
قوات الاحتلال تقتحم بلدة رمانة غربي جنين بالضفة الغربية
هدم المنازل في الضفة الغربية
وقالت حركة حماس، الأسبوع الماضي، إن تصعيد الاحتلال بهدم المنازل في الضفة الغربية تأكيد جديد أنه ماضٍ في حربه الشاملة ضد الوجود الفلسطيني.
وكانت آليات الاحتلال الاسرائيلي، قد شرعت الأسبوع الماضي في هدم عدة منازل في قرية شقبا غرب رام الله.
قوة كبيرة من جيش الاحتلال تداهم قرية شقبا
وبحسب وكالة سند للأنباء أفاد رئيس مجلس قروي شقيا، بأن قوة كبيرة من جيش الاحتلال داهمت القرية، وشرعت بهدم أربعة منازل، ومنشآت زراعية وسور بحجة البناء دون ترخيص.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 29 دقائق
- بوابة الأهرام
السيناريو الذى لم يكمله «الحيّة»
كان للصديق العزيز الدكتور أحمد مرسى، أستاذ الأدب العربى، وأبرز رواد أساتذة التراث، مثلٌ عامى يردده إذا احتدم حوار حول مسألة مهمة حافلة بالإحباطات والسلبيات وتجاهل الحق: «خلى زكايب الهمّ مربوطة»، وهو مثل مناسب تمامًا للتعليق على ما قاله خليل الحيّة، رئيس «حماس» عن مصر وشعبها وجيشها. غير أن الأمر قد يقتضى فتح الزكايب– جمع زكيبة، وهى الكيس الضخم الذى يعبئ فيه الفلاحون والتجار الحبوب– ولو بمقدار ثقب صغير. وأبدأ بملاحظة شكلية، قد تبدو فى نظر البعض تافهة، أو تدخلًا فى نطاق شخصنة المسائل، وهى أننى طالما راقبت قادة حماس وهم يطلقون خطبهم المتأججة، متأملًا وجوههم ولحاهم وأجسادهم، وحدث ذلك مع «الحيّة» خلال خطبته الأخيرة، ولاحظت امتلاء البدن- بسم الله ما شاء الله - وتهذيب اللحية والشعر، بل كان منهم من قفز كرشه أمامه - مثل هنية رحمه الله - وربما كان الاستثناء البدنى الوحيد هو السنوار، رحمه الله. وقد بدا خليل ممتلئًا صحة وحيوية، وكذلك يبدو مشعل دومًا «مانيكان» خرج لتوه من حمام البخار، وتفنن الحلاق البارع فى ترتيب شعر رأسه ولحيته، وهى ملاحظة لا تحتاج لشرح أو تعليق! ثم إن الشىء بالشىء يذكر، إذ أعاد كلام الحية إلى ذهنى واقعة حدثت فى طرابلس الغرب «عاصمة ليبيا أيام كانت جماهيرية شعبية عظمى»، إذ كنت عام 1982 ضمن وفد مصرى نشارك فى مؤتمر حمل اسم «قوى المعارضة العربية»، وحضر عشرات الشخصيات السياسية من مختلف التوجهات ومن العديد من البلاد العربية. وفيما كنت فى استراحة بين جلستين، فإذا بمن يستدعينى لمقابلة المقدم عبدالله حجازى، الذى لم أعرفه من قبل، وعرفت من بعد أنه من قادة الثورة، وأحد الضباط الوحدويين الأحرار، وله مسئولية نضالية قومية. ودخلت وجلست، وبغير مقدمات دخل حضرته فى الموضوع، وبلهجة تأنيب واستنكار وقرف قال: أنتم انهزاميون انتهازيون كسالى.. لماذا لا تشكلون فرقًا كبيرة من الرجال والشباب والنساء وتقودونهم نحو فلسطين وتهجمون بالحشود على الصهاينة الذين مهما كانت قوتهم فلن يبيدوا مئات الألوف، وإذا أبادوا فسيبقى من يستطيعون الوصول إلى عمق الكيان الصهيونى ليدمروه؟! وبدأت ردى بسؤاله: هل اطلعت على أى ملف يخص من استدعيته لتقول له هذا الكلام.. هل عرفتنى من أنا وتاريخى وأفكارى؟ فأجاب بالنفى، فقلت: عندك حق، ويجب أن نقوم بذلك، ولأجل ذلك نطلب منكم كثورة ودولة أن يطير كل سلاح الجو الليبى محملًا بكامل حمولته من المتفجرات والقنابل والصواريخ، فى طلعة انتحارية أو استشهادية «ترشق» فى عاصمة العدو ومدنه وقواعده.. وتبحر كل البحرية الليبية لطلعة استشهادية لتدك كل بحرية والشواطئ والمدن المطلة على البحر فى الأرض المحتلة منذ 1948.. وأن تتحرك السفن والبواخر الليبية محملة بآلاف الرجال والشباب والنساء الثوريين الليبيين، مزودين بالسلاح والعوامات للزحف من مياه البحر نحو الأرض الفلسطينية.. فإذا فعلتم ذلك، وتم التنسيق، فستخرج الملايين وليس الألوف من مصر باتجاه فلسطين! واضطر الأخ حجازى لإنهاء المقابلة بدون مصافحة مغادرة! والشيء يذكر بالشىء أيضًا، حيث لا يسقط من ذاكرة المعاصرين لمسار القضية منذ الأربعينيات أو الخمسينيات للآن- وأنا منهم- كل ما فعلته مصر بعد ثورة 1952 وبقيادة جمال عبدالناصر، وعندما