logo
مقتل 12 شخصًا في غارات إسرائيلية استهدفت البقاع الشمالي شرق لبنان

مقتل 12 شخصًا في غارات إسرائيلية استهدفت البقاع الشمالي شرق لبنان

صحيفة سبقمنذ 3 أيام
أغار الطيران الحربي الإسرائيلي اليوم، على منطقة وادي فعرا في البقاع الشمالي شرق لبنان ما أدى إلى مقتل 12 شخصًا من بينهم 7 سوريين وجرح 8 آخرين.
وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية أن الطيران الحربي الإسرائيلي "شن غارات على منطقة وادي فعرا في البقاع الشمالي، إحداها استهدفت مخيمًا للنازحين السوريين، ما أدى إلى سقوط 12 شخصًا من بينهم 7 سوريين، و8 جرحى".
وألقت طائرة مسيرة إسرائيلية قنبلة صوتية باتجاه أرض مفتوحة في بلدة رامية في قضاء بنت جبيل في جنوب لبنان.
وسقط ستة جرحى في الغارات التي شنها الطيران الحربي الإسرائيلي على وادي البقاع شرق لبنان.
وأعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة اللبنانية في بيان، أن غارات العدو الإسرائيلي على البقاع، أدت في حصيلة أولية إلى ست إصابات.
وكان الطيران الحربي الإسرائيلي قد شن سلسلة غارات استهدفت خراج بلدة شمسطار، ووادي أم علي شرق لبنان، وجرود بلدات بريتال وطاريا وبوداي في وادي البقاع شرق لبنان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لبنان يستعد للاتفاق مع سوريا على تبادل السجناء المحكومين
لبنان يستعد للاتفاق مع سوريا على تبادل السجناء المحكومين

الشرق الأوسط

timeمنذ دقيقة واحدة

  • الشرق الأوسط

لبنان يستعد للاتفاق مع سوريا على تبادل السجناء المحكومين

يستعد وزير العدل اللبناني، عادل نصار، للاتصال بنظيره السوري مظهر الويس، لترتيب اتفاق بين الجانبين اللبناني والسوري لتبادل السجناء المحكومين، لإكمال محكوميتهم في سوريا أو لبنان، في خطوة لتقليص الاكتظاظ في السجون اللبنانية، حسبما قالت مصادر لبنانية. وترأَّس الرئيس اللبناني، جوزيف عون، الجمعة، اجتماعاً وزارياً وأمنياً في قصر بعبدا، حضره وزراء «الدفاع الوطني» و«الداخلية» و«العدل»، إلى جانب قادة الأجهزة العسكرية والأمنية، والمدعي العام التمييزي، وشخصيات أمنية وقضائية. في مستهل الاجتماع، تم عرض الوضع الأمني في البلاد، في ضوء التطورات الأخيرة، ثم خصص البحث لدرس مسألة الاكتظاظ في السجون اللبنانية نتيجة ارتفاع عدد السجناء، بمن فيهم السجناء السوريون، والإجراءات الواجب اتخاذها لمعالجة هذا الأمر، ووضع الأطر القانونية كافة التي تسمح بتسريع المعالجة، حسبما أفادت الرئاسة اللبنانية. الرئيس اللبناني جوزيف عون يترأس الاجتماع الامني - القضائي في قصر بعبدا (الرئاسة اللبنانية) وقالت مصادر مطلعة على أجواء الاجتماع لـ«الشرق الأوسط» إن الاجتماع «خصّص للبحث في أزمة السجون اللبنانية والاكتظاظ فيها»، لافتة إلى أنه «جرى التشديد أمام وزيري الداخلية أحمد الحجار، والعدل عادل نصار، على أنه مع صدور التشكيلات القضائية المنتظرة هذا الصيف أو بداية السنة القضائية، يجب أن يفعّل القضاء عمله»، موضحة أنه «على قضاة التحقيق والمحاكم أن يفصلوا في مئات الدعاوى التي أنجزت ولا تستحق التأخير». وقالت المصادر إن هذه الدعوة جاءت من خلفية أنه «حين يتم الفصل في تلك الدعاوى سيتم إخلاء سبيل عدد كبير من الموقوفين، وتالياً، سيتم التخفيف من أزمة الاكتظاظ في السجون». كما تطرّق الاجتماع إلى ضرورة الاهتمام بالسجون، وتحسين الظروف المعيشية والرعائية فيها والعناية بها، فضلاً عن زيادة التقديمات الطبية، وإيلاء النظافة عناية أكبر. وأعلنت السلطات اللبنانية في وقت سابق أنها ستتخذ إجراءات لتخفيف الاكتظاظ في السجون، تبدأ من تفعيل محكمة في سجن رومية المركزي، بهدف تسريع المحاكمات. ويشكل تأخير المحاكمات والبتّ في القضايا العالقة واحدة من أبرز المشكلات التي يعاني منها السجناء، بحيث يقضي كثير منهم شهوراً وسنوات موقوفين بانتظار محاكمتهم. وللمفارقة فإن 51.50 في المائة من سجناء رومية موقوفون، و48.50 في المائة محكومون. وفيما يخص الموقوفين السوريين، قالت المصادر إن وزير العدل عادل نصار «أبلغ المجتمعين أنه في الأيام المقبلة، سيتصل بنظيره السوري لترتيب اجتماع، سواء في بيروت أو دمشق، لبلورة اتفاقية تتعلق بتبادل المحكومين، والتوقيع عليها»، أي استرداد دمشق لمساجين سوريين مدانين في لبنان بتهم جنائية، أو استرداد بيروت مساجين لبنانيين مدانين في سوريا، لإتمام محكوميتهم في سجون بلدهم. وأشارت المصادر إلى أن هذه الاتفاقية «تحتاج إلى توقيع كلا الوزيرين، ومصادقة البرلمان اللبناني على الضفة اللبنانية، لتأخد طريقها إلى التنفيذ». ويبلغ عدد الموقوفين السوريين في السجنون اللبنانية، 1700، منهم 389 صادرة بحقهم أحكام قضائية، والبقية يحاكَمون تباعاً.

واشنطن: لم ندعم الغارات الإسرائيلية الأخيرة على سوريا
واشنطن: لم ندعم الغارات الإسرائيلية الأخيرة على سوريا

العربية

timeمنذ 31 دقائق

  • العربية

واشنطن: لم ندعم الغارات الإسرائيلية الأخيرة على سوريا

أكدت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية، تامي بروس، أن الولايات المتحدة لم تدعم الغارات الغارات الإسرائيلية الأخيرة على سوريا. The U.S. is engaging Israel and Syria at the highest levels to defuse the crisis and advance lasting peace. @POTUS ' vision is clear: a stable Syria, a peaceful region, and a more prosperous Middle East—built on peace among neighbors. — Tammy Bruce (@statedeptspox) July 18, 2025 وقالت إن بلادها تتواصل مع كل من إسرائيل وسوريا على أعلى المستويات لنزع فتيل الأزمة وتعزيز السلام الدائم. وأضافت: "رؤية الرئيس ترامب واضحة: سوريا مستقرة، ومنطقة يسودها السلام، وشرق أوسط أكثر ازدهاراً قائم على السلام بين الجيران". غارات إسرائيلية وشنت إسرائيل، يوم الأربعاء، غارات جوية قوية على دمشق، استهدفت مقر وزارة الدفاع ومناطق قريبة من القصر الرئاسي بالعاصمة السورية غداة تصاعد العنف في محافظة السويداء الجنوبية. وبحسب الجانب الإسرائيلي، جاءت هذه الضربات ردًا على هجمات الحكومة السورية ضد الطائفة الدرزية، وتأكيدا على أن إسرائيل لن تسمح باستهداف الدروز. وتعيش محافظة السويداء منذ 13 يوليو الحالي، توترات متصاعدة اندلعت إثر اشتباكات بين مجموعات مسلحة محلية وقبائل بدوية موالية للحكومة السورية، خلال عمليات فضّ النزاعات في ريف المحافظة، وأسفرت عن سقوط قتلى وجرحى من المدنيين والعسكريين. في المقابل، ردّت إسرائيل عبر سلاح الجو باستهداف قوات سورية في درعا ودمشق، معلنة أنها تهدف إلى منع قوات الحكومة من التوغل جنوباً. وقف النار وأعلنت وزارة الداخلية السورية، الأربعاء، التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في السويداء، يضم 14 بنداً، ينص أبرزها على إيقاف كل العمليات العسكرية بشكل فوري، وتشكيل لجنة مراقبة من الدولة السورية وشيوخ دروز للإشراف على عملية التنفيذ.

طهران تستأنف تسليح حلفائها... شحنات صواريخ إيرانية في قبضة اليمن وسوريا ولبنان
طهران تستأنف تسليح حلفائها... شحنات صواريخ إيرانية في قبضة اليمن وسوريا ولبنان

