
ترامب يهدد بعرقلة بناء ملعب واشنطن كوماندرز إذا لم يستعد الفريق اسمه القديم
ووجه ترامب انتقادات حادة إلى ملاك فريقي واشنطن كوماندرز وكليفلاند غارديانز، مشيرا إلى أنهما تخليا عن اسميهما السابقين "ريدسكينز" و"إنديانز" (الهنود) ضمن ما وصفه بـ"التحول الثقافي القسري".
ويحتفظ فريقا واشنطن كوماندرز وكليفلاند غارديانز للبيسبول باسميهما الحاليين منذ موسم 2022، وقد أكد كلاهما عدم وجود خطط لتغييرهما.
وقال ترامب عبر منشور على منصة "تروث سوشيال" أمس الأحد إنه يريد عودة فريق كليفلاند للبيسبول إلى اسمه السابق، مشيرا إلى وجود "مطالبات كبيرة بهذا الأمر أيضا".
وشدد الرئيس الأمريكي على أن فريق واشنطن لكرة القدم الأمريكية سيكون "أكثر قيمة بكثير" إذا استعاد اسمه القديم.
وأوضح ترامب عبر موقع التواصل الاجتماعي الخاص به "قد أضع عليهم قيدا، وهو أنه إذا لم يعيدوا اسم واشنطن ريدسكينز الأصلي، ويتخلصوا من لقب واشنطن كوماندرز السخيف، فلن أبرم معهم صفقة لبناء ملعب في واشنطن".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ ساعة واحدة
- البلاد البحرينية
دونالد ترامب: باول مستعد لخفض الفائدة لدعم الاقتصاد
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يعتقد أن رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بات مستعدًا لخفض أسعار الفائدة، في تصريحات تأتي بعد لقاء جمع بين الطرفين وسط ضغوط متزايدة من البيت الأبيض لدفع البنك المركزي نحو التيسير النقدي. وفي تصريحاته للصحفيين، قال ترامب: "أعتقد أن اجتماعنا بشأن أسعار الفائدة كان إيجابيًا للغاية، وقد أكد لي باول بقوة أن الاقتصاد الأمريكي يسير بشكل جيد، وهو ما فهمته كإشارة إلى أن خفض الفائدة بات قريبًا". ضغوط متواصلة من البيت الأبيض تأتي تصريحات ترامب بعد يوم واحد من اجتماع مع باول، في وقت يواصل فيه البيت الأبيض الضغط على الاحتياطي الفيدرالي لإحداث تحوّل في السياسة النقدية. وفي هذا السياق، قال مدير مكتب الميزانية بالبيت الأبيض، راسل فويت، إن الإدارة الأمريكية تدرس إجراء مراجعة شاملة لسياسات الفيدرالي، مشددًا على ضرورة خفض أسعار الفائدة لتحفيز الاقتصاد وسوق الإسكان. وأوضح فويت في مقابلة تلفزيونية: "هناك عدد كبير من القضايا المرتبطة بالاحتياطي الفيدرالي، ونسعى لضمان تقديم إجابات حولها. ما نقوم به ليس حملة ضغط على رئيس البنك، بل ممارسة سياسية مشروعة". تراجع التوتر بين ترامب وباول شهدت العلاقة بين ترامب وباول توترًا لسنوات، وصلت إلى حد تهديد ترامب بعزل رئيس الاحتياطي الفيدرالي. إلا أن تصريحات الرئيس الأخيرة تعكس تغيرًا في النبرة، حيث قال: "أعتقد أن باول سيتخذ القرار الصحيح، ربما متأخرًا بعض الشيء، لكنه سيتصرف في الاتجاه السليم". وفي المقابل، أصدر الاحتياطي الفيدرالي بيانًا وصف فيه لقاءه مع ترامب بأنه "إيجابي وبنّاء"، وأعرب عن امتنانه لدعم الرئيس في استكمال المشاريع الجارية داخل البنك المركزي. أزمة العجز وعوائد الفائدة يواجه الاحتياطي الفيدرالي أيضًا انتقادات تتعلق بعجز تشغيلي متزايد، حيث بلغ العجز نحو 80 مليار دولار في 2024 نتيجة ارتفاع الفوائد المدفوعة على احتياطيات البنوك مقارنة بالعوائد المحققة من الاستثمارات. وفي هذا السياق، قال فويت: "لا أحد في النظام الأمريكي فوق النقد، ومن حق الإدارة التعبير عن مخاوفها بشأن إدارة الفيدرالي للأموال العامة". رغم المؤشرات السياسية المتزايدة، تشير بيانات أسواق المال إلى أن احتمالية خفض الفائدة في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع المقبل ضئيلة للغاية، فيما ترجّح التوقعات أن يتم أول خفض محتمل في سبتمبر، مع إمكانية تنفيذ خفض إضافي قبل نهاية العام. تم نشر هذا المقال على موقع


البلاد البحرينية
منذ 2 ساعات
- البلاد البحرينية
أسعار النفط تهبط إلى أدنى مستوياتها في ثلاثة أسابيع
سجلت أسعار النفط العالمية تراجعاً ملحوظاً في ختام تعاملات الأسبوع، لتصل إلى أدنى مستوياتها في ثلاثة أسابيع، وسط تصاعد المخاوف من تباطؤ اقتصادي في كل من الولايات المتحدة والصين، إلى جانب إشارات على زيادة المعروض العالمي من الخام. أسعار النفط عالميًا أنهى خام برنت القياسي تعاملاته يوم الجمعة منخفضاً بنسبة 1.1% أو ما يعادل 74 سنتاً، ليستقر عند 68.44 دولار للبرميل. كما هبط خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بنسبة 1.3% (87 سنتاً) ليغلق عند 65.16 دولار، وهو أدنى مستوى منذ أواخر يونيو. وبحسب بيانات السوق، تراجع خام برنت بنحو 1% خلال الأسبوع، بينما انخفض الخام الأميركي بنسبة 3%، نتيجة الضغوط الاقتصادية وتنامي القلق بشأن مستقبل الطلب على الطاقة. بيانات اقتصادية سلبية من أميركا والصين تزيد الضغوط في الولايات المتحدة، أظهرت بيانات رسمية انخفاضاً غير متوقع في طلبيات السلع الرأسمالية المصنعة خلال يونيو، ما يشير إلى تباطؤ واضح في الإنفاق الاستثماري للشركات خلال الربع الثاني من 2025. وفي سياق متصل، صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعد اجتماعه مع رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أنه لمس استعداداً من البنك المركزي لخفض أسعار الفائدة قريباً، مما قد يدعم النشاط الاقتصادي ويزيد الطلب على النفط. أما في الصين، فقد أعلنت وزارة المالية أن الإيرادات الحكومية تراجعت بنسبة 0.3% في النصف الأول من العام مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، في استمرار لتباطؤ النمو في ثاني أكبر اقتصاد في العالم. زيادة مرتقبة في إمدادات النفط تضغط على الأسعار تزامنت هذه التراجعات مع تقارير عن قرب استئناف شركة شيفرون الأميركية وبعض الشركاء أنشطتهم في فنزويلا بعد تخفيف العقوبات، ما قد يضيف أكثر من 200 ألف برميل يومياً إلى السوق العالمي من الخام الفنزويلي الثقيل. وفي الوقت ذاته، استأنفت إيران مفاوضاتها النووية مع القوى الأوروبية في أول اجتماع مباشر منذ الهجمات الأميركية والإسرائيلية الشهر الماضي، وسط آمال بإمكانية التوصل إلى اتفاق قد يسمح بزيادة صادرات طهران النفطية. اجتماع "أوبك+" قد يمهد لزيادة الإنتاج من المنتظر أن تعقد لجنة المراقبة الوزارية لتحالف "أوبك+" اجتماعاً يوم الاثنين، وسط توقعات بأن توصي برفع الإنتاج تدريجياً لاستعادة حصة من السوق في ظل ارتفاع الطلب الموسمي خلال الصيف. وأشار أربعة مندوبين في "أوبك+" إلى أن التحالف يدرس زيادة الإنتاج بالتزامن مع استقرار الأسواق، رغم أن اللجنة نفسها لا تملك صلاحيات إصدار قرارات نهائية بشأن الحصص الإنتاجية. وفي روسيا، تراجعت صادرات النفط من الموانئ الغربية إلى 1.77 مليون برميل يومياً في أغسطس، مقابل 1.93 مليون برميل يومياً في خطة يوليو، وفقاً لحسابات "رويترز". وفي مؤشر إضافي على تراجع النشاط النفطي، أفادت شركة بيكر هيوز للخدمات النفطية بأن شركات الطاقة الأميركية قلّصت عدد حفارات النفط والغاز العاملة للأسبوع الثاني عشر خلال 13 أسبوعا، ما يعكس تباطؤاً في الاستثمار الاستكشافي. تم نشر هذا المقال على موقع


البلاد البحرينية
منذ 2 ساعات
- البلاد البحرينية
على طاولة نتنياهو.. 3 خيارات ومعضلة بشأن حرب غزة
أفاد تقرير إسرائيلي، بأن الجيش الإسرائيلي سيقدم لحكومة بنيامين نتنياهو المصغرة، الكابينيت، 3 خيارات لمواصلة الحرب في قطاع غزة. وقالت القناة "i24NEWS" الإسرائيلية، إنه في أعقاب تقارير عن انهيار محادثات غزة، سيقدم الجيش هذه الخيارات الثلاثة: صفقة النهاية، تشمل وقف كامل للقتال، في حال التوصل إلى اتفاق. تطويق مدينة غزة والمعسكرات المركزية، وممارسة الضغط من الخارج، والاستنزاف الجوي، وممارسة النفوذ للضغط على حماس. احتلال القطاع - خطوة واسعة النطاق تشمل دخول غزة والمعسكرات المركزية. معناها: خطر حقيقي على حياة الرهائن، وهذا معضلة أخلاقية صعبة لمجلس الوزراء الإسرائيلي. وبدا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب قد بدآ يتخليان، الجمعة، عن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة مع حركة حماس، وقالا إن من الواضح أن الحركة الفلسطينية لا تريد التوصل إلى اتفاق. وقال نتنياهو إن إسرائيل تدرس الآن خيارات "بديلة" لتحقيق أهدافها من الحرب، المتمثلة في إعادة الرهائن من قطاع غزة وإنهاء حكم حركة حماس في القطاع. وتفشّى الجوع في القطاع، في وقت يعيش فيه معظم السكان في مخيمات نزوح وسط دمار واسع النطاق. وقال ترامب إنه يعتقد أن قادة الحركة "سيُلاحقون" الآن، وقال للصحفيين في البيت الأبيض: "حماس لم تكن تريد التوصل إلى اتفاق. أعتقد أنهم يريدون الموت، وهذا أمر سيئ للغاية. لقد وصل الأمر إلى نقطة لا بد فيها من إنهاء المهمة"؟. وبدت التصريحات وكأنها تُغلق الباب، على الأقل في المدى القريب، أمام استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار، في وقت تتصاعد فيه المخاوف الدولية من تفاقم الجوع في قطاع غزة الذي يعاني من ويلات الحرب.