logo
كتائب القسام: استهدفنا ناقلة جند للاحتلال شرق خان يونس جنوب قطاع غزة

كتائب القسام: استهدفنا ناقلة جند للاحتلال شرق خان يونس جنوب قطاع غزة

رؤيامنذ 4 أيام
كتائب القسام: استهدفنا ناقلة جند للاحتلال في منطقة عبسان الكبيرة جنوب قطاع غزة
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، عن تنفيذ هجوم على ناقلة جند للاحتلال الإسرائيلي في منطقة عبسان الكبيرة شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة. وقد تم استهداف الناقلة بعبوة أرضية شديدة الانفجار، مما أدى إلى احتراقها وتدميرها.
وفي وقت سابق، أفادت كتائب القسام بأنها تمكنت بالاشتراك مع سرايا القدس من دك موقع قيادة وسيطرة للاحتلال في محيط مجمع المحاكم جنوب مدينة خانيونس، حيث تم قصف الموقع بعدد من قذائف الهاون، مما أسفر عن تدمير أجزاء من الموقع المستهدف.
كما أكدت كتائب القسام أنها نفذت كمينًا مركبًا استهدف ناقلتي جند للاحتلال حيث تم وضع عبوتين فدائيتين داخل قمرتي القيادة للناقلة، مما أسفر عن احتراق الناقلتين مع طاقمهما بالكامل. بعدها، استهدفت كتائب القسام ناقلة جند صهيونية ثالثة بقذيفة "الياسين 105" في نفس المنطقة.
وأضافت القسام أنها رصدت قيام حفار عسكري من قوات الاحتلال بمحاولة دفن الناقلات المدمرة لإخماد النيران، مع هبوط الطيران المروحي للاحتلال في المنطقة لإجلاء الجرحى.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كتائب القسام تقنص جنديًا وتقصف قوات الاحتلال في حي التفاح
كتائب القسام تقنص جنديًا وتقصف قوات الاحتلال في حي التفاح

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

كتائب القسام تقنص جنديًا وتقصف قوات الاحتلال في حي التفاح

سرايا - قالت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- إنها تدك تجمعا لجنود وآليات اسرائيلية بقذائف الهاون شرق حي التفاح بمدينة غزة، وإنها قنصت أمس جنديا إسرائيليا شرق الحي ذاته. وقالت القسام إن مقاتليها قنصوا جنديين إسرائيليين وأصابوهما مباشرة، في شارع بغداد بحي الشجاعية، شرقي مدينة غزة، يوم العاشر من الشهر الجاري. وذكرت كتائب القسام أنها قصفت تجمعا لجنود وآليات العدو بقذائف هاون في منطقة القرارة، شرق خان يونس جنوبي قطاع غزة. وكانت كتائب القسام أعلنت في وقت سابق أنها تمكنت الاثنين من تفجير 3 عبوات برميلية داخل تجمع لآليات إسرائيلية جنوب منطقة البطن السمين في مدينة خان يونس وأوقعت جنودا قتلى وجرحى. ويوم السبت الماضي، تبنت الكتائب، استهداف ناقلتي جند إسرائيليتين بعبوتين داخل قمرتي القيادة، وبعد احتراقهما، استهدفت ناقلة ثالثة بقذيفة الياسين 105 في عبسان الكبيرة بمدينة خان يونس.

يديعوت أحرونوت: نتنياهو وعد بن غفير بتهجير الفلسطينيين من غزة في حال عدم التوصل لصفقة مع "حماس"
يديعوت أحرونوت: نتنياهو وعد بن غفير بتهجير الفلسطينيين من غزة في حال عدم التوصل لصفقة مع "حماس"

الغد

timeمنذ 5 ساعات

  • الغد

يديعوت أحرونوت: نتنياهو وعد بن غفير بتهجير الفلسطينيين من غزة في حال عدم التوصل لصفقة مع "حماس"

