
خبيرة : الكيوي يقاوم علامات الشيخوخة ويحسن جودة النوم
عددت خبيرة التغذية نيكول كووكو من Muscle Booster، فوائد فاكهة الكيوي.
وذكرت الخبيرة أن هذه الفاكهة غنية بفيتامين C، والألياف، ومضادات الأكسدة، ويحتوي على إنزيم نادر يُدعى 'أكتينيدين' يعزز الهضم بطريقة فعالة.
وأضافت أن الكيوي يحتوي على 'أكتينيدين'، وهو إنزيم يسهل تكسير البروتينات، مما يساعد المعدة على هضم الطعام بسهولة.
وأشارت إلى أن الكيوي يساعد أيضا على تحفّيز إنتاج الكولاجين، ويقاوم علامات الشيخوخة من خلال محاربة الجذور الحرة، كما يعزز الكيوي الشعور بالشبع ويقلل من الرغبة في تناول الوجبات الخفيفة.
ولفتت إلى أن تناول حبة كيوي قبل ساعة من النوم قد يحسن جودة النوم ويسرّع الاستغراق فيه، فضلا عن أنه يعزز المناعة ويخفض ضغط الدم والكوليسترول، ما يعزز صحة القلب ويحمي من أمراضه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- مجلة سيدتي
فاكهة تُخلصك من الانتفاخ وتمنحك نوماً عميقاً.. اكتشفيها ولا تتخلي عنها
الشعور بالانتفاخ مزعج للغاية، خصوصاً في الفترة المسائية؛ إذ قد يؤدي إلى اضطرابات في النوم. وللتخلص من هذه المشكلة، والمساعدة على نوم هانئ، تناولي الكيوي؛ فهي فاكهة تجمع بين الخصائص التي تُخلصك من النفخة وتساعد على الهضم، كما تساهم في تحسين جودة النوم، وتمنحك نوماً عميقاً، وذلك برأي اختصاصية التغذية عبير أبو رجيلي، عيادة Diet of the Town، والتي تُحدثت بالتفصيل عن هذه الفاكهة في الموضوع الآتي. الكيوي للهضم والتخلص من النفخة تشير اختصاصية التغذية عبير أبو رجيلي بداية إلى أن فاكهة الكيوي تحتوي على إنزيم فعّال بشكل خاص في تسريع عملية هضم اللحوم والأسماك ومنتجات الألبان. والكيوي فاكهة غنية بفيتامين سي C، بل إنها تحتوي على كميات أكبر من البرتقال. ومحتواها غني جداً ب مضادات الأكسدة. تتمتع فاكهة الكيوي بخصائص مهمة للهضم، فهي تحتوي على إنزيم، الأكتينيدين، الذي يهضم بروتينات الأطعمة الحيوانية بشكل فعّال للغاية. وهذا ما أكده العديد من الدراسات العلمية. فهذا الإنزيم يكسر البروتينات بشكل أسرع من الإنزيمات الهضمية. إن الإنزيم المتوفر في الكيوي وحده، حتى في غياب إنزيمات هضمية أخرى، يعمل على هضم البروتينات المختلفة الموجودة في التونة، والزبادي والأجبان. وأكدت دراسة أجريت على الحيوانات أن الأكتينيدين هو المسؤول عن تحسين الهضم في المعدة. وبتناولك للكيوي، سيصبح هضم اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان والأسماك أسهل. وإذا تم هضم البروتينات بسرعة أكبر في المعدة، يتم امتصاصها أيضاً بسرعة أكبر في الأمعاء، وبالتالي يستخدمها الجسم. قد تهمك قراءة الحفاظ على الخلايا وتأخير الشيخوخة بات ممكناً