logo
ترامب يعبر عن استيائه من ارتفاع أسعار النفط مؤخرا

ترامب يعبر عن استيائه من ارتفاع أسعار النفط مؤخرا

الوكيلمنذ 21 ساعات

10:22 م
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/734059
تم
الوكيل الإخباري-
عبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخميس، عن استيائه من ارتفاع أسعار النفط وسط مخاوف بشأن الإمدادات جراء صراع محتمل في الشرق الأوسط. اضافة اعلان
وارتفعت أسعار النفط العالمية والأميركية بأكثر من 4% الأربعاء، إلى أعلى مستوياتها منذ أوائل نيسان قبل أن تتراجع قليلا الخميس.
وقال ترامب خلال فعالية بالبيت الأبيض "لا يعجبني ارتفاع أسعار النفط قليلا خلال الأيام القليلة الماضية. ستستمر في الانخفاض قليلا، أليس كذلك؟ لأننا نسيطر على التضخم".
وصعدت الأسعار إثر إعلان الولايات المتحدة نقل أميركيين من الشرق الأوسط قبيل محادثات مع إيران بشأن أنشطتها النووية.
وقال ترامب الأربعاء، إن أميركيين يغادرون المنطقة لأنها "قد تكون مكانا خطيرا" وإنه لن يسمح لطهران بامتلاك سلاح نووي.
وتؤكد إيران أن أنشطتها النووية لأغراض سلمية.
وأثار تصاعد التوتر مع إيران احتمال تأثر إمدادات النفط. ومن المقرر أن يجتمع الجانبان الأحد، في العاصمة العمانية مسقط.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: كميات كبيرة من الأسلحة الأمريكية الأكثر فتكا في العالم في طريقها إلى إسرائيل
ترامب: كميات كبيرة من الأسلحة الأمريكية الأكثر فتكا في العالم في طريقها إلى إسرائيل

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

ترامب: كميات كبيرة من الأسلحة الأمريكية الأكثر فتكا في العالم في طريقها إلى إسرائيل

#سواليف حذر الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب، اليوم الجمعة، إيران من أن ' #الهجمات القادمة المخطط لها ستكون أكثر وحشية'، معلنا أن #كميات #كبيرة من #الأسلحة_الأمريكية #الأكثر_فتكا في العالم في طريقها إلى #إسرائيل. وكتب ترامب في منشور على منصة 'تروث سوشيال': 'منحت #إيران فرصة تلو الأخرى لعقد اتفاق، وخاطبتها بأشد العبارات، قائلا 'فقط افعلوها'، معتبرا أنه 'رغم كل محاولاتها (إيران) واقترابها من تحقيق ذلك، فإنها لم تتمكن من إبرام الاتفاق'. وأوضح ترامب أنه حذر إيران من أن ما ينتظرها سيكون أسوأ بكثير مما تعرفه أو تتوقعه أو سمح لها بمعرفته، مؤكدا أن 'الولايات المتحدة تصنع أفضل وأكثر الأسلحة فتكا في العالم، وبفارق كبير، وأن لدى إسرائيل كميات كبيرة منها، والمزيد في الطريق، والإسرائيليين يعرفون جيدا كيف يستخدمون تلك الأسلحة'. وأشار إلى أن بعض المتشددين الإيرانيين تحدثوا بشجاعة، لكنهم لم يدركوا ما كان على وشك الحدوث، مؤكدا أن 'جميعهم باتوا أمواتا الآن، وأن الوضع سيزداد سوءا'. ولفت إلى أن هناك بالفعل قدرا كبيرا من الموت والدمار، لكنه أشار إلى أن الفرصة لا تزال متاحة لوقف هذا 'الذبح'، محرًا من أن الهجمات القادمة المخطط لها ستكون أكثر وحشية. ودعا ترامب إيران إلى المسارعة في إبرام اتفاق 'قبل أن لا يبقى شيء'، وإنقاذ ما تبقى مما كان يعرف يوما بـ'الإمبراطورية الفارسية'. وختم بالقول: 'لا مزيد من الموت، لا مزيد من الدمار، فقط افعلوها، قبل فوات الأوان. بارك الله فيكم جميعا'.

