
"المواد الكيميائية الدائمة" تساهم في الإصابة بالسكري
واستند فريق البحث إلى عينة من قاعدة بيانات بحثية إلكترونية كبيرة، تضم سجلات أكثر من 70 ألف شخص في نيويورك منذ عام 2007.
ووفق "مديكال إكسبريس"، حللت الدراسة بيانات 180 شخصاً شخصوا مؤخراً بالسكري من النوع 2، وقارنتهم بـ 180 شخصاً مماثلاً غير مصابين.
استخدامات المواد الكيميائية
واستخدم الباحثون عينات دم لتحليل مستويات PFAS - وهي مجموعة من المواد الكيميائية المستخدمة في كل شيء، من أواني الطهي غير اللاصقة إلى الأثاث المقاوم للبقع، والملابس المقاومة للماء، ومواد تغليف بعض الأطعمة
المواد الكيميائية في الدم
ووجد الباحثون أن ارتفاع مستويات هذه المواد الكيميائية PFAS يرتبط بزيادة ملحوظة في خطر الإصابة بالسكري من النوع 2 مستقبلًا.
وبالتحديد، ارتبطت كل زيادة في نطاق التعرض لمواد PFAS بزيادة في الخطر بنسبة 31%.
كما وجد الفريق أن هذه الارتباطات قد تكون ناجمة عن اضطرابات أيضية في تخليق الأحماض الأمينية واستقلاب الأدوية، ما قد يساعد في تفسير كيفية تأثير هذه المواد الكيميائية على قدرة الجسم على تنظيم سكر الدم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 3 ساعات
- خبرني
بعد خسارة 50 كيلوغراماً بفضل مونجارو.. رجل يشارك تجربته مع الجلد المترهل
خبرني - خسارة الوزن حلم يسعى إليه كثيرون، لكن لهذا الإنجاز وجهاً آخر قد لا يتوقعه البعض. فبعد فقدان نحو 50 كيلوغراماً خلال عام واحد، كشف رجل عن تجربته القاسية مع الجلد المترهل، وهو أثر جانبي شائع لفقدان الوزن السريع. ويخضع العديد من الأشخاص في مثل حالته لعمليات تجميل مؤلمة، تُعرف باسم شد الجسم بالكامل، لشد الترهلات الزائدة، معتمدين على الجراحين لإزالة أجزاء الجلد الزائدة، لمنحهم مظهراً أكثر رشاقة، لكن جون، الذي أصبح أكثر نحافة، والذي يشارك تجاربه مع حقنة مونجارو لإنقاص الوزن على وسائل التواصل الاجتماعي، قرر القيام بالعكس، حسب دايلي ميل. أعلن جون، الذي يتابعه أكثر من 21,000 شخص على صفحته على تيك توك @jonboys_losingit، أنه سعيد بشكله الجديد، حتى لو بدا قبيحاً للآخرين. وفي فيديو، وقف بثقة أمام المرآة وهو يقرص جلد بطنه ووركيه، وأضاف في التعليق: "أكثر سؤال يُطرح عليّ، أستطيع التعامل معه"، مؤكداً أن الحل يكمن في تقبل شكل الجلد والعناية به كيفما كان. وأوضح جون أنه لم يتبع أي نظام غذائي محدد، لكنه كان حريصاً على البدء برفع الأثقال. وروى جون لمتابعيه كيف خسر كلو هذا الوزن في 12 شهراً فقط، وشاركهم نصائحه الخمس الرئيسية للنجاح، فبعد بدء اتباع نظام مونجارو في 25 يونيو (حزيران) 2024، حافظ على عجز في السعرات الحرارية، مستخدماً حاسبة إجمالي استهلاك الطاقة اليومي (TDEE) لمعرفة احتياجاته الأساسية من السعرات الحرارية، وأوضح قائلًا: "كل ما عليك فعله هو إدخال طولك ووزنك وعمرك، سيحدد النظام احتياجاتك اليومية من السعرات الحرارية"، وأضاف: "أوصي بشدة في الأشهر القليلة الأولى من بدء اتباع مونجارو أن تبدأ بتتبع السعرات الحرارية، سيضمن ذلك عدم تجاوز عجز السعرات الحرارية، والأهم من ذلك، أنك تتناول ما يكفي من الطعام، من الجيد التأكد من حصولك على ما يكفي من البروتين، لأنك ستشعر بالسوء إذا لم تتناول سعرات حرارية كافية". وأضاف: "هذا سيمنع فقدان العضلات، وسيجعلك تشعر بالشبع لفترة أطول أيضاً"، مضيفًا أن حاسبة الاستهلاك اليومي اليومي للطاقة (TDEE) يمكنها أيضاً حساب وحدات الماكرو الخاصة بك للتأكد من حصولك على جميع العناصر الغذائية التي تحتاجها. والنصيحة الثالثة هي الحرص على شرب كميات كافية من الماء، والرابعة هي تجنب المقارنات مع صور الأشخاص قبل وبعد الحقن، والتركيز على الحفاظ على توازن السعرات الحرارية. ونصيحته الأخيرة هي عدم الانشغال بمزايا وعيوب مواقع الحقن المختلفة - يمكن للمستخدمين الحقن في أي منطقة سمينة في الفخذين أو البطن أو خلف الذراعين - واختيار ما يناسبهم. ومونجارو، المعروف أيضًا باسم تيرزيباتيد، هو حقنة أسبوعية يمكن أن تساعد المرضى على فقدان ما يصل إلى خُمس وزن أجسامهم سنوياً، وبحسب ما ورد، سيتم تقديمه لحوالي 220,000 شخص خلال السنوات الثلاث المقبلة بموجب قواعد وصف الأدوية الجديدة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية. ويمكن للأطباء العامين الآن وصف الدواء للمرضى الذين يزيد مؤشر كتلة جسمهم عن 40 - المصنفين على أنهم يعانون من السمنة المفرطة - والذين يعانون من أربع حالات صحية على الأقل مرتبطة بالسمنة، مثل داء السكري من النوع الثاني، وارتفاع ضغط الدم، وانقطاع النفس النومي. ومونجارو يستخدمه أكثر من مليون شخص في المملكة المتحدة بالفعل عبر عيادات خاصة، بتكلفة تبلغ حوالي 250 جنيها إسترلينياً شهرياً.


