logo
ارتفاع جديد.. اسعار الدولار بالصكوك في البنوك الليبية الاربعاء 9 يوليو 2025

ارتفاع جديد.. اسعار الدولار بالصكوك في البنوك الليبية الاربعاء 9 يوليو 2025

أخبار ليبيا٠٩-٠٧-٢٠٢٥
سجلت اسعار دولار الصكوك في البنوك الليبية صعوداً مستمراً في ختـام تداولات يوم الاربعاء 09 يوليو 2025 مقارنة بالاسعار التي سجلتها في وقت سابق.
وفيما يلي ننشر اسعار الدولار الامريكي مقابل الدينار الليبي بالصكوك (الشيك) في عدد من البنوك الليبية في ختام التداولات لهذا اليوم برصد المشهد الليبي:
ــ دولار صكوك مصرف الجمهورية: البيع 8.200 دينار، الشراء 8.1975 دينار.
ــ دولار صكوك التجارة والتنمية/طرابلس: البيع 8.210 دينار، الشراء 8.2075 دينار.
ــ دولار صكوك التجاري الوطني : البيع 8.200 دينار، الشراء 8.1975 دينار
ــ دولار صكوك الأمان: البيع 8.170 دينار، الشراء 8.1675 دينار.
ــ دولار صكوك الوحدة/طرابلس : البيع 8.200 دينار، الشراء 8.1975 دينار.
ــ دولار صكوك التنمية/بنغازي: البيع 8.210 دينار، الشراء 8.2075 دينار.
ــ دولار صكوك الوحدة/ بنغازي: البيع 8.200 دينار، الشراء 8.1975 دينار.
ــ دولار صكوك شمال افريقيا: البيع 8.165 دينار، الشراء 8.1625 دينار.
ــ دولار صكوك الصحاري: البيع 8.155 دينار، الشراء 8.1525 دينار.
ــ دولار صكوك الواحة: البيع 8.165 دينار، الشراء 8.1625 دينار.
ــ دولار صكوك الإسلامي: البيع 8.155 دينار، الشراء 8.1525 دينار.
ــ دولار صكوك المتحد: البيع 8.1450 دينار، الشراء 8.1425 دينار.
ــ دولار صكوك النوران: البيع 8.1450 ، الشراء 8.1425 دينار.
وأصدر مصرف ليبيا المركزي قرارًا رسميًا يحمل رقم (18) لسنة 2025، يقضي بـتخفيض سعر صرف الدينار الليبي مقابل العملات الأجنبية بنسبة 13.3%، وبموجب القرار، تم تعديل قيمة الدينار الليبي من 0.1555 وحدة سحب خاصة إلى 0.1349 وحدة سحب خاصة لكل دينار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البحباح: الواردات الأمريكية ستزيد حال قررت ليبيا الرد بالمثل
البحباح: الواردات الأمريكية ستزيد حال قررت ليبيا الرد بالمثل

الساعة 24

timeمنذ 5 ساعات

  • الساعة 24

البحباح: الواردات الأمريكية ستزيد حال قررت ليبيا الرد بالمثل

رأى محمد فرج البحباح المحاضر في كلية الاقتصاد والتجارة بالجامعة الأسمرية الإسلامية أن رد ليبيا على الرسوم الجمركية الأمريكية بنسبة سيكون ضمن الدائرة السياسية دون الاقتصادية. وقال البحباح في تصريح خاص لـ'الساعة 24″ إن حكومة الوحدة المؤقتة يمكن أن ترد بالمثل أو يمكنها تجاوز ذلك بحسب ما تراه مناسبا كورقة في علاقاتها مع الحكومة الأمريكية الحالية. وبيَّن الأكاديمي الليبي أن 'قيمة الواردات الأمريكية تبلغ نحو نصف مليار دولار، نصفها تقريبا عبارة عن سيارات ومركوبات، ويتوزع نصفها الآخر على أصناف أخرى أبرزها معدات طبية وصناعية'. وأوضح أن 'التأثير على المواطن الليبي سيتمثل في زيادة تكلفة هذه الواردات الأمريكية بالقدر الذي تقرره ليبيا فيما إذا قررت الرد بالمثل'، مضيفا: 'عموما غالب هذه المنتجات يمكن توفيره من أسواق أخرى آسيوية وأوروبية'. يشار إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرضت رسوما جمركية على المنتجات الليبية بنسبة 30% ستدخل حيز التنفيذ بدءا من الأول من أغسطس المقبل.

