
باريس سان جيرمان يكتسح ريال مدريد برباعية ويبلغ نهائي كأس العالم للأندية (فيديو)
رويز وديمبلي يقودان التفوق الباريسي
6' PSG take advantage! 💥
A defensive error from Real Madrid and Fabian Ruiz makes no mistake. 1-0 Paris! ⚽️
Watch the @FIFACWC | June 14 - July 13 | Every Game | Free | https://t.co/i0K4eUtwwb | #FIFACWC #TakeItToTheWorld #PSGRMA pic.twitter.com/bx9Qw0pLcm
— DAZN Football (@DAZNFootball) July 9, 2025
فرض باريس سان جيرمان إيقاعه منذ الدقيقة الأولى، وافتتح التسجيل عبر لاعب الوسط فابيان رويز في الدقيقة السادسة بعد تمريرة متقنة من عثمان ديمبلي استغل بها خطأ دفاعيًا قاتلًا من الفريق الإسباني.
وبعد ثلاث دقائق فقط، عاد ديمبلي ليُسجل الهدف الثاني، بعدما قطع الكرة من المدافع أنطونيو روديغر وانطلق بسرعة داخل منطقة الجزاء قبل أن يضعها في شباك تيبو كورتوا بثقة كبيرة.
9' Back-to-back mistakes from Madrid and PSG are loving it! 😱
Dembélé makes it 2-0 after Rüdiger slips up. The Parisians are flying! 🔴🔵
Watch the @FIFACWC | June 14 - July 13 | Every Game | Free | https://t.co/i0K4eUtwwb | #FIFACWC #TakeItToTheWorld #PSGRMA pic.twitter.com/Px5ipoV48E
— DAZN Football (@DAZNFootball) July 9, 2025
التقدّم الباريسي اتّسع أكثر في الدقيقة الرابعة والعشرين، حين سجّل فابيان رويز هدفه الثاني والثالث لفريقه، مؤكّدًا الهيمنة التامة لباريس سان جيرمان على مجريات اللقاء.
وفي الشوط الثاني، واصل النادي الباريسي ضغطه الهجومي، ونجح غونسالو راموس في إضافة الهدف الرابع بطريقة مميزة، قبل أن يحتفل بالهدف موجهًا إهداءً مؤثرًا إلى صديقه وزميله في المنتخب البرتغالي ديوغو جوتا.
وبهذا الهدف، أسدل باريس سان جيرمان الستار على واحدة من أقوى مبارياته في البطولة، مؤكدًا أنه مرشح فوق العادة للتتويج باللقب.
النهائي المرتقب ضد تشيلسي
وبفضل هذا الانتصار الكبير، يضرب باريس سان جيرمان موعدًا ناريًا مع تشيلسي الإنجليزي في نهائي البطولة، بعد تأهل الأخير على حساب إنتر ميلان في نصف النهائي الآخر.
وكان باريس قد تجاوز بايرن ميونخ الألماني في الدور السابق، بينما بلغ ريال مدريد هذا الدور بعد مباراة مثيرة أمام بوروسيا دورتموند انتهت بفوزه بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
النهائي المرتقب سيجمع بين مدرستين كرويتين مختلفتين، حيث يسعى باريس سان جيرمان لتحقيق لقبه الأول عالميًا، فيما يأمل تشيلسي في استعادة أمجاده الدولية بلقب جديد يضاف إلى تاريخه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
مودريتش: ريال مديد سيبقى في قلبي إلى الأبد
أكد النجم الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش أن فريقه السابق ريال مدريد الإسباني سيبقى في قلبه دائماً، وذلك بعد انتقاله رسمياً إلى ميلان الإيطالي الاثنين. ودع لوكا مودريتش جماهير ريال مدريد بعد مسيرة أسطورية شهدت تتويجه بـ28 لقباً خلال 13 موسماً، ليصبح أنجح لاعب في تاريخ النادي الملكي. وقال مودريتش لتلفزيون «ريال مدريد»: «تجتاحني مشاعر متضاربة، لقد انتهت حقبة لا تنسى، مجيدة ومظفرة، ما مررت به يمنحني المزيد من السعادة، إن التفكير في كل ما حققته هنا يجعلني سعيداً للغاية، حتى لو انتهى، في ريال مدريد، نضجت بصفتي لاعباً وشخصاً، لقد منحني ريال مدريد كل شيء باعتباري لاعب كرة قدم، ولهذا سأكون ممتناً طوال حياتي. سأظل دائماً مدريدياً». وتابع: «لقد كانت رحلة طويلة، لكنها لا تنسى. لقد نضجت كثيراً