
الكوت تحترق وعشرات الضحايا في فاجعة ' مول ' مأساوية تهز العراق

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ساحة التحرير
منذ 4 أيام
- ساحة التحرير
مقاييس دينية!اضحوي جفال محمد
مقاييس دينية! اضحوي جفال محمد* لا يوجد مقياس متفق عليه لتحديد الصواب من الخطأ في ديننا الإسلامي. كل فريق من الفرق الموجودة لديه مقياسه الخاص، فهو المنهج الصحيح وما خلاه منحرفون. فركعات الصلاة وطريقة الوضوء عند بعضهم هي الحد الفاصل بين الكفر والايمان. والعقيدة عند آخرين هي المقياس. والموقف من الحكام عند الثالث والرابع هي العلامة الفارقة.. بين من يرى الخروج على الحاكم الظالم انحرافاً ومن يرى طاعته انحرافاً.. إلى غير ذلك. وانا واحد من الذين يقيسون استقامة الدين في زمننا هذا بموقفه من قضية فلسطين!!. الجهاد من اكثر القضايا حضوراً في القرآن والسنة، لها محددات وضوابط فقهية كثيرة يختلف بشأنها الناس كلما طرأت. إلا واحدة منها لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها تنزيلٌ من حكيم حميد.. انها الجهاد في فلسطين ولثلاثة اسباب ساطعة كالشموس. الاول أن الاعداء المستحقين للمجاهدة فيها منصوص عليهم في القرآن بالاسم (لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا…) والثاني انهم منصوص عليهم بالصفة (فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم). والثالث ان المقدسات المستغيثة من عدوانهم موضع إجماع، فإذا كانت غير جديرة بالجهاد من اجلها يسقط مبدأ الجهاد عما دونها. وهنا نستنطق الأرقام لنتأكد من سمو ديننا عن الانحراف خلال جيلنا الحالي: _ تطوع 700 مسلم من عشر جنسيات لمحاربة مسلمين في الصومال. _ تطوع 5 آلاف مسلم من 13 جنسية لمحاربة الروس في الشيشان. _ تطوع 20 الف مسلم من 15 جنسية لمحاربة الروس في افغانستان. _ تطوع 20 الف مسلم من 40 جنسية لمحاربة مسلمين في ليبيا. _ تطوع 30 الف مسلم من 90 جنسية لمحاربة مسلمين في العراق. _ تطوع 40 الف مسلم من 100 جنسية لمحاربة مسلمين في سوريا. فكم مسلماً تطوع لمحاربة الصهاينة؟ لم يتطوع أحد! لماذا لم يتطوع أحد؟ لأن الدين الذي دفعهم للتطوع والتضحية بأنفسهم دينٌ منحرف عن الإسلام الذي لم يدع مجالاً للبس والتكهنات في واحدة من أخطر مسائله، فجلاها بغاية التفصيل والإيضاح إلا أن يتنكر لها المتنكرون عمداً وزوراً وبغياً. هذا دينٌ أمريكيٌ مبين، جاهد مجاهدوه بحيث ارادت لهم امريكا ان يجاهدوا، وألقوا سلاحهم عندما ارادت لهم إلقاء السلاح. لذلك كانوا عشرين ألفاً من كل أصقاع الارض يحاربون تحت الراية الأمريكية في افغانستان، فلما انقلبت الآية وباتت امريكا هي الغازية لأفغانستان انسحب اولئك المجاهدون التقاة تاركين أهل البلد وحدهم في الميدان. لقد تطوع بعضهم حتى في أوكرانيا ذات الرئيس الصهيوني، بل تطوعوا لأن رئيسها صهيوني يفاخر بصهيونيته.. وماتوا هناك زاعمين أنهم مجاهدون في سبيل الله. وأخيراً نقول ان الدين والإنسانية والاخلاق والمروأة تفرض على الانسان الوقوف إلى جانب فلسطين بما يستطيع، والعكس بالعكس. وهؤلاء الاحرار المتظاهرون في مغارب الارض ومشارقها تضامناً مع فلسطين أقرب لله من كهنوتنا القذر. ( اضحوي _ 2204 ) 2025-08-05


