
إسرائيل تكشف تفاصيل جديدة بشأن الضربات العسكرية ضد الحـ.وثيين
واكدت إسرائيل ان مقاتلات سلاح الجو الليلة الماضية اغارت على بنى تحتية إرهابية تابعة لنظام الحوثي الارهابي.
موضحاً ان من بين الأهداف الإرهابية التي تم استهدافها في ميناء رأس عيسى، تمّت مهاجمة سفينة الشحن 'GLAXY LEADER' التي استولى عليها الحوثيون في شهر نوفمبر 2023.
مؤكدآ ان قوات الحوثي الارهابي نصبت على السفينة منظومة رادار، واستخدمتها لمتابعة حركة السفن في المياه الدولية، لدعم نشاطاتهم الأرهابية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
تحذير أمريكي من كارثة بيئية في البحر الأحمر بعد إغراق مليشيا الحوثي لسفينة نترات الأمونيوم
حذّرت الولايات المتحدة، الأحد، من تداعيات بيئية خطيرة تهدد النظام البحري في البحر الأحمر، وذلك عقب إغراق سفينة الشحن 'ماجيك سيز' المحملة بنحو 17 ألف طن متري من مادة نترات الأمونيوم، في هجوم نفذته مليشيا الحوثي. وأوضحت السفارة الأمريكية في اليمن، في بيان نشرته عبر حسابها على منصة 'إكس'، أن تسرب هذه الكمية الهائلة من المادة الكيميائية شديدة الخطورة يشكل تهديداً مباشراً لتكاثر الأسماك، وقد يتسبب في انهيار واسع داخل السلسلة الغذائية البحرية، ما ينذر بكارثة بيئية قد تطال سواحل عدة دول مطلة على البحر الأحمر. واتهمت السفارة مليشيا الحوثي بتنفيذ عملية الإغراق بشكل متعمد، 'متجاهلةً الأثر الكارثي على معيشة الأسر اليمنية التي تعتمد على الصيد والتجارة البحرية'، حسب البيان. في السياق ذاته، عبّرت المملكة المتحدة عن إدانتها الشديدة للهجمات التي استهدفت سفينتي الشحن اليونانيتين 'ماجيك سيز' و'إيتيرنيتي سي'، ووصفتها بأنها 'غير مبررة'، داعية إلى الإفراج الفوري عن أفراد طاقم السفينة المحتجزين. وذكرت السفارة البريطانية لدى اليمن، في بيان مماثل، أن الهجمات أدت إلى غرق السفينتين ومصرع ما لا يقل عن أربعة من طاقمهما، بينما لا يزال آخرون في عداد المفقودين. وشدد البيان على ضرورة أن توقف مليشيا الحوثي 'ممارساتها العدائية التي تعرّض حياة المدنيين للخطر وتدفع نحو مزيد من التصعيد في المنطقة'، داعياً إلى حماية الممرات البحرية وضمان حرية الملاحة. وتأتي هذه الإدانات الدولية في أعقاب إعلان الحوثيين مسؤوليتهم عن استهداف السفينتين الأسبوع الماضي، بزعم أنهما كانتا في طريقهما إلى موانئ إسرائيلية. وتحمل السفينتان علم ليبيريا وتديرهما شركتان يونانيتان. وتثير هذه التطورات مخاوف متزايدة من اتساع رقعة النزاع في البحر الأحمر، الذي يعد شرياناً حيوياً للتجارة العالمية، في ظل استمرار الهجمات التي تستهدف الملاحة الدولية.


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
17 الف طن سموم..واشنطن تحذّر من كارثة بيئية في البحر الأحمر بعد إغراق الحوثيين سفينة محمّلة بنترات الأمونيوم
حذّرت الولايات المتحدة الأمريكية، يوم الأحد، من عواقب بيئية كارثية في البحر الأحمر ، جراء إغراق مليشيا الحوثي الإرهابية لسفينة الشحن "ماجيك سيز" ، التي كانت تحمل على متنها 17 ألف طن متري من نترات الأمونيوم ، وهي مادة كيميائية خطيرة تُستخدم في صناعة الأسمدة والمتفجرات. وقالت السفارة الأمريكية لدى اليمن، في بيان نُشر عبر منصة "إكس"، إن تسرب نترات الأمونيوم إلى مياه البحر يهدد بتعطيل دورة تكاثر الأسماك ، محذّرة من انقراض جماعي محتمل للكائنات البحرية بسبب التأثيرات على السلسلة الغذائية . واتهمت السفارة مليشيا الحوثي بـ"إغراق السفينة عمداً"، دون أدنى اعتبار للتداعيات على حياة المدنيين في اليمن، مشيرة إلى أن الهجوم "يُظهر استهتاراً واضحاً بحياة الناس وسبل عيشهم، خصوصاً في قطاع الصيد والتجارة البحرية". بريطانيا تدين وتطالب بالإفراج عن المحتجزين في السياق ذاته، أصدرت السفارة البريطانية في اليمن بياناً عبر "إكس"، أدانت فيه الهجمات الحوثية غير المبررة على سفينتي الشحن المدنيتين "ماجيك سيز" و"إيتيرنيتي سي" ، واللتين تم استهدافهما في البحر الأحمر خلال الأسبوع الماضي. وأكدت السفارة أن الهجمات أسفرت عن غرق السفينتين، ومقتل ما لا يقل عن أربعة من أفراد الطاقم، فيما لا يزال آخرون في عداد المفقودين . كما طالبت بريطانيا بالإفراج "الفوري وغير المشروط عن جميع أفراد طاقم إيتيرنيتي سي"، داعية الحوثيين إلى "وقف تهديد حياة المدنيين ووقف عمليات القتل الجماعي". الحوثيون يبررون الهجوم.. ولا تعليق رسمي وكانت مليشيا الحوثي قد أعلنت الأسبوع الماضي مسؤوليتها عن إغراق السفينتين ، مبررة الهجمات بأنهما كانتا متوجهتين إلى موانئ إسرائيلية . وتحمل السفينتان علم ليبيريا وتديرهما شركتان يونانيتان، وقد أدّت الهجمات إلى سقوط قتلى وجرحى في صفوف الطاقم ، دون صدور أي تعليق رسمي من الجماعة حول اتهامات أمريكا وبريطانيا. وتأتي هذه التطورات وسط تزايد المخاوف من تصعيد جديد في البحر الأحمر ، وتهديد خطير للملاحة الدولية والبيئة البحرية في أحد أهم الممرات المائية الاستراتيجية.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
وزير الإعلام اليمني "معمر الإرياني" يصب جام غضبه على بعثة الأمم المتحدة لدعم إتفاق الحديدة "أونمها"
صب معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا "معمر الإرياني" ، جام غضبه على بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة ومونائها الثلاثة "أونمها"، مؤكدا ان المؤسسة بموجب قرار مجلس الأمن رقم 2452 في يناير 2019، لم تحقق أي إنجاز ملموس في الجوانب العسكرية والأمنية والاقتصادية والإنسانية، موضحا بأن الأحداث على الأرض تجاوزتها، مما يجعل إنهاء ولايتها ضرورة لوقف حالة العبث القائمة، في دعوة صريحة للبعثة لمغادرة اليمن. جاء ذلك في تغريده له على حسابه الرسمي في منصة إكس، حيث قال:" لم تحقق بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة وموانئها الثلاث (أونمها) التي تم إنشاؤها بموجب قرار مجلس الأمن رقم 2452 في يناير 2019، أي إنجاز ملموس في الجوانب العسكرية والأمنية والاقتصادية والإنسانية، وتجاوزتها الأحداث على الأرض، وأصبح إنهاء ولايتها ضرورة لإنهاء حالة العبث القائمة". وأضاف:" طيلة سبع سنوات، أخفقت البعثة في تحقيق أي تقدم حقيقي في تنفيذ بنود اتفاق ستوكهولم الموقع في ديسمبر 2018، والذي نص على وقف إطلاق النار وإعادة نشر القوات خارج المدينة والموانئ، وعدم استقدام تعزيزات عسكرية، وإزالة المظاهر المسلحة، حيث: - فشلت في وقف إطلاق النار بمحافظة ومدينة الحديدة وموانئها الثلاث - عجزت عن إلزام مليشيا الحوثي بإعادة الانتشار من الموانئ ومدينة الحديدة، على غرار القوات الحكومية والقوات المشتركة التي التزمت بإعادة الانتشار وفق الاتفاق. - لم تستطع منع المليشيا من استقدام تعزيزات عسكرية إلى المحافظة، أو إزالة المظاهر المسلحة في المدينة. - توقفت لجنة تنسيق إعادة الانتشار المشتركة عن عقد أي اجتماعات منذ عام 2020، دون تحرك جاد من البعثة. - لم تعالج إخفاقات آلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش (UNVIM)، والتي أشار إليها فريق الخبراء الأممي. - استمرت سيطرة مليشيا الحوثي على مكاتب وسكن البعثة في مدينة وميناء الحديدة منذ بداية ولايتها، وعدم انتقالها لمنطقة محايدة، ما جعل البعثة وموظفيها رهائن لضغوط وابتزاز المليشيا. - عجزت البعثة عن إلزام المليشيا بفتح الطرق بين مديريات المحافظة وإلى المحافظات المحررة. - أخفقت في إلزام المليشيا بإيداع إيرادات موانئ الحديدة في البنك المركزي بالحديدة للمساهمة في دفع مرتبات الموظفين". وتابع:" لقد تحولت البعثة إلى غطاء وفرته الأمم المتحدة للمليشيا الحوثية للتهرب من التزاماتها، والتستر على انتهاكاتها بحق المدنيين في الحديدة، حيث: - التزمت الصمت تجاه تصعيد الحوثي وخروقاته اليومية، وتعزيزاته العسكرية، وإعلانه المتكرر عن تجارب صاروخية انطلاقا من موانئ الحديدة. - لم تصدر أي موقف واضح تجاه الهجمات الحوثية الإرهابية على الملاحة الدولية في البحر الأحمر وباب المندب. - استغل الحوثيون وقف إطلاق النار ووجود البعثة لجعل الحديدة ملاذا آمنا للخبراء الإيرانيين وعناصر حزب الله، ومركزا لتطوير وتجميع الصواريخ والطائرات المسيّرة وتهريب الأسلحة عبر الموانئ، على مرأى من البعثة التي لا تملك حرية الحركة. وواصل الوزير الإرياني حديثه، بالقول: "لقد تحولت موانئ الحديدة إلى حصالة حرب تمول مليشيا الحوثي عبر فرض ضرائب باهظة على الواردات، حيث تشير التقديرات إلى استحواذ المليشيا على نحو 789 مليون دولار من إيرادات الموانئ خلال عام واحد (مايو 2023 – يونيو 2024)، دون أن تنعكس هذه الأموال على معيشة المواطنين أو صرف رواتب الموظفين، بل جرى تحويلها لتمويل آلة الحرب وشراء الأسلحة والولاءات وإطالة أمد الصراع، ما تسبب في تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية للسكان". وأوضح الوزير الإرياني بأن مليشيا الحوثي استخدمت موانئ الحديدة منصة لتهريب الأسلحة الإيرانية والطائرات المسيّرة والصواريخ الباليستية، وشن هجمات عابرة للحدود على منشآت نفطية في دول الجوار، وتهديد خطوط الملاحة الدولية في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن، مما أدى إلى الإضرار بأمن الممرات البحرية وحركة التجارة العالمية وأكد الإرياني إن استمرار وجود بعثة (أونمها) أصبح غير ذي جدوى، بل يشكل عاملا معرقلا لأي جهود لتحقيق السلام أو تخفيف المعاناة الإنسانية في اليمن، في ظل عجزها عن تنفيذ مهمتها، وصمتها تجاه انتهاكات المليشيا، وتحولها إلى غطاء لاستمرار سيطرة الحوثيين على الحديدة واستغلال مواردها في الحرب وتمويل انشطتها الإرهابية التي تهدد الأمن والسلم الإقليمي والدولي. وتابع: "لقد أصبح واضحا أن بقاء البعثة لم يعد له أي مبرر واقعي، ويجب وضع حد لحالة العبث، وضمان عدم استغلال الموانئ والاتفاقات الأممية كغطاء لإطالة أمد الصراع، ومنع المليشيا من تحويل الموانئ إلى ممرات لتهريب الأسلحة، ومصادر تمويل للحرب واختتم معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني، تغريدته بالإشارة إلى إن اليمنيين لا يحتاجون إلى بعثة عاجزة، صامتة، رهينة بيد مليشيا الحوثي، بقدر حاجتهم إلى مواقف واضحة وحاسمة من المجتمع الدولي تدعم استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب ومحاسبة المليشيا على جرائمها وانتهاكاتها التي بات يدفع ثمنها العالم اجمع.