بصفتي لاعباً وشخصاً، لدي بيت آخر غير بيتي، لأن مدريد وإسبانيا بمثابة بيتي الثاني». وأشار: «أنا سعيد جداً ومتأكد من أنني مع مرور الوقت سأزداد إدراكاً بما حققته، لأنني سأحتاج إلى بعض الوقت لأستوعب كل المشاعر وكل ما أنجزته هنا». وأضاف: «الاستماع إلى أرقامي يملأني فخراً وسعادة بما حققته هنا، كوني اللاعب الذي فاز بأكبر عدد من الألقاب مع أفضل ناد في تاريخ كرة القدم أمر مثير للإعجاب، لكن الأمر لا يقتصر على ذلك، فهناك أشياء أخرى أيضاً، مثل محبة الجماهير. أتذكرها دائماً لأنها شيء لا يمكن لأحد أن يسلبه منك. لا يمكنك خداع الناس، ولن يحبوك المودة التي منحوني إياها مذهلة، لمجرد أنني ألعب في ريال مدريد». وأوضح النجم الكرواتي: «رئيس النادي فلورنتينو بيريز، كان مهماً جداً بالنسبة لي، أولاً لأنه جلبني إلى هنا. ومنذ ذلك الحين، أظهر لي دائماً مودة خاصة، وعاملني معاملة حسنة. الآن أستطيع أن أقول، لقد عاملني بطريقة مختلفة، وكان يكن لي مشاعر خاصة جداً. وأعتقد أنه أظهر ذلك في مباراتي الأخيرة، لأنني لم أر الرئيس يبكي من قبل. عندما رأيت الصور، أدركت أن هذا الشخص يحبني بصدق. سأظل ممتناً له إلى الأبد لكل ما فعله لي ولعائلتي». وأكد: «من الصعب اختيار لحظة واحدة من بين كل اللحظات الثمينة التي عشتها هنا، لكنني دائماً ما أسلط الضوء على كأس أبطال أوروبا العاشرة وأرغب في تذكرها، لأنها كانت نقطة البداية لكل شيء. إنها بداية الهيمنة على مدار 12 أو 13 عاماً الماضية، التي كانت رائعة، حيث فزنا في غضون عشر سنوات بستة ألقاب في دوري أبطال أوروبا، دائماً ما أذكر الكأس العاشرة لأنها كانت مبهرة، والطريقة التي فزنا بها تجسد تماماً جوهر ريال مدريد... عدم الاستسلام والإيمان بقدرتنا حتى النهاية. لقد فعلنا ذلك، وأثبتنا ذلك في تلك المباراة. سأتذكر أيضاً الاحتفال في ساحة ثيبيليس في مدريد. كان حدثاً رائعاً». وختم بالقول: «لم أفكر قط في الطريقة التي أرغب أن يتذكرني بها الناس. كيفما يريدون. أولاً وقبل كل شيء، باعتباري شخصاً جيداً. وبصفتي لاعباً بذل قصارى جهده دائماً، واحترم الجميع، منافسيه وزملاءه وجماهيره، بصفتي لاعباً بذل قصارى جهده دائماً من أجل ريال مدريد». مع دخوله عامه الـ39 سيحاول النجم الكرواتي لوكا مودريتش مساعدة ميلان الإيطالي، بطل أوروبا سبع مرات، على العودة لأمجاده بعد موسم هو الأسوأ في تاريخ النادي. ووقع مودريتش، الفائز بالكرة الذهبية 2018، على عقد لمدة عام مع ميلان، ويتضمن عقده مع ميلان خيار التمديد لموسم إضافي. ونشأ مودريتش مشجعاً لميلان الذي كان يضم في فترة التسعينات، نجمه المفضل ومواطنه زفونيمير بوبان. وكان مودريتش قد أعلن في مايو (أيار) الماضي أنه سيغادر ريال مدريد بعدما حقق 28 لقباً مع الفريق، حيث فاز بدوري أبطال أوروبا ست مرات وكأس العالم للأندية ست مرات وكأس السوبر الأوروبي خمس مرات والدوري الإسباني أربع مرات وكأس ملك إسبانيا مرتين وكأس السوبر الإسباني خمس مرات. وكان ميلان أنهى الموسم الماضي في المركز الثامن بالدوري الإيطالي، وفشل في الحصول على مقعد مؤهل للبطولات الأوروبية. واستعاد ميلان مدربه السابق ماسيمليانو أليجري، وذلك بعد نهاية الموسم الماضي، ليحل بدلاً للمدرب البرتغالي المقال سيرجيو كونسيساو. وفاز أليجري بلقب الدوري الإيطالي مع ميلان في عام 2011 للمرة الأولى في مسيرته مدرباً، قبل أن يحقق خمسة ألقاب متتالية مع يوفنتوس بين عامي 2015 و2019.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
كولويل: مونديال الأندية سيتخطى دوري أبطال أوروبا!