رؤيا نيوز
منذ 3 ساعات
- رؤيا نيوز
الكافيين.. يعزز التمارين في الأجواء الحارة
كشفت دراسة جديدة، أن تناول الكافيين قبل ممارسة التمارين الرياضية يمكن أن يحسّن الأداء البدني، خصوصاً في الطقس الحار، حيث يساعد في تقليل الشعور بالإجهاد وتأخير الإرهاق. الدراسة نُشرت في المجلة الأوروبية لعلوم الرياضة، وأجراها باحثون من جامعة ساوث أستراليا بالتعاون مع عدد من المؤسسات البحثية. شملت الدراسة تحليل بيانات من 13 تجربة علمية، ضمت 200 شخص مارسوا التمارين في بيئة حارة (أكثر من 27 درجة مئوية)، وتبيّن أن المشاركين الذين تناولوا الكافيين قبل التمرين أظهروا أداءً أفضل بنسبة 2% مقارنة بمن لم يتناولوه. وأوضح الباحثون، أن الكافيين يعمل على تحفيز الجهاز العصبي المركزي، ما يرفع القدرة على التحمل، ويقلل من الإحساس بدرجات الحرارة العالية، كما أنه يساعد على تحسين التركيز واليقظة الذهنية أثناء التمارين الشاقة، خصوصاً في الأجواء التي تمثل تحدياً للجسم. لكنهم في الوقت ذاته حذّروا من الإفراط في تناول الكافيين، لأن الجرعات الزائدة قد تؤدي إلى تسارع ضربات القلب أو اضطرابات في النوم، مشيرين إلى أهمية توازن الجرعة حسب وزن الجسم وحالة الرياضي.


رؤيا نيوز
منذ 9 ساعات
- رؤيا نيوز
أمريكا: سحب وجبات شهيرة بسبب السمسم.. ما القصة؟
أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) تحذيرا عاجلا بسحب ست وجبات شهيرة من شركة «شيهان براذرز» للتموين في ولاية أوهايو، بعد اكتشاف مادة السمسم غير المعلن عنها على ملصقات المنتجات، ما يشكل خطرا على الأشخاص الذين يعانون من حساسية السمسم. وصنفت الإدارة هذا السحب على أنه من الفئة الأولى، وهي الأكثر خطورة بسبب احتمال التسبب في ردود فعل تحسسية خطيرة أو مهددة للحياة. الوجبات المتأثرة تشمل التشيز برغر، الساندويتش الحار بالدجاج، الساندويتش الإيطالي الصغير، ساندويتش بيتزا البيبروني، تشيلي تشيز كونيز، ووجبة أضلاع الباربيكيو مع سلطة الكولسلو. وبحسب صحيفة «mail online» تم بيع هذه الوجبات، التي تُعد جاهزة للتسخين في أقل من دقيقة بالميكروويف، في الأسواق الصغيرة وآلات البيع بين 2 و8 يوليو في ولايات أوهايو، شمال كنتاكي، وشرق إنديانا، المنتجات كانت ملفوفة بشكل فردي بأغلفة بلاستيكية تحمل ملصقات خضراء وبيضاء. وحذرت إدارة الغذاء والدواء من أن الأشخاص الذين يعانون من حساسية السمسم قد يواجهون مخاطر صحية خطيرة إذا تناولوا هذه المنتجات، داعية من يعانون من أعراض الحساسية أو التسمم الغذائي إلى استشارة طبيب على الفور. وطلبت الشركة من المستهلكين الذين اشتروا المنتجات المتأثرة وحاملي حساسية السمسم التخلص منها فورا والتواصل مع «شيهان براذرز» للحصول على بديل. وتُعد «شيهان براذرز»، التي تأسست عام 1956، شركة عائلية متخصصة في توفير خدمات التموين وآلات البيع للمكاتب، حيث تقدم وجبات جاهزة وسلطات ومشروبات تحمل علامات تجارية ومنتجات صحية محلية الصنع، كما تدير الشركة أسواقا صغيرة ذاتية الخدمة في الأماكن العامة والمكاتب. ووفقا لمنظمة أبحاث وتثقيف الحساسية الغذائية (FARE)، يعاني حوالى 33 مليون شخص في الولايات المتحدة من حساسية غذائية، بينما يُعد السمسم تاسع أكثر مسببات الحساسية شيوعا في البلاد، وفقا للأكاديمية الأمريكية للحساسية والربو والمناعة. وأوضحت «FARE» أن تعرض الأشخاص الذين يعانون من حساسية السمسم لهذه المادة يؤدي إلى ارتباط بروتينات السمسم بأجسام مضادة في جهاز المناعة، ما يتسبب في ردود فعل تحسسية قد تراوح بين الخفيفة والشديدة. وتعترف إدارة الغذاء والدواء بتسعة مسببات رئيسية للحساسية تشمل الحليب، البيض، السمسم، الأسماك، المكسرات، القشريات، الفول السوداني، القمح، فول الصويا.