
رئيس إذاعة القرآن الكريم: خطوة دار الإفتاء في تدريب الصحفيين رائدة
جاء ذلك في كلمته خلال حفل افتتاح البرنامج التدريبي الذي أطلقته دار الإفتاء المصرية للصحفيين حول تغطية القضايا الدينية والإفتائية، والذي يهدُف إلى تعزيز المهنية والوعي الصحيح في تناول الشأن الديني.
وأشار دويدار إلى أن مصر دخلت مرحلة جديدة لمواجهة فوضى الفتاوى، خاصة مع قرب صدور قانون تنظيم الفتوى، مؤكدًا أن هذه الخطوة من دار الإفتاء لتدريب الصحفيين تُعد "مبادرة رائدة ومهمة لإيصال رسالة الإسلام السامية وبناء الوعي الرشيد".
كما شدَّد على أن تعزيز التعاون بين المؤسسات الدينية والإعلامية، وفي إطار رسالة الأزهر الشريف، من شأنه أن يسهم في نشر العدل والنور في ربوع العالم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 28 دقائق
- 24 القاهرة
فيديوهات قص شوارب الدروز تزيد الغضب في سوريا
تداول سوريون فيديوهات لقص شوارب رجال وشيوخ من الطائفة الدرزية على أيدي عناصر أمنية، ما يزيد من حدة الاحتقان في الجنوب السوري، إثر الاشتباكات الجارية في محافظة السويداء . وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بمقتل 12 مدنيا درزيا في عمليات إعدام ميدانية نفذتها قوات الأمن السورية في مضافة بمدينة السويداء، التي دخلتها في وقت سابق من اليوم الثلاثاء. بما يسمو نفسهم الجيش يقصون شوارب الرجال الدروز الذين تم القبض عليهم في السويداء. والين الإسلام في هذا التصرف حتى الرسول الكريم والصحابه عندما يحصلون على أسرى في حروبهم يحسنوا معاملتهم — Reem Alalwi🇴🇲 (@ReemAlalwi16517) July 15, 2025 وأشار إلى أنه جرى تداول مقاطع لعمليات إذلال عبر "قص شوارب"، عدد من الرجال عنوة. زعيم الدروز بسوريا يطالب بتدخل عسكري دولي في البلاد: لا نثق بالحكومة إسرائيل تعلن بدء قصف الجيش السوري في السويداء.. ودمشق ترفع راية وقف إطلاق النار اشتباكات السويداء في سوريا وأظهر مقطع مصور انتشر على منصات التواصل الاجتماعي، أشخاصا يرتدون ملابس مدنية مضرجين بالدماء داخل مضافة آل رضوان في مدينة السويداء، طرح بعضهم أرضا وآخرون على أرائك، وبجانبهم صور لمشايخ دروز ملقاة على الأرض وأثاث مخرب ومبعثر. جيش السوري يحلقون شوارب رجل درزي كبير في العمر ماهو الفرق بين جيش احمد شرع و جيش بشار اسد ؟؟؟؟ — 🥀🥀🥀سيرين (@sousou987655453) July 15, 2025 وبدأ التوتر يوم الأحد عندما شهدت محافظة السويداء جنوبي سوريا، اشتباكات عنيفة بين مقاتلين من الدروز وعشائر البدو، بعد حادثة سلب على طريق دمشق-السويداء، تلاها سلسلة من عمليات الخطف المتبادل بين الطرفين واشتباكات أدت إلى سقوط قتلى وجرحى، وقطع طريق دمشق-السويداء الدولي وانقطاع التيار الكهربائي عن أجزاء واسعة من المحافظة. وأعلنت وزارة الدفاع السورية صباح الاثنين أنها باشرت بالتنسيق مع وزارة الداخلية نشر وحداتها العسكرية المتخصصة بالمناطق المتأثرة في السويداء وتوفير ممرات آمنة للمدنيين وفك الاشتباكات بسرعة وحسم. ولاحقا أفاد مصدر في وزارة الدفاع السورية بمقتل عناصر من قوات الجيش وجرح آخرين إثر هجوم شنته مجموعات خارجة عن القانون على وحدات من قوات فض النزاع في ريف السويداء.


الاقباط اليوم
منذ 37 دقائق
- الاقباط اليوم
رسميا، إيران تزيل اسم خالد الإسلامبولي قاتل السادات من أحد شوارعها وتستبدله بحسن نصر الله
أزال مجلس مدينة العاصمة الإيرانية "طهران" اليوم، اسم خالد الإسلامبولي، قاتل الرئيس الراحل محمد أنور السادات، من أحد شوارع العاصمة وتم استبداله باسم الأمين العام السابق لحزب الله اللبناني، الشهيد حسن نصر الله. إزالة اسم خالد الإسلامبولي قاتل السادات من أحد شوارع إيران وأفادت وكالة مهر الإيرانية، اليوم أنه خلال الجلسة العامة رقم 334 لمجلس مدينة طهران، تمت مراجعة المحضر السابع والأربعين للجنة إعادة تسمية الأماكن العامة والشوارع في طهران، وتم إزالة اسم خالد الإسلامبولي واستبداله باسم حسن نصر الله. بموجب هذا القرار، وبأغلبية أصوات أعضاء مجلس مدينة طهران، تم تغيير اسم شارع خالد الإسلامبولي إلى اسم الشهيد "السيد حسن نصر الله". وحضر الحفل حجة الإسلام والمسلمين محمد حسن أختري رئيس لجنة دعم الثورة الإسلامية للشعب الفلسطيني، وحجة الإسلام والمسلمين ميثم أمرودي المستشار الثقافي لعمدة طهران، والسيد مرتضى روحاني رئيس بلدية المنطقة السادسة، ومجموعة من عوائل الشهداء ومديري البلدية والناشطين الثقافيين. اسم شارع خالد الإسلامبولي ظل نقطة خلاف بين إيران ومصر وكانت السلطات الإيرانية، أعلنت منتصف يونيو الماضى، تغيير اسم شارع "خالد الإسلامبولي" في العاصمة طهران إلى شارع "سيد حسن نصر الله"، ما يعكس مزيدًا من التقارب بين البلدين إذ كانت التسمية السابقة تحمل اسم المتهم الرئيسي في اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات عام 1981. وقالت وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء، وقتها، بأن مجلس بلدية طهران صوّت في جلسته العلنية رقم 334، بأغلبية الأعضاء لصالح تغيير اسم شارع "خالد إسلامبولي" إلى "سيد حسن نصرالله". وسبق أن ذكرت الوكالة، أن تغيير اسم الشارع جاء بعد تنسيق مع وزارة الخارجية الإيرانية. : خالد الإسلامبولي.. الخائن قاتل رجل الحرب والسلام وترجع تسمية الشارع في طهران إلى وقت قصير بعد اغتيال الرئيس أنور السادات. خالد الإسلامبولي.. الخائن قاتل رجل الحرب والسلام وترجع تسمية الشارع في طهران إلى وقت قصير بعد اغتيال الرئيس أنور السادات. كانت تسمية الشارع على اسم قاتل الرئيس السادات أحد أبرز العوائق أمام عودة العلاقات بين مصر وإيران اللذين قطعا علاقاتهما الدبلوماسية في أعقاب الثورة الإيرانية عام 1979، واستضافة القاهرة الشاه المعزول محمد رضا بهلوي.


الدستور
منذ 40 دقائق
- الدستور
سفير تركيا بالقاهرة: لدينا التزام مع مصر بالتنمية والتعاون الاقتصادي القائم على السلام والأمن والاستقرار الإقليمي
أحيت السفارة التركية في مصر، الثلاثاء، يوم الديمقراطية والوحدة الوطنية. الاحتفال بيوم الديموقراطية حضر الحفل الذي نظمته السفارة نحو 250 ضيفًا من بينهم عدد من سفراء الدول المختلفة مثل أذربيجان، البانيا، بروني، إندونيسيا، الفلبين، العراق، قطر، كمبوديا، منغوليا، باكستان، سلوفانيا، شيلي، سنغافورة، فينزويلا، فيتنام، وتنزانيا والمقيمين بالقاهرة وسفير ورئيس كتب رعاية المصالح الإيرانية بالقاهرة والقائم بالأعمال للسفارة السورية بالقاهرة وممثلون عن المجتمع المصري وأعضاء بارزون في مجلس الشيوخ والأكاديميين ورجال الصحافة المصرية ورجال الأعمال الأتراك والمواطنين. وقام أعضاء السفارة التركية في القاهرة بزيارة مقبرة الشهداء الأتراك في القاهرة أولاً ووقفوا دقيقة صمت حداداً على أرواح 4500 مواطن تركي استشهدوا على جبهة فلسطين خلال الحرب العالمية الأولى، إضافة إلى أولئك الذين استشهدوا في 15 يوليو. وبعد تلاوة القرآن والصلاة على أرواح الشهداء، وقع صالح موطلو شن، سفير تركيا في القاهرة، على كتاب الشهداء التذكاري. شعار يوم الديمقراطية والوحدة الوطنية 15 يوليو لهذا العام، هو "اسم النصر هو تركيا". مراسم الحفل وفي المراسم التي أُقيمت بمقر السفارة الرسمي، عُزف النشيدان الوطنيان التركي والمصري، بعد دقيقة صمت حدادًا على أرواح شهداء 