logo
شرطة دبي تُسعِدُ سجينة بجمعها بأطفالها بعد فراق طويل

شرطة دبي تُسعِدُ سجينة بجمعها بأطفالها بعد فراق طويل

خليج تايمزمنذ 6 أيام
أضاء لقاء عاطفي مؤخرًا حياة سجينة في المؤسسات الإصلاحية والعقابية في دبي.
وأوضحت العقيد جميلة الزعابي، مديرة سجن النساء، أن النزيلة كانت منعزلة بشكل ملحوظ عن بقية النزيلات. وعندما تواصلت معها إدارة السجن، أبدت افتقادها الشديد لأطفالها، وأنها لم ترهم منذ فترة طويلة.
تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب.
بعد أن علمت الإدارة بقصتها، سارعت إلى ترتيب لقاء. شاهد ما حدث في الفيديو أدناه، الذي نشرته شرطة دبي.
#News | Dubai Police Surprise Inmate with Emotional Visit from Her Children
Details: https://t.co/7HRSSaNQnL #CorrectionalInstitutions #Community_Development_Authority @CDA_Dubai pic.twitter.com/kq58erSZ7l
— Dubai Policeشرطة دبي (@DubaiPoliceHQ) August 10, 2025
وتأتي هذه الزيارة في إطار مبادرة "إسعاد النزيل"، والتي تهدف إلى تخفيف العبء العاطفي على النزلاء أثناء فترة عقوبتهم.
وأكدت العقيد الزعابي أن الإدارة العامة للمؤسسات الإصلاحية والعقابية حريصة على تعزيز الجهود الاجتماعية والإنسانية، ومن بينها تعزيز الروابط الأسرية للنزلاء.
وأضافت أن مثل هذه المبادرات تعد أساسية لبناء الثقة بين الشرطة والمجتمع، وتعزيز قيم الرحمة والتسامح، وتوفير الدعم الهادف لكل من السجناء وأسرهم.
وشكرت النزيلة شرطة دبي، قائلة إنها كانت تحلم دائماً برؤية أطفالها مرة أخرى.
شرطة دبي توزع المظلات على 250 عاملاً للوقاية من الإجهاد الحراري فريق شرطة دبي الذي يراقب راكبي السكوتر الكهربائي يهدي دبابيس "بطل السكوتر" لبعض كيف تستخدم شرطة دبي الرياضة والفعاليات المجتمعية للحد من الجريمة وبناء الثقة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فنان تركي شهير وابنته يتواجهان أمام المحكمة بسبب ريموت التلفزيون
فنان تركي شهير وابنته يتواجهان أمام المحكمة بسبب ريموت التلفزيون

الإمارات اليوم

timeمنذ 14 دقائق

  • الإمارات اليوم

فنان تركي شهير وابنته يتواجهان أمام المحكمة بسبب ريموت التلفزيون

شهدت الساحة الفنية في تركيا تطوراً جديداً في الخلاف العائلي بين الفنان الشهير إبراهيم تاتليسيس وابنته ديلان تشيطاق، بعدما قررت النيابة العامة إحالة الأخيرة إلى المحاكمة بتهمة "الشروع في إحداث إصابة بسلاح"، في إشارة إلى واقعة إلقائها جهاز التحكم بالتلفزيون عن بُعد (ريموت) على والدها، خلال مشادة وقعت بينهما في بودروم. وتعود تفاصيل القضية إلى العام الماضي، حين اندلع جدال حاد أثناء جلسة إفطار عائلية، انتهى بقيام الابنة بالتقاط الريموت من على الطاولة وقذفه باتجاه والدها. ورغم أن الجهاز لم يصبه، فإن شهوداً من العاملين في المنزل أكدوا الواقعة، ما دفع تاتليسيس في حينه إلى مطالبة موظفيه بإخراج ابنته من المنزل وسط تبادل للصرخات والكلمات الغاضبة. وبحسب صحيفة "صباح" التركية، فإن تاتليسيس، المعروف بلقب (إمبراطور الأغنية التركية)، تقدّم بدايةً بشكوى ضد ابنته، قبل أن يتراجع لاحقاً، إلا أن مسار التحقيق لم يتوقف، نظراً لأن المادة 73 من قانون العقوبات التركي تنص على استمرار الإجراءات في الجرائم التي لا تُشترط فيها الشكوى. ورأت النيابة أن جهاز التحكم يدخل ضمن تعريف "السلاح" القانوني، لتُصنّف الحادثة باعتبارها "شروعاً في الإصابة بسلاح". وفي إفادتها أمام النيابة، أقرت ديلان تشيطاق بالفعل بما نسب إليها، وهو ما عزّز ملف الادعاء إلى جانب الشهادات الموثقة. وبناءً على ذلك، أُعدت لائحة اتهام أُحيلت إلى المحكمة للمطالبة بتوقيع عقوبة بحقها باسم الحق العام، ما يجعل هذه القضية العائلية مرشحة لأن تتحول إلى مواجهة قضائية مثيرة يتابعها الرأي العام التركي عن كثب، لاسيما بالنظر إلى الشعبية الواسعة التي يتمتع بها إبراهيم تاتليسيس داخل تركيا وخارجها. يُذكر أن علاقة تاتليسيس بابنته ديلان ظلت لسنوات طويلة موضع جدل، بعدما أنكَر نسبها إليه في بدايات حياتها، قبل أن يُثبت القضاء من خلال فحص الحمض النووي أنها ابنته بالفعل. ورغم عودتها لاحقاً إلى دائرة العائلة وظهورها معه في بعض المناسبات الفنية، فإن الخلافات العاطفية والشخصية بينهما سرعان ما طفت على السطح، لتتحول العلاقة إلى سلسلة من التوترات المتقطعة، كان آخرها حادثة بودروم التي وضعت الأب وابنته في مواجهة أمام القضاء.

مشهد مؤثر بين فيل وأمه يثير تعاطفاً واسعاً على مواقع التواصل ( فيديو)
مشهد مؤثر بين فيل وأمه يثير تعاطفاً واسعاً على مواقع التواصل ( فيديو)

الإمارات اليوم

timeمنذ 14 دقائق

  • الإمارات اليوم

مشهد مؤثر بين فيل وأمه يثير تعاطفاً واسعاً على مواقع التواصل ( فيديو)

أثار مقطع فيديو مؤثر يظهر فيلًا صغيرًا يركض عائدًا إلى أمه القلقة تعاطفاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي. وشاركت ليك تشايلرت، مؤسس مؤسسة إنقاذ الأفيال الفيديو الذي يجسد الرابط العاطفي القوي بين الأم وصغيرها، ويمنح لمحة دافئة عن الحياة اليومية لهذه الكائنات العملاقة والودودة. وفي تعليقها على المشهد، أوضحت تشايلرت تفاصيل ما حدث، حيث قالت: "كانت نام ثيب مستمتعة بالتجول في الحقول وزيارة قطيع آخر، حتى فقدت إحساسها بالوقت. وعندما طال غيابها، شعرت مالاي ثونغ، أمها، بالقلق ونادت عليها. وبمجرد أن سمعت نام ثيب صوت أمها، أسرعت بالركض نحوها وهي تصيح وكأنها تقول: (أمي، أنا آسفة... لقد عدت!)". وأضافت: "هذه هي نام ثيب، بصحتها الجسدية والنفسية، وواثقة بالحياة أكثر من أي وقت مضى".وقد لاقت هذه اللحظة المؤثرة تفاعلًا كبيرًا بين المتابعين، حيث تجاوز عدد مشاهدات الفيديو 300 ألف مشاهدة. وتدفقت تعليقات المستخدمين الذين عبروا عن حبهم للأفيال، وقال أحدهم: "بغض النظر عن حالتك النفسية، فإن مشاهدة هذه الكائنات الرقيقة تذيب القلوب، وترسم الابتسامة على الوجوه".

مقتل 40 فلسطينياً بنيران إسرائيلية في غزة
مقتل 40 فلسطينياً بنيران إسرائيلية في غزة

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

مقتل 40 فلسطينياً بنيران إسرائيلية في غزة

وكالات- «الخليج» قتل 40 فلسطينياً بينهم أطفال، غالبيتهم من منتظري المساعدات، بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة، وفق ما ذكر الدفاع المدني ومصادر طبية، مع تكثّف العمليات العسكرية في حي الزيتون بشمال القطاع حيث تتواصل الحرب منذ 22 شهراً. وقال الناطق باسم جهاز الدفاع المدني محمود بصل لوكالة فرانس برس: إن 37 شخصاً على الأقل قتلوا جراء إطلاق نار وضربات إسرائيلية في مناطق عدّة من القطاع الفلسطيني المدمّر. وأشار إلى أن من هؤلاء 13 شخصاً قتلوا قرب مركزين لتوزيع المساعدات الإنسانية في شمال القطاع وجنوبه، وشخص قتل في غارة على مخيم النصيرات. ورداً على سؤال لوكالة فرانس برس، شكّك الجيش الإسرائيلي في حصيلة القتلى الصادرة عن المصادر الصحية والطبية في القطاع، قائلاً إن المؤسسات المعنية تقع «تحت سيطرة وإدارة حركة حماس». واعتبر أن الأرقام تشمل «وفيات لا علاقة لها بالنزاع... ويشوبها عدم الاتساق والمغالطات» ولا تميّز «بين القتلى من المدنيين والمسلحين». وأضاف أنه يعمل على «تخفيف الضرر اللاحق بالمدنيين أثناء النشاط العملياتي بما يتوافق بشكل صارم مع القانون الدولي». وكان بصل أفاد بأن الجيش نفّذ ضربتين جويتين على مخيم البريج في وسط القطاع ومنطقة المواصي (جنوب)، ما تسبّب في مقتل ستة فلسطينيين بينهم ثلاثة أطفال. وقال مستشفى العودة في مخيم النصيرات إن خمسة من القتلى الذين استهدف منزلهم في البريج، هم «أب وأم وأطفالهما الثلاثة، وهناك جثث محترقة وأشلاء». كما أفاد الدفاع المدني بمقتل صياد فلسطيني «بنيران زوارق الاحتلال قرب شاطئ بحر مدينة غزة فجراً». تدمير ممنهج لحي الزيتون إلى ذلك، أكّد بصل لفرانس برس أن القصف الكثيف يتواصل منذ قرابة الأسبوع على حي الزيتون في مدينة غزة. وأوضح «تقديراتنا أنه ما زال أكثر من 50 ألف مواطن يعيشون في حي الزيتون بمدينة غزة غالبيتهم بدون طعام ولا مياه»، مضيفاً «ما يجري في حي الزيتون عمليات تطهير عرقي وحرب إبادة حقيقية». كما أشار إلى وضع مماثل في منطقة تل الهوى في غزة، متابعاً أن فرق الدفاع المدني غير قادرة على الوصول إلى هذه المناطق لإجلاء المصابين. وقال غسان كشكو (40 عاماً) الذي يقيم مع عائلته في مدرسة نازحين في حي الزيتون «لا نعرف طعماً للنوم. الانفجارات ناتجة عن قصف من الطيران الحربي، والدبابات لا تتوقف». وأضاف «في حي الزيتون يقوم الجيش الإسرائيلي بإبادة ولا يوجد عندنا طعام ولا مياه للشرب». وكان الجيش الإسرائيلي أكد أن قواته البرية بدأت «العمل في منطقة الزيتون على أطراف مدينة غزة». وأضاف في بيان عسكري أن الجنود يعملون على «كشف العبوات الناسفة، والقضاء على المسلحين، وتدمير البنى التحتية العسكرية فوق الأرض وتحتها». ويأتي ذلك بعدما أقر المجلس الأمني الإسرائيلي في وقت سابق من أغسطس خطة للسيطرة على مدينة غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store