
كاتس بشأن غزة: ننتظر القرار السياسي.. والجيش جاهز للتنفيذ
وأضاف: "علينا ضمان سلامة وأمن المستوطنات الإسرائيلية من خلال وجود دائم للجيش الإسرائيلي في شريط أمني محيطي في مواقع مسيطرة في غزة، والتي يمكن من خلالها منع الإضرار بالمستوطنات وتهريب الأسلحة إلى غزة".
وشدد على أن "الدرس الرئيسي الذي يجب أن نتعلمه من أحداث 7 أكتوبر، وكما هو الحال في قطاعات أخرى، هنا أيضا يجب على الجيش الإسرائيلي أن يفصل بين العدو والمستوطنات، بالإضافة إلى التعامل مع العدو نفسه".
وأشار إلى أنه: "بعد أن تتخذ القيادة السياسية القرارات اللازمة، سيقوم المستوى العسكري بتنفيذ السياسة باحترافية".
وتابع الوزير الإسرائيلي: "واجبي كوزير دفاع مسؤول عن الجيش الإسرائيلي هو التأكد من أن هذا ما سيحدث وهذا ما سأفعله".
وجاء حديث كاتس في خضم تداول تقارير إعلامية تفيد بأن رئيس الأركان إيال زمير لم يعط الضوء الأخضر لتنفيذ عملية احتلال كاملة لقطاع غزة.
ووفقا لما ذكرته القناة 12 الإسرائيلية، فإن الجيش عارض التوسع في القتال لأسباب عدة أبرزها الخوف على حياة الأسرى الموجودين في تلك المناطق، وأيضا لوجود كثافة سكانية عالية من الغزيين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 16 دقائق
- الإمارات اليوم
مسؤول سوري: نتواصل مع الإنتربول لتسليم بشار وماهر الأسد
قطع رئيس الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية في سورية عبد الباسط عبد اللطيف، وعوداً بمحاسبة رموز النظام السوري السابق، وعلى رأسهم بشار الأسد، وشقيقه ماهر قائد الفرقة الرابعة في الحرس الجمهوري، بالإضافة إلى عدد من أسرة الأسد، وكل «من أجرم بحق الشعب السوري» على حد تعبيره. وكشف، في حوار لـ «العربية. نت»، عن فتح جسور تواصل مع «الإنتربول»، وجميع الهيئات الدولية المعنية، بهدف ملاحقة الجناة من أسرة الأسد وغيرهم من الهاربين ممن ثبت تورطهم في التنكيل والقتل بحق الشعب السوري. ولم يستثنِ عبد اللطيف، محاسبة المتورطين من الميليشيات العابرة للحدود ومنها أعضاء من حزب الله اللبناني ممن ثبت تورطهم في الدم السوري. كما ألمح إلى احتمال محاسبة كل من دعم أو برر عمليات قتل الشعب السوري على مدى أكثر من 14 عاماً.


صحيفة الخليج
منذ 16 دقائق
- صحيفة الخليج
السيسي: حرب غزة هدفها تصفية القضية الفلسطينية
أكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، الثلاثاء، أن الحرب الدائرة في غزة لم تعد حرباً لتحقيق أهداف سياسية أو إطلاق سراح رهائن فقط، فقد تجاوزت هذه الحرب، منذ زمن، أي منطق أو مبرر وأصبحت حرباً للتجويع والإبادة الجماعية، وأيضاً تصفية القضية الفلسطينية. وشدد السيسي على أن التاريخ سيحاسب دولاً كثير على موقفها من حرب غزة، معتبراً أن الحديث عن مشاركة مصر في حصار قطاع غزة هو «إفلاس». وأوضح السيسي: «قيل إن المساعدات لا تدخل عبر المعبر بسبب مصر وأن مصر تمنع دخولها.. وهذا أمر غريب للغاية.. فالمعبر لم يغلق، وتم تدميره أربع مرات أثناء الحرب الأخيرة.. أربع مرات ونحن نقوم بعملية ترميمه وإصلاحه مرة أخرى حتى وصلت القوات الإسرائيلية على الجانب الآخر من المنفذ». وقال السيسي: «هذا المنفذ جزء منه على الحدود المصرية – أي الأراضي المصرية – والجزء الثاني داخل الأراضي الفلسطينية، والمعبر كان يمكن أن يُدخل مساعدات طالما لم تتواجد قوات إسرائيلية متمركزة على الجانب الآخر الخاص بالجانب الفلسطيني». وأضاف في بيان نشرته الرئاسة المصرية عبر حسابها على فيسبوك، أن «حياة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ويمكن في الضفة الغربية أيضاً، تُستخدم الآن كورقة سياسية للمساومة.. والضمير الإنساني يقف متفرجاً، ومعه المجتمع الدولي، على ما يتم في قطاع غزة..». وشدد السيسي على أن مصر ستظل دوماً بوابة لدخول المساعدات، وليست بوابة لتهجير الشعب الفلسطيني.


سكاي نيوز عربية
منذ 32 دقائق
- سكاي نيوز عربية
السيسي: التاريخ سيحاسب دولا كثيرة على موقفها من حرب غزة
وقال السيسي في مؤتمر صحفي مع نظيره الفيتنامي لونغ كونغ: "التاريخ سيتوقف كثيرا وسيحاسب ويحاكم دولا كثيرة على موقفها في الحرب على غزة ، والضمير الإنساني العالمي لن يصمت طويلا". وأضاف: "الادعاءات التي يرددها البعض بأن مصر تشارك في حصار الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والمساهمة في تجويعه هو إفلاس وهذا كلام غريب". وأكد أن "مصر تقوم بدور كبير لإيقاف الحرب وإدخال المساعدات لقطاع غزة". وأشار إلى أن "قطاع غزة يربطه بالعالم الخارجي 5 منافذ منهم منفذ معبر رفح مع مصر والباقي يدار من خلال الجانب الإسرائيلي". وأوضح أن "مصر لم تتخل عن دورها في إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، وأن أكثر من 5 آلاف شاحنة مساعدات في الأراضي المصرية مستعدة للدخول إلى قطاع غزة من مصر ودول أخرى". واعتبر أن الحرب في قطاع غزة تهدف للتجويع والإبادة الجماعية وتصفية القضية الفلسطينية. كما وجه نداء للرأي العام العالمي لفت فيه إلى أن "الوضع في قطاع غزة يستخدم كورقة سياسية للمساومة منتقدا عجز المجتمع الدولي".