قبلت مصر مبادرة روجرز، وكان الهدف- غير المعلن وغير المعروف آنذاك- هو التمكن من إنشاء خط الدفاع الصاروخى المصري؛ خرجت المظاهرات فى عمّان الأردن، ومنها مظاهرة للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وضعوا فيها حمارًا ألبسوه قطعة قماش مكتوبًا عليها شتائم بذيئة للرئيس عبدالناصر، الذى تحمّل كل ذلك وقضى نحبه وهو فى قمة الإنهاك على كل الأصعدة.. صعيد الاستمرار فى حرب الاستنزاف وتمكين الجيش المصرى من استكمال استعداداته لحرب التحرير الشامل.. وصعيد استمرار مسيرة التنمية والوفاء باحتياجات شعب مصر، واستمرار البناء والخدمات، وصعيد العلاقات الخارجية مع الاتحاد السوفيتى والقوى الدولية، وصعيد الخلافات العربية وما جرى بين الأردن وبين المقاومة.. ومع ذلك لم يكفر الرجل ولا شعب مصر بالقضية الفلسطينية، واستمر التأكيد بأنها قضية أمن مصر القومى. ولقد كان المتوقع من الحية «رئيس حماس» أن يتمتع بصدق وأمانة المناضلين من أجل الحق، وبشرف المقاتلين ضد الاحتلال والظلم، فيقول إن المعبر أو المنفذ مغلق من الجانب الآخر، الذى يسيطر عليه الصهاينة، وأنهم هم والفصائل الفلسطينية الأخرى سيركزون قتالهم عند المعبر لفتحه والسيطرة عليه وتحريره من قبضة نيتانياهو وعصابته، وعندئذ تتدفق المساعدات، ويتم تأمين كل من يريد أن يذهب معها ليتضامن أو يقاتل هناك. أو كان المتوقع منه أن يكون صادقًا وشريفًا، فيعلن أنهم يريدون أن تعم الكارثة المأساوية التى يفعلها الصهاينة فى غزة كل مناطق الجوار، بأن تقدم المبررات والمسوغات للعدو لكى يزعم بأن خطرًا عليه قد أتى من مصر، وأن طيرانه ودباباته وكل آلته الحربية ضربت وستضرب كل الحشود المتجهة للمعبر، وإذا لزم الأمر فسيتم ضرب الجسور والأنفاق المؤدية لسيناء ومن ثم لغزة. وليكمل الحية فحيحه بتساؤل استنكاري: لماذا لا نورط مصر فى حرب مع إسرائيل والولايات المتحدة والغرب، ليحدث للشعب المصرى ما حدث لشعب فلسطين فى غزة.. وهل المصريون أفضل منا كغزاويين؟! لماذا لا نورط مصر فيتم تهديد بل تهديم ما أنجزته فى بنيتها الأساسية، وتتوقف عجلة البناء والتنمية، وتشتعل الأزمات الاقتصادية والخدمية، ويعم الظلام ودوى صفارات الإنذار مدن مصر وقراها، ويجد التنظيم الأم للإخوان المسلمين الفرصة المواتية للانقضاض مرة أخرى، وليبدأ التهجير الفلسطينى من غزة والضفة إلى سيناء ومصر، لأن الأرض تحت السيطرة الإخوانية المرتقبة ستكون أرض الله الواسعة، وأرض الإسلام لا فرق بين هنا وهناك.. ثم يملك الحية الشجاعة للإعلان عن انتصار المشروع الصهيونى بيد فلسطينية إسلامية!.


فيتو
منذ 29 دقائق
- فيتو
تنفيذًا لتوجيهات الرئيس السيسي، مصر تسقط أطنانًا من المساعدات جوًا على قطاع غزة (صور)
تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، بتقديم كافة أوجه الدعم للأشقاء الفلسطينيين لتجاوز محنتهم الراهنة، وفى إطار الجهود المصرية الفاعلة والمساعى المكثفة بالتنسيق مع كافة الأطراف والقوى الدولية لمحاولة إنهاء تفاقم الأوضاع المأساوية التى يعانى منها الأشقاء الفلسطينيون بقطاع غزة خلال الآونة الأخيرة. أقلعت 4 طائرات نقل عسكرية من جمهورية مصر العربية محملة بأطنان من المساعدات الغذائية لتنفيذ أعمال الإسقاط الجوى على المناطق التى يصعب الوصول إليها برًا بقطاع غزة، وذلك لتخفيف حدة الأوضاع المعيشية الصعبة ونقص الاحتياجات الإنسانية التى يعانى منها سكان القطاع، هذا بالتزامن مع ستمرار تقديم المساعدات برًا. يأتى ذلك فى ضوء الجهود المضنية التى قامت بها الدولة المصرية لتقديم آلاف الأطنان من المساعدات بالتعاون مع الدول الصديقة والشقيقة والتى بلغت نسبة مصر فيها إلى ما يقرب من 80% من إجمالى المساعدات المقدمة منذ اندلاع الأزمة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
منذ 32 دقائق
- مصرس
كمين الفجر.. "أنت مش عارف أنا مين؟!".. ضابط يواجه "ابن المستشار" ويكشف جريمة كبرى!.. "سكودا" غامضة تقود إلى شبكة مخدرات وكارنيهات قضاة مزيفة!
