logo
الاتحاد للطيران تُسرّع نموها باستلامها 5 طائرات خلال يوليو

الاتحاد للطيران تُسرّع نموها باستلامها 5 طائرات خلال يوليو

زاويةمنذ 2 أيام
يوليو 2025 الأكثر نشاطاً من حيث استلام الطائرات في تاريخ الاتحاد
توسعة الأسطول تدعم النمو الطموح للشبكة وأعداد المسافرين
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة - حققت الاتحاد للطيران إنجازًا هامًا في برنامجها لتوسعة أسطولها، حيث أصبح شهر يوليو 2025 أكثر الأشهر نشاطاً في استلام الطائرات في تاريخ الشركة الممتد على مدار 22 عامًا. فقد استلمت الاتحاد خلال الشهر خمس طائرات، بما في ذلك أول طائرة من طراز A321LR، وطائرتان من طراز بوينج 787 دريملاينر، وطائرة من طراز إيرباص A350-1000، وطائرة من طراز إيرباص A320ceo.
ويعكس هذا الشهر القياسي التزام الشركة بالنمو السريع في سعيها نحو تحقيق هدفها المتمثل في نقل 38 مليون مسافر سنويًا بحلول عام 2030. وستعزز الطائرات الخمس بشكل كبير الطاقة الاستيعابية للاتحاد للطيران عبر شبكتها العالمية المتنامية.
تعليقاً على هذا الإنجاز، قال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: "كان شهر يوليو شهرًا مميزًا للاتحاد للطيران. يمثل استلامنا لخمس طائرات جدول التسليم الأكثر كثافة لدينا حتى الآن، ويبرز مسار نمونا الطموح. وستمكننا هذه الطائرات من خدمة المزيد من الوجهات، وزيادة عدد الرحلات، وتقديم التجارب الاستثنائية التي يتوقعها ضيوفنا على امتداد شبكتنا."
يعكس برنامج التسليم النهج الاستراتيجي للاتحاد للطيران لتحديث أسطولها، حيث يخدم كل طراز من الطائرات متطلبات محددة لمختلف الوجهات. فطائرات بوينج 787 دريملاينر ستدعم الرحلات الطويلة إلى وجهات في آسيا وأستراليا وأمريكا الشمالية، بينما ستعزز طائرة إيرباص A350-1000 السعة على الخطوط العالية الطلب.
ومن أبرز عمليات التسليم في يوليو استلام أول طائرة إيرباص A321LR للاتحاد للطيران، والتي تمثل إنجازًا هامًا باعتبارها أول طائرة من هذا النوع تنضم إلى أسطول الشركة. وتُقدّم طائرة A321LR تصميمًا ثوريًا للمقصورات على متن طائرات الاتحاد الضيقة البدن، مع أجنحة الدرجة الأولى، ومقاعد درجة الأعمال القابلة للتحويل إلى سرير مسطح بالكامل، ومقاعد مُحسّنة في الدرجة السياحية مع نظام ترفيهي على ظهر المقعد، مما يوفّر تجارب طيران فاخرة على متن الرحلات المتوسطة والقصيرة. مع هذه الطائرات الجديدة، أصبح أسطول الاتحاد للطيران يضم 106 طائرات. وتُشغّل الشركة واحدًا من أحدث أساطيل الطائرات في العالم، بمتوسط عمر طائرات يبلغ 8.7 عامًا، مما يدعم الكفاءة التشغيلية ويُحسّن تجربة المسافرين.
تدعم عمليات تسليم الطائرات توسعة شبكة الاتحاد للطيران التي أعلنت عنها الشركة مؤخرًا، والتي تشمل 27 وجهة جديدة وزيادة في عدد الرحلات على المسارات الحالية. وقد شهدت الشركة نموًا ملحوظًا، حيث نقلت أكثر من 20 مليون مسافر خلال فترة الاثني عشر شهرًا الماضية لأول مرة في تاريخها، ما يعادل ضعف الأرقام المسجّلة في عام 2022.
ويمتد برنامج الاتحاد لتوسيع أسطولها إلى ما بعد شهر يوليو، حيث من المقرر استلام 20 طائرة إضافية سنوياً خلال عامي 2025 و2026.
ومن خلال توسيع أسطولها وشبكة وجهاتها، تعزز الاتحاد للطيران مكانة أبوظبي كمركز عالمي للطيران، وتقدم تجارب سفر لا مثيل لها لملايين المسافرين حول العالم. لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني etihad.com.
نبذة عن الاتحاد للطيران
تأسست الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، عام 2003 وسرعان ما أصبحت واحدةً من شركات الطيران الرائدة في العالم. تتولى الاتحاد للطيران، من مقرّها في أبوظبي، تشغيل رحلات ركاب وشحن على امتداد منطقة الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا وأفريقيا وأستراليا وأمريكا الشمالية. وتتيح شبكة وجهات الاتحاد إلى جانب شركائها بالرمز، إمكانية الوصول إلى المئات من الوجهات الدولية. وحصلت الاتحاد في السنوات الأخيرة على العديد من الجوائز نظير خدماتها ومنتجاتها المتفوقة، وعروض الشحن، وبرنامج ولاء المسافرين وغيرها من الخدمات التي تُميّز الشركة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة etihad.com
-انتهى-
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبوظبي توسّع خدمات سيارات الأجرة ذاتية القيادة لتشمل مناطق حضرية جديدة
أبوظبي توسّع خدمات سيارات الأجرة ذاتية القيادة لتشمل مناطق حضرية جديدة

