتحقيق المزيد من الإبداعات. -من كان الداعم الأكبر في رحلتك هذه؟ والديّ كانا أكبر داعمين لي، لم يُشجعا فقط أنا، بل أخواتي أيضاً، ووكلا دورًا أساسياً في توفير البيئة المناسبة لتنمية مهاراتنا. كذلك تلقيت دعمًا كبيرًا من المخترع محمد الشامسي، وقيادتنا الرشيدة التي كرّمتني ومنحتني الدافع للاستمرار وتحقيق النجاحات. بين اختراعاتك، أيها الأقرب إلى قلبك؟ ولماذا؟ مشروعي "روبوت التركيب" هو الأقرب، لأنه يخدم الأطفال المرضى في مستشفى توام بمدينة العين، ويساعدهم على مواصلة التعليم رغم ظروفهم الصحية القاسية. المشروع قائم على إعادة التدوير، ويعكس الجانب الإنساني في الابتكار. -ما أبرز التحديات التي واجهتكِ وكيف تعاملت معها؟ من أبرز التحديات أن ثقافة الابتكار لم تكن واسعة النطاق في البداية، وكان العمر صغيرًا لي لأُؤخذ بجدية. لكن تكريمي من قبل قيادتنا وتطور البرامج المساندة ساعد كثيرًا في التغلب على التحديات وفتح المجال أمامي لاحتضان الموهبة والابتكار. -كيف توفقين بين دراستك واهتمامك بالابتكارات؟ خلال الدراسة، كان الدعم المدرسي والمعلمين أساسيًا، وكذلك الحرص على أن تكون الدراسة أولوية. كنت أدمج الدراسة بالابتكار عبر مشروعات تحل مشكلات حياتية وعملية. فترة دراستي في الخارج كانت فرصة رائعة للتبادل الثقافي والتعليمي، كما لا أنسى مشاركاتي في نقل تجربة الابتكار الإماراتي لأصدقاء عالميين. -كيف شعرتِ عندما حصلتِ على لقب أصغر مخترعة إماراتية؟ شعرت بفخر كبير وشرف عظيم، كان اللقب نقطة تحول بالاهتمام والجدية التي تحظى بها إبداعاتي. أن أُكرّم من قبل قيادتنا الرشيدة هو حافز قوي للاستمرار وكان دافعًا لي لأرتقي بمسيرتي إلى آفاق أوسع. -من تلهمكِ في حياتك وفي مجال الابتكار؟ قدوتي في التفكير المبتكر هو صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي لتشجيعه الدائم على التفكير خارج الصندوق والمنافسة على القمة. كذلك المخترعون الإماراتيون الذين كانوا داعمين لي ومرشدين في بداياتي. -ماذا تنصحين الأطفال والفتيات الراغبين في دخول عالم الابتكار؟ ج: أنصحهم بالفضول المستمر، فهو مفتاح التعلم وتطوير الذات. استغلال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي اليوم يجعل المجال مفتوحًا أكثر من أي وقت مضى. عليهم الاستمرار في السؤال والاستكشاف وعدم الخوف من التجربة. -أخيرًا، ما هو حلمك الكبير؟ أطمح لأن يكون لدي مشروعي الخاص في مجال الذكاء الاصطناعي مرتبط بالثقافة الإماراتية، وأن أُساهم في دعم جيل جديد من المبتكرين الإماراتيين، وأُمكّنهم من تحويل أفكارهم إلى واقع يرفع اسم الإمارات عاليًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store