logo
ترامب: القضاء يهدد تقويض صلاحيات رئيس الولايات المتحدة

ترامب: القضاء يهدد تقويض صلاحيات رئيس الولايات المتحدة

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حكم المحكمة الاتحادية للفصل في المنازعات التجارية الدولية – الذي قضى بحظر العمل بالرسوم الجمركية – بأنه خاطئ سياسي بشكل كبير.
واعتبر ترامب أن إلغاء تلك الرسوم على الواردات – التي فرضتها إدارته – عبر القضاء قد يهدد بضعف صلاحيات رئيس البلاد
.
في 29 ايار، علقت محكمة الاستئناف الأمريكية الحكم المؤقت الذي يمنع الرسوم الجمركية، وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، خلال مؤتمر صحفي أن الإدارة تنوي الطعن في القرار أمام المحكمة العليا
.
من جانبه، هاجم ترامب القضاة، وكتب على منصة 'تروث سوشيال': 'كيف يسمح لهم بإلحاق هذا الضرر بالولايات المتحدة؟'، معتبرا أن على القضاة 'أن يعملوا دائما لصالح البلاد
'.
وأضاف: 'آمل أن تلغي المحكمة العليا هذا الحكم الكارثي بسرعة وحزم'، محذرا من أن 'اشتراط موافقة الكونغرس على فرض الرسوم – كما أقرته المحكمة الاتحادية – سيتطلب مشاورات مطولة بين مئات السياسيين في واشنطن لأسابيع أو أشهر
'.
وتابع قائلا: 'إذا استمر هذا القرار، فسيزعزع أسس الصلاحيات الرئاسية، ولن يعود منصب الرئيس كما كان'، واصفا إياه بأنه قد يكون 'أقسى قرار مالي في تاريخ أمريكا
'.
يذكر أن المحكمة الاتحادية حظرت في 28 ايار تنفيذ قرار ترامب بفرض رسوم على الواردات، معتبرة أنه تجاوز صلاحياته، وشمل الحظر ليس فقط الرسوم الجديدة التي أعلنها في 2 نيسان ضد 185 دولة ومنطقة، بل أيضا الرسوم السابقة على واردات من كندا والصين والمكسيك
.
المصدر: وكالات

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لا تكذب علينا ياترامب اسرائيل خنجركم المسموم في المنطقة..!
لا تكذب علينا ياترامب اسرائيل خنجركم المسموم في المنطقة..!

وكالة أنباء براثا

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة أنباء براثا

لا تكذب علينا ياترامب اسرائيل خنجركم المسموم في المنطقة..!

