logo
قمة البريكس تختتم أعمالها بتوقيع أكبر اتفاقية بقيمة تزيد عن 100 مليار دولار بين طرفين من البرازيل والإمارات

قمة البريكس تختتم أعمالها بتوقيع أكبر اتفاقية بقيمة تزيد عن 100 مليار دولار بين طرفين من البرازيل والإمارات

زاوية٠٨-٠٧-٢٠٢٥
اختتمت بالأمس أعمال القمة السابعة عشر لقادة دول مجموعة "بريكس" التي حضرها وفد دولة الإمارات العربية المتحدة برئاسة سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، والتقى خلالها سموه بفخامة لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية، حيث جرى بحث سُبل تعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات الحيوية بما يخدم تطلعات البلدين ويعود بالنفع على شعبيهما الصديقين.
وقد نتج عن التعاون المستمر بين دولتي الإمارات العربية المتحدة والبرازيل توقيع أكبر اتفاقية تفاهم اقتصادية ضمن أعمال قمة مجموعة البريكس الـ 17 لتأسيس صندوق استثماري تنموي تجاوزت قيمته 100 مليار دولار أمريكي بين مجموعة أبوظبي للاستثمار (ADIG) المؤسسة لثلث القطاع المصرفي في الإمارات وبنك البرازيل (ش.م.ع)، الذي يتجاوز عمره 200 عام، ويُعتبر أكبر بنك في البرازيل وأمريكا اللاتينية، وذلك بحضور سعادة زايد بن راشد بن عويضة القبيسي، الرئيس التنفيذي لمجموعة أبوظبي للاستثمار (ADIG)، والسيدة تارسيانا ميديروس، رئيسة بنك البرازيل (ش.م.ع).
ويهدف هذا الاتفاق إلى تأسيس صندوق استثماري تنموي، يُعد الأكبر من نوعه على مستوى دول بريكس، لدعم مشاريع التنمية الاستراتيجية في قطاعات الصناعة، الزراعة، العقار، التكنولوجيا، البيئة وإعادة التدوير، الطاقة، التجزئة، البنية التحتية، الصحة، التعليم والتأهيل، النقل والمواصلات، التجارة، أدوات الدين العام، وغيرها بما يعكس التزام الطرفين بتعزيز التنمية المستدامة والاستثمار المسؤول على المستوى الدولي، واعتُبر توقيع هذه الاتفاقية هو الخطوة التنفيذية الأولى لما تم الاتفاق عليه في قمة العشرين في ريو دي جانيرو خلال لقاء سعادة زايد بن عويضة بالرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، والذي كانت أهم نتائجه الاتفاق على تأسيس هذا الصندوق الاستثماري بقيمة تجاوزت الـ100 مليار دولار، سيتم استثمارها في الاقتصاد البرازيلي بالإضافة إلى بعض الدول الأخرى، انسجامًا مع توجه منظمة البريكس الهادفة إلى بناء شراكات اقتصادية مستدامة وقوية على مستوى العالم.
وفي تعليقه على هذا الحدث، أكد سعادة زايد بن عويضة أن توقيع الاتفاقية جسّد التزام دولة الإمارات الراسخ بتعزيز أواصر التعاون الاقتصادي الدولي، لا سيما مع دول مجموعة البريكس، مشيدًا بالدور الفاعل الذي قامت به القيادة الرشيدة للدولة في ترسيخ حضور الإمارات كشريك اقتصادي عالمي موثوق، وداعم رئيسي لمسارات التنمية المستدامة على المستوى الدولي.
ويُنتظر أن تفتح هذه الاتفاقية آفاقًا جديدة للتعاون الإماراتي-البرازيلي، وتُسهم في دعم جهود دولة الإمارات في مجالات الأمن الغذائي العالمي، وتطوير استثمارات نوعية تتماشى مع أهداف التنمية المستدامة، بما يعزز حضور الإمارات كشريك دولي رئيسي في صياغة مستقبل الاقتصاد العالمي
-انتهى-
#بياناتحكومية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دبي ترسي عقد مشروع شارع المستقبل بتكلفة 172 مليون دولار
دبي ترسي عقد مشروع شارع المستقبل بتكلفة 172 مليون دولار