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

طهران تستأنف تسليح حلفائها... شحنات صواريخ إيرانية في قبضة اليمن وسوريا ولبنان

كشفت مصادر أمنية وعسكرية في المنطقة عن تصاعد محاولات إيران لإعادة تسليح حلفائها من الميليشيات المسلحة في الشرق الأوسط، بعد سلسلة من الانتكاسات العسكرية والضربات الجوية التي تلقتها في الأشهر الأخيرة، والتي استهدفت قادة كباراً ومنشآت حيوية، بينها منشآت نووية. وفقاً لصحيفة «وول ستريت جورنال». وأعلنت قوات يمنية موالية للحكومة الشرعية، أنها صادرت، هذا الأسبوع، شحنة ضخمة من الصواريخ والمعدات العسكرية الإيرانية كانت في طريقها إلى ميليشيا الحوثي في البحر الأحمر. كما أعلنت السلطات السورية واللبنانية عن ضبط شحنات مماثلة كانت معدة للتهريب إلى «حزب الله». صورة للسفينة المضبوطة نشرها الإعلام العسكري لقوات المقاومة الوطنية اليمنية وقالت القيادة المركزية الأميركية، إن الشحنة التي تم اعتراضها في اليمن تُعدّ الأكبر من نوعها من حيث الكم والنوع؛ إذ ضمت نحو 750 طناً من الأسلحة المتطورة، من بينها صواريخ «كروز» وأخرى مضادة للطائرات والسفن، فضلاً عن رؤوس حربية ومحركات لطائرات من دون طيار. وأضافت أن الشحنة كانت مخفية في سفينة شراعية تقليدية، تحت غطاء «شحنة أجهزة تكييف». ووفقاً لمصادر يمنية، فإن عملية الاعتراض نُفذت من قِبل «قوات المقاومة الوطنية»، التي عثرت على وثائق باللغة الفارسية داخل السفينة، تضمنت تعليمات تشغيلية وبيانات فنية صادرة عن شركات إيرانية. وتضمنت الشحنة أيضاً صواريخ «قادر» البحرية، ومكونات من نظام الدفاع الجوي «صقر»، الذي سبق أن استخدمه الحوثيون لإسقاط طائرات أميركية. قوات المقاومة اليمنية صادرت أكثر من 750 طناً من الذخائر والعتاد (الإعلام العسكري) من جهته، نفى المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، صحة هذه المعلومات، معتبراً أن المزاعم حول إرسال شحنات سلاح إلى اليمن «عارية من الصحة». وتأتي هذه التطورات في أعقاب وقف إطلاق النار الذي أنهى تصعيداً عسكرياً دام 12 يوماً بين إسرائيل وإيران، شمل غارات إسرائيلية مكثفة وهجمات أميركية طالت منشآت نووية ومراكز لوجيستية. وأكد محمد الباشا، مؤسس شركة «باشا ريبورت» الأميركية للاستشارات الأمنية، أن توقيت الشحنة وحجمها «يدلّان على مساعٍ إيرانية متسارعة لتعويض الحوثيين عن خسائرهم الأخيرة، واستعادة قدراتهم على استهداف إسرائيل وحركة الملاحة الدولية». في السياق ذاته، قالت مصادر لبنانية رسمية إن الجيش اللبناني صادر شحنة صواريخ مضادة للدبابات من نوع «كورنيت» الروسي، تم تهريبها عبر الحدود السورية، وهي من الطراز المفضل لدى «حزب الله». وسبق ذلك، إعلان وزارة الداخلية السورية الجديدة عن ضبط شاحنة تقل صواريخ «غراد» كانت مخبأة بين صناديق خضراوات في طريقها إلى لبنان. ويرى خبراء أمنيون أن التحولات السياسية في دمشق بعد سقوط نظام الأسد وتشكيل حكومة جديدة مناهضة لطهران، لعبت دوراً في تضييق الخناق على خطوط التهريب التقليدية؛ ما أجبر المهربين على تقليص شحناتهم واعتماد وسائل أكثر سرية. وقال مايكل كرداش، نائب رئيس وحدة تفكيك المتفجرات السابق في الشرطة الإسرائيلية ورئيس وحدة الأبحاث في شركة «تيروجينس» الأمنية: «إن هناك نمطاً متزايداً من محاولات تهريب السلاح إلى (حزب الله) عبر سوريا، لكنه يواجه تحديات لوجيستية وأمنية متزايدة». ورغم ذلك، تؤكد تقارير استخباراتية أن «حزب الله» نجح، إلى حد ما، في إعادة بناء جزء من ترسانته، عبر تصنيع صواريخ وطائرات مسيَّرة محلياً، وتمكن من إدخال بعض الشحنات الصغيرة من الصواريخ الدقيقة، في تحدٍ واضح للرقابة الدولية والإسرائيلية. وفي تطور خطير الأسبوع الماضي، شن الحوثيون هجمات صاروخية وطائرات مسيّرة استهدفت سفينتين تجاريتين في البحر الأحمر؛ ما أدى إلى مقتل 3 من أفراد الطاقم، وأسر آخرين، في مؤشر على أن جهود إعادة التسليح بدأت تُترجم إلى عمليات ميدانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store