أ.د. جاسم يونس الحريري || بروفيسور العلوم السياسية والعلاقات الدولية منذ أن كنا صغارا كنا نقرا في كتب التوجيهي أن ((اسرائيل)) الخنجر المسموم في المنطقة لتقسيم مشرق ومغرب الوطن العربي الى جزئين وكبرنا وتعلمنا ووصلنا الى مراتب متقدمة في الجامعة والدرجات الاكاديمية العليا ((بروفيسور)) وتخصصنا في الصراع العربي-الاسرائيلي ولمسنا من دراساتنا وأبحاثنا السابقة أن أمريكا كانت ولازالت وستبقى الداعم الرئيس ((لاسرائيل) )سرا وعلنا لانها الضامن الرئيس للمصالح الغربية في المنطقة لتأمين مصالح الطاقة والهيمنة على مقدراتها ومنع أي صحوة عربية تقاوم ((اسرائيل))ومدها بكل وسائل التدمير والاسلحة الفتاكة لكي تتفوق على العرب محيطها المزروعة فيه منذ عام1948. اليوم نصحا صباحا لنسمع فرية جديدة لترامب خلاصتها سربتها كشفت القناة '12' العبرية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمر بوقف التنسيق العسكري مع ((إسرائيل))، خشية أن يعرقل هجومها المحتمل على منشآت إيران النووية المحادثات الجارية مع طهران.وبحسب تقرير القناة، أجرى ترامب مؤخرا اتصالا هاتفيا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حذره خلاله 'بلهجة حادة' من القيام بهجوم منفرد على المنشآت الإيرانية.واعتبر ترامب أن توقيت مثل هذه الضربة المحتملة 'غير مناسب'، وقد يضر بفرص التوصل إلى اتفاق نووي 'قوي' يخدم أيضا المصالح الأمنية ((لإسرائيل))، وفق المصدر نفسه.الحقيقة عندما سمعت وقرات هذا التصريح لترامب قلت مع نفسي مع من يريد ان يوصل رسالة ساذجة له الى شعوب المنطقة خاصة بعد أستذكرت مواقف أمريكا المخزية لدعم ((اسرائيل))ضد ايران وكما يأتي:- 1. نشر موقع 'ذي انترسيبت' مقالاً، أعدّه ((كين كيلبستين))، قال فيه ((إن البنتاغون أعدّ خططاً طارئة للحرب مع إيران.ففي كانون الثاني/ يناير2023))، وأزاء ذلك نظمت الولايات المتحدة و((إسرائيل)) أكبر مناورات عسكرية في التاريخ، هذا إلى جانب ما خصصه الجيش الأمريكي من نفقات على عمليات طارئة تتعلق بخطط حرب ضد إيران، وذلك حسب وثائق سرية من الميزانية السنوية للبنتاغون، وتتحدث عن خطط طارئة وبرامج خاصة.وحملت الخطط الطارئة اسماً سرياً، وهو 'دعم الخفير' (سبورت سينتري)، ومول عام 2018 و2019، حسب دليل صدر للسنة المالية 2019، ويصنف 'دعم الخفير' بأنه 'كونبلان'، أو خطة مفهوم وخطة طارئة واسعة للحرب، والتي طورتها البنتاغون تحسباً لأزمة طارئة. ولم يتم الكشف عن خطة 'دعم الخفير'، ولا يعرف حجم ما أنفقته البنتاغون على الخطة خلال السنوات الماضية. وعندما سئل عن البرنامج، وإن كان لا يزال قائماً، قال الميجر ((جون مور))، المتحدث باسم القيادة المركزية (سينتكوم): 'كسياسة، لا نعلق على خطط بعينها. ولا تزال إيران المصدر الرئيسي لعدم الاستقرار في المنطقة، وهي تهديد للولايات المتحدة وشركائها. ونراقب بشكل ثابت خطوط التهديد، وبالتنسيق مع شركائنا في المنطقة، ولن نتردد بالدفاع عن مصالح الأمن القومي الأمريكية بالمنطقة'.ويعتبر برنامج 'دعم الخفير' واحداً من برامج الدعم المتزايدة التي تقدمها أمريكا لموقف ((إسرائيل)) المتشدد من إيران. وقال السفير الأمريكي في ((إسرائيل)) ((توم نايدز))، وبشكل واضح: 'يمكن لإسرائيل، ويجب عليها أن تفعل ما تريده، ونحن وراءهم'.ومع انهيار الدبلوماسية الأمريكية في ظل ترامب2017، قامت البنتاغون بضم ((إسرائيل))، وبطريقة سرية، إلى منطقة مسؤولية القيادة المركزية، وجعلتها بشكل رسمي مع الدول العربية في الشرق الأوسط. ولم تغير إدارة بايدن من التعديلات التي جرت في عهد ترامب، وكانت نتاجاً لاتفاقيات التطبيع مع دول عربية. 2. تعاونت الولايات المتحدة و((إسرائيل))، في الأشهر الأخيرة من عام2023، بعدد من المناورات العسكرية، والتي يقول المسؤولون الإسرائيليون إنها مصممة لفحص هجوم عسكري محتمل ضد إيران. وقالت ((داكوتا وود))، الباحثة الرسمية في برامج الدفاع بمؤسسة التراث، إن الخطط الطارئة هي 'تصور عام ومفهوم طموح لخطة تحرك ضد عدو'. 3. خلال الأشهر الماضية المنصرمة من عام2025، اقترحت ((إسرائيل)) على إدارة ترمب سلسلة من الخيارات لمهاجمة المنشآت الإيرانية، بما في ذلك بعض الخيارات ذات الجداول الزمنية في أواخر الربيع والصيف من العام ذاته ، بحسب المصادر، التي قالت إن الخطط تشمل مزيجاً من الضربات الجوية وعمليات الكوماندوز التي تختلف في شدتها ويمكن أن تضعف قدرة طهران على تسليح برنامجها النووي لأشهر أو عام أو أكثر. 4. أكد وزير الدفاع الأمريكي ((لويد أوستن)) في اتصال مع نظيره الإسرائيلي ((يوآف غالانت ))بشأن التهديدات الإقليمية، ((دعم الولايات المتحدة الثابت لإسرائيل ضد أي هجمات من إيران أو وكلائها)) وأوضح أوستن أن 'إسرائيل يمكن أن تعتمد على الدعم الأمريكي الكامل للدفاع عنها ضد أي هجمات تنفذها إيران ووكلاؤها الإقليميون'. 5. قالت 'سيما شاين'، مديرة قسم أبحاث محور المقاومة في 'معهد الدراسات الأمنية في اسرائيل'، ((إنه بعد سنوات، يعتقد المجتمع الإسرائيلي أنه يجب استهداف المنشآت النووية الإيرانية))، لكنها حذرت من تأثير الهجوم الأحادي الجانب، قائلة: 'إذا تصرفت إسرائيل وحدها، فيجب تدمير المنشآت بعمق لإيقاف البرنامج النووي الإيراني لسنوات. هذا الإجراء يتطلب تدريبات مكثفة، وفي المقام الأول، يحتاج إلى الضوء الأخضر من واشنطن. كل شيء يعتمد على ترامب، وبنيامين نتنياهو سيضطر بالتأكيد إلى اتباع سياسة أمريكا.' 6. يكاد لا يسمع العربي والفلسطيني اسم أي رئيس أمريكي أو 'الولايات المتحدة الأمريكية' حتى يعود ذهنه سريعاً إلى المجازر التي ارتكبها كيان الاحتلال الإسرائيلي، طوال عقود، برعاية أمريكية وسلاح ودعم عسكري ودبلوماسي وسياسي أمريكي، حتى صارت الجملة المشهورة المترسخة في العقل العربي والفلسطيني وفي كل دول الجنوب العالمي (المضطهدة) أن 'إسرائيل' هي أمريكا.