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 28 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

دبي ترسي عقد مشروع شارع المستقبل بتكلفة 172 مليون دولار

ويتضمن المشروع تنفيذ جسور وأنفاق بطول 1700 متر، وزيادة عدد مسارات الشارع من ثلاثة مسارات إلى أربعة مسارات في كل اتجاه، ويسهم المشروع في زيادة الطاقة الاستيعابية للشارع بنسبة 33 بالمئة، حيث سيرتفع من 6600 مركبة في الساعة إلى 8800 مركبة في الساعة في الاتجاهين، وخفض زمن الرحلة من 13 دقيقة إلى 6 دقائق. من جانبه، قال مطر الطاير المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات: يعد مشروع تطوير شارع المستقبل، جزءاً من مشروع يشمل أيضاً تطوير دوار المركز التجاري الذي بدأت أعمال تنفيذه في الربع الأخير من العام الماضي، ويخدم المشروع العديد من المناطق التجارية والسكنية والتطويرية، أهمها مركز دبي التجاري العالمي الذي يعد أكبر موقع للفعاليات والمعارض الدولية منذ أكثر من أربعين عاماً، ويستضيف معارض ومؤتمرات عالمية، مثل معرض جيتكس ، وسوق السفر العربي ، ومعرض ومؤتمر الصحة العربي، ومعرض الخليج للأغذية (جلفود)، ومعرض النقل، وغيرها من المؤتمرات، كما يخدم المشروع مركز دبي المالي العالمي، الذي يعد مركزاً مالياً رائداً في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب آسيا، ويخدم مناطق زعبيل ووسط المدينة ومنطقة الخليج التجاري، ويقدر عدد المستفيدين منه بنحو نصف مليون ساكن وزائر. وأضاف الطاير قائلا: "يتضمن المشروع تنفيذ ثلاثة أنفاق بطول 1200 متر على تقاطع شارع المستقبل مع شارع المركز التجاري، الأول نفق على شارع المستقبل باتجاه ديرة يتألف من ثلاثة مسارات، بطاقة استيعابية تبلغ 4500 مركبة في الساعة، والثاني نفق من شارع المستقبل ينعطف يساراً باتجاه شارع المركز التجاري، يخدم الحركة المرورية في الاتجاهين لمنطقة ديرة وجبل علي وهو مكون من مسارين، وتبلغ طاقته الاستيعابية 3000 مركبة في الساعة في الاتجاهين، أما النفق الثالث، فيتألف من مسار واحد، ويخدم مشروع ون سنترال، وتبلغ طاقته الاستيعابية 1500 مركبة في الساعة، مشيراً إلى أن المشروع يشمل أيضاً تنفيذ جسر بطول 450 متراً، وبسعة مسارين يخدم الحركة المرورية القادمة من مركز دبي التجاري العالمي، باتجاه تقاطع شارع قصر زعبيل مع شارع المستقبل، كما يشمل المشروع توسعة شارع المستقبل من تقاطعه مع شارع المركز المالي حتى تقاطعه مع شارع قصر زعبيل، بطول 3500 متر، حيث سيزيد عدد المسارات من ثلاثة مسارات إلى أربعة مسارات في كل اتجاه، إلى جانب تنفيذ وصلات حرة لتحسين انسيابية الحركة المرورية عند تقاطع شارع المستقبل مع كل من شارع المعارض وشارع المركز التجاري، وإنشاء جسر للمشاة على شارع الصكوك، وتطوير التقاطعات القائمة عليه". ويشمل المشروع كذلك إضفاء العنصر الإبداعي والجمالي على المنطقة، من خلال إنشