logo
«حماس غزت إسرائيل بدعم إيراني».. «7 أكتوبر» برواية نتنياهو

«حماس غزت إسرائيل بدعم إيراني».. «7 أكتوبر» برواية نتنياهو

العين الإخباريةمنذ 19 ساعات
روى بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي كيف استقبل نبأ هجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
نتنياهو قال في مقابلة مع بودكاست "تريغرانومتريك" البريطاني، اليوم الأربعاء، "في الساعة 6:29 صباحًا، تلقيتُ اتصالًا من سكرتيري العسكري، أبلغني فيه أن حماس غزت إسرائيل. أول ما سألته هو إن كان غزوًا واسع النطاق، فأجاب: (يبدو ذلك). ثم سألته إن كنا قادرين على القضاء على قادة حماس".
وأضاف: "في النهاية، وصلتُ إلى مقر قيادة الجيش الإسرائيلي في تل أبيب، وطلبتُ تعبئة جنود الاحتياط، وأعلنتُ الحرب".
وأشار إلى أن الاستخبارات الإسرائيلية قبل السابع من أكتوبر/تشرين الأول "قدّرت أن حماس قد رُدعت ولن تُشنّ هجومًا".
وتابع قائلا إن: "غزة جزء من محور الإرهاب الإيراني، الذي يقف وراء هجمات حماس من الجنوب وهجمات حزب الله من الشمال"
وأضاف "كانت هذه خطة هجوم مفاجئ منسقة من قبل هذه المنظمات، وكان هدفها تدمير إسرائيل".
وكشف نتنياهو عن أن حماس شنت الهجوم قبل الموعد المتوقع، وأن وكلاء إيران أدركوا عدم التنسيق.
وطالب بـ"لجنة موضوعية تحقق مع الجميع، من رئيس الوزراء إلى آخر مسؤول أو عسكري، في الإخفاقات التي أدت إلى 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023".
وقال إن "حرب غزة علّمتني أن إسرائيل لا تقاتل من أجل بقائها فحسب، بل أيضًا من أجل بقاء المجتمع الغربي".
وعن تصريحات المالية وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، إلى إعادة الاستيطان إلى غزة، رفض نتنياهو هذه التصريحات، واصفًا إياها بـ"الضجيج" الذي لا يمثل سياسته.
وقال : "لا أنوي بناء مستوطنات إسرائيلية في غزة.. أريد حكومة مدنية غير إسرائيلية ملتزمة بالعيش معنا بسلام ولن تدعم الإرهاب".
وأضاف أن مستقبل غزة يجب أن يتضمن عملية "اجتثاث التطرف" بعمق، على غرار ما حدث في ألمانيا واليابان. وتابع قائلا "ستكون مهمة شاقة، لكنها ضرورية وقابلة للتنفيذ".
aXA6IDE2MS4xMjMuMTUzLjY2IA==
جزيرة ام اند امز
US
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاحتلال يستدعي 60 ألف عسكري استعدادا لمعركة احتلال غزة
الاحتلال يستدعي 60 ألف عسكري استعدادا لمعركة احتلال غزة

