
قناع يسرع من نمو الشعر
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 37 دقائق
- الغد
مشروع "Brain Gate" للإعاقة الحركية.. كيف يسهل أداء الأنشطة اليومية؟
د. إبراهيم بني حمدان اضافة اعلان عمان - تعرف الإعاقة الحركية كواحدة من الإعاقات الظاهرة، التي تؤثر بشكل مباشر على قدرة الشخص على التنقل والتحكم في أجزاء الجسم المختلفة بشكل طبيعي، فالإعاقة الحركية يمكن أن تكون إعاقة جزئية تصيب عضوا في الجسم، ويمكن أن تكون كلية، مما يؤدي إلى الشلل الكامل للجسم وعدم القدرة على الحركة والقيام بالمهام اليومية المطلوبة منه، مما يؤثر سلبا على مستوى استقلالية الفرد واعتماده على ذاته.كذلك، توجد أنواع عدة من الإعاقة الحركية، فمنها ما يكون خلقيا منذ الولادة، ومنها ما يكون مكتسبا إثر حادث أو إصابة بمرض معين يؤدي إلى حدوث إعاقة في الجسم، كالجلطات الدماغية وإصابات العمود الفقري وغيرها، ومع التطور المستمر للتكنولوجيا الحديثة وتطبيقاتها، لا سيما الذكاء الاصطناعي AI، فقد قُدم مشروع Brain Gate الذي يعد من أبرز المشاريع التي سعت في هذا المجال إلى تمكين المعاقين حركياً من التحكم في الأجهزة الإلكترونية عبر إشارات الدماغ فقط، ومن دون الحاجة إلى تحريك الجسم، فقد كان هدف المشروع هو توصيل الدماغ بشكل مباشر مع الحاسوب أو مع الأطراف الأصطناعية ليتم التحكم بها،وذلك عن طريق زراعة شريحة في القشرة الخارجية للدماغ لتقوم بتسجيل الإشارات العصبية، ومن ثم تترجم إلى أوامر للأطراف أو الأدوات المساعدة، كالأذرع الروبوتية أو الكراسي الكهربائية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي أو بالوظائف الحركية للمصابين بالشلل الرباعي أو السكتات الدماغية، مما يعود بالفائدة والنفع وتحقيق الاستقلالية للمعاق للقيام بأنشطة حياته اليومية، وتحسين جودة حياته من دون مساعدة الآخرين والاعتماد عليهم، خاصة بعد أن تم دمج المشروع بتقنيات الذكاء الاصطناعي.*اختصاصي التربية الخاصة


الغد
منذ 4 ساعات
- الغد
الأردن "ملتزم" بالقضاء على التهاب الكبد بحلول 2030
أكد رئيس المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية، الدكتور عادل البلبيسي، أن الأردن ملتزم بتحقيق الهدف العالمي المتمثل في القضاء على التهاب الكبد كتهديد للصحة العامة بحلول عام 2030. اضافة اعلان وقال البلبيسي، في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الاثنين، إن الأردن يشارك العالم بإحياء اليوم العالمي لالتهاب الكبد، الذي يصادف 28 تموز من كل عام، والذي يقام هذا العام تحت شعار: "خطوات يسيرة للقضاء عليه"، مسلطا الضوء على أهمية اتخاذ إجراءات عاجلة وفعالة للقضاء على التهاب الكبد الفيروسي والوقاية من سرطان الكبد. وبين أن التهاب الكبد الفيروسي بنوعيه "B" و"C" لا يزال يمثل تحديا صحيا عالميا، حيث يودي بحياة أكثر من 1.3 مليون شخص في العالم سنويا، رغم توفر وسائل فعالة للوقاية والعلاج، مؤكدا أن التصدي لهذا التحدي يتطلب تنسيقا وطنيا عالي المستوى، وشراكات فعالة مع مختلف القطاعات. وأشار إلى أن الأردن حقق تقدما ملحوظا في مجال الوقاية من التهاب الكبد ومكافحته خلال السنوات الماضية، أبرزها إدراج جرعة التطعيم ضد التهاب الكبد "B" في البرنامج الوطني للتطعيم منذ 1995، ما ساهم في خفض معدلات الإصابة، إلى جانب إدراج مطعوم التهاب الكبد "A" منذ 2020، إضافة إلى تعزيز ممارسات الحقن والدم المأمونة في المؤسسات الصحية. وأضاف أن مشاركة المركز بهذا اليوم تأتي ضمن جهوده لتعزيز الاستجابة الوطنية، حيث يعمل ضمن أولوياته على تحديث الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التهاب الكبد الفيروسي، والتي ستعلن قريبا، من خلال لجنة توجيهية وطنية متعددة القطاعات تضم خبراء من مؤسسات وطنية وأكاديمية ومهنية، وبدعم فني من منظمة الصحة العالمية. ولفت إلى أن المركز تعاون مع مكتبة الأردن الطبية (علم) لنشر رسائل توعوية موجهة إلى الكوادر الصحية، بهدف التأكيد على أهمية المشاركة في إحياء هذا اليوم ونشر الوعي المجتمعي حول التهاب الكبد الفيروسي، وتشجيع الممارسات الوقائية في بيئات العمل الصحي. وأشار إلى أن المركز أطلق حملة توعوية تتضمن نشر رسائل صحية عبر مواقع التواصل الاجتماعي التابعة له، بهدف رفع الوعي الصحي المجتمعي، مثمنا جهود جميع الشركاء الوطنيين والخبراء الفنيين على تعاونهم ودعمهم المستمر لجهود التحديث وتكامل العمل الفني والتشريعي.


الرأي
منذ 4 ساعات
- الرأي
100 شهيد في غزة خلال الساعات الـ24 الماضية
قالت وزارة الصحة في غزة، إنه وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 100 شهيد، منهم شهيدان انتشال، و382 إصابة خلال الساعات الـ24 الماضية. وأشارت الوزارة في التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إلى أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم. وبينت أن حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ 7 تشرين الأول2023، ارتفعت إلى 59921 شهيدًا و 145233 إصابة، بينهم 8755 شهيدًا 33192 إصابة منذ 18 آذار 2025.