من بنسلفانيا .. ترمب يعلن عزمه رفع رسوم استيراد الصلب إلى 50% 'لن يفلت أحد من ذلك'
من بنسلفانيا .. ترمب يعلن عزمه رفع رسوم استيراد الصلب إلى 50% 'لن يفلت أحد من ذلك'

موقع كتابات

timeمنذ 7 ساعات

  • موقع كتابات

من بنسلفانيا .. ترمب يعلن عزمه رفع رسوم استيراد الصلب إلى 50% 'لن يفلت أحد من ذلك'

وكالات- كتابات: أعلن الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، أنه سيُضاعف رسوم استيراد 'الصُلب' إلى: (50%)، في خطوة تهدف إلى: 'حماية الصناعة المحلية'، وذلك خلال كلمة ألقاها في مصنع بولاية 'بنسلفانيا'. وقال 'ترمب': 'سنرفع تعرفة واردات الصُلب إلى الولايات المتحدة من: (25%) إلى: (50%)، ما سيُشكّل ضمانة أكبر لقطاع صناعة الصُلب'. وخلال كلمته أمام عمّال المصنع في الولاية التي ساهمت بفوزه في الاستحقاق الرئاسي الأخير، شدّد الرئيس الأميركي على أنه: 'لن يفلت أحد من ذلك'، مؤكدًا أن الرسوم السابقة ساهمت في حماية شركة (يو. إس. ستيل)، وأن المصنع كان مهددًا بالإغلاق لولا فرض رسوم على واردات المعادن في ولايته الأولى. وأثنى 'ترمب' على 'شراكة' بين شركة (يو. إس. ستيل) الأميركية و(نيبون ستيل) اليابانية، مشددًا على أن: '(يو. إس. ستيل) ستبقى تحت سيّطرة الولايات المتحدة'، وأن: 'أي عمليات تسّريح لموظفين لن تحصل، كما لن تحصل أي تعاقدات خارجية بموجب الصفقة'. ومنذ بداية ولايته الرئاسية الثانية غير المتتالية؛ في كانون ثان/يناير الماضي، عمدّ 'ترمب' إلى فرض رسوم جمركية على حلفاء 'الولايات المتحدة' وخصومها، شملت سلعًا من قطاعات الصُلب والألومنيوم والسيارات بنسبة: (25%). وفي مطلع نيسان/إبريل الفائت، استّثنى 'البيت الأبيض' الصلب والألومنيوم والذهب وقائمة طويلة من المعادن الأخرى من الرسوم الجمركية الأميركية، في محاولة لاحتواء الآثار السلبية لفرض تلك الرسوم والتقليل من خطر تقلبات الأسعار.

بمشاركة ناشطين أوروبيين .. 'أسطول الحرية' يبُحر غدًا الأحد لكسر الحصار عن غزة
بمشاركة ناشطين أوروبيين .. 'أسطول الحرية' يبُحر غدًا الأحد لكسر الحصار عن غزة