قال ليفي كولويل، مدافع تشيلسي، إن بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم ستتخطى دوري أبطال أوروبا بعدما تغلب فريقه 3-صفر على باريس سان جيرمان بطل أوروبا في النهائي الذي أقيم في نيوجيرسي، الأحد. وأصبحت البطولة تقام بمشاركة 32 فريقاً وكل أربع سنوات، وستكون النسخة الثانية منها عام 2029. وقال كولويل: «هذه أكبر بطولة فزت بها على الإطلاق. أعتقد أن كأس العالم للأندية ستكون أكبر من دوري أبطال أوروبا، وكنا أول فريق يفوز بها». وأضاف: «استمتعت كثيراً بخوض مباريات كل أربعة أو خمسة أيام. واللعب في ملاعب ممتلئة (بالجماهير) واللعب ضد فرق مختلفة لم تكن لتتاح لي فرصة مواجهتها عادة». وقال مدافع إنجلترا (22 عاماً) إن تشيلسي سيسعى لاستغلال الزخم بعد الفوز على الفريق الفرنسي الذي استقبل هدفاً واحداً فقط في طريقه لبلوغ نهائي البطولة. وتابع: «قلت في بداية هذه البطولة إن خطتنا هي الفوز بها، فنظر إليّ الناس كما لو كنت مجنوناً؛ لذا سأكرر الشيء نفسه الآن قبل انطلاق الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا». وفاز تشيلسي بدوري أبطال أوروبا مرتين عامي 2012 و2021.


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
مودريتش ينضم لميلان.. رسمياً
انضم الدولي الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش إلى صفوف ميلان الإيطالي بعد 13 موسمًا خاضها مع ريال مدريد الإسباني، وفق ما أعلن النادي اللومباردي أمس الاثنين عبر موقعه الرسمي. وجاء في بيان بطل إيطاليا 19 مرة «يسر نادي ميلان أن يعلن بأن لوكا مودريتش وقع عقدًا مع النادي حتى 30 يونيو (حزيران) 2026 مع خيار التمديد لعام واحد حتى 30 يونيو (حزيران) 2027». وأنجز الدولي الكرواتي تفاصيل انضمامه إلى ميلان بعدما أمضى يوم الاثنين في ميلانو، بعد خمسة أيام من خوض مباراته الأخيرة بقميص ريال مدريد الإسباني والذي أحرز معه جميع الألقاب الممكنة خلال 13 موسمًا. ومنذ وصوله إلى ميلانو في الصباح، استقبل «الساحر» عشرات المشجعين لدى وصوله إلى العيادة التي يجري فيها النادي اللومباردي الفحوصات الطبية الروتينية التي تسبق أي انتقال، ثم إلى مقر النادي. بعد ذلك، غادر مودريتش المدينة متوجهًا إلى زاغرب. وقال مودريتش في مقطع فيديو نشره الحساب الرسمي للنادي في تيكتوك «أنا سعيد للغاية بالوجود هنا لبدء فصل جديد في مسيرتي». ووصل مشوار مودريتش مع ريال إلى نهايته بعد مونديال الأندية وفق ما أعلن في أيار/مايو، ليغادر النادي الذي وصل إليه عام 2012 في طريقه لإحراز جميع الألقاب الممكنة، أبرزها الدوري المحلي أربع مرات ودوري أبطال أوروبا ست مرات في إنجاز قياسي يتقاسمه مع داني كارفاخال والألماني توني كروس وناتشو وأسطورة النادي الملكي في الخمسينات والستينات باكو خينتو.