ترامب يحذر طهران من 'غارات قادمة أكثر وحشية' ويدعوها لـ'إبرام اتفاق لإنقاذ ما كانت تُعرف بالإمبراطورية الإيرانية'
ترامب يحذر طهران من 'غارات قادمة أكثر وحشية' ويدعوها لـ'إبرام اتفاق لإنقاذ ما كانت تُعرف بالإمبراطورية الإيرانية'

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

ترامب يحذر طهران من 'غارات قادمة أكثر وحشية' ويدعوها لـ'إبرام اتفاق لإنقاذ ما كانت تُعرف بالإمبراطورية الإيرانية'

أخبارنا : واشنطن ـ قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الجمعة في مقابلة مع قناة "إيه.بي.سي نيوز' الأمريكية إن الهجوم الإسرائيلي على إيران كان "ممتازا'، وحذر من المزيد من الهجمات في المستقبل. ونقل مراسل القناة على منصة إكس عن ترامب قوله "أعتقد أنه كان ممتازا، منحناهم فرصة ولم يغتنموها، تعرضوا لضربة قوية، قوية جدا… وهناك المزيد (من الهجمات) في المستقبل، أكثر بكثير'. وصرح ترامب لصحيفة وول ستريت جورنال بعدها أنه وفريقه كانوا على علم بخطط إسرائيل للهجوم على إيران. ترامب في إشارة واضحة لأن إسرائيل استعملت أسلحة أمريكية : "قلت لهم (للإيرانيين) إن الأمر سيكون أسوأ بكثير مما يعرفونه أو يتوقعونه أو يُقال لهم، والولايات المتحدة تُصنّع أفضل وأخطر المعدات العسكرية في العالم، بلا منازع، وإسرائيل تمتلك الكثير منها' وقالت الصحيفة إن ترامب عندما سُئل عن نوع الإخطار الذي تلقته الولايات المتحدة قبل الهجوم، قال في مقابلة هاتفية قصيرة "إخطار؟ لم يكن إخطارا، وإنما كنا نعلم ما يحدث'. وأضاف ترامب للصحيفة أنه تحدث إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس الخميس ويعتزم التحدث إليه مجددا اليوم. وذكرت الصحيفة أن ترامب وصف العملية بأنها "هجوم ناجح للغاية، وهذا وصف متواضع'. وكان ترامب حذر سابقا اليوم إيران "من هجمات أكثر وحشية من إسرائيل'، وحثها على إبرام اتفاق بشأن برنامجها النووي وقال إن الوقت لا يزال متاحا أمام طهران لمنع مزيد من الصراع مع إسرائيل. وقال ترامب على منصة تروث سوشيال (المملوكة له): "لقد منحت إيران فرصة تلو الأخرى لإبرام صفقة. قلت لهم، بأقوى العبارات، "افعلوا ذلك فحسب'، لكن مهما حاولوا، ومهما اقتربوا، لم يتمكنوا من ذلك'. وفي إشارة واضحة لأن إسرائيل استعملت أسلحة أمريكية أضاف: "قلت لهم (للإيرانيين) إن الأمر سيكون أسوأ بكثير مما يعرفونه أو يتوقعونه أو يُقال لهم، وإن الولايات المتحدة تُصنّع أفضل وأخطر المعدات العسكرية في العالم، بلا منازع، وأن إسرائيل تمتلك الكثير منها، وسيأتي المزيد – وهم يعرفون كيف يستخدمونها'. وذهب ترامب للقول "تحدث (ما وصفهم) ببعض المتشددين الإيرانيين بشجاعة، لكنهم لم يكونوا يعلمون ما سيحدث. لقد ماتوا جميعًا الآن، وسيزداد الأمر سوءًا! لقد شهدنا بالفعل موتًا ودمارًا هائلين، لكن لا يزال هناك وقت لإنهاء هذه المذبحة، مع هجمات مُخطط لها مسبقًا ستكون أكثر وحشية'. وختم ترامب منشوره بالقول "يجب على إيران إبرام صفقة، قبل أن يضيع كل شيء، وإنقاذ ما كانت تُعرف سابقًا بالإمبراطورية الإيرانية. لا مزيد من الموت، لا مزيد من الدمار، فقط افعلوا ذلك، قبل فوات الأوان. بارك الله فيكم جميعًا!'