logo
الأسهم الأوروبية تسجل مكاسب طفيفة في نهاية تعاملات الأسبوع

الأسهم الأوروبية تسجل مكاسب طفيفة في نهاية تعاملات الأسبوع

جفرا نيوزمنذ يوم واحد

جفرا نيوز - تباين أداء الأسهم الأوروبية في ختام تعاملات الأسبوع، مع استمرار التركيز على التوترات التجارية والاقتصاد الأميركي، والمؤشرات تحقق مكاسب طفيفة.
وارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي اليوم الجمعة بشكل طفيف، مرتفعاً بنحو 0.02 بالمئة، بعد ثلاث جلسات إيجابية، مسجلاً المكاسب للأسبوع الثاني على التوالي إذا استمر غياب العوامل المؤثرة، وفقا لشبكة (سي إن بي سي) .
وتصدر مؤشر فوتسي 100 البريطاني المؤشر بارتفاع نسبته 0.23 بالمئة، مع تقدم أسهم النفط والغاز وسط ارتفاع أسعار الخام. بينما انخفض مؤشر داكس الألماني بنسبة 0.2 بالمئة إلى 24.294.89 نقطة، وصعد مؤشر كاك 40 الفرنسي 0.19 بالمئة إلى 7.804.87 نقطة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الروبل الروسي يتصدر العملات العالمية أداءً... فما سر هذا الارتفاع المفاجئ؟
الروبل الروسي يتصدر العملات العالمية أداءً... فما سر هذا الارتفاع المفاجئ؟

Amman Xchange

timeمنذ 11 ساعات

  • Amman Xchange

الروبل الروسي يتصدر العملات العالمية أداءً... فما سر هذا الارتفاع المفاجئ؟

في خضم حرب طويلة الأمد، بين تراجع أسعار النفط وعقوبات مشددة، واقتصاد يواجه تحديات، شهد الروبل الروسي ارتفاعاً ملحوظاً، ليصبح أفضل العملات أداءً على مستوى العالم حتى الآن هذا العام، وفقاً لـ«بنك أوف أميركا»، محققاً مكاسب تتجاوز 40 في المائة. هذا الارتفاع المذهل للروبل في عام 2025 يمثل تحولاً حاداً عن العامين الماضيين، حيث شهدت العملة تراجعاً كبيراً في قيمتها. فما الذي يدعم قوة العملة الروسية؟ يُرجع مراقبو الأسواق هذه القوة في الروبل بشكل أقل إلى قفزة مفاجئة في ثقة المستثمرين الأجانب، وبشكل أكبر إلى ضوابط رأس المال والتشديد النقدي، وفق تقرير لشبكة «سي إن بي سي». كما يأتي ضعف الدولار عاملاً إضافياً يعزز من هذا الارتفاع. أسباب صعود الروبل يسرد بريندان ماكينا، الخبير الاقتصادي الدولي واستراتيجي العملات الأجنبية في «ويلز فارغو»، ثلاثة أسباب رئيسية لارتفاع الروبل: -ارتفاع أسعار الفائدة: يرى ماكينا أن البنك المركزي الروسي اختار إبقاء أسعار الفائدة مرتفعة نسبياً. -تشديد ضوابط رأس المال: تم تشديد ضوابط رأس المال وغيرها من قيود الصرف الأجنبي. -آمال السلام: حدث بعض التقدم، أو محاولة للتقدم، في إيجاد حل سلمي بين روسيا وأوكرانيا، وهو ما أثار بعض التفاؤل بعد انتخاب الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وقد دفعت توقعات إعادة دمج روسيا في الاقتصاد بعض تدفقات رأس المال مرة أخرى إلى الأصول المقومة بالروبل، على الرغم من ضوابط رأس المال، مما دعم قوة العملة إلى حد ما. وأشار أندريه ميلاشينكو، الخبير الاقتصادي في «رينيسانس كابيتال»، إلى انخفاض الطلب على العملات الأجنبية من المستوردين المحليين، نظراً لضعف الاستهلاك. وقد عزز هذا الانخفاض قيمة الروبل، إذ لم تعد البنوك بحاجة لبيع الروبل لشراء الدولار أو اليوان. أضاف الخبير الاقتصادي المقيم في موسكو أنه في الربع الأول من عام 2025، «شهدنا تكديساً زائداً في الإلكترونيات الاستهلاكية والسيارات والشاحنات، التي تم استيرادها بنشاط في النصف الثاني من العام الماضي تحسباً لزيادة الرسوم الجمركية». وأوضح أن تباطؤ النشاط الاستهلاكي كان بشكل رئيسي في قطاع السلع المعمرة، الذي شكّل جزءاً كبيراً من واردات روسيا. دور المصدّرين وتضييق المعروض النقدي وبالإضافة إلى ذلك، يحتاج المصدّرون الروس إلى تحويل مدفوعاتهم بالدولار إلى روبل، مما يزيد الطلب على العملة. ومن ناحية أخرى، قلّل المستوردون من شراء السلع الأجنبية، وبالتالي لا يحتاجون إلى بيع الروبل للدفع بالدولار. تُلزم الحكومة الروسية كبار المصدّرين بإعادة جزء من أرباحهم الأجنبية إلى البلاد واستبدال الروبل بها في السوق المحلية. وعلى وجه الخصوص، دأبت صناعة النفط على تحويل الأرباح الأجنبية إلى روبل، وفقاً للمحللين. وأظهرت بيانات البنك المركزي الروسي أن مبيعات العملات الأجنبية من قبل أكبر المصدّرين في روسيا بلغت 42.5 مليار دولار بين يناير (كانون الثاني) وأبريل (نيسان). ويمثل هذا ارتفاعاً بنسبة 6 في المائة تقريباً مقارنة بالأشهر الأربعة التي سبقت يناير. وقال ستيف هانكي، أستاذ الاقتصاد التطبيقي بجامعة «جونز هوبكنز»، إن انكماش المعروض النقدي من قبل البنك المركزي الروسي يدعم الروبل أيضاً. في أغسطس (آب) 2023، ارتفع معدل نمو السيولة النقدية التي يُنتجها البنك المركزي الروسي بشكل حاد بنسبة 23.9 في المائة سنوياً، وفقاً لهانك. وأضاف أن هذا الرقم تحول إلى سلبي منذ يناير، حيث ينكمش حالياً بمعدل -1.19 في المائة سنوياً. هل هذا الارتفاع مستدام؟ على الرغم من قوة الروبل الحالية، يُحذّر المحللون من أنه قد لا يكون مستداماً. فقد انخفضت أسعار النفط - وهو ركيزة أساسية في اقتصاد التصدير الروسي - بشكل ملحوظ هذا العام، مما قد يُؤثر سلباً على تدفقات العملات الأجنبية. وقال ميلاشينكو: «نعتقد أن الروبل يقترب من ذروته، وقد يبدأ بالضعف في المستقبل القريب». وأضاف: «انخفضت أسعار النفط بشكل ملحوظ، وهو ما يُفترض أن ينعكس في انخفاض عائدات التصدير وبيع مُكوّن العملات الأجنبية». في حين أن محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا مؤخراً لم تُسفر عن أي تطورات ملموسة، أشار ماكينا أيضاً إلى أن التوصل إلى اتفاق سلام ملموس قد يُضعف قوة الروبل، حيث قد تُرفع الضوابط، مثل قيود الصرف الأجنبي التي كانت تدعم العملة. وقال: «قد يشهد الروبل عمليات بيع مكثفة وسريعة في المستقبل، خاصة إذا تم التوصل إلى سلام أو وقف لإطلاق النار». أضاف: «في هذا السيناريو، من المُحتمل أن تُرفع ضوابط رأس المال بالكامل، وقد يُخفّض البنك المركزي أسعار الفائدة بسرعة». المقايضات الاقتصادية أشار محللون اقتصاديون إلى أن المصدّرين يشهدون أيضاً هوامش ربح أقل، لا سيما في قطاع النفط في البلاد، في ظل انخفاض أسعار النفط العالمية. وتشعر الحكومة أيضاً بالضغوط - إذ يؤدي انخفاض أسعار النفط، إلى جانب ارتفاع قيمة الروبل، إلى تآكل عائدات النفط والغاز. وتتأثر مالية الحكومة بشدة بتقلبات أسعار النفط الخام، حيث ستشكل عائدات النفط والغاز حوالي 30 في المائة من الإيرادات الفيدرالية في عام 2024، وفقاً لهيلي سيمولا، كبير الاقتصاديين في بنك فنلندا. وقال ميلاشينكو: «اضطرت وزارة المالية إلى الاعتماد بشكل أكبر على صندوق الرعاية الاجتماعية الوطني لتغطية الإنفاق. وقد يكون هناك المزيد من التخفيضات في النفقات غير ذات الأولوية إذا استمر هذا الاتجاه». ومع ذلك، فإلى جانب تجارة النفط، ظلت روسيا معزولة إلى حد كبير عن السوق العالمية، و«هذا يعني أن ضعف الروبل لا يعزز القدرة التنافسية التجارية لروسيا كثيراً»، وفق ميلاشينكو. ومع ذلك، قال ماكينا إنه بخلاف تجارة النفط، كانت روسيا معزولة إلى حد كبير عن السوق العالمية. «بمعنى أن ضعف الروبل لا يضيف الكثير إلى القدرة التنافسية التجارية لروسيا».

الاقتصاد الأميركي يضيف 139 ألف وظيفة في أيار
الاقتصاد الأميركي يضيف 139 ألف وظيفة في أيار

أخبارنا

timeمنذ 14 ساعات

  • أخبارنا

الاقتصاد الأميركي يضيف 139 ألف وظيفة في أيار

أخبارنا : )- شهد نشاط التوظيف في الولايات المتحدة الأميركية تراجعاً بشكل طفيف في أيار الماضي، وذلك مع استعداد المستهلكين والشركات لرسوم جمركية، واحتمال تباطؤ الاقتصاد، وفقًا لما أفاد به مكتب إحصاءات العمل اليوم الجمعة. هذا وارتفعت أعداد الوظائف غير الزراعية بمقدار 139,000 وظيفة خلال الشهر، متجاوزةً تقديرات داو جونز الضعيفة البالغة 125,000 وظيفة، ولكنها جاءت دون والرقم المعدّل بالخفض والبالغ 147,000 وظيفة الذي أضافه الاقتصاد الأميركي في نيسان، وفقا لشبكة (سي إن بي سي). وشهد معدل البطالة استقراراً خلال أيار عند 4.2 بالمئة. فيما ارتفعت أجور العمال بأكثر من المتوقع، حيث ارتفع متوسط ​​الأجر في الساعة بنسبة 0.4 بالمئة خلال الشهر، وبنسبة 3.9 بالمئة عن العام الماضي. وارتفعت مؤشرات الأسهم الأميركية في مستهل تعاملات وول ستريت بعد تقرير وظائف أقوى من المتوقع، مما بدد المخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد. وصعد مؤشر "إس آند بي 500" 0.9 بالمئة، كما ارتفع "ناسداك 100" بنسبة 1 بالمئة.

الأسهم الأوروبية تسجّل مكاسب طفيفة في نهاية تعاملات...
الأسهم الأوروبية تسجّل مكاسب طفيفة في نهاية تعاملات...

الوكيل

timeمنذ يوم واحد

  • الوكيل

الأسهم الأوروبية تسجّل مكاسب طفيفة في نهاية تعاملات...

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان تباين أداء الأسهم الأوروبية في ختام تعاملات الأسبوع، مع استمرار التركيز على التوترات التجارية والاقتصاد الأميركي، فيما حققت المؤشرات مكاسب طفيفة.وارتفع مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي، اليوم الجمعة، بشكل طفيف بنسبة 0.02%، بعد ثلاث جلسات إيجابية، مسجلًا مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي، في ظل غياب العوامل المؤثرة، وفقًا لشبكة (سي إن بي سي).وتصدّر مؤشر "فوتسي 100" البريطاني المؤشرات الأوروبية بارتفاع 0.23%، مدفوعًا بتقدّم أسهم النفط والغاز وسط ارتفاع أسعار الخام.في المقابل، انخفض مؤشر "داكس" الألماني بنسبة 0.2% ليُغلق عند 24,294.89 نقطة، بينما صعد مؤشر "كاك 40" الفرنسي بنسبة 0.19% ليغلق عند 7,804.87 نقطة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store