عالم السيارات

timeمنذ 3 ساعات

  • عالم السيارات

أبوظبي توسّع خدمات سيارات الأجرة ذاتية القيادة لتشمل مناطق حضرية جديدة

أعلنت مركز النقل المتكامل في أبوظبي (أبوظبي للتنقل) التابع لدائرة البلديات والنقل، عن توسيع شبكة سيارات الأجرة ذاتية القيادة لتشمل جزيرتي الريم والمارية ، وذلك ضمن استراتيجية مجلس الأنظمة الذكية والذاتية (SASC) الهادفة إلى تعزيز التحول نحو وسائل التنقل الذكي في الإمارة. توسع استراتيجي لتعزيز التنقل الذكي يأتي هذا التوسع بالتعاون مع WeRide و أوبر ومشغل النقل المحلي تواصل ترانسبورت ، لدعم هدف أبوظبي المتمثل في أن تشكل الرحلات الذكية 25٪ من إجمالي التنقلات بحلول عام 2040. حاليًا، تغطي خدمة سيارات الأجرة ذاتية القيادة مناطق جزيرة ياس، جزيرة السعديات، ومطار زايد الدولي ، ومع الإضافة الجديدة أصبحت تغطي ما يقارب نصف المناطق الحيوية في العاصمة. اختبار الأداء في بيئات مرورية معقدة اختيار جزيرتي الريم والمارية جاء بسبب شبكاتهما المرورية المعقدة والكثافة العالية في الطلب على النقل، مما يجعلها بيئة مثالية لاختبار أداء المركبات ذاتية القيادة في ظروف حقيقية، وتعزيز البنية التحتية للنقل الذكي المعتمد على الذكاء الاصطناعي . منذ انطلاق الخدمة في ديسمبر 2024 عبر منصة أوبر، تضاعف حجم أسطول السيارات ثلاث مرات، مع خطط مستقبلية لتوسيع الخدمة إلى مناطق إضافية في جزيرة أبوظبي . شراكات عالمية لدعم النقل الذاتي تمتلك أبوظبي الريادة كأول مدينة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تطلق خدمات تجارية للمركبات ذاتية القيادة. ويبلغ حجم الأسطول حاليًا 44 مركبة . وأكدت شركة WeRide أن هذه التوسعات تمثل فرصة لتجربة التكنولوجيا في بيئة تشغيلية حقيقية، بينما أشار محمد جردانه ، رئيس قطاع التنقل الذاتي الإقليمي في أوبر، إلى أن الإقبال الكبير يعكس تزايد ثقة المجتمع في تقنيات القيادة بدون سائق . وأوضحت الجهات الرسمية أن الخطط تشمل نشرًا أوسع للمركبات الذاتية في أبوظبي، بدعم من شركاء عالميين ومحليين، لترسيخ مكانة الإمارة كمركز رائد في مجال النقل الذكي في المنطقة.

دراسة جديدة: إيلون ماسك يتسبب في تراجع شعبية السيارات الكهربائية بين الليبراليين والمحافظين!
دراسة جديدة: إيلون ماسك يتسبب في تراجع شعبية السيارات الكهربائية بين الليبراليين والمحافظين!

عالم السيارات

timeمنذ 3 ساعات

  • عالم السيارات

دراسة جديدة: إيلون ماسك يتسبب في تراجع شعبية السيارات الكهربائية بين الليبراليين والمحافظين!

في مفاجأة غير متوقعة، كشفت دراسة حديثة أن الجدل السياسي الذي يثيره الملياردير الأمريكي إيلون ماسك أدى إلى تراجع اهتمام المستهلكين بالسيارات الكهربائية (EVs) عبر مختلف التوجهات السياسية في الولايات المتحدة، مما أضر بصورة تسلا وسوق السيارات الكهربائية بشكل عام. السياسات الجدلية لماسك تؤثر على مبيعات EVs لطالما كانت السيارات الكهربائية تحظى بدعم شريحة واسعة من الناخبين الليبراليين، باعتبارها جزءًا من الجهود البيئية لمكافحة التلوث. لكن الدراسة، التي نُشرت في مجلة Humanities & Social Sciences Communications ، أظهرت أن شعبية هذه السيارات بين الليبراليين تراجعت بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة، بالتزامن مع المواقف السياسية المثيرة للجدل لماسك وتقربه من التيار اليميني وحركة 'MAGA'. ورغم أن بعض المحللين توقعوا أن هذا التقارب السياسي قد يدفع المحافظين لاحتضان السيارات الكهربائية بشكل أكبر، إلا أن النتائج أثبتت عكس ذلك، حيث ما زال كثيرون ينظرون إلى تسلا وEVs على أنها 'منتجات لليبراليين'. ماسك يصبح مرادفًا للسيارات الكهربائية أوضحت ألكسندرا فلوريس، المؤلفة الرئيسية للدراسة، أن ارتباط اسم ماسك الوثيق بالسيارات الكهربائية جعل صورته الشخصية تنعكس سلبًا على هذه الفئة بالكامل. وقالت: 'لقد أصبح ماسك رمزًا لصناعة السيارات الكهربائية في الولايات المتحدة، ومع الجدل السياسي المثار حوله، فقدت هذه السيارات الكثير من جاذبيتها، خصوصًا لدى المستهلكين الليبراليين.' وأضافت أن المحافظين لم يبدوا اهتمامًا أكبر بشراء تسلا رغم تحول ماسك السياسي، فيما انخفضت رغبة الليبراليين في اقتناء هذه السيارات بشكل كبير خلال الأعوام الأخيرة، ليصبح كلا الطرفين أقل ميلًا نحو السيارات الكهربائية مقارنة بالماضي.

الدورة الرابعة من «أسبوع أبوظبي المالي» تعقد في ديسمبر
الدورة الرابعة من «أسبوع أبوظبي المالي» تعقد في ديسمبر

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • الإمارات اليوم

الدورة الرابعة من «أسبوع أبوظبي المالي» تعقد في ديسمبر

تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، تنطلق فعاليات الدورة الرابعة من «أسبوع أبوظبي المالي» تحت شعار «آفاق منظومة رأس المال»، بتنظيم من أبوظبي العالمي «ADGM» وبالتعاون مع «القابضة - ADQ»، خلال الفترة من 8 إلى 11 ديسمبر 2025. وتتمحور أجندة نسخة هذا العام حول الدور الكبير للتقنيات الحديثة، وعلى رأسها الذكاء الاصطناعي والتقنيات الكمومية، في إعادة هندسة وتشكيل البنية التحتية للقطاع المالي العالمي. ويعكس شعار الدورة الرابعة لهذا الحدث، التحوّلات الجوهرية في حركة تدفقات رأس المال، وتطوّر المراكز المالية العالمية ضمن منظومة أكثر ترابطاً ومرونة. كما يُسلّط الضوء على التحوّل الاستراتيجي الذي شهدته العاصمة أبوظبي، من مصدّر رئيس لرأس المال إلى مركز مالي عالمي للتدفقات المتبادلة، مدعوماً بإطار تنظيمي عالمي المستوى لمختلف المؤسسات المالية الرائدة في الدولة، ومن أبرزها أبوظبي العالمي «ADGM». وقال رئيس مجلس إدارة أبوظبي العالمي «ADGM»، أحمد جاسم الزعابي، إن «نسخة عام 2025 من أسبوع أبوظبي المالي، تُعدّ الأضخم والأكثر طموحاً في مسيرة هذا الحدث البارز، ومع توسّع نطاقه إلى الضعف، فإننا نُرسي معايير جديدة في فعاليات القطاع المالي على مستوى المنطقة والعالم، وهو ما يعكس اتساع تأثير أبوظبي المتنامي في مشهد أسواق رأس المال العالمية، ويجسد التزام (أبوظبي العالمي) الراسخ بتعزيز مكانته مركزاً مالياً دولياً رائداً». وعزّز أسبوع أبوظبي المالي مكانته منصة رئيسة لعقد الصفقات الدولية، وإرساء الشراكات الاستراتيجية، وإطلاق المبادرات المؤثرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store