اخبار الصباح

timeمنذ 28 دقائق

  • اخبار الصباح

الاحتلال يستدعي 60 ألف عسكري استعدادا لمعركة احتلال غزة

بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، في إرسال أوامر استدعاء إلى 60 ألف عسكري من قوات الاحتياط، وذلك عقب مصادقة وزير الحرب، يسرائيل كاتس، على خطة احتلال مدينة غزة، رغم كافة جهود الوسطاء الرّامية لوقف إطلاق النار على كامل القطاع المحاصر. وبحسب هيئة البث العبرية، فإنّه في وقت متأخر من مساء الثلاثاء، قرّر الجيش استدعاء 60 ألفا من قوات الاحتياط، وبدأ بالفعل إرسال أوامر التجنيد المعروفة باسم 'الأمر 8″، تمهيدا للشروع في تنفيذ الخطة. وفي بيان رسمي، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي: 'في إطار الاستعداد للمرحلة التالية من العملية، تم صباح اليوم إصدار نحو 60 ألف أمر استدعاء لجنود الاحتياط، إضافة إلى تمديد أوامر خدمة 20 ألفا من الجنود الذين جندوا مسبقا'. وأضاف البيان أنّ القرار بشأن الاحتياط اتخذ 'بعد نقاشات معمقة حول حجم القوات المطلوبة لمواصلة القتال (في غزة)، وصودق عليه من قبل وزير الدفاع بعد أن عُرضت أمامه كافة الأبعاد'. وفي السياق نفسه، أوردت قناة 'آي 24' العبرية، أنّ كاتس قد صادق على عملية عسكرية أطلق عليها اسم 'عربات جدعون 2″، تقضي باحتلال مدينة غزة ومهاجمتها، وذلك على الرغم من الجهود الدولية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وتبادل الأسرى، وموافقة حركة 'حماس' على مقترح الوسطاء. تجدر الإشارة إلى أنّه بتاريخ 8/ أغسطس الجاري، أقرّ المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر 'الكابينت' خطة طرحها رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، زاعما خلالها، ما وصفه بـ'إعادة احتلال غزة بالكامل تدريجيا'. إلى ذلك، تأتي هذه التطورات في وقت يواصل فيه الوسطاء المكوّنين من: مصر وقطر إضافة إلى الولايات المتحدة، الجهود، للتوصل إلى وقف إطلاق نار وتبادل أسرى في قطاع غزة، عقب تقديم مقترح جديد وافقت عليه حركة حماس. يتضمن المقترح 'مسارا للوصول إلى اتفاق شامل لإنهاء الحرب، وقبله وقفا لمدة 60 يوما (للعمليات العسكرية) تشهد تبادل (عدد) من الأسرى وإعادة التموضع الإسرائيلي بالقطاع مع تكثيف دخول المساعدات'. وفي سياق متصل، أورد مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، إنّ: 'سياسة إسرائيل لم تتغير، (فهي) تُطالب بالإفراج عن جميع الأسرى الخمسين'. وتقدر دولة الاحتلال الإسرائيلي وجود 50 أسيرا إسرائيليا في غزة، منهم 20 أحياء، فيما يقبع في سجونها ما يزيد عن 10 آلاف و800 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، ما أودى بحياة العديد منهم، وذلك وفقا لعدد من التقارير الحقوقية، المتفرّقة.

إخوان فرنسا بين التمدد والحظر.. خبيرة ترصد المعضلة والحل
إخوان فرنسا بين التمدد والحظر.. خبيرة ترصد المعضلة والحل

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

إخوان فرنسا بين التمدد والحظر.. خبيرة ترصد المعضلة والحل

لا شيء بإمكانه وقف الورم أكثر من القضاء عليه، وهذا ينطبق على إخوان فرنسا المعضلة المندسة بثنايا بلد انتبه لخطورة تغلغل التطرف في عمقه. هذه تقريبا خلاصة قراءة قدمتها خبيرة فرنسية في علم الأنثروبولوجيا، لـ«العين الإخبارية»، حذرت فيها من خطورة تمدد الجماعة في فرنسا وأوروبا بشكل عام، مشددة على أن الحل الجذري يكمن في حظرها. وقالت فلورنس بيرجو-بلاكليه، العالمة الفرنسية في الأنثروبولوجيا، والباحثة بـ«المركز الوطني للبحث العلمي»، وهي أيضا «رئيسة المركز الأوروبي للبحث والمعلومات حول الإخوان»، إن الجماعة تسعى اليوم، بعد خسارتها لعدد من معاقلها في العالم العربي وتراجع نفوذها فيه، إلى ترسيخ وجودها في القارة الأوروبية. واعتبرت أن فرنسا أصبحت هدفًا رئيسيًا لهذه الإستراتيجية. الحظر.. حل جذري وشددت الخبيرة على أن الحل الجذري يكمن في حظر الجماعة نهائيًا من الأراضي الفرنسية والأوروبية، محذرة من أن التغاضي عن هذا التوغل يشكل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي والتماسك الاجتماعي. وسبق أن قالت بيرجو-بلاكليه، في مقابلة مع إذاعة "يوروب1" الفرنسية، إن التقرير الأخير الصادر عن أجهزة الاستخبارات الفرنسية هو «الأول من نوعه بدقته»، إذ يقدم صورة مقلقة عن توسع الإخوان في النسيج الاجتماعي الفرنسي بشكل منهجي ومنظم على مدى عقود. والتقرير، المؤلف من 73 صفحة وأعده مسؤولون حكوميون رفيعو المستوى بطلب من وزير الداخلية، يكشف عن وجود شبكات مرتبطة بالتنظيم تتداخل مع مؤسسات تعليمية وأكاديمية وحقوقية، مما يسهل تطبيع خطاب الجماعة بين الأجيال الشابة. وشددت بيرجو-بلاكليه على أن الإخوان لا يعتمدون فقط على العنف المباشر، بل ينتهجون إستراتيجية تبشيرية ناعمة تقوم على بناء «مجتمع موازٍ» داخل فرنسا، عبر الجمعيات والواجهات المدنية والثقافية. ولذلك، ترى أن الاكتفاء بالإجراءات القانونية غير كافٍ، بل يجب تبني إستراتيجية شاملة تشمل التوعية المجتمعية، ومراقبة أنشطة الجمعيات، وحماية الفضاء الأكاديمي والإعلامي من الاختراق الأيديولوجي. مضمون وأبعاد بحسب الباحثة الفرنسية، يرسم التقرير الحكومي «صورة مثيرة للقلق» عن سعي الإخوان منذ ما يقارب نصف قرن إلى تأسيس حركة منظمة تهدف إلى إعادة تشكيل الهوية الثقافية للمجتمع الفرنسي تدريجيًا. كما لفتت إلى أن الجماعة استغلت برامج الاتحاد الأوروبي والمجلس الأوروبي لتغطية تحركاتها، فضلًا عن تفاعلها مع بعض تيارات اليسار المتطرف داخل الجامعات، ما سمح لها بتكوين «نفوذ ثقافي» وتأثير رمزي في الأوساط الأكاديمية. واعتبرت بيرجو-بلاكليه أن مواجهة هذا النفوذ تستوجب فهمًا عميقًا للجذور والأساليب التي تعتمدها الجماعة، وليس فقط الاكتفاء بردود فعل قانونية أو سياسية. وختمت بالتأكيد على أن الحظر الشامل للتنظيم في أوروبا بات ضرورة لحماية المجتمعات من مشروع طويل الأمد يسعى إلى زرع انقسام مجتمعي وثقافي داخلي. aXA6IDQ1LjExNS4xOTIuMjEzIA== جزيرة ام اند امز US