. وشنت إسرائيل هجمات على إيران فجر اليوم الجمعة وقالت إنها استهدفت منشآت نووية ومصانع صواريخ باليستية وقادة عسكريين في بداية عملية لمنع طهران من صنع سلاح نووي. ويتكوف "ما زال يعتزم المشاركة في المحادثات مع إيران بمسقط' وعلى صعيد متصل قالت صحيفة "نيويورك تايمز' الأمريكية إن المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، لا يزال يعتزم المشاركة في المباحثات النووية بين إيران والولايات المتحدة المقررة في العاصمة العمانية مسقط في 15 يونيو/حزيران الجاري. ونقلت الصحيفة، الجمعة، ادعاءات مسؤول مطلع على المباحثات النووية فضَّل عدم الكشف عن هويته. وادعى المسؤول أن المبعوث الأمريكي ويتكوف "ما زال' يعتزم المشاركة في الاجتماع بمسقط. من ناحية أخرى، أعلنت إيران أنها علّقت المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة بعد العدوان الإسرائيلي. أعلنت إيران أنها علّقت المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة بعد العدوان الإسرائيلي في حين قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد الهجوم الإسرائيلي في تصريحات عبر الهاتف لقناة "فوكس نيوز': "إيران لا تستطيع امتلاك قنبلة نووية، ونأمل أن تعود إلى طاولة المفاوضات'. وأضاف قائلا: "سنرى ما سيحدث، ثمة بعض الشخصيات القيادية (الإيرانية) لن تعود' في إشارة إلى أنهم قتلوا بالضربات الإسرائيلية. وفجر الجمعة بدأت إسرائيل هجوما واسعا على إيران أطلقت عليه اسم "الأسد الصاعد'، قصفت خلاله أهدافا نووية بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين وعلماء. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، إنه "أطلق وبتوجيهات من المستوى السياسي هجوما استباقيا دقيقا ومتكاملا لضرب البرنامج النووي الإيراني'. وأضاف: "استكملت عشرات الطائرات الحربية قبل قليل الضربة الافتتاحية التي طالت عشرات الأهداف العسكرية التابعة للنظام الإيراني ومن بينها أهداف نووية في مناطق مختلفة من إيران'. بالمقابل، توعد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي – برسالة وجهها إلى شعبه – إسرائيل، بـ'عقاب صارم'، ردا على الهجمات. وتتهم الولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل ودول أخرى، إيران بالسعي إلى إنتاج أسلحة نووية، بينما تقول طهران إن برنامجها مصمم لأغراض سلمية، بما في ذلك توليد الكهرباء. وتعد إسرائيل الدولة الوحيدة في المنطقة التي تمتلك ترسانة نووية، وهي غير خاضعة لرقابة دولية.