موقع كتابات

timeمنذ 7 ساعات

  • موقع كتابات

بمشاركة ناشطين أوروبيين .. 'أسطول الحرية' يبُحر غدًا الأحد لكسر الحصار عن غزة

وكالات- كتابات: من المَّقرر أن ينطلق، غدًا الأحد: 'أسطول الحرية' في مهمة تهدف إلى كسر الحصار عن 'قطاع غزة'، وفق ما أعلنت النائبة 'الفرنسية-الفلسطينية'؛ في البرلمان الأوروبي؛ 'ريم حسن'. وسيُشارك في هذه الرحلة الإنسانية ناشطون، من بينهم الناشطة السويدية المعروفة في مجال المناخ؛ 'غريتا ثونبرغ'. وأعلنت نائبة 'فرنسية-فلسطينية'، أنّ الناشطة 'ثونبرغ' ستبُحر مع ناشطين آخرين، غدًا الأحد، إلى 'غزة' على متن سفينة إنسانية احتجاجًا على الحرب الإسرائيلية المسَّتمرة على القطاع. وتمّ تنظيم الرحلة من قبل (أسطول الحرية)؛ وهو تحالف من مجموعات معارضة للحصار الذي فرضته 'إسرائيل'؛ في 02 آذار/مارس الماضي، على 'غزة' بعد استئناف العدوان، عقب وقف إطلاق النار الذي لم يصَّمد طويلًا. وأفادت عضو 'البرلمان الأوروبي' المشاركة في الرحلة؛ 'حسن'، إنّ: 'العملية لها أهداف متعدَّدة: إدانة الحصار الإنساني والإبادة الجماعية المستَّمرة، والإفلات من العقاب الممنوح لإسرائيل ورفع مستوى الوعي الدولي'. وتُجدّر الإشارة إلى أنّ 'حسن'، هي شخصية بارزة في الحزب اليساري (فرنسا الأبية)، وأثارت جدلًا واسعًا في الماضي بتصريحاتها حول الشرق الأوسط. وكان من المَّقرر أن تزور 'حسن'؛ الأراضي الفلسطينية المحتلة، في شباط/فبراير الماضي، مع وفد من 'البرلمان الأوروبي'، لكنها قالت إنها: 'مُنعت من دخول إسرائيل'. وتمّ الاتفاق سابقًا على أن تقوم 'ثونبرغ'، التي اشتهرت بتنظيم احتجاجات للمراهقين من أجل المناخ في بلدها 'السويد'، بالرحلة إلى 'غزة'؛ في وقتٍ سابق هذا الشهر، على متن سفينة تابعة لتحالف (أسطول الحرية)، لكن السفينة تعرضت للاعتداء والتخريب أثناء رحلتها إلى 'غزة'. واستهدفت مُسيّرة إسرائيلية سفينة (أسطول الحرية)؛ قُبالة 'ساحل مالطا'، أثناء توجّهها إلى 'غزة'، ما أدّى إلى اندلاع حريق فيها وثقبها وبدء غرقها، في الثاني من أيار/مايو الماضي. وقال التحالف؛ في منشور عبر منصة (إكس)، إنّ المُسيّرة: 'استهدفت مقدمة السفينة مرتين، ما أدى إلى اندلاع حريق وخرق في الهيكل'. ونشرت 'حسن'؛ على مواقع التواصل الاجتماعي: 'لضمان أمننا، وكذلك نجاح مهمتنا، نحتاج إلى أقصى قدر من التعبئة العامة لهذه المبادرة'. وقال 'البيت الأبيض'، الخميس الماضي، إنّ: 'إسرائيل وافقت على المقترح الأميركي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة؛ الذي تمّ تقديمه أيضًا إلى (حماس)'، لكن الأخيرة اعتبرت أنّ المقترح: 'لا يستجيب لأي من مطالب شعبنا'. وحذّر 'مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية'؛ (أوتشا)، من تدهور الأوضاع الإنسانية في 'قطاع غزّة'، مؤكّدًا أنّ 'إسرائيل' تمنع دخول معظم المساعدات الإنسانية، بما فيها الطعام الجاهز للأكل، واصفًا الوضع هناك: بـ'أكثر بقاع الأرض جوعًا'. وأمس الجمعة؛ وصف الأمين العام لمنظمة (أطباء بلا حدود)؛ 'كريستوفر لوكيير'، ما تقوم به 'منظمة غزة الإنسانية' الأميركية-الإسرائيلية؛ لإيصال المساعدات إلى 'قطاع غزة': بـ'الكارثي' وأنها خطة لتطهير القطاع عرقيًا، مؤكّدًا: 'عدم فعّالية الخطة (الأميركية-الإسرائيلية) لاستغلال المساعدات كأداة'. وكان المفوض العام لـ'وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين'؛ (الأونروا)، 'فيليب لازاريني'، أعلن الأربعاء الماضي، أنّ نظام توزيع المساعدات المدعوم أميركيًا في 'غزة': 'هدر للموارد وإلهاء عن الفظائع'. وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي 'حرب الإبادة الجماعية'؛ في 'قطاع غزة'، حيث أعلنت 'وزارة الصحة'؛ في 'قطاع غزة'، أمس الجمعة، ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي المتواصل على 'قطاع غزة'؛ منذ 07 تشرين أول/أكتوبر 2023، إلى: (54.321) شهيدًا، إضافةً إلى: (123.770) جريحًا، في ظل استمرار التصعيد الإسرائيلي واستهداف المدنيين والبُنى التحتية الحيوية في مختلف مناطق القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store