هذه هي الزيوت النباتية الأكثر فعالية لتعزيز نمو الشعر
تتميّز الزيوت النباتية بفعالية كبيرة في مجال العناية بالشعر، خاصةً أن مكوناتها الطبيعية قابلة للخلط مع بعضها البعض لتنشيط، وتقوية، وترميم فروة الرأس والشعر. وللحصول على أفضل النتائج، يُنصح باستعمال الأنواع المعصورة على البارد منها كونها تُحافظ على جميع خصائصها وفوائدها التجميليّة.
- كيفية استعمالها:
لتعزيز نمو الشعر، يتمّ استعمال الزيوت النباتية على شعر جاف وتطبيقها مرة أسبوعياً بشكل أساسي على فروة الرأس ثم تركها لمدة تتراوح بين 30 دقيقة وساعتين أو حتى طوال الليل، على أن يتمّ بعد ذلك غسل الشعر جيداً للتأكد من إزالة أي بقايا زيتيّة عنه. والأفضل أن يتمّ استعمال مُقشّر لفروة الرأس قبل تطبيق الزيوت النباتية عليها، وذلك بهدف تنظيف المسام والسماح للزيوت بالنفاذ إلى عمقها.
زيت الخروع:
يتميّز بمفعوله الاستثنائي في تقوية الشعر، وهو معروف بصيغته الكثيفة، لذلك يُنصح بخلطه مع زيت أقل كثافة منه مثل زيت الجوجوبا أو زيت الأفوكادو لتسهيل استعماله كقناع على فروة الرأس.
زيت الجوجوبا:
يتمّ استخراجه من بذور نبات الجوجوبا الغني بالفيتامينات والمعادن الضروريّة للشعر. تركيبته الدهنيّة مُشابهة لتركيبة الشعر، وهو يتمتّع بمفعول مُرطّب استثنائي كما أنه مُضاد للفطريات والبكتيريا مما يجعل منه منظّفاً فعّالاً لفروة الرأس. يقوم هذا الزيت أيضاً بتقوية خصلات الشعر كما يُسرّع نموها ويُعزّز لمعانها، ويمنع تجعّدها، ويحميها من القشرة
زيت الجرجير:
يُعرف هذا الزيت بمُكافحته لتساقط الشعر الموسمي، وهو يعمل على تحفيز نمو الشعر وتعزيز لمعانه بفضل محتواه المُرتفع من حمض الإيروسيك الذي يُحفّز الدورة الدمويّة في فروة الرأس ويؤمّن نمواً استثنائياً للشعر. يُستخدم زيت الجرجير مع زيوت أخرة لتصنيع "زيت الحيّة" الشهير المكوّن من 7 زيوت نباتية تعمل على تعزيز نمو الشعر.
• زيت الخردل:
يُعرف برائحته القويّة، ولكنه أحد أكثر الزيوت النباتية فعالية لتعزيز نمو الشعر نظراً لغناه بحمض الإيروسيك والأوميغا 6 و9 مما يُساهم بتنشيط الدورة الدمويّة على مستوى فروة الرأس. وهو حليف مثالي للشعر الذي يفتقر إلى التغذية كونه يُغلّف أليافه كما يعمل على تقويتها وتنعيمها.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
صدى البلد
منذ 3 أيام
- صدى البلد
إكليل الجبل الأبرز.. 4زيوت طبيعية تساعد في ترطيب الشعر الجاف
جفاف الشعر ليس مرضًا نادرًا يصيب الشعر، يمكن لأي شخص أن يُصاب به ويُزعجه، يحدث جفاف الشعر بسبب نقص ترطيب فروة الرأس، أو عندما لا يستطيع الشعر الاحتفاظ برطوبته، يجعل جفاف الشعر يبدو باهتًا ومجعدًا، مما يجعله هشًا وعرضةً للتقصف والتكسر. ولكن، هل هي مشكلة تقتصر على جنس معين؟ لا، يمكن أن تُصيب مشاكل جفاف الشعر الرجال والنساء على حد سواء، وتزداد احتمالية الإصابة مع التقدم في السن. ما هي أفضل زيوت الشعر للشعر الجاف زيت الأرجان يُعرف زيت الأرجان بـ"الذهب السائل"، وهو علاج شائع جدًا للشعر الجاف، إذ يوفر ترطيبًا وتغذية عميقين. يُستخرج هذا الزيت الخفيف من بذور شجرة الأرجان الأصلية في المغرب، وهو غني بالعناصر الغذائية الأساسية، بما في ذلك فيتامين هـ ومضادات الأكسدة والأحماض الدهنية، هذه المكونات تجعل زيت الأرجان فعالًا بشكل خاص في استعادة رطوبة الشعر الجاف دون إثقاله، مما يجعله مناسبًا لجميع أنواع الشعر، بما في ذلك الشعر الخفيف. زيت الأرجان لا يرطب الشعر فحسب، بل يساعد أيضًا على ترويض التجعد وتنعيم بشرة الشعر، مما يجعله أكثر نعومة ولمعانًا وسهولة في التسريح، قوامه الخفيف يجعله خيارًا ممتازًا للاستخدام اليومي، سواءً استُخدم قبل غسل الشعر بالشامبو، أو كمنتج يُترك على الشعر، أو كلمسة نهائية لمزيد من اللمعان. مع الاستخدام المنتظم، يعمل زيت الأرجان على تقوية جذع الشعرة، ويقلل من التكسر، ويعزز صحة الشعر بشكل عام، مما يجعله ضروريًا لمكافحة الجفاف والحصول على شعر لامع ورطب. زيت الجوجوبا يتميّز زيت الجوجوبا بكونه حلاًّ فعّالاً ومتعدد الاستخدامات للشعر الجاف، بفضل تشابهه الوثيق مع الزهم الطبيعي الذي تُنتجه فروة الرأس، هذه الخاصية الفريدة تجعله مثالياً للحفاظ على ترطيب الشعر واستعادة توازنه دون إرهاقه، يتميز زيت الجوجوبا بخفة وزنه وسهولة امتصاصه، مما يضمن وصول الرطوبة مباشرةً إلى جذع الشعرة دون ترك أي بقايا دهنية. يُضفي هذا الزيت عجائب على الشعر الجاف، إذ يُحافظ على رطوبته ويُعزز نعومته ولمعانه. طبيعته اللطيفة تجعله مناسبًا للاستخدام اليومي، سواءً كعلاج يُترك على الشعر لأطوال وأطرافه، أو كجزء من روتين ترطيب منتظم. زيت الجوجوبا مُفيد بشكل خاص للشعر الخفيف، إذ يُرطبه دون أن يُثقله. مع الاستخدام المستمر، يمكن أن يساعد زيت الجوجوبا في تقوية الشعر وتقليل الكسر وتحسين سهولة التحكم فيه، مما يجعله إضافة قيمة لأي نظام للعناية بالشعر. -زيت جوز الهند يشتهر زيت جوز الهند بقدرته المذهلة على استعادة ترطيب الشعر الجاف وقوته، فعلى عكس العديد من الزيوت الأخرى، يتغلغل زيت جوز الهند بعمق في جذع الشعرة، مما يسمح لها بترطيبها في الأماكن الأكثر حاجة، يساعد هذا الترطيب العميق على تقليل فقدان البروتين، وهي مشكلة شائعة في الشعر الجاف والتالف، مما