15 يوليو. وتضمنت الفعالية عرض فيديو ومعرضًا للصور الفوتوغرافية حول 15 يوليو، من إعداد إدارة الاتصال برئاسة الجمهورية التركية. وفي كلمته في الحفل، صرح السفير صالح موطلو شن أنه على الرغم من مرور 9 سنوات على المحاولة الانقلابية المشئومة في تركيا في 15 يوليو، ففي الذكرى التاسعة ليوم الديمقراطية والوحدة الوطنية، فإن آثار تلك المحاولة لا تزال حاضرًة في الذاكرة. وذكر أن مصير الوحدة الوطنية والديمقراطية في تركيا قد تغير بشكل حاسم ولا رجعة فيه في الخامس عشر من يوليو، حيث أصبحت في يد الشعب التركي ذو المخالب الفولاذية. وذكر السفير شن أنه في 15 يوليو 2016، أظهرت الديمقراطية التركية نضجها ورشدها برفضها تسليم إرادتها ورئيسها لمدبري الانقلاب الذين بتلك المحاولة الانقلابية الغادرة. كما ذكر أن الشعب خرج إلى الشوارع ووقف أمام الدبابات والأسلحة وضحى بحياته من أجل هذه القضية. وأضاف أن الجمهورية تركية توجت بالديمقراطية بشكل قاطع ونهائي. وأكد السفير شن أن البلاد خرجت من حافة كارثة كبرى وفوضى في 15 يوليو 2016، ومن الآن فصاعدا، أظهرت الجمهورية التركية إرادتها في حمل البلاد إلى مستقبل أقوى وأكثر إشراقا وازدهارا بروح الوحدة والتضامن والتكاتف مع الأمة التركية. وأشار شن إلى أن الديمقراطية نعمة تحققت بجهد كبير ودم وعرق، موضحا أنه نتيجة لهذه الإنجازات، أصبحت إرادة الأمة وانتصارها الآن في أيدٍ أمينة، وأنه من الآن فصاعدًا، لن تفكر أي قوة أو شريحة من المجتمع في تركيا حتى في الانقلاب. وشدد شن على أن تركيا، بقيادة الرئيس رجب طيب أردوغان، التي توحدها مبادئ "دولة واحدة وأمة واحدة وعلم واحد ووطن واحد" أصبحت لاعباً دولياً رائداً في المجالات الاقتصادية والثقافية والاجتماعية والسياسية والعسكرية، داعمةً للسلام والأمن والاستقرار والتنمية في منطقتها والعالم. وأكد أن تركيا، مدعومةً بديمقراطيتها ووحدتها الوطنية وإرادتها السياسية القوية والحازمة، تسعى جاهدةً لنشر ثقافة السلام والازدهار في منطقتها وخارجها. في السياق، ذكر أن تركيا في مقدمة الجهود التي تهدف إلى إرساء الاستقرار والمصالحة والوحدة الوطنية في سوريا والعراق وضمان السلام والأمن والاستقرار في منطقة القوقاز من خلال ضمان الوحدة الوطنية وسلامة أراضي الدول الشقيقة والمجاورة، كما هو الحال في كاراباخ. مصر وتركيا وصرح شن بأنه انطلاقًا من هذا الفهم والمنظور، تتشارك تركيا ومصر، بقيادة الرئيس رجب طيب أردوغان والرئيس السيسي، التزامًا مشتركًا بالتنمية والتعاون الاقتصادي القائم على السلام والأمن والاستقرار الإقليمي. كما أكد أهمية قيام البلدين بضمان الحوار والتشاور والتنسيق بشأن جميع القضايا الممكنة لمواجهة التحديات التي تواجه الشرق الأوسط والعالم الإسلامي، ومعالجة المشاكل الإقليمية، وتعزيز الاستقرار والتعاون وتوفير بيئة آمنة في جميع أنحاء المنطقة. وفي ضوء هذه التطورات، واستلهامًا من الروابط التاريخية والثقافية والاجتماعية الوثيقة بين الشعبين التركي والمصري، أشار السفير شن إلى أن التعاون الاقتصادي بين البلدين قد تعمق تدريجيًا في السنوات الأخيرة. وأشار إلى تحقيق حجم تجاري قياسي بما يعود بالنفع على كلا البلدين، كما أشار إلى أن المستثمرين الأتراك في مصر يوسعون استثماراتهم بسرعة، ويقومون أيضًا باستثمارات جديدة. وشدد السفير شن على أن استثمارات شركتي "يشيم تكستيل" (جيد) و"حياة كيميا"، اللتين حضر مديراهما العامان الحفل، في مصر وحدها بلغت 700 مليون دولار، مشيرا إلى أن العلامات التجارية التركية مثل "بيكو" و"باشاباهتشه"، و"بيم"، و"كولينز"، و"ديفاكتو"، و"إل سي وايكيكي" تعمل أيضا في مصر. وذكر أن التعاون الثنائي سيتعمق ويتطور في الفترة المقبلة، لا سيما مع اتخاذ خطوات ملموسة في مجالات كالسياحة والنقل الجوي، والبحري والتعليم والثقافة. وأكد شن أن تركيا بقيادة الرئيس أردوغان عازمة على تطوير علاقاتها مع مصر بقيادة الرئيس السيسي في كافة المجالات وتعميق التعاون، لأن مصير الشعبين ومستقبلهما لا يمكن تحديدها وتعزيزها إلا من خلال العمل والإنتاج معا.