نتنياهو: سنسيطر على غزة حتى لو وافقت حماس على هدنة
نتنياهو: سنسيطر على غزة حتى لو وافقت حماس على هدنة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

نتنياهو: سنسيطر على غزة حتى لو وافقت حماس على هدنة

وفي مقابلة مع "سكاي نيوز أستراليا"، قال نتنياهو إنه "حتى لو وافقت حماس على الاتفاق، فإن إسرائيل ستسيطر على غزة"، بهدف "القضاء على ما تبقى من مخربين وتحقيق الأمن"، وفق تعبيره. وأضاف أن "الحرب يمكن أن أن تنتهي اليوم إذا ألقت حماس سلاحها وأطلقت سراح الرهائن المتبقين". وتابع نتنياهو: "هدفنا إطلاق سراح جميع الرهائن ونزع سلاح حماس. القضاء على المعقل الأخير للحركة أمر ضروري لتحقيق السلام الدائم". وقال رئيس وزراء إسرائيل إن "هدفه ليس احتلال غزة، بل إعطاؤها و إسرائيل مستقبلا مختلفا، وأعتقد أننا قريبون من تحقيق ذلك". وفي السياق ذاته، قال نتنياهو إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب "يدعم بشكل كامل هدفنا العسكري للسيطرة على مدينة غزة من أجل القضاء على حماس وسنفعل ذلك على أي حال". واستطرد: "لم يكن هناك شك قط في أننا لن نترك حماس هناك. أعتقد أن الرئيس ترامب عبر عن ذلك بأفضل صورة إذ قال إن على حماس أن تختفي من غزة". وشدد نتنياهو على أن "القضاء على آخر معقل لحركة حماس أمر ضروري لتحقيق سلام دائم، لكل من الإسرائيليين والفلسطينيين"، مشيرا إلى أن "الحرب على وشك الانتهاء". وأضاف: "خلافا للتقارير الإعلامية الهدف ليس احتلال غزة. الهدف هو تحرير غزة، تحريرها من طغيان حماس، تحرير إسرائيل والآخرين من إرهاب حماس، منح غزة وإسرائيل مستقبلا مختلفا"، حسب تعبيره. والخميس قال سكان في مدينة غزة إن الجيش الإسرائيلي واصل الضغط على المدينة بقصف عنيف خلال الليل، وذلك قبل اجتماع بين نتنياهو ووزراء في الحكومة بشأن خطة السيطرة على أكبر مدن القطاع. واستدعى الجيش الإسرائيلي الأربعاء 60 ألفا من جنود الاحتياط، في إشارة إلى أن الحكومة ماضية في تنفيذ الخطة رغم التنديد الدولي. لكن مسؤولا عسكريا قال إن معظم جنود الاحتياط لن يشاركوا في القتال، وإن استراتيجية السيطرة على مدينة غزة لم يتم الانتهاء منها بعد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store