في الساعات الأولى من الفجر، كان النقيب أحمد محمد محمود جامع يراقب طريق القاهرة-الإسكندرية الصحراوي بعين يقظة، كعادته في نقطة التفتيش الأمنية 915. فجأة، لفت انتباهه شبح سيارة "سكودا"، تخلو من لوحاتها المعدنية، وتتوارى خلف زجاج معتم يثير الشكوك. كانت تلك اللحظة هي الشرارة الأولى لكشف خيوط جريمة متقنة، حبكت فصولها بإحكام. عندما سقط "المستشار" المزور؟مع إشارة النقيب أحمد، توقفت "السيارة الإسكودا" وبكل هدوء، طلب الضابط هوية قائدها. الرجل، الذي بدا واثقًا من نفسه، قال له انت متعرفش انا مين! مد يديه ببطاقة قيادة تحمل اسمًا: "أحمد جمال محمد الجزار"، ثم تبعها بكارنيه يزعم أنه صادر من وزارة العدل، ويوحي بأنه نجل أحد المستشارين الكبار المشهورين. ولكن شيئًا ما لم يكن على ما يرام. ارتباكٌ خفيف في عيني الرجل، وتلعثم في الإجابة عن أسئلة بسيطة تتعلق بتاريخ ميلاده، كان كافيًا لإطلاق جرس الإنذار في عقل الضابط. "هل هذا الرجل حقًا ما يدعيه؟" تساءل النقيب، وشعور قوي بالاشتباه بدأ يسيطر عليه.مفاجآت "الإسكودا": حشيش وأموال وحكم غائب!بقرار جريء، أمر النقيب بتفتيش السيارة. وما إن بدأ البحث، حتى انكشفت مفاجآت لم يكن ليتوقعها أحد! ست لفافات ضخمة من جوهر الحشيش المخدر، تتخفى ببراعة في زوايا السيارة، وبجوارها مبلغ مالي ضخم، 165 ألف جنيه مصري، أثار تساؤلات حول مصدره. لم تكن تلك هي النهاية، فالفحص الأمني كشف عن معلومة صادمة أخرى: الرجل المشتبه به كان مطلوبًا لتنفيذ حكم جنائي في قضية قديمة، تعود لعام 2020، تخص جنايات العامرية. اعترافٌ على حافة الهاوية: "حاتم الجبالي" والهروب الكبيربعد أن ضاقت عليه الخناق، ومع توالي الأدلة، لم يجد "كريم لطفي بكري صالح" – اسمه الحقيقي الذي كشفت عنه التحقيقات – مفرًا من الاعتراف. أقرّ بكل شيء: تزوير رخصة القيادة والكارنيه، والتعاون مع شخص غامض يدعى "حاتم الجبالي" مقابل مبلغ مالي. كان الهدف واضحًا: تجاوز الأكمنة الأمنية والهرب من العدالة التي كانت تلاحقه. التقارير الفنية أكدت اعترافاته: الصور على المستندات المزورة كانت صورته، ورخصة القيادة كانت تحفة فنية من التزوير الحاسوبي، أما كارنيه وزارة العدل، فكان محض خيال، لا وجود له في سجلات الوزارة. ست سنوات خلف القضبانلسنة كاملة، تتابعت جلسات المحاكمة في محكمة جنايات أول زايد. "كريم" حضر كل جلسة، وطلب محاميه تأجيلات عديدة، محاولًا التشكيك في الأدلة والتحريات. لكن هيئة المحكمة، برئاسة المستشار أيمن محمد عبد الحكم أشعت، وعضوية المستشارين محمد الشاهد وعلي داوود، كانت تتبع خيوط القضية بدقة. في الجلسة الأخيرة، وبعد دفاع شرس من المحامي أنكر فيه التهم المنسوبة لموكله ودفع ببطلان الاعتراف والتحريات، رفضت المحكمة هذه الدفوع، معتبرة إياها "غير مؤسسة قانونًا".وبناءً على الأدلة القاطعة، سواء الأقوال أو التقارير الفنية، أصدرت المحكمة حكمها النهائي: سبع سنوات سجنًا ل"كريم لطفي بكري صالح"، ومصادرة كل المحررات المزورة، وإلزامه بالمصاريف الجنائية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا