logo
ترامب يهدد بعرقلة بناء ملعب واشنطن كوماندرز إذا لم يستعد الفريق اسمه القديم

ترامب يهدد بعرقلة بناء ملعب واشنطن كوماندرز إذا لم يستعد الفريق اسمه القديم

الوطن٢١-٠٧-٢٠٢٥
هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتعطيل صفقة بناء ملعب جديد لفريق واشنطن كوماندرز المنافس بدوري كرة القدم الأمريكية إذا لم يستعد الفريق اسمه القديم "ريدسكينز" (الهنود الحمر).
ووجه ترامب انتقادات حادة إلى ملاك فريقي واشنطن كوماندرز وكليفلاند غارديانز، مشيرا إلى أنهما تخليا عن اسميهما السابقين "ريدسكينز" و"إنديانز" (الهنود) ضمن ما وصفه بـ"التحول الثقافي القسري".
ويحتفظ فريقا واشنطن كوماندرز وكليفلاند غارديانز للبيسبول باسميهما الحاليين منذ موسم 2022، وقد أكد كلاهما عدم وجود خطط لتغييرهما.
وقال ترامب عبر منشور على منصة "تروث سوشيال" أمس الأحد إنه يريد عودة فريق كليفلاند للبيسبول إلى اسمه السابق، مشيرا إلى وجود "مطالبات كبيرة بهذا الأمر أيضا".
وشدد الرئيس الأمريكي على أن فريق واشنطن لكرة القدم الأمريكية سيكون "أكثر قيمة بكثير" إذا استعاد اسمه القديم.
وأوضح ترامب عبر موقع التواصل الاجتماعي الخاص به "قد أضع عليهم قيدا، وهو أنه إذا لم يعيدوا اسم واشنطن ريدسكينز الأصلي، ويتخلصوا من لقب واشنطن كوماندرز السخيف، فلن أبرم معهم صفقة لبناء ملعب في واشنطن".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقارير: أوبك+ ترفع إنتاج النفط 548 ألف برميل في سبتمبر
تقارير: أوبك+ ترفع إنتاج النفط 548 ألف برميل في سبتمبر

البلاد البحرينية

timeمنذ 8 ساعات

  • البلاد البحرينية

تقارير: أوبك+ ترفع إنتاج النفط 548 ألف برميل في سبتمبر

كشفت تقارير صحفية عن اتفاق تحالف أوبك+ بشكل مبدئي على رفع إنتاج النفط بمقدار 548 ألف برميل يوميًا خلال شهر سبتمبر المقبل، في خطوة تُنهي المرحلة الأخيرة من خفض الإنتاج القياسي الذي تم اعتماده سابقًا بهدف دعم أسعار النفط في الأسواق العالمية. وأكدت مصادر مطلعة لوكالة رويترز داخل التحالف أن القرار النهائي سيُعلن بعد الاجتماع الرسمي المقرر عقده عبر الفيديو في تمام الساعة 11:00 صباحًا بتوقيت غرينتش. وتأتي هذه الخطوة في ظل ضغوط أمريكية متصاعدة على الهند لوقف استيراد النفط الروسي، وسعي واشنطن لفرض مزيد من العقوبات على موسكو من أجل دفعها نحو اتفاق سلام مع أوكرانيا. رفع تدريجي منذ أبريل بدأ تحالف أوبك+، الذي يضم كبار منتجي النفط في العالم بقيادة السعودية وروسيا، في رفع الإنتاج تدريجيًا منذ أبريل الماضي. حيث تم اعتماد زيادات شهرية بدأت بـ138 ألف برميل يوميًا، ثم ارتفعت إلى 411 ألف برميل في مايو ويونيو ويوليو، وصولًا إلى 548 ألف برميل في أغسطس. وإذا تم اعتماد زيادة سبتمبر رسميًا، فسيكون التحالف قد استكمل إلغاء خفض الإنتاج السابق البالغ 2.2 مليون برميل يوميًا، مع السماح لدولة الإمارات برفع إنتاجها بمقدار 300 ألف برميل. خفض طوعي مستمر حتى 2026 ورغم هذه الزيادة، لا تزال هناك تخفيضات طوعية قائمة تشمل خفضًا جماعيًا بنحو 2 مليون برميل يوميًا، وخفضًا منفصلًا من ثمانية أعضاء بقيمة 1.65 مليون برميل يوميًا، ومن المقرر استمرارها حتى نهاية عام 2026. ووفقًا للمصادر، لا توجد خطط لمناقشة هذه التخفيضات الإضافية في الاجتماع الحالي. يمثل قرار أوبك+ تغيرًا استراتيجيًا ملحوظًا من سياسة تقليص المعروض للحفاظ على الأسعار، إلى سياسة زيادة الإنتاج بهدف استعادة الحصة السوقية، خاصة في ظل انتعاش الطلب الموسمي وتراجع حدة التوترات في أسواق الطاقة. ويُتوقع أن تُسهم هذه الزيادة في استقرار أسعار الوقود، خاصة في الأسواق الأمريكية، وهو ما يُعد مكسبًا سياسيًا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي كان قد طالب التحالف مرارًا بضخ كميات أكبر من النفط. تهديدات أمريكية وتوترات روسية القرار يأتي وسط تحذيرات أمريكية بفرض رسوم على مستوردي النفط الروسي ما لم يتم التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في أوكرانيا. وتشير تقارير إلى أن أي تعطيل إضافي في الإمدادات الروسية قد يُشعل أسعار النفط مجددًا، وهو ما يتناقض مع أهداف الإدارة الأمريكية لخفض تكاليف الطاقة. وفي إطار تعزيز التنسيق بين الرياض وموسكو، قام نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك بزيارة نادرة إلى السعودية، حيث التقى وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان، لمناقشة آفاق التعاون في سوق الطاقة العالمية. رغم استقرار خام برنت قرب 70 دولارًا للبرميل يوم الجمعة، إلا أن المحللين يحذرون من فائض متوقع في المعروض النفطي خلال النصف الثاني من العام، بالتزامن مع تباطؤ الاقتصاد العالمي وتراجع الطلب الصناعي، ما قد يضع ضغوطًا إضافية على الأسعار. تم نشر هذا المقال على موقع

تقرير.. صرف 10% فقط من المساعدات الأميركية لغزة
تقرير.. صرف 10% فقط من المساعدات الأميركية لغزة

البلاد البحرينية

timeمنذ 12 ساعات

  • البلاد البحرينية

تقرير.. صرف 10% فقط من المساعدات الأميركية لغزة

أثار الرئيس الأميركي دونالد ترامب جدلاً حول المساعدات الأميركية لغزة، حيث أكد مرارًا أن الولايات المتحدة قدمت 60 مليون دولار لدعم الغذاء في القطاع، بينما أكدت وزارة الخارجية أن المبلغ المخصص هو 30 مليون دولار فقط. وقد صُرف جزء ضئيل من هذا المبلغ، وتحديدًا 3 ملايين دولار (10%)، لمؤسسة "غزة الإنسانية" (GHF)، وهي نظام لتوزيع الغذاء مدعوم من الولايات المتحدة وإسرائيل وفقا لصحيفة "واشنطن بوست" الأميركية. ويأتي هذا التباين في الأرقام في الوقت الذي تشير فيه GHF، وهي نظام لتوزيع الغذاء مدعوم أمريكيًا-إسرائيليًا، إلى صعوبات في توسيع عملياتها في القطاع دون تدفق مالي كبير وموافقة إسرائيلية لفتح المزيد من المواقع في الشمال. وقد أشارت مصادر مقربة من عملية الإغاثة إلى أن الولايات المتحدة أكدت للمشاركين في المؤسسة أنها لن تسمح بنفاد أموالها، وأن هناك خططًا لدراسة مواقع توزيع إضافية في الشمال وفقا للتقرير. وفي خضم الانتقادات الدولية للقيود الإسرائيلية على وصول الغذاء، والتي تزامنت مع تقارير عن مئات الوفيات المدنية بالقرب من مواقع توزيع GHF، دعت العديد من الدول إلى إيقاف عمليات المؤسسة لصالح توزيع مساعدات الأمم المتحدة. ومع ذلك، أوضحت الإدارة الأميركية أن GHF هي الوسيلة المفضلة لديها، وليست الأمم المتحدة أو منظمات الإغاثة الدولية الأخرى. ولزيادة فهم الوضع الإنساني في غزة، زار المبعوث الرئاسي ستيف ويتكوف، برفقة السفير الأميركي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، موقع توزيع تابع لـ GHF. ووفقًا لويتيكوف، كان الهدف من الزيارة هو إعطاء ترامب "فهمًا واضحًا للوضع" والمساعدة في وضع خطة لتوصيل المساعدات. ورغم ذلك، لم يُقدم ترامب أو ويتكوف أي تفاصيل حول "الخطة الجديدة" التي أشار إليها الرئيس. من جهتها، تؤكد كل من الولايات المتحدة وإسرائيل أن مواقع GHF أفضل في إيصال المساعدات من قوافل الأمم المتحدة التي يتهمان حماس بنهبها، بينما تقول الأمم المتحدة إن معظم عمليات النهب سببها اليأس لدى سكان غزة. وفي الوقت الذي ينتهي فيه عقد المقاولين الأميركيين الحاليين الذين يوفرون الخدمات اللوجستية والأمن لـ "GHF" خلال ثلاثة أسابيع، لا تزال الحكومة الإسرائيلية تمتنع عن التعليق على إمكانية تقديمها لمبلغ مماثل من التمويل.

عصر جديد من الدبلوماسية الأميركية القائمة على سياسة 'الرجل القوي'
عصر جديد من الدبلوماسية الأميركية القائمة على سياسة 'الرجل القوي'

البلاد البحرينية

timeمنذ 19 ساعات

  • البلاد البحرينية

عصر جديد من الدبلوماسية الأميركية القائمة على سياسة 'الرجل القوي'

شهدت السياسة الخارجية الأميركية تحولًا جوهريًا منذ تولي الرئيس ترامب السلطة، إذ كان هذا التحول مدفوعًا بأجندة 'أميركا أولًا' التي طرحها ترامب، حيث أصبح كل شيء محلًا للمساومة، وأصبح هناك الكثير على المحك. يشكل هذا تحولًا حاسمًا عن التعددية التي تقودها الولايات المتحدة والنظام الدولي القائم على القواعد الذي كان يميز الحقبة التي تلت الحرب العالمية الثانية. وبدلا من ذلك، تعكس سياسات ترامب الآن رؤية عالمية تُحدَّد فيها ديناميكيات القوة بواسطة سياسات الرجل القوي والاتفاقيات الثنائية مع أي دولة؛ ما يعيد تشكيل علاقات أميركا مع حلفائها وأعدائها على حد سواء، ويُلغي القواعد الدبلوماسية التي كانت تُوجّه سياساتها. تدّعي إدارة ترامب أن الولايات المتحدة قد تحملت عبئًا أكبر في الحفاظ على الاستقرار العالمي مقارنةً بحلفائها الذين لم يساهموا بنصيبهم العادل. وقد أسهمت هذه المشاعر في دفع عملية إعادة التفاوض على التحالفات طويلة الأمد، لاسيما مع أوروبا. والآن، يواجه القادة الأوروبيون، الذين اعتادوا على عقود من القيادة الأميركية ضمن حلف الناتو والمؤسسات الأخرى، شريكًا أكثر تبادلية وتصادمًا. تتجاوز تداعيات هذا التحول حدود أوروبا، حيث تعتمد السياسة الخارجية لإدارة ترامب على تكتيكات تشبه الاستراتيجيات الإمبريالية، من خلال ممارسة الضغوط على الحلفاء، وتهديدهم بالعقوبات الاقتصادية، وتجاهل القواعد الراسخة. فقد أصبح يُنظر إلى الدول الآن على أنها فرص للمرابحة، والبحث عن أفضل صفقة لتحقيق أقصى استفادة للولايات المتحدة. وتتحدى هذه المقاربة الفكرة التقليدية للغرب ككيان موحد؛ ما يُقوّض التماسك الذي كان يميز العلاقات عبر الأطلسي. أحد الجوانب البارزة في استراتيجية ترامب هو محاولته إعادة تحديد موقع أميركا على الساحة العالمية. ويكمن المحور الرئيس في هذا الجهد في السعي لإعادة تعريف العلاقة بين الولايات المتحدة وروسيا؛ بهدف خلق فجوة بين موسكو وبكين. وفي خطوة غير مسبوقة، انتقد ترامب زيلينسكي علنًا في المكتب البيضوي أمام العالم. ويبدو أنه بدأ يميل نحو روسيا من خلال التصويت لصالحها في الأمم المتحدة ضد قرار يدين العدوان الروسي على أوكرانيا. من الواضح أنه يرى روسيا شريكًا استراتيجيًا مفيدًا لتقليص تهديد الصين. ومع ذلك، أرى أن هذا الجهد من غير المرجح أن ينجح، بالنظر إلى عمق التعاون بين روسيا والصين في مواجهة النفوذ الغربي خلال السنوات الماضية والعلاقة الوثيقة بين البلدين. أضاف صعود الصين كقوة عظمى عالمية وتزايد تكافؤها مع الولايات المتحدة في المجالات الاقتصادية والتكنولوجية والعسكرية مزيدًا من التعقيد إلى هذه المعادلة. بالنسبة لترامب، فإن معالجة ما يراه توازنًا عالميًا غير مناسب يتطلب اتخاذ خطوات جريئة ومثيرة للجدل. إن استعداد إدارته لتجاوز المعايير الدولية يسلّط الضوء على رفض أوسع لليبرالية الدولية التي كانت تُشكّل الركيزة الأساسية للسياسة الخارجية الأميركية في الماضي. وبينما يواجه العالم هذا الوضع الراهن الجديد بشكل جماعي، تظل العواقب طويلة المدى لنهج ترامب غير واضحة. ومع ذلك، ما هو جليّ هو أن الركائز التقليدية للسياسة الخارجية الأميركية تُفكك وتُستبدل بإطار عمل أحادي الجانب يركّز على القوة. ما إذا كان هذا سيؤدي في النهاية إلى تعزيز أو إضعاف مكانة أميركا العالمية، يبقى أمرًا غير مؤكد، حيث يترقّب العالم بقلق لمتابعة الخطوة التالية لهذه الإدارة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store