شفق نيوز
منذ 4 أيام
- شفق نيوز
سوريا.. القبض على قاتل الفنانة العراقية الأصل ديالا صلحي الوادي
أعلنت وزارة الداخلية السورية، يوم الاثنين، عن إلقاء القبض على المجرم الذي أقدم على قتل الفنانة ذات الأصول العراقية ديالا صلحي الوادي، داخل منزلها في حي المالكي، أحد أكثر أحياء العاصمة دمشق هدوءاً وتحصيناً أمنياً. وقالت الوزارة، في بيان مقتضب، تابعته وكالة شفق نيوز، إن "القاتل أوقف بعد تحقيقات وملاحقات مكثفة"، دون الإفصاح عن تفاصيل إضافية حول دوافع الجريمة. وأكدت الداخلية أن "التحقيقات ما زالت مستمرة لاستكمال جمع الأدلة وإحالة الملف إلى القضاء المختص". وأثار مقتل ديالا صلحي الوادي موجة استنكار وغضب في أوساط الجيران وسكان دمشق، خاصة مع تكرار حوادث سرقة وقتل في مناطق يُفترض أنها آمنة ومحصنة. وطالب كثيرون بتشديد الإجراءات الأمنية وتكثيف الدوريات في الأحياء السكنية. وبحسب مصادر محلية تحدثت لوكالة شفق نيوز، فإن الجريمة وقعت أمس داخل منزل السيدة في حي المالكي، ويُرجح أن يكون الدافع جنائياً يتعلق بالسرقة، فيما لم يصدر أي بيان رسمي يؤكد ذلك حتى الآن. وديالا صلحي الوادي تنحدر من أصول عراقية، فجدها هو العراقي حامد باشا ابن محمود الوادي المرافق الخاص للأمير عبد الله بن الحسين، ورئيس الديوان الأميري الأردني وهي ابنة الموسيقار العراقي المعروف صلحي الوادي، الذي يُعد أحد أبرز الأسماء في تاريخ الموسيقى العربية الحديثة. ووُلد صلحي في العراق عام 1934 وهاجر إلى سوريا في شبابه، حيث لعب دوراً محورياً في تأسيس الحركة الموسيقية الأكاديمية السورية، وأسهم بشكل كبير في إنشاء المعهد العالي للموسيقا والدراما بدمشق، الذي حمل اسمه لاحقاً، كما كان المؤسس والقائد الأول للأوركسترا السيمفونية الوطنية السورية، التي انطلقت عام 1993. وورثت ديالا شغف والدها بالفن، فالتحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق وتخرجت عام 1986 ضمن دفعته السادسة، وشاركت في عدد من الأعمال المسرحية والدرامية، قبل أن تختار الابتعاد عن الأضواء في السنوات الأخيرة وتعيش حياة هادئة في دمشق. وشكلت هذه الجريمة صدمة كبيرة لدى الوسطين الفني والثقافي في سوريا والعراق، لما تمثله ديالا من امتداد لإرث والدها الموسيقي، ولما عرف عنها من هدوء ونزاهة وعلاقات طيبة مع الجميع. بدورهم، وأعرب العديد من الفنانين والمثقفين عن حزنهم العميق عبر منصات التواصل، معتبرين أن الحادثة تعكس حجم التدهور الأمني والجرائم المتزايدة. كما نعت نقابة الفنانين السوريين الراحلة في بيان مقتضب عبر صفحتها الرسمية، جاء فيه: "تعازينا القلبية بوفاة الفنانة ديالا صلحي الوادي إثر سطو مسلح في منزلها.. إنا لله وإنا إليه راجعون".


شفق نيوز
منذ 5 أيام
- شفق نيوز
مقتل فنانة شهيرة من أصول عراقية بجريمة سطو في سوريا
شفق نيوز- دمشق هزّت جريمة مروعة الأوساط الفنية والثقافية في سوريا والعراق، بعد العثور على جثة الفنانة ديالا صلحي الوادي، ابنة الموسيقار العراقي الشهير صلحي الوادي، داخل شقتها في حي المالكي الراقي وسط العاصمة السورية دمشق، وذلك إثر تعرضها لجريمة سطو. ووفقاً لوسائل إعلام سورية ومحلية، فإن الفنانة قتلت والتي تحمل الجنسية البريطانية، خنقاً داخل منزلها على يد شخص اقتحم شقتها عنوة، قبل أن يستولي على مبالغ مالية ومجوهرات ويلوذ بالفرار. وتشير التحقيقات الأولية، إلى أن الجاني كان يتابع تحركاتها لفترة قبل تنفيذ الجريمة، وماتزال الأجهزة الأمنية تواصل جمع الأدلة وتحليل تسجيلات كاميرات المراقبة في المنطقة لتحديد هوية الفاعل. ديالا صلحي الوادي تنحدر من أصول عراقية، فجدها هو العراقي حامد باشا ابن محمود الوادي المرافق الخاص للامير عبد الله بن الحسين، ورئيس الديوان الأميري الأردني وهي ابنة الموسيقار العراقي المعروف صلحي الوادي، الذي يُعد أحد أبرز الأسماء في تاريخ الموسيقى العربية الحديثة. وُلد صلحي في العراق عام 1934 وهاجر إلى سوريا في شبابه، حيث لعب دوراً محورياً في تأسيس الحركة الموسيقية الأكاديمية السورية، وأسهم بشكل كبير في إنشاء المعهد العالي للموسيقا والدراما بدمشق، الذي حمل اسمه لاحقاً، كما كان المؤسس والقائد الأول للأوركسترا السيمفونية الوطنية السورية، التي انطلقت عام 1993. ورثت ديالا شغف والدها بالفن، فالتحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق وتخرجت عام 1986 ضمن دفعته السادسة، وشاركت في عدد من الأعمال المسرحية والدرامية، قبل أن تختار الابتعاد عن الأضواء في السنوات الأخيرة وتعيش حياة هادئة في دمشق. وشكلت هذه الجريمة صدمة كبيرة لدى الوسطين الفني والثقافي في سوريا والعراق، لما تمثله ديالا من امتداد لإرث والدها الموسيقي، ولما عرف عنها من هدوء ونزاهة وعلاقات طيبة مع الجميع. بدورهم، وأعرب العديد من الفنانين والمثقفين عن حزنهم العميق عبر منصات التواصل، معتبرين أن الحادثة تعكس حجم التدهور الأمني والجرائم المتزايدة. كما نعت نقابة الفنانين السوريين الراحلة في بيان مقتضب عبر صفحتها الرسمية، جاء فيه: "تعازينا القلبية بوفاة الفنانة ديالا صلحي الوادي إثر سطو مسلح في منزلها.. إنا لله وإنا إليه راجعون".