logo
سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء يتلقى برقية شكر جوابية من خادم الحرمين الشريفين

سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء يتلقى برقية شكر جوابية من خادم الحرمين الشريفين

أخبار الخليجمنذ 6 أيام
تلقى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية شكر جوابية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، وذلك ردًا على برقية التعزية والمواساة التي بعث بها سموه إلى خادم الحرمين الشريفين في وفاة صاحبة السمو الملكي الأميرة بزه بنت سعود بن عبدالعزيز آل سعود رحمها الله.
كما تلقى صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء برقية شكر جوابية مماثلة من أخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية الشقيقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صرخة جريئة من على المنبر
صرخة جريئة من على المنبر

البلاد البحرينية

timeمنذ 5 دقائق

  • البلاد البحرينية

صرخة جريئة من على المنبر

انتشر في وسائل التواصل الاجتماعي مقطع لعالم دين لا أعلم على وجه الدقة من هو ولا من أي بلد، لكنني اعتبرته خطيبًا جريئًا بمعنى الكلمة، فقد صدح بالحقيقة من على منبر المسجد، فلامس بحديثه الصادق واقعًا عربيًّا وإسلاميًّا موجعًا، فليست كل الخطب المنبرية مكررة، وليست كل الأصوات الدينية أسيرة المجاملات أو الخطابات الشعبوية التي تطبطب على الوعي، فهناك من يصدح بالحقيقة، بلا خوف، ويضع إصبعه على الجرح، كما فعل ذلك الشيخ الجريء، إذ إن كلماته وصلت إلى القلب قبل الأذن، لأنها ببساطة كانت صادقة، حارقة، ومؤلمة. هذا الشيخ وقف على منبر المسجد، لا ليعدنا بالفرج والنصر والتمكين فحسب، بل ليسألنا على يد من تنتظرون النصر؟ هل على يد شعوبٍ 30 % منها لا تقرأ ولا تكتب؟ شعوب لا تصنع شيئًا بأيديها، كل ما حولها مستورد من دول تعرف قيمة الإنسان والعقل والعلم؟ أو شعوب لا تنتج جامعة واحدة تنافس جامعات العالم، في وقت يقرأ فيه الياباني 80 كتابًا في السنة، ونحن لا نقرأ صفحة! ناهيك عن أننا لا نعلم زوجاتنا وأبناءنا على القراءة! كان يقول في خطبته إن قبعته مصنوعة من نيوزلندا، ونظارته من النمسا، وحذاءه من إيطاليا، ولباسه من بريطانيا! كان صريحًا حد الوجع، فلم يُجمّل الواقع، ولم يطلب منا أن نغضّ الطرف عنه، بل حثّنا أن نواجه أنفسنا بشجاعة، أن نكفّ عن دعوات النصر إن لم نقم بأسباب النصر، وأن نراجع أنفسنا قبل أن نتذمر من حالنا. قد يرى البعض في حديثه قسوة، لكنه لم يكن إلا مرآةً مخلصة، تعكس الواقع دون رتوش. لقد وضع يده على مفارقة مؤلمة: كيف نرجو تمكينًا من الله ونحن نُهمل العلم، ونُقصّر في العمل، ونستورد حتى إبر الخياطة وورق الكتابة؟ نحن لا نُهزم أمام العدو، بل أمام جهلنا، كسلنا، واستسلامنا لواقع نعرف أنه لا يليق بنا، ثم نلجأ إلى الدعاء كأنه حبل نجاة من تقصيرنا. هذا الشيخ ربما لن يُكرم في وسائل الإعلام، وربما سيُهاجَم لأنه 'يحبط الناس'، لكن الحقيقة هي أن أمثاله هم من يحتاجهم المجتمع، من يقولون لنا ما نحتاج أن نسمعه، لا ما نريد أن نسمعه. نعم، فنحن أمة لها تاريخ عظيم، وماضٍ مشرق، لكن لا يكفي أن نغني له في كل مناسبة. لابد أن نصنع حاضرًا يليق به، ومستقبلاً لا يخجل منّا أبناؤنا فيه. لقد قالها الشيخ بوضوح: 'من لا يقرأ، لا ينهض، من لا يُنتج، لا يُحترم، من لا يُصلح حاله، لا يُنصر'. فهل نملك الجرأة لنقول لأنفسنا ما قاله لنا؟ وهل نملك العزيمة لنغيّر هذا الواقع؟ أم سنكتفي – كالعادة – بالتصفيق لمن صدق، ثم نعود إلى نومنا الثقيل؟ الخلاصة... لشيوخ الدين دور مهم ومحوري، وعليهم أن يكونوا قدوة لنا ويمتلكوا الجرأة الكافية لإلقاء خطب واضحة المعالم وتتعاطى مع قضايا الأمة بكل شفافية وصدق بعيدًا عن أية مصالح شخصية أو دينية، فكلمتهم دائمًا ما تكون مسموعة من قبل الجميع. هذه دعوة صادقة وخالصة إلى جميع خطباء المساجد أن يحذوا حذو هذا الخطيب الذي أراه مثالًا يُحتذى به لما ينبغي أن يكون عليه شيوخ الدين، أداءً لرسالتهم على أكمل وجه. والله من وراء القصد.

لأن الأوطان تُبنى بالفكر لا بالحجر
لأن الأوطان تُبنى بالفكر لا بالحجر

البلاد البحرينية

timeمنذ 5 دقائق

  • البلاد البحرينية

لأن الأوطان تُبنى بالفكر لا بالحجر

في كل محطة من محطات التنمية التي شهدتها البحرين، كانت القيادة الحكيمة تضع الإنسان البحريني في مركز المعادلة. واليوم، تتجدد هذه الرؤية بمبادرات نوعية تعكس قناعة بأن العقول الوطنية هي الثروة الحقيقية التي لا تنضب. إن الدعم المتواصل من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، يعكس إيمانًا عميقًا بدور الشباب البحريني، ليس فقط كمستفيد من التنمية، بل كمحرك أساس لها، ويمضي هذا التوجه قُدُمًا بقيادة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الذي أكد أن 'الرهان على الشباب لم يكن يومًا إلا الخيار الصائب'، مستشهدًا بإطلاق مبادرات استراتيجية آخرها هيئة التميز الأكاديمي. هذه الهيئة لا تُجسّد فقط تكريمًا للنخبة العلمية، بل لخلق ثقافة جديدة عنوانها أن التميز مسؤولية وطنية يجب استثمارها وتوجيهها لصالح الوطن. ومع أكثر من 230 شابًّا وشابة من خريجي أفضل الجامعات العالمية، تنطلق الهيئة كمنصة لربط التميز الفردي بمسؤولية جماعية لبناء مستقبل قائم على المعرفة والابتكار. الجيل البحريني الجديد لا يفتقر للطموح، بل يحتاج إلى من يؤمن به. واليوم، حين تتقدم الدولة بخطوات جادة نحو الاستثمار في العقول، فهي تنشئ أسسًا طويلة الأمد لمجتمع تنافسي، متماسك، وقادر على التقدم، لأن العقول الوطنية هي التي تصنع المستقبل.

أمين عام مجلس النواب يبحث سبل التعاون مع مركز الملك حمد العالمي للتعايش والتسامح
أمين عام مجلس النواب يبحث سبل التعاون مع مركز الملك حمد العالمي للتعايش والتسامح

البلاد البحرينية

timeمنذ 7 ساعات

  • البلاد البحرينية

أمين عام مجلس النواب يبحث سبل التعاون مع مركز الملك حمد العالمي للتعايش والتسامح

أكد سعادة المهندس محمد إبراهيم السيسي البوعينين، الامين العام لمجلس النواب، أن مركز الملك حمد العالمي للتعايش والتسامح يُعد منارة حضارية وإنسانية تعكس الرؤية المستنيرة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، في ترسيخ قيم السلام والتسامح، وتقديم مملكة البحرين كنموذج عالمي للتعددية الثقافية والتعايش بين الشعوب. وأشار سعادته إلى أن مجلس النواب يولي اهتمامًا كبيرًا بالشراكات المؤسسية الوطنية، ويحرص على تعزيز التعاون مع الجهات التي تسهم في دعم الهوية الإنسانية البحرينية، وترسيخ مفاهيم الانفتاح والتفاهم الحضاري، من خلال مبادرات توعوية وثقافية مستدامة، تتكامل مع الأدوار التشريعية والرقابية للمجلس. جاء ذلك خلال استقبال سعادة الأمين العام، في مكتبه، لكل من السيد عبدالله عيسى المناعي، المدير التنفيذي لمركز الملك حمد العالمي للتعايش والتسامح، والشيخة مريم بنت حمود آل خليفة، أخصائي إعلام أول بالمركز، حيث جرى بحث سبل التعاون المشترك، واستعراض المقترحات لتطوير قنوات التواصل المؤسسي، وتفعيل البرامج النوعية التي تسهم في نشر مبادئ التعايش والاحترام المتبادل على المستويين المحلي والدولي. وأكد الأمين العام أن التعاون مع المركز يأتي في سياق اهتمام الأمانة العامة بتبني مشاريع تتماشى مع الرؤية الوطنية لتعزيز ثقافة السلام المجتمعي، من خلال تنفيذ برامج تدريبية متخصصة، وتنظيم ملتقيات وورش عمل تسهم في نشر الوعي بالقيم الإنسانية، إلى جانب إنتاج محتوى إعلامي تثقيفي يبرز جهود مملكة البحرين في هذا المجال. من جانبه، أعرب السيد عبدالله المناعي عن اعتزاز المركز بهذا التعاون البنّاء مع مجلس النواب، مشيرًا إلى أن دعم المؤسسة التشريعية يعزز من مكانة المركز كممثل للنهج البحريني الأصيل في نشر ثقافة الحوار والتفاهم العالمي، مؤكدًا استعداد المركز لتسخير خبراته وبرامجه في خدمة الأهداف المشتركة. وفي ختام اللقاء، تم التأكيد على أهمية مواصلة التنسيق المشترك وتشكيل فرق عمل متخصصة لوضع خطة تنفيذية للمبادرات المستقبلية، تعزز من التكامل المؤسسي وتُسهم في تحقيق رسالة البحرين كعاصمة للتعايش والسلام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store