
"طعام خارق".. الكشف عن نوع من الفاكهة يعزز صحة القلب والأمعاء وينظم الكوليسترول
صحيفة المرصد: أكدت دراسة حديثة نُشرت في مجلة الزراعة والكيمياء الغذائية، أن العنب يُعد من "الأطعمة الخارقة" بفضل غناه بأكثر من 1600 مركب نشط، من بينها مضادات الأكسدة والبوليفينولات، مثل الفلافونويدات والريسفيراترول.وفقا لما ذكره موقع Medical Express.
وقال الدكتور جون بيزوتو، أستاذ الكيمياء الحيوية بجامعة غرب نيو إنجلاند، إلى أن هذه المركبات تعزز صحة القلب والدماغ والبشرة والأمعاء، وتسهم في تنظيم الكوليسترول وتعزيز الدورة الدموية وتقوية الجهاز المناعي.
ووصف العنب ب "طعام خارق"، مشيرا إلى أن هناك دراسات أثبتت أن العنب يساهم في تقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، منها السكري من النوع الثاني وبعض أنواع السرطان.
وأضاف، يُعتبر العنب أيضًا مصدرًا جيدًا لفيتامينَي C وK، والبوتاسيوم، كما يساعد في ترطيب الجسم، ما يجعله خيارًا صحيًا مثاليًا كوجبة خفيفة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الحدث
منذ 5 ساعات
- الحدث
الأظافر تكشف أسرار القلب: علامات خفية تنبئ بأمراض خطيرة
صرحت الطبيبة الروسية ألكسندرا فيليفا بأن شكل الأظافر ، وتحديدًا الهلالات البيضاء الموجودة عند قاعدتها، يمكن أن يكشف عن مشاكل صحية كامنة حتى قبل ظهور أعراضها. أوضحت فيليفا أن هذه الهلالات، المعروفة طبيًا باسم "أهال الأظافر" (lunulae) ، تتشكل في منطقة نمو الظفر وتعكس مدى جودة تدفق الدم في الشعيرات الدموية الدقيقة. قد يكون تقلص حجم الهلالات أو اختفاؤها من أكثر من إصبع في وقت واحد مؤشرًا على خلل في الدورة الدموية. هذا الخلل قد ينجم عن أمراض مثل ارتفاع ضغط الدم أو تصلب الشرايين ، حيث يؤدي التشنج المستمر أو ترسب الكوليسترول إلى تضييق الأوعية الدموية وفقدان مرونتها. وفقًا لموقع RT، أكدت فيليفا، في تصريح نقلته صحيفة "إزفيستيا"، أن هذه التغيرات في الأظافر قد تسبق أحيانًا ظهور الأعراض الكلاسيكية لأمراض القلب. هذا يجعلها دليلًا مبكرًا يستدعي الانتباه، لكنها لا تُعتبر بحد ذاتها تشخيصًا نهائيًا. وأضافت أنه في حال ترافق اختفاء الهلالات مع أعراض أخرى مثل برودة اليدين، تنميل الأصابع، أو تغير لون الأظافر وهشاشتها ، فيجب حينها إجراء فحوصات طبية ضرورية تشمل قياس ضغط الدم والتحقق من صحة القلب والأوعية الدموية.


مجلة سيدتي
منذ 12 ساعات
- مجلة سيدتي
بذور دوار الشمس خارقة للصحة ولكن إذا تناولت فقط هذه الكمية
بذور دوار الشمس من أكثر العناصر الغذائية الغنية بالدهون الصحية والفيتامينات والمعادن والمركّبات النباتية المفيدة التي قد تلعب دوراً في تقليل خطر الإصابة بمشاكل صحية شائعة، بما في ذلك أمراض القلب و السكري من النوع 2. هناك نوعان رئيسيان من محاصيل دوار الشمس، حيث يُزرع أحد الأنواع من أجل البذور التي نتناولها، بينما يُزرع النوع الآخر وهو الأكثر شيوعاً، من أجل الزيت. العناصر الغذائية في بذور دوار الشمس العناصر الغذائية الرئيسية في أونصة واحدة (30 جراماً أو ربع كوب) من بذور دوار الشمس المقشرة والمحمصة الجافة تحتوي على: - السعرات الحرارية 163 سعرة. -إجمالي الدهون: 14 جراماً. -الدهون المشبعة: 1.5 جراماً. -الدهون المتعددة غير المشبعة: 9.2 جرام. -الدهون الأحادية غير المشبعة: 2.7 جرام. -بروتين: 5.5 جرامات. -كربوهيدرات: 6.5 جرامات. -ألياف: 3 جرامات. -فيتامين E. -نياسين. -فيتامين بي 6. -الفولات. - حمض البانتوثينيك. -الحديد. -المغنيسيوم. -الزنك. -النحاس. -المنغنيز. -السيلينيوم. فوائد بذور دوار الشمس بذور دوار الشمس غنية بشكل خاص بفيتامين E والسيلينيوم، وتعمل هذه المواد كمضادات للأكسدة لحماية خلايا الجسم من أضرار الجذور الحرة، والتي تلعب دوراً في العديد من الأمراض المزمنة. بالإضافة إلى ذلك، تُعد بذور دوار الشمس مصدراً جيداً للمركّبات النباتية المفيدة، مثل الأحماض الفينولية والفلافونويدات، والتي تعمل أيضاً كمضادات للأكسدة. قد تساعد بذور دوار الشمس في خفض ضغط الدم والكوليسترول وسكر الدم، لأنها تحتوي على فيتامين إي E والمغنيسيوم والبروتين والأحماض الدهنية (اللينوليك)، والعديد من المركّبات النباتية. هذا وتربط الدراسات بذور دوار الشمس بالعديد من الفوائد الصحية الأخرى. في دراسة أجريت على أكثر من 6000 شخص بالغ، فإن أولئك الذين أبلغوا عن تناول بذور دوار الشمس وبذور أخرى خمس مرات على الأقل في الأسبوع لديهم مستويات أقل بنسبة 32% من البروتين التفاعلي C، المسبب للالتهابات، مقارنة بالأشخاص الذين لم يأكلوا البذور. على الرغم من أن هذا النوع من الدراسة لا يمكن أن يثبت السبب والنتيجة، فمن المعروف أن فيتامين إي E - المتوفر بكثرة في بذور دوار الشمس - يساعد على خفض مستويات البروتين التفاعلي سي. تساعد مركّبات الفلافونويد والمركّبات النباتية الأخرى الموجودة في بذور دوار الشمس على تقليل الالتهاب. فائدة بذور دوار الشمس لعلاج أمراض القلب يعتبر ارتفاع ضغط الدم أحد عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب ، والتي يمكن أن تؤدي إلى نوبة قلبية أو سكتة دماغية. ويوجد مركّب في بذور دوار الشمس يمنع الإنزيم الذي يسبب انقباض الأوعية الدموية، ونتيجة لذلك، تساعد هذه البذور الأوعية الدموية على الإسترخاء، وخفض ضغط الدم. يساعد المغنيسيوم الموجود في بذور دوار الشمس على تقليل مستويات ضغط الدم أيضاً. بالإضافة إلى ذلك، بذور دوار الشمس غنية بالأحماض الدهنية غير المشبعة، وخاصة حمض اللينوليك، ويستخدم جسمك حمض اللينوليك لصنع مركّب شبيه بالهرمونات يريح الأوعية الدموية، ويعزز انخفاض ضغط الدم. يساعد هذا الحمض الدهني أيضاً على خفض الكوليسترول. بذور دوار الشمس لمرضى السكري تُشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يتناولون 30 جراماً من بذور دوار الشمس يومياً كجزء من نظام غذائي صحي قد يقللون نسبة السكر في الدم الصائم بحوالي 10% في غضون ستة أشهر، مقارنة بالنظام الغذائي الصحي وحده. قد يكون تأثير بذور دوار الشمس على خفض نسبة السكر في الدم جزئياً بسبب مركّب نباتي حمض الكلوروجينيك. تشير الدراسات أيضاً إلى أن إضافة بذور دوار الشمس إلى أطعمة مثل الخبز قد يساعد في تقليل تأثير الكربوهيدرات على نسبة السكر في الدم. الكمية المناسبة من بذور دوار الشمس للاستفادة من الفوائد الصحية الهائلة لبذور دوار الشمس، يجب الحرص على تناول كميات معقولة من بذور دوار الشمس، مثل أونصة واحدة (30 جراماً) يومياً، حتى لا تكوني عرضة لزيادة السعرات الحرارية والصوديوم في الجسم أو الإصابة بالحساسية أو الإمساك. ربما ترغبين بالتعرف على أعشاب طبيعية تساعد على خفض ضغط الدم المرتفع * المصدر:


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- الشرق الأوسط
6 أدوية تجنب تناولها مع بذور الشيا
تتمتع بذور الشيا بفوائد «مدهشة» للجهاز الهضمي والصحة العامة، فهي مليئة بالألياف، و«أوميغا 3»، والفيتامينات والمعادن الأساسية التي تحسّن وظائف الجسم وتعزز صحة الجهاز الهضمي والبشرة والمناعة. لكن، قد تتفاعل بذور الشيا مع تأثير بعض الأدوية، مما قد يؤثر على فاعليتها أو يزيد من خطر الآثار الجانبية، وفق ما ذكره موقع «فيري ويل هيلث». ونظراً لتزايد شعبية الوصفات التي تحتوي على بذور الشيا، فمن المهم أن تعرف الأدوية التي يجب عدم خلطها مع بذور الشيا بسبب خطورة التفاعل الضار بينها. أثبتت بذور الشيا قدرتها على خفض ضغط الدم. ويمكن أن يكون هذا مفيداً لمن يعانون من ارتفاع ضغط الدم. ويمكن لبذور الشيا أن تخفض ضغط الدم من خلال تعزيز توازن المعادن وتحسين وظائف القلب. وتعمل البذور داخل الجسم بآلية مشابهة لبعض أدوية ضغط الدم. لذلك، إذا كنت تتناول أدوية لخفض ضغط الدم أو تعاني من انخفاض ضغط الدم، فاستشر طبيبك قبل تناول كميات كبيرة من بذور الشيا بانتظام. تُعدّ بذور الشيا مفيدة في تنظيم مستوى السكر في الدم عن طريق منع ارتفاع هذا المستوى. وإذا كنت تتناول أدويةً للسكري للحفاظ على مستوى السكر في الدم عند المستوى الأمثل، فإنّ تناول بذور الشيا قد يسبب في انخفاض هذا المستوى بشكلٍ أكبر قد يُلحق الضرر بصحتك. ويُسبّب انخفاض السكر في الدم أعراضاً مثل انخفاض الطاقة، والدوار، والشعور بالبرد، والإغماء. يمكن لبذور الشيا تحسين مستويات الدهون والكوليسترول في الدم، بما في ذلك البروتين الدهني المنخفض الكثافة (LDL)، والبروتين الدهني العالي الكثافة (HDL)، والدهون الثلاثية، والكوليسترول الكلي. ويمكنك تناول أدوية موصوفة طبياً لخفض مستويات الدهون والكوليسترول. ولكنك تحتاج إلى الدهون والكوليسترول ليعمل جسمك بشكل صحيح، وخفض هذه المستويات بشكل مفرط قد يكون ضاراً بصحتك. فإذا كنت تتناول أدوية خفض الكوليسترول وتتناول كميات كبيرة من بذور الشيا بانتظام، فمن الجيد مناقشة مستويات الدهون والكوليسترول لديك مع طبيبك. تُعد بذور الشيا مصدراً غنياً بالمعادن، وخاصة الكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور والبوتاسيوم. ومن الضروري لصحتك الحصول على كمية كافية من المعادن. وإذا كنت تتناول مكملات المعادن وأنت تعاني من مشاكل في الكلى، فإن الإفراط في تناول هذه المعادن عبر نظامك الغذائي قد يؤدي إلى ارتفاع مستوياتها في الدم. وقد تشمل الأعراض التعب، وآلام العضلات، أو تشنجات عضلية. ولا يُفترض أن يُسبب تناول بعض حصص من الطعام الذي يحتوي على بذور الشيا بين الحين والآخر مشكلة. ومع ذلك، إذا كنت تتناول كميات كبيرة من بذور الشيا مع مكملات المعادن، فعليك استشارة الطبيب لمعرفة ما إذا كنت بحاجة إلى فحص مستويات المعادن في الدم. يُساعد تناول بذور الشيا على انتظام حركة الأمعاء. ومع ذلك، إذا كنت تتناول المُليّنات، فقد يُساهم التأثير المُضاف لبذور الشيا في حدوث براز لين أو إسهال. قد تؤثر بذور الشيا على امتصاص بعض الأدوية نظراً لتأثيرها على الجهاز الهضمي. ويؤثر توقيت تناول الدواء على كمية الدواء التي يتم امتصاصها، وسرعة مفعوله، ومدة استمرار آثاره. ويجب تناول بعض الأدوية مع الطعام، بينما يجب تناول بعضها الآخر قبل أو بعد الوجبات. إذا كنت تتناول أدوية وتتناول بذور الشيا أيضاً، فاستشر الصيدلي لتحديد أفضل توقيت لوجباتك التي تحتوي على بذور الشيا، بما يتناسب مع جرعة الدواء.