أطماع دولية في سوريا.. فهل تستطيع النهوض؟
أطماع دولية في سوريا.. فهل تستطيع النهوض؟

الساعة 24

timeمنذ 5 ساعات

  • الساعة 24

أطماع دولية في سوريا.. فهل تستطيع النهوض؟

سوريا اليوم في مرحلة انتقالية حرجة تحت قيادة الرئيس المؤقت أحمد الشرع، الذي يواجه تحديات جسيمة في إعادة الإعمار، واستعادة الاستقرار، وإصلاح الاقتصاد المنهك. فقد سبق سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر 2024، تدمير أكثر من ثلث البنية التحتية وتشريد الملايين، حيث تُقدَّر تكلفة إعادة الإعمار بنحو 400 مليار دولار. نتيجة النزاع المسلح في سوريا تم تدمير ما يقارب من 68 بالمئة من شبكات الكهرباء والمياه والطرق، بالإضافة إلى تضرر 40 بالمئة من المساكن ونصف المنشآت التعليمية والصحية، فيما انكمش الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 64 بالمئة ووصل التضخم إلى 40 بالمئة، بينما يعيش حوالي ثلثي السوريين تحت خط الفقر. أبرز التحديات التي تواجه سوريا رغم رفع بعض العقوبات الغربية، لا تزال القيود المتبقية تعيق الوصول إلى التمويل الدولي، فقد أعلنت الولايات المتحدة عن رفع جزئي للعقوبات وقدمت 7 مليارات دولار لإعادة تأهيل البنية التحتية، لكنها تشترط إصلاحات سياسية واقتصادية، كما أنها تستمر في دعم الأكراد في مواقعهم الشمال السوري الغني بالموارد الطبيعية من نفط ومحصولات زراعية، والذين رفضوا الاندماج في الدولة الجديدة، عبر قواعدها العسكرية، فيما يدعم الاتحاد الأوروبي مشاريع إعادة الإعمار عبر، لكنه يربط المساعدات بضغوط لقطع العلاقات مع روسيا. كما أن الانقسام الشعبي الحاصل في البلاد بين الطوائف المختلفة والهجمات الإرهابية على الأقليات من المسيحيين والدروز والعلويين في مختلف أنحاء البلاد يُعقِّد جهود المصالحة وإقرار سياسات موحدة. إسرائيل بدورها لعبت دورًا بارزًا في المشهد السوري منذ سقوط الأسد، رغم إعلانها الحياد الرسمي، حيث تحوّل هذا الدور من ضربات جوية محدودة إلى غزو بري مما أثار تساؤلات حول الأهداف الحقيقية لإسرائيل وانعكاسات تدخلها على الاستقرار الإقليمي، فقد احتلت إسرائيل مناطق واسعة في جنوب سوريا، بما في ذلك المنطقة العازلة في الجولان التابعة لقوات الأمم المتحدة (UNDOF)، وجبل الشيخ الاستراتيجي الذي يطل على دمشق ولبنان وصولًا إلى حدود ريف دمشق الجنوبية. سوريا والدول الصديقة وروسيا تواجه سوريا مفترق طرق فإما أن تنجح في بناء تحالفات دولية داعمة وتنفيذ إصلاحات جذرية، أو تغرق في فوضى أعمق، فالتعاون بين الحكومة الجديدة والمجتمع الدولي ضروري، لكنه يجب أن يكون مبنياً على الشفافية والمصلحة الوطنية، بعيدًا عن الاستقطابات الجيوسياسية. كما أن إشراك المجتمع المدني وضمان العدالة في توزيع الموارد سيكونان عاملين حاسمين في تحديد مصير البلاد. ومع التوجه الغربي المعادي نوعاً ما لسوريا حفاظاً على مصالح إسرائيل التوسعية تبقى الدول العربية الحاضنة الأقرب لسوريا في حين أن تركيا الجار الأقرب لحكومة دمشق وبينهما علاقات استراتيجية مع العلم أنها تسعى لتعزيز نفوذها عبر استثمارات في قطاع البناء وفي شمال سوريا للقضاء على الأكراد. بالنسبة لروسيا فهي تحاول الحفاظ على وجودها العسكري والاقتصادي، خاصة في المناطق الاستراتيجية مثل الساحل السوري، ومع صعود الحكومة الانتقالية برئاسة أحمد الشرع، سارعت موسكو إلى تبني سياسة براغماتية، عبر خطوات دبلوماسية وعسكرية واقتصادية. ففي يناير 2025، زار نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف دمشق على رأس وفد رفيع، حيث التقى بالرئيس الشرع وأكد على 'العلاقات التاريخية' واحترام سيادة سوريا، تلا ذلك مكالمة هاتفية بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والشرع، وصفها الكرملين بـ'البناءة'، مع تأكيد دعم موسكو لوحدة سوريا. قدمت روسيا 23 مليون دولار للبنك المركزي السوري لدعم العملة المحلية، رغم العقوبات الغربية، كما أرسلت شحنات نفطية إلى موانئ بانياس وطرطوس، منها ناقلة 'سابينا' بمليون برميل نفط خام، وناقشت موسكو مع دمشق استئناف مشاريع الطاقة المتوقفة، مثل تطوير حقول الغاز، وحافظت على وجودها العسكري في قاعدة حميميم وميناء طرطوس. وفي السياق، صرح نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي فيرشينين، لوكالة 'ريا نوفوستي' الروسية مؤخراً بأن الاتصالات مستمرة بين موسكو ودمشق بخصوص وجود القواعد العسكرية الروسية في سوريا، وقال 'أستطيع أن أؤكد أننا نواصل بالفعل الاتصالات مع دمشق بشأن القضايا كافة، وبشكل عام، تربطنا مع الشعب السوري علاقات ودية طويلة الأمد، وأؤكد، بشكل خاص، مع الشعب السوري، لأنه لا داعي للحديث عن الأنظمة في هذه الحالة'، وأضاف: 'نحن نواصل هذه الاتصالات حاليا، من أجل التوصل إلى حل يلبي مصالح روسيا ومصالح دمشق ومصالح الاستقرار الإقليمي'. انفتاح دمشق على الشراكة مع موسكو من جهته، أكد الرئيس السوري، أحمد الشرع، على الشراكة الاستراتيجية الراسخة بين روسيا وسوريا، في مقابلة مسبقة له مع هيئة الإذاعة البريطانية 'بي بي سي'، وألمح إلى مستقبل تستمر فيه هذه العلاقة، مما يترك الباب مفتوحًا أمام إمكانية بقاء القوات العسكرية الروسية في سوريا، كما أشار في نفس المقابلة أن دمشق لديها مصالح استراتيجية مع روسيا، معتبراً إياها ثاني أقوى دولة في العالم وذات أهمية كبيرة، وأن الإدارة الجديدة تعطي الأولوية لمصالح الشعب السوري ولا تسعى إلى إثارة صراعات مع دول أجنبية. وبرأي الخبراء فإن روسيا لعبت دورًا محوريًا خلال الأزمة السورية في خفض التصعيد عبر آليات متعددة، منها تنفيذ اتفاقيات بالتعاون مع تركيا وإيران بهدف وقف القتال وتحسين الأوضاع الإنسانية، وطورت هذا الإطار عبر اتفاق سوتشي 2019، الذي نص على إنشاء منطقة عازلة في إدلب وتسيير دوريات روسية-تركية مشتركة، كما ساهمت موسكو في تفعيل لجان محلية لتهدئة النزاعات بين الأطراف السورية، وعملت على موازنة النفوذ الغربي والإسرائيلي، خاصة في ملفات مثل الجولان المحتل، حيث رفضت مشاريع تقرها واشنطن لصالح إسرائيل. آفاق المستقبل في حال توفر الدعم الدولي الكافي، وخصوصاً من قبل روسيا وأصدقاء سوريا فإنه يمكن للبلاد تحقيق نمو اقتصادي جيد خلال أعوام قليلة، كما أن إشراك المجتمع المدني وضمان العدالة في توزيع الموارد سيكونان عاملين حاسمين في تحديد مصير البلاد. وللمصالحة الوطنية دور هام في الاستقرار لدخول الشركات المهتمة بإعادة الإعمار وخلق فرص عمل للشباب السوري، ناهيك عن أن العدوان الإسرائيلي يمكن لجمه بواسطة روسيا التي يمكنها تحقيق التوازن الاستراتيجي بينها وبين الغرب الداعم لإسرائيل في حال تمت الشراكة الاستراتيجية بين موسكو ودمشق.

خاص.. مصدر خاص: المركزي نفذ اعتمادات منذ بداية يوليو وحتى اليوم بقيمة 1.3 مليار دولار.. وهذه التفاصيل
خاص.. مصدر خاص: المركزي نفذ اعتمادات منذ بداية يوليو وحتى اليوم بقيمة 1.3 مليار دولار.. وهذه التفاصيل

أخبار ليبيا

timeمنذ 6 ساعات

  • أخبار ليبيا

خاص.. مصدر خاص: المركزي نفذ اعتمادات منذ بداية يوليو وحتى اليوم بقيمة 1.3 مليار دولار.. وهذه التفاصيل

قال مصدر خاص في تصريح حصري لصحيفة الاقتصادية: منذ بداية يوليو وحتى 16 يوليو المركزي سدد قيمة اعتمادات جديدة حولت للمصارف بقيمة 1.3 مليار دولار . وبحسب المصدر فقد وافق على اعتمادات ماقيمته 900 مليون دولار جاري تسديدها للمصارف ، وسدد 400 مليون دولار للأغراض الشخصية يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store