كشفت صحيفة عبرية، الخميس، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وعد وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير بالبدء في تهجير آلاف الفلسطينيين من غزة خلال أسابيع ما لم يتم التوصل إلى صفقة مع حركة حماس. اضافة اعلان وقالت "يديعوت أحرونوت" إن نتنياهو "بدأ بالفعل مؤخرا في دفع خطوات عملية لصالح التهجير الطوعي لسكان غزة بهدف إبقاء بن غفير في الحكومة". وأضافت أن نتياهو وعد بن غفير بأنه "إذا لم يتم التوصل إلى صفقة"، فإن إسرائيل ستبدأ خلال أسابيع بما زعمت أنه "هجرة طوعية" لآلاف الفلسطينيين إلى خارج القطاع. وشملت الخطوات التي دفعها نتنياهو بحسب الصحيفة "عقد اجتماعات منتظمة حول موضوع الهجرة الطوعية بمعدل لا يقل عن مرة واحدة في الأسبوع، وتقسيم الصلاحيات بين مختلف الأجهزة". وشارك ممثلون عن جهاز الموساد ووزارة الخارجية الإسرائيلية في هذه المحادثات، وفق المصدر ذاته. وقالت "يديعوت أحرونوت": "خلال هذه الاجتماعات وجّه نتنياهو الموساد بالإسراع في الاتصالات التي يجريها مع الدول المرشحة لاستيعاب الفلسطينيين من قطاع غزة". ونقلت الصحيفة عن من وصفته بمسؤول كبير في الحكومة الإسرائيلية طالبا عدم الكشف عن اسمه: "نتنياهو يقود خطوات ملموسة وقد انخرط في الأمر بقوة كبيرة، وبهذه الطريقة يحاول إقناع بن غفير بعدم الاستقالة". وادعى المسؤول أنه "في إطار المحادثات التي أجرتها إسرائيل، تم التوصل إلى تفاهمات مع خمس دول ستستوعب المهاجرين من غزة"، وفق الصحيفة. وتشمل الخطة "تشجيع هجرة" آلاف الفلسطينيين من غزة في الأسبوع الأول من تنفيذها. وقالت الصحيفة إن "الجديد في هذا التوجه هو أن إخراج الفلسطينيين سيكون عبر إسرائيل ومنها إلى الأردن، وليس عبر مصر كما كان مخططا في السابق". ولم تحدد الصحيفة الدول التي قالت إن إسرائيل تتفاوض معها لاستيعاب المهاجرين الفلسطينيين من غزة، لكنها أشارت إلى تقرير نشرته القناة 12 العبرية الخاصة في 18 من يوليو/تموز الجاري، وقالت فيه إن "إسرائيل تُجري محادثات مع إثيوبيا وليبيا وإندونيسيا إضافة إلى دول أخرى لاستيعاب الغزيين". وقالت الصحيفة إن رئيس الموساد، ديفيد برنياع، المتواجد حاليا في الولايات المتحدة "تحدث عن هذه القضية مع المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف ومسؤولين أمريكيين آخرين". وتابعت أن بارنياع أبلغ الأمريكيين بأن تلك الدول أبدت استعدادها لاستيعاب أعداد كبيرة من الفلسطينيين من غزة، وطلب مساعدة الولايات المتحدة بتقديم حوافز لها في المقابل. في سياق متصل، كشفت الصحيفة أن نتنياهو وعد وزير المالية بتسلئيل سموتريتش "بدفع خطة لاحتلال مناطق محددة من قطاع غزة في حال عدم التوصل إلى صفقة وذلك "في محاولة للإبقاء عليه في الحكومة". وأشارت الصحيفة إلى أن "المنطقة الحدودية الشمالية تعد أولى المناطق المرشحة للضم". ومساء الاثنين، كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن نتنياهو عرض على المجلس الوزاري المصغر "الكابينيت" خطة لإعادة احتلال أجزاء من قطاع غزة، بزعم محاولة إبقاء سموتريتش بالحكومة بعد تلويحه بالاستقالة إثر مزاعم تل أبيب عن "سماحها" بإدخال مساعدات للقطاع. ونقلت الصحيفة عن مسؤول إسرائيلي بارز، لم تسمه، قوله إن تل أبيب "ستمنح حماس مهلة لعدة أيام للموافقة على وقف إطلاق النار في غزة، أو تنفيذ الخطة التي تقضي بضم أجزاء من القطاع على مراحل حتى تستسلم الحركة الفلسطينية". ومرارا، أعلنت حماس استعدادها إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين الذين يبلغ عددهم الآن وفق تقديرات إسرائيلية 50 أسيرا منهم 20 أحياء، "دفعة واحدة"، مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين. لكن نتنياهو يتهرب بطرح شروط جديدة، بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة. وتؤكد المعارضة وعائلات الأسرى أن نتنياهو يواصل الحرب للحفاظ على منصبه، إذ يخشى انهيار حكومته في حال انسحب منها الجناح الأكثر تطرفا والرافض لإنهاء الحرب. ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، نحو 206 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.-(الأناضول)

القسام: قنصنا أمس جنديا وندك تجمعا للعدو شرق حي التفاح
القسام: قنصنا أمس جنديا وندك تجمعا للعدو شرق حي التفاح

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 8 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

القسام: قنصنا أمس جنديا وندك تجمعا للعدو شرق حي التفاح

#سواليف قالت ك#تائب_القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )- إنها تدك تجمعا لجنود وآليات اسرائيلية بقذائف الهاون شرق حي التفاح بمدينة #غزة وإنها قنصت أمس جنديا إسرائيليا شرق الحي ذاته. وقالت القسام إن مقاتليها قنصوا جنديين إسرائيليين وأصابوهما مباشرة، في شارع بغداد بحي الشجاعية، شرقي مدينة غزة، يوم العاشر من الشهر الجاري. وذكرت كتائب القسام أنها قصفت تجمعا لجنود وآليات العدو بقذائف هاون في منطقة القرارة، شرق خان يونس جنوبي قطاع غزة. وكانت كتائب القسام أعلنت في وقت سابق أنها تمكنت الاثنين من #تفجير 3 #عبوات_برميلية داخل تجمع لآليات إسرائيلية جنوب منطقة البطن السمين في مدينة #خان_يونس وأوقعت جنودا بين قتيل وجريح. ويوم السبت الماضي، تبنت الكتائب، استهداف ناقلتي جند إسرائيليتين بعبوتين داخل قمرتي القيادة، وبعد احتراقهما، استهدفت ناقلة ثالثة بقذيفة الياسين 105 في عبسان الكبيرة بمدينة خان يونس. في الأثناء بثت وسائل إعلام إسرائيلية توثيقا للكمين الذي وقع الأحد الماضي قرب مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، مؤكدة أنه أدى إلى مقتل جنديين. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن إصابة 3 ضباط وجندي بجروح، بينهم قائد كتيبة الاستطلاع الصحراوية في الانفجار. ويظهر التوثيق لحظة انفجار عبوة ناسفة زرعتها المقاومة الفلسطينية في القوة الإسرائيلية. وذكرت القناة 12 الإسرائيلية، نقلا عن قائد القيادة الجنوبية بالجيش الإسرائيلي، أن الحرب التي يجري خوضها منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 طويلة وصعبة ومرهقة، لكنها ضرورية لوجود إسرائيل، مؤكدا أن الحرب تتطلب المثابرة والإصرار، وأن الجيش لن يتوقف حتى تحقيق هدفي، إعادة المخطوفين وهزيمة حماس حسب قوله. وتصاعدت في الآونة الأخيرة عمليات المقاومة الفلسطينية ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في مختلف محاور التوغل على امتداد قطاع غزة، ولا سيما في خان يونس ورفح جنوبا، مخلفة العديد من القتلى والجرحى. وارتفع عدد قتلى الجيش الإسرائيلي منذ بدء عملياته البرية في قطاع غزة في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2023 إلى 463 جنديا، وفق البيانات الرسمية. وتفرض إسرائيل رقابة مشددة على نشر خسائرها في غزة، وتتكتم عن الحصيلة الحقيقية لقتلاها وجرحاها، مما يرشح الأعداد المعلنة للارتفاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store