
الأظافر تكشف أسرار القلب: علامات خفية تنبئ بأمراض خطيرة
قد يكون تقلص حجم الهلالات أو اختفاؤها من أكثر من إصبع في وقت واحد مؤشرًا على خلل في الدورة الدموية. هذا الخلل قد ينجم عن أمراض مثل ارتفاع ضغط الدم أو تصلب الشرايين ، حيث يؤدي التشنج المستمر أو ترسب الكوليسترول إلى تضييق الأوعية الدموية وفقدان مرونتها.
وفقًا لموقع RT، أكدت فيليفا، في تصريح نقلته صحيفة "إزفيستيا"، أن هذه التغيرات في الأظافر قد تسبق أحيانًا ظهور الأعراض الكلاسيكية لأمراض القلب. هذا يجعلها دليلًا مبكرًا يستدعي الانتباه، لكنها لا تُعتبر بحد ذاتها تشخيصًا نهائيًا.
وأضافت أنه في حال ترافق اختفاء الهلالات مع أعراض أخرى مثل برودة اليدين، تنميل الأصابع، أو تغير لون الأظافر وهشاشتها ، فيجب حينها إجراء فحوصات طبية ضرورية تشمل قياس ضغط الدم والتحقق من صحة القلب والأوعية الدموية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 8 ساعات
- الوئام
الشوكولاتة الداكنة ترفع الكوليسترول الجيد وتحمي القلب
قلبت دراسة جديدة الصورة النمطية عن الشوكولاتة، بعد أن وجدت أن الشوكولاتة الداكنة قد تحمل فوائد محتملة لصحة القلب، من خلال رفع مستويات الكوليسترول 'الجيد' (HDL). وبحسب موقع 'هيلث سايت'، فإن البحث المنشور في مجلة علوم الغذاء والتغذية، تحت عنوان 'تأثير مكملات الثيوبرومين على الفئات الفرعية للكوليسترول الجيد'، كشف أن المشاركين الذين تناولوا مكملات الثيوبرومين لمدة 12 أسبوعًا، شهدوا ارتفاعًا طفيفًا في مستويات الكوليسترول الجيد، ما قد ينعكس إيجابًا على صحة القلب والأوعية الدموية. وأوضحت الدراسة أن الفوائد لا تقتصر على تناول الشوكولاته الداكنة بشكلها الخام، إذ يمكن الحصول عليها أيضًا من المكملات المستخلصة من الكاكاو، ويرجع ذلك إلى مركبي البوليفينول والثيوبرومين، وهما مضادان للأكسدة يساعدان في خفض الالتهابات، وحماية الأوعية الدموية، وتحسين ضغط الدم، وتقليل الكوليسترول الضار LDL، وخفض الكوليسترول الكلي وسكر الدم. ويرى الباحثون أن النتائج تعزز فكرة دمج الشوكولاته الداكنة، باعتدال، ضمن نظام غذائي متوازن، كجزء من نمط حياة صحي يهدف إلى دعم صحة القلب.


الوطن
منذ 18 ساعات
- الوطن
أطعمة ترفع الكوليسترول الضار يجب الانتباه لها
يُعد النظام الغذائي من أهم العوامل التي تؤثر على مستويات الكوليسترول في الجسم، خاصة الكوليسترول الضار (LDL)، الذي يؤدي ارتفاعه إلى زيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين. هناك نوعان رئيسيان من الكوليسترول: الكوليسترول الضار والكوليسترول النافع (HDL). وتحدث المشكلة الصحية عندما يرتفع مستوى الكوليسترول الضار بشكل كبير، خصوصًا مع العادات الغذائية السيئة وقلة الحركة. أطعمة تزيد من مستوى الكوليسترول الضار عند تناولها يوميًا: ad اللحوم المصنعة مثل السجق واللانشون والبسطرمة، لاحتوائها على دهون مشبعة ومواد حافظة تؤثر على صحة الشرايين. الأجبان كاملة الدسم مثل الشيدر والرومي، لما تحتويه من دهون مشبعة وملح بكميات كبيرة. الزبدة والسمن الصناعي التي تُستخدم بشكل واسع في الطهي والمخبوزات، وتزيد من الدهون غير الصحية في الدم. ad الحلويات الشرقية والغربية المصنوعة بالسمن والزبدة، خاصة عند الإفراط في تناولها. المقليات اليومية مثل البطاطس المحمرة والسمبوسك، خصوصًا إذا لم تُطهى بزيوت صحية. المخبوزات الجاهزة والمقرمشات التي تحتوي على دهون متحولة ترفع الكوليسترول الضار وتقلل من النافع. تناول هذه الأطعمة بكميات معتدلة بين الحين والآخر لا يشكل خطرًا كبيرًا، ولكن الاعتماد عليها يوميًا وبكميات كبيرة يضر بالصحة. لذلك، من المهم الحفاظ على توازن واعتدال في النظام الغذائي للحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية.


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- الشرق الأوسط
فهم العلاقة بين ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول
غالباً ما يرتبط ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول ارتباطاً وثيقاً، ما قد يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية. يمكن للمراقبة المنتظمة، وتغيير نمط الحياة الصحي، وتناول الأدوية أن تساعد في إدارة كلتا الحالتين. ما هو؟ كيف يؤثر في الجسم؟ كيف يُقاس؟ الخطر في حال عدم العلاج؟ عوامل الخطر؟ تقنية متطورة تفسر علاقة الكولسترول بالنوبات القلبية هو قياس قوة اندفاع الدم على جدران الشرايين. يُجبر ارتفاع ضغط الدم القلب على بذل جهد أكبر لضخ الدم، ويزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. الكوليسترول هو مادة شمعية ضرورية لوظائف الجسم، ولكن الإفراط في تناولها قد يُسبب مشكلات صحية، فقد يُضيق الشرايين من الداخل، ما يعوق تدفق الدم. يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. يعاني أكثر من 60 في المائة من المصابين بارتفاع ضغط الدم بسبب ارتفاع الكوليسترول أيضاً. ويمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى تلف الأوعية الدموية؛ ما يسمح بتراكم الكوليسترول وتكوين اللويحات، ويؤدي ارتفاع الكوليسترول إلى تصلب الشرايين وتضييقها، ما يزيد من جهد القلب، ويرفع ضغط الدم. يمكن أن يزيد هذان العاملان معاً خطر الإصابة بأمراض القلب بشكل كبير، خصوصاً عند الإصابة بهما في سن مبكرة، ولكن، في حالة معرفة معدلات ضغط الدم لديك، واتخاذ خطوات لتحسين صحة قلبك يمكن أن يقلل ذلك من الخطر. ما أسوأ أنواع الأطعمة المسببة لزيادة الكولسترول؟ أسباب ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول: ما هو الكولسترول «الضار»؟ وكيف نخفضه؟ عندما لا تكفي تغييرات نمط الحياة، قد يصف لك طبيبك أدويةً للمساعدة في علاج ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول. استشر طبيبك حول أفضل طريقة لمراقبة مستوى الكوليسترول وضغط الدم. قد يقترح عليك إجراء فحوصات منزلية لضغط الدم، وإجراء فحوصات مخبرية دورية. بالإضافة إلى تناول أي أدوية موصوفة، توصي جمعية القلب الأميركية بثماني استراتيجيات رئيسية لدعم صحة القلب