يقوي كل خصلة من الداخل. بفضل تركيبته الخفيفة والمرطبة للغاية، يُعد زيت جوز الهند مثاليًا لإصلاح الشعر الهش والتالف. سواء استُخدم كعلاج قبل غسل الشعر بالشامبو أو كبلسم يُترك على الشعر، فإنه يُنعم طبقة الشعر الخارجية، ويُقلل من التجعد، ويُعزز لمعانه، مما يجعله أكثر نعومة وسهولة في التصفيف. يمتد تنوع استخدامات زيت جوز الهند ليشمل استخدامه في مختلف روتينات العناية بالشعر، سواءً تم استخدامه ليلاً لإصلاح مكثف أو لترطيب سريع. مع الاستخدام المنتظم، يساعد على منع تقصف أطراف الشعر، وتحسين مرونته، والحفاظ على ترطيب يدوم طويلاً، مما يجعله ضروريًا لإنعاش الشعر الجاف. -زيت إكليل الجبل زيت إكليل الجبل خيارٌ فعّال ومتعدد الاستخدامات لعلاج جفاف الشعر، إذ يُوفّر ترطيبًا وفوائد طويلة الأمد. يُعرف زيت إكليل الجبل بقدرته على تحسين الدورة الدموية في فروة الرأس، ويساعد على توصيل العناصر الغذائية بفعالية أكبر إلى بصيلات الشعر، مما يُعزّز صحة وقوة خصلات الشعر، خصائصه الطبيعية تجعله الخيار الأمثل لمن يسعون لاستعادة ترطيب الشعر مع تحفيز نموه. المصدر: yuaiahaircare.
صدى البلد
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- صدى البلد
رغم فوائدها الصحية.. بذور الشيا تتحول إلى خطر صامت عند الإفراط
في الوقت الذي تُعتبر فيه بذور الشيا من أشهر الأطعمة الخارقة الغنية بالألياف والأوميغا 3، حذر خبراء تغذية من أن الإفراط في تناولها قد يؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة. مخاطر الإفراط في تناول بذور الشيا رغم أن بذور الشيا كنز غذائي حقيقي، إلا أن الاستخدام الخاطئ أو الكمية الزائدة قد تحوّلها إلى مصدر خطر على الصحة. الاعتدال هو السر، والتحضير الصحيح هو الأمان. وهناك عدة مخاطر للإفراط في تناول بذور الشيا، وفقا لما نشر في موقع Healthline وEatingWell وMedical News Today، وتشمل ما يلي : ـ انسداد الجهاز الهضمي: بذور الشيا تمتص كميات كبيرة من الماء وتنتفخ داخل المعدة. تناولها جافة أو بدون سوائل كافية قد يؤدي إلى انسداد المريء أو الأمعاء. مخاطر الإفراط في تناول بذور الشيا ـ اضطرابات هضمية: الكمية الزائدة من الألياف قد تسبب غازات، انتفاخ، إمساك، أو إسهال. التأثير يظهر بشكل أكبر لدى من يعانون من القولون العصبي. ـ انخفاض مفرط في سكر الدم أو الضغط: بذور الشيا تساعد في خفض سكر الدم، لكن الإفراط بها قد يسبب هبوطًا خطيرًا لدى مرضى السكري أو من يتناولون أدوية الضغط. ـ التأثير على امتصاص المعادن: محتواها من "حمض الفيتيك" قد يعيق امتصاص معادن مهمة مثل الحديد، الزنك والكالسيوم. مخاطر الإفراط في تناول بذور الشيا ـ زيادة خطر النزيف: تحتوي على أوميغا 3 بكثافة، مما قد يزيد من ميوعة الدم لدى من يتناولون مميّعات دم مثل الأسبرين أو الوارفارين. ـ ردود فعل تحسسية: بعض الأشخاص قد يُصابون بأعراض حساسية تشمل الطفح الجلدي أو ضيق التنفس أو حتى تفاعل تحسسي شديد (أنافيلاكسس). مخاطر الإفراط في تناول بذور الشيا كيف تتناولها بأمان؟ نصائح الخبراء ـ لا تتجاوز ملعقتين كبيرتين يوميًا (حوالي 30 جرام). ـ انقع البذور في الماء أو الحليب لمدة 15–30 دقيقة قبل تناولها. ـ اشرب كمية كافية من السوائل عند استخدام البذور. ـ استشر الطبيب إذا كنت مريض سكري، ضغط، أو تتناول أدوية مزمنة.
صوت لبنان
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صوت لبنان
هذه هي الزيوت النباتية الأكثر فعالية لتعزيز نمو الشعر
تُعرف الزيوت النباتية بمزاياها الاستثنائيّة في مجال العناية بالبشرة وتقديم حلول للعديد من مشاكلها، ولكن هل تعرفون أنها تتمتّع أيضاً بفوائد مُماثلة في مجال العناية بالشعر؟ تعرّفوا فيما يلي على أبرز الزيوت التي تُعزّز نمو الشعر. تتميّز الزيوت النباتية بفعالية كبيرة في مجال العناية بالشعر، خاصةً أن مكوناتها الطبيعية قابلة للخلط مع بعضها البعض لتنشيط، وتقوية، وترميم فروة الرأس والشعر. وللحصول على أفضل النتائج، يُنصح باستعمال الأنواع المعصورة على البارد منها كونها تُحافظ على جميع خصائصها وفوائدها التجميليّة. - كيفية استعمالها: لتعزيز نمو الشعر، يتمّ استعمال الزيوت النباتية على شعر جاف وتطبيقها مرة أسبوعياً بشكل أساسي على فروة الرأس ثم تركها لمدة تتراوح بين 30 دقيقة وساعتين أو حتى طوال الليل، على أن يتمّ بعد ذلك غسل الشعر جيداً للتأكد من إزالة أي بقايا زيتيّة عنه. والأفضل أن يتمّ استعمال مُقشّر لفروة الرأس قبل تطبيق الزيوت النباتية عليها، وذلك بهدف تنظيف المسام والسماح للزيوت بالنفاذ إلى عمقها. زيت الخروع: يتميّز بمفعوله الاستثنائي في تقوية الشعر، وهو معروف بصيغته الكثيفة، لذلك يُنصح بخلطه مع زيت أقل كثافة منه مثل زيت الجوجوبا أو زيت الأفوكادو لتسهيل استعماله كقناع على فروة الرأس. زيت الجوجوبا: يتمّ استخراجه من بذور نبات الجوجوبا الغني بالفيتامينات والمعادن الضروريّة للشعر. تركيبته الدهنيّة مُشابهة لتركيبة الشعر، وهو يتمتّع بمفعول مُرطّب استثنائي كما أنه مُضاد للفطريات والبكتيريا مما يجعل منه منظّفاً فعّالاً لفروة الرأس. يقوم هذا الزيت أيضاً بتقوية خصلات الشعر كما يُسرّع نموها ويُعزّز لمعانها، ويمنع تجعّدها، ويحميها من القشرة زيت الجرجير: يُعرف هذا الزيت بمُكافحته لتساقط الشعر الموسمي، وهو يعمل على تحفيز نمو الشعر وتعزيز لمعانه بفضل محتواه المُرتفع من حمض الإيروسيك الذي يُحفّز الدورة الدمويّة في فروة الرأس ويؤمّن نمواً استثنائياً للشعر. يُستخدم زيت الجرجير مع زيوت أخرة لتصنيع "زيت الحيّة" الشهير المكوّن من 7 زيوت نباتية تعمل على تعزيز نمو الشعر. • زيت الخردل: يُعرف برائحته القويّة، ولكنه أحد أكثر الزيوت النباتية فعالية لتعزيز نمو الشعر نظراً لغناه بحمض الإيروسيك والأوميغا 6 و9 مما يُساهم بتنشيط الدورة الدمويّة على مستوى فروة الرأس. وهو حليف مثالي للشعر الذي يفتقر إلى التغذية كونه يُغلّف أليافه كما يعمل على تقويتها وتنعيمها.