الهلال النووي وحدود الدور الأردني: من الحياد الحذر إلى التموقع الذكي في هندسة الأمن الإقليمي #عاجل
الهلال النووي وحدود الدور الأردني: من الحياد الحذر إلى التموقع الذكي في هندسة الأمن الإقليمي #عاجل

جو 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • جو 24

الهلال النووي وحدود الدور الأردني: من الحياد الحذر إلى التموقع الذكي في هندسة الأمن الإقليمي #عاجل

جو 24 : كتب وائل منسي - يبدو أن المنطقة تقف على عتبة تصعيد غير مسبوق تتقاطع فيه الاستراتيجيات النووية والتقليدية والرمزية، مع حضور أمريكي كثيف يدفع بعقيدة الردع المتفوق إلى أقصى تجلياتها. التصريحات المتبادلة بين طهران وتل أبيب، والمواقف الأمريكية التي تلوّح بتحويل إسرائيل إلى مخزن متقدم لأفتك ترسانات العالم، لا تعبّر فقط عن لحظة غضب، بل تكشف عن تحوّل استراتيجي باتجاه المواجهة المفتوحة أو الردع المحسوب عالي الكلفة. حديث ترامب عن أسلحة "الأكثر فتكا في العالم" هو إعلان صريح عن تحوّل نوعي في قواعد الاشتباك، لا سيما إذا أُقحمت أدوات التفوق السيبراني والميداني معاً في صراع سيحدد ملامح الأمن الإقليمي للجيل القادم. في المقابل، تتعامل طهران بخطاب مزدوج: تعبئة داخلية مبنية على الكبرياء والرد القاسي، ورسائل خارجية موجهة للردع من بوابة "الندم" الاستراتيجي لإسرائيل، وهذا يعكس تصميم النظام الإيراني على عدم الخضوع، مع محاولة ضبط سقف التصعيد حتى لا يُفقد زمام السيطرة. ضمن منطق التنبؤ المستقبلي (Futures Studies)، فإن التفاعلات الحالية تشكّل نقطة تحول لا يمكن فهمها إلا باستخدام أدوات مثل تحليل السيناريو، ونموذج STEEP لتحليل العوامل (الاجتماعية، التكنولوجية، الاقتصادية، البيئية، السياسية). الواقع يُظهر أن البنية الأمنية للشرق الأوسط تُعاد صياغتها بأسلوب يتجاوز "إدارة الصراع" التقليدية إلى فرض معادلات ما بعد الردع، أي الانتقال من حالة تجنب الحرب إلى استخدام الحافة النووية كوسيلة لإعادة تعريف التوازنات الإقليمية. هنا يصبح السيناريو الأبرز هو تفكك النظام الأمني العربي التقليدي، وتكريس ما يسمى "الملاذات الأمنية المحمية" تحت العباءة النووية الأميركية أو الإيرانية أو الإسرائيلية، مما يستدعي إعادة تعريف مفهوم السيادة الوطنية، والهويات الأمنية للدول العربية. أما الأردن، فهو أمام مفترق استراتيجي يتطلب تبني Comprehensive Conclusions Tactics، والتي تفترض القراءة متعددة الطبقات للمشهد، وربط المخرجات التكتيكية بالغايات الاستراتيجية ضمن منظومة تحوط نشطة proactive hedging strategy. فالأردن لا يمكنه أن يبقى محايدًا سلبيًا، ولا طرفًا مباشرًا في محور مغامر، بل عليه بناء تموضع مستقبلي ذكي يتضمن: 1. إعادة صياغة العقيدة الأمنية الوطنية لتأخذ في الاعتبار تغير طبيعة التهديدات من تقليدية إلى هجينة (cyber warfare، حرب نووية تكتيكية، حروب الوكالة غير المتوقعة). 2. إنشاء شبكة تحالفات سيادية مستقلة توازن بين الدور الأميركي والبعد الإقليمي، بما فيها قنوات مفتوحة مع إيران وتركيا وإسرائيل، دون التورط في محور عقائدي. 3. بناء منظومة إنذار مبكر سياسي/أمني تستخدم الذكاء الاصطناعي لتحليل المؤشرات المبكرة للتصعيد، وربطها بتوجيه السياسات الوطنية. 4. الانتقال من ردّ الفعل إلى هندسة التأثير الناعم في ملفات مثل القدس، اللاجئين، والحدود، وربطها بأبعاد الطاقة والمياه والعبور. بناء على ذلك، يمكن تقديم سيناريوهات مستقبلية استراتيجية للأردن: السيناريو الأول – الحياد الصلب: يعتمد على تحصين الجبهة الداخلية، وتبني سياسة "الحياد النشط" مع بناء قدرات عسكرية دفاعية متطورة واستثمارات في الردع الرقمي، وتجنب أي اصطفاف. السيناريو الثاني – المحور الأمريكي الإسرائيلي: ويقوم على الدخول في شراكة أمنية أعمق مع إسرائيل وأمريكا مقابل ضمانات اقتصادية وأمنية، لكنه يحمل خطر فقدان الاستقلالية الإقليمية. السيناريو الثالث – وساطة استراتيجية شاملة: بأن يصبح الأردن لاعباً محورياً في التهدئة وتقديم نفسه كوسيط دائم في إدارة التوتر، مما يكسبه شرعية إقليمية جديدة ودوراً في بنية ما بعد الصراع. السيناريو الرابع – الانخراط الأمني العربي الإقليمي: بالدفع نحو بناء محور أمن إقليمي غير استقطابي، بمشاركة السعودية ومصر وتركيا، والعمل على احتواء إيران ضمن تفاهمات أمن جماعي. بالتالي، فإن ما يحدث اليوم ليس مجرد مواجهة طارئة، بل هو مختبر عملي لإعادة صياغة موازين القوى في الإقليم، وعلى الأردن أن ينتقل من موقع "المراقب الحذر" إلى "المهندس الذكي" لموقعه الجيوسياسي في عالم يتغير بسرعة وقسوة. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store