مع الطب التجددي الكيوي لتحسين جودة النوم وحول أثر الكيوي على النوم، تشرح الاختصاصية عبير قائلة: "تناولي فاكهة الكيوي قبل النوم، لتحسين نومك. فهذه الفاكهة محمّلة بالسيروتونين، والأخير هو ناقل عصبي موجود في الجهاز العصبي، يعمل على تحفيز الميلاتونين، أي هرمون النوم. تذكري أنه من دون السيروتونين، لن تنامي على الإطلاق. لذلك يلعب تناول الكيوي دوراً مهماً في النوم. من هنا أقول الكيوي أفضل فاكهة لتعزيز جودة النوم، خصوصاً عند دمجها مع نظام غذائي صحي ومتوازن. ولقد أظهرت دراسات علمية مختلفة، أن تناول حبتين من الكيوي قبل ساعة من موعد النوم، كل ليلة، ساهم في تحسين جودة النوم لدى عينة البحث. وبالتالي، قد يكون تناول الكيوي أحد الحلول البسيطة والسهلة للحصول على نوم أفضل وتجنّب الأرق". وتتابع خبيرة التغذية فتشرح: "عكس ما يُعتقد، فإن تناول الفاكهة في المساء يساعد على تحسين النوم؛ لأن فيتامين سي C الموجود في بعض الفواكه، ولاسيما في الحمضيات بكميات كبيرة لا يكفي لمنع الفرد من النوم الجيد. الأمر يحتاج إلى تناول كمية كبيرة من الفاكهة لتؤثر على جودة النوم. تناولي الكربوهيدرات والفيتامينات والمعادن؛ لتتمتعي بصحة جيدة في الليل، ولن ينقصك أي عنصر غذائي للنوم بهناء. هذا وتعتبر الفاكهة من الأطعمة التي تمنحك الشبع، فتمنعك من تناول عشاء ثقيل. يمكنك إضافة بعض المكسرات النيئة إلى الفواكه في وجبة العشاء؛ ليصبح الهضم أسهل بكثير. من هنا ننصحك بتناول الكيوي مع بضع حبات من اللوز النيء للحصول على نوم عميق. حذارِ تخطي وجبة العشاء؛ لأن الجوع سوف يمنعك من النوم. فالجسم بحاجة إلى ما يكفي من العناصر الغذائية لتجنّب الشعور بالجوع في فترات الليل، وللخلود إلى النوم بسهولة".


صدى الالكترونية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صدى الالكترونية
خبيرة : الكيوي يقاوم علامات الشيخوخة ويحسن جودة النوم
عددت خبيرة التغذية نيكول كووكو من Muscle Booster، فوائد فاكهة الكيوي. وذكرت الخبيرة أن هذه الفاكهة غنية بفيتامين C، والألياف، ومضادات الأكسدة، ويحتوي على إنزيم نادر يُدعى 'أكتينيدين' يعزز الهضم بطريقة فعالة. وأضافت أن الكيوي يحتوي على 'أكتينيدين'، وهو إنزيم يسهل تكسير البروتينات، مما يساعد المعدة على هضم الطعام بسهولة. وأشارت إلى أن الكيوي يساعد أيضا على تحفّيز إنتاج الكولاجين، ويقاوم علامات الشيخوخة من خلال محاربة الجذور الحرة، كما يعزز الكيوي الشعور بالشبع ويقلل من الرغبة في تناول الوجبات الخفيفة. ولفتت إلى أن تناول حبة كيوي قبل ساعة من النوم قد يحسن جودة النوم ويسرّع الاستغراق فيه، فضلا عن أنه يعزز المناعة ويخفض ضغط الدم والكوليسترول، ما يعزز صحة القلب ويحمي من أمراضه.


مجلة سيدتي
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- مجلة سيدتي
محتوى طعام طفلك في الصيف يختلف: ونموذج لغذائه من عامين وحتى 8 سنوات
فصل الصيف يختلف عن فصل الشتاء بالنسبة للطفل؛ في هذا الفصل تكون الإجازة المدرسية، حيث الانطلاق وبذل المجهود والحركة الزائدة خلال الطقس الحار، ما يعرض الطفل لفقد السوائل من جسمه بشكل كبير، ومن ثمة الإصابة بالتعب الجسدي، عكس ما يحدث في الشتاء والجو البارد، لهذا يتطلب الأمر تغذية خاصة للطفل في الصيف ومحتوى أطعمة مختلفة عن فصل الشتاء، اللقاء واختصاصية التغذية العلاجية الدكتورة سعاد عبد الهادي لشرح الفرق بين فواكه الصيف وفواكه الشتاء، وتأثير كل طعام على حدة بما يحويه من عناصر وفيتامينات صحية تتناسب وطبيعة الفصل. فاكهة الصيف وفاكهة الشتاء فواكه الصيف: عندما نتحدث عن فواكه الصيف ، فإنها تحمل الانتعاش والترطيب، نظراً لاحتوائها على نسبة عالية من الماء، مثل البطيخ والشمام، فهي تكون اختياراً جيداً للمساعدة في الشعور بالإشباع والهدوء في فصل الصيف. فواكه الشتاء: تأتي محملة بالفيتامينات والمعادن التي قد يكون من الصعب الحصول عليها خلال هذا الفصل مثل: الكيوي لتعزيز مستويات الكالسيوم وفيتامين K، والتي تعزز من صحة العظام والجلد، مثل: البرتقال: هذه الفاكهة مصدر ممتاز لفيتامين C، الذي يعزز من جهاز المناعة ويساعد في الوقاية من نزلات البرد. الكيوي: يحتوي على كميات جيدة من الفيتامين C والكالسيوم. التفاح: رغم توافره طوال العام، فيمكن تصنيفه كفاكهة شتوية؛ حيث يحمل الكثير من الألياف ومضادات الأكسدة. قواعد عليك الالتزام بها أبعدي طفلك قدر الإمكان عن الوجبات السريعة -الهوت دوج والبر جر- رغم سهولة تقديمها وتوافرها فإنها عالية الأضرار. مراعاة حجم الحصص الغذائية للتحكم في وزن الطفل سواء بالزيادة أو النقصان؛ حيث إن فصل الصيف هو فصل اللعب والمرح. يفقد الطفل في فصل الصيف سوائل كثيرة عبر التعرق وغيره من العمليات الحيوية؛ لذلك يجب عدم التقليل من شرب الماء خلال اليوم. المحافظة على معدل السوائل الطبيعي في الجسم مهم جدّاً لتفادي الجفاف، لذلك ينصح بالإكثار من تناول الخضروات والفواكه الطازجة. الأطفال يفقدون شهيتهم في موسم الصيف، نظراً لحرارة الطقس التي تستنزف طاقتهم، ولذلك يجب اختيار الأطعمة التي تساعد في ترطيب أجسامهم ومدها بالطاقة والحيوية. أطعمة صيفية منعشة يحبها الأطفال البطيخ: يعد البطيخ من الفواكه الصيفية ذات المذاق الشهي، والتي تحتوي على نسبة كبيرة من الماء، مما يساهم في ترطيب الجسم. لون البطيخ الأحمر يعني أنه مصدر للكوبين، وهو مركب يعزز صحة القلب ، بجانب فيتامين "أ" الذي يساعد في تخليص الجسم من السموم. الزبادي: من الأطعمة المفضلة لدى الأطفال، وخاصةً بعد إضافة العسل الأبيض إليها أو قطع الفواكه، لتصبح وجبة غذائية متكاملة. يساعد الزبادي في ترطيب الجسم، ويجعل الجسم بارداً من الداخل، كما يسهل أيضاً عملية الهضم وصحة الأمعاء. الذرة: من الأطعمة المفضلة لدى كثير من الأطفال، وتنتشر بصورة كبيرة في موسم الصيف، وخاصة المشوية أو الذرة المسلوقة. وتحتوي الذرة على الحديد، وبالتالي يقلل من فرص الإصابة بفقر الدم، حيث إن الأطفال يحتاجون إلى تناول الأطعمة الغنية بالحديد. كذلك تتوفر الألياف بنسبة كبيرة في الذرة، مما يساهم في تحسين عملية الهضم وعدم الإصابة بالانتفاخ والغازات. الكيوي: ضمن الأطعمة الصيفية الأساسية للأطفال، حيث إنها غنية بفيتامين "سي" الذي يعزز صحة الجهاز المناعي، ويقي من أمراض عديدة، كذلك تحتوي فاكهة الكيوي على مجموعة من العناصر الغذائية الهامة مثل البوتاسيوم والفولات ومضادات الأكسدة. الأناناس: فاكهة هامة لتقوية المناعة، ويساعد في تقوية المفاصل والعظام أثناء مرحلة النمو، وذلك لاحتوائه على معدن المنجنيز، وللأناناس دور في حالة إصابة الطفل بخدوش أو جروح أثناء اللعب، حيث يقوم بتكوين الكولاجين الذي يسرع من شفاء الجروح. البيض المسلوق: على عكس ما هو شائع، يجب عدم التوقف عن تناوله في موسم الصيف وخاصةً للأطفال، والحقيقة أن تناول البيض يساعد في تأقلم الجسم مع الحرارة المرتفعة، لأنه يحفظ توازن السوائل بفضل احتوائه على معادن مختلفة. يحتوي البيض على الكالسيوم الهام ل صحة العظام والأسنان، ويساعد في تجديد مستويات الطاقة بالجسم، وتقليل الشعور بالإرهاق والتعب الذي يزداد صيفاً. تناول المثلجات ينصح بصنع الأنواع المختلفة منها في المنزل، والتفنن في صنع البوظة ومشاركة الأطفال بصنعها، وذلك باستخدام الفواكه الطازجة بدلاً من تناول المثلجات الجاهزة، المحتوية على المواد الحافظة والسكاكر الضارة. يجب أن يتناول الطفل كميات كبيرة من المياه والعصائر الطبيعية في الصيف، حيث يفقد الطفل السوائل في جسمه بسبب التعرق والإخراج. الحفاظ على المعدل الطبيعي للسوائل في جسم الطفل، يحمي الطفل من الإصابة بالجفاف ، لذلك يُنصح بتناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من المياه، مع إبعاد الطفل عن العصائر المعلبة التي تحتوي على الكثير من السكر، فهي تفقد قيمتها الغذائية، كما أنها تزيد من العطش بسبب النسب الكبيرة للسكر. يجب إبعاد الطفل تماماً عن المثلجات التي تباع في المحلات، وتقديم أنواع مختلفة من المثلجات المصنوعة في المنزل بدلاً من ذلك، ولأن شهية الطفل تقل كثيراً في فصل الصيف بسبب الطقس الحار، لذلك يجب الابتعاد عن الأطعمة الثقيلة التي تزيد من الحرارة. يمكنك سيدتي تحضير الحساء الذي يحتوي على الزبادي والمشروم، والإكثار من تقديم الخضروات الطازجة والفواكه. نموذج لغذاء الطفل في الصيف من عامين وحتى 8 سنوات قدمي لطفلك 3 حصص من الخضار والفاكهة يوميّاً؛ يعتبر الغذاء السليم أحد السبل الوقائية التي يمكن للأم اعتمادها لتجعل من الصيف شهر الصحة والحيوية. اعتمدي على أشعة الشمس في أول النهار عند الشروق وعند الغروب للاستفادة من فيتامين «د»، حتى ترتفع معدلات الكالسيوم في العظام منذ الصغر. أطعميه ثلاث حصص من القمح الكامل يوميّاً حتى يعتاد تناولها فهو من النشويات، وعليك توفير احتياجه اليومي من الكالسيوم وهو 700 ملي غرام. اختاري لطفلك الحليب الكامل الدسم والزبادي كامل الدسم والجبن وغيرها من مشتقات الحليب كاملة الدسم؛ لأهمية الدهون لبناء أنسجة الدماغ. امنعي الحلويات ووفري الفواكه لطفلك: عوديه تناول الدهون الصحية الموجودة في السمك والمكسرات عدد حصة واحدة يوميّاً؛ لأهميتها لنمو الأنسجة الدهنية البالغة 60٪ من مكونات دماغ الطفل. قدمي لطفلك الكبد والبنجر وغيرهما، يحتاج الطفل في هذه السن لـ7 ملي غرامات من عنصر الحديد في اليوم الواحد، فتناوله لمصادر الحديد مهم جدّاً. امنعيه عن شرب المشروبات الغازية والملونة لخطورتها على أجهزة الجسم لديه، وهي أيضاً سبب في زيادة الوزن لدى الأطفال. لا توفري الحلويات لطفلك خلال هذه المرحلة؛ قدمي له الفواكه، فإذا اعتاد على المذاق الحلو فسيكون من الصعب أن تسيطري عليه في الكبر. عودي طفلك ألا يترك نفسه لمرحلة العطش، أن يوفر مخزوناً من المياه؛ لأن الإحساس بالعطش دليل على حاجة الجسم للمياه. حفزي طفلك على شرب السوائل والعصائر الطبيعية، حتى لا يدخل الطفل مرحلة الجفاف، وأبعديه عن أي مشروبات بها مادة الكافيين أو المياه الغازية. *ملاحظة من "سيدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.