
وزير الدفاع ومستشار الأمن القومي البريطاني يستعرضان الشراكة الاستراتيجية
التقى صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع، بمقر الحكومة البريطانية في لندن، أمس، مستشار الأمن القومي البريطاني جوناثان باول.
وجرى خلال اللقاء استعراض علاقات الصداقة والشراكة الاستراتيجية السعودية البريطانية، وسبل تعزيزها بما يحقق تطلعات قيادتي البلدين، وبحث الجانبان أوجه التعاون المشترك، وتطورات الأوضاع في المنطقة والعالم والمساعي المبذولة حيالها لدعم الأمن والاستقرار.
حضر اللقاء معالي مستشار سمو وزير الدفاع لشؤون الاستخبارات الأستاذ هشام بن عبدالعزيز بن سيف.
فيما حضره من الجانب البريطاني سفير المملكة المتحدة لدى المملكة نيل كرومبتون.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
«الطائرة ستتحطم».. راكب يثير الذعر بين الركاب خلال الهبوط !
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} تسبب راكب مخمور في حالة من الفوضى والذعر بين الركاب على متن طائرة تابعة لشركة توي للطيران، أقلعت من الوجهة السياحية الإسبانية غران كناريا إلى برمنغهام في الساعات الأولى من صباح (الثلاثاء)، بعد ضرب أحد أفراد طاقم الطائرة في نوبة غضب استمرت نحو ساعة. وسادت حالة من الذعر بين الركاب، لحظة هبوط الطائرة وضغط قائد الطائرة على المكابح، إذ بدأ الرجل المخمور - وفقاً لشهود عيان - بالصراخ في وجه المضيفات بأن الطائرة ستتحطم، ونهض ليذهب إلى مقصورة المرحاض، وطلبت منه المضيفة أن يجلس مرة أخرى، وهو ما فعله، لكنه نهض للمرة الثانية وذهب إلى المكان نفسه، وكان هناك الكثير من الصراخ والصياح بينه وبين طاقم الطائرة، ثم لكم المضيفة في أنفها. أخبار ذات صلة وبحسب صحيفة «ذا صن» البريطانية، فقد أجبر أفراد الطاقم المذعورين على الصراخ طلباً للمساعدة بينما كان 220 راكباً، بمن فيهم الأطفال الصغار، يشاهدون ما يحدث، حتى أن المضيفات حاولن استخدام «عدة التقييد» لإخضاع الراكب، لكنهن لم يتمكنّ من السيطرة عليه حتى بعد هبوط الطائرة، ما اضطر قائد الطائرة لاستدعاء الشرطة لاقتياده.


الشرق الأوسط
منذ 8 ساعات
- الشرق الأوسط
الشرطة تتهم رجلاً تسبب بحادث دهس في ليفربول
وجهت الشرطة البريطانية، اليوم الخميس، اتهامات لرجل بريطاني يبلغ من العمر 53 عاماً بعد أن صدمت سيارته حشداً من مشجعي كرة القدم في ليفربول خلال احتفالهم بالفوز بالدوري الانجليزي يوم الاثنين. واتُهم بول دويل، من منطقة وست ديربي في ليفربول، بارتكاب سبع جرائم منها القيادة الخطرة والتسبب في أذى جسدي عمداً. وأُلقي القبض عليه يوم الاثنين وسيمثل أمام محكمة ليفربول الجزئية غداً الجمعة. وحدثت الواقعة في وسط مدينة ليفربول المكتظ بالناس مساء يوم الاثنين وأظهرت لقطات مصورة سيارة فورد جالاكسي رمادية اللون تصطدم بحشد من العشرات فأصابت 79 شخصاً. وقالت الشرطة إن الواقعة ليست عملاً إرهابياً. ولا يزال سبعة أشخاص في المستشفى في حالة مستقرة. وكان نحو مليون شخص خرجوا للاحتفال بفوز ليفربول بالدوري الإنجليزي الممتاز، وشاهدوا حافلة مكشوفة تستعرض الفريق وطاقمه مع الكأس في وسط المدينة. وقالت جيني سيمز مساعدة قائدة شرطة ميرزيسايد للصحافيين في أثناء إعلانها عن الاتهامات: «أتفهم تماماً كيف خلفت هذه الواقعة صدمة وحزناً لنا جميعاً، وأعلم أن كثيرين ستظل لديهم مخاوف وتساؤلات». وأضافت: «يعمل محققونا بلا كلل... للبحث عن إجابات لكل هذه الأسئلة». ووجهت لدويل تهمة واحدة بالقيادة الخطرة وست جرائم تتعلق بالإيذاء الجسدي الخطير.


الشرق الأوسط
منذ 8 ساعات
- الشرق الأوسط
برينتفورد مهتم بحارس ليفربول كاويمن كيليهير
حدّدت إدارة نادي ليفربول الإنجليزي قيمة الحارس كاويمن كيليهير بأكثر من 20 مليون جنيه إسترليني (نحو 26.9 مليون دولار)، في ظل اهتمام متزايد من عدد من أندية الدوري الإنجليزي الممتاز، وعلى رأسها نادي برينتفورد. ويبلغ كيليهير من العمر 26 عاماً، ويدخل العام الأخير من عقده مع ليفربول، وقد خاض 67 مباراة بقميص الفريق منذ تصعيده، منها 20 مباراة خلال موسم 2024 - 2025، حافظ فيها على نظافة شباكه في 9 مناسبات. وبحسب شبكة «The Athletic»، اهتمام برينتفورد بكيليهير مرتبط بإمكانية رحيل الحارس الهولندي مارك فليكن هذا الصيف، بعد أن شغل مركز الحارس الأول منذ انتقال ديفيد رايا إلى آرسنال عام 2023، ولم يغب سوى عن مباراتين فقط في الدوري خلال موسمين متتاليين. ورغم أن كيليهير كان الحارس الاحتياطي في ظلّ وجود البرازيلي أليسون بيكر، فإنه لعب دوراً مهماً في مباريات الكؤوس، إذ شارك أساسياً في تتويج ليفربول بكأس رابطة المحترفين الإنجليزية (كاراباو) في نسختي 2022 و2024 على ملعب ويمبلي. وشهد الموسم الحالي مشاركة أكبر للحارس الآيرلندي بسبب إصابات أليسون، بداية من إصابته في أوتار الركبة في أكتوبر (تشرين الأول)، ثم إصابة أخرى في الرأس تعرض لها أثناء مشاركته مع منتخب البرازيل في مارس (آذار). ومن المنتظر أن ينضم الحارس الجورجي جيورجي مامارداشفيلي إلى صفوف ليفربول هذا الصيف، بعد أن تم تأكيد انتقاله من فالنسيا مقابل 29 مليون جنيه إسترليني منذ العام الماضي. وكان كيليهير قد عبّر صراحة عن رغبته في خوض تحدٍ جديد. وقال بعد رفع الكأس، يوم الأحد، في حديث مع شبكة «Optus Sport»: «أشعر أنني الحارس الأول، وأؤمن بأنني أملك القدرة على اللعب أسبوعاً بعد أسبوع. هذا ما أسعى إليه. لقد كنت محظوظاً هذا الموسم بالمشاركة في عدد كبير من المباريات، ولكن نعم... هذا هو الاتجاه الذي أنظر إليه». وقد تم إدراج اسم كيليهير ضمن قائمة المرشحين لجائزة أفضل لاعب دولي آيرلندي للرجال، التي تقدمها رابطة كرة القدم في آيرلندا، إلى جانب روبي برادي لاعب بريستون، وناثان كولينز مدافع برينتفورد. لم يكن قرار رحيل كيليهير عن ليفربول هذا الصيف مفاجئاً. فمنذ فترة طويلة، كان واضحاً أن مسيرته مع النادي تقترب من نهايتها. وفي سن السادسة والعشرين، يتوق الحارس الآيرلندي للخروج من ظل أليسون، والتحول إلى حارس أول في فريق جديد. وكان كيليهير يأمل في الرحيل منذ الصيف الماضي، لكن غياب العروض المناسبة أجبره على البقاء والتركيز على تطوير مستواه. ورغم تمسك ليفربول بأفضل حارس بديل في البريميرليغ، فإن الواقع المالي والرياضي يحتم بيعه الآن قبل انتهاء عقده في يونيو (حزيران) المقبل. ومع استعداد ليفربول منذ فترة لتعويض كيليهير بصفقة مامارداشفيلي، فإن رحيله المنتظر سيفتح الباب أمامه لتحقيق حلمه في اللعب أساسياً، ويمنح ليفربول عائداً مالياً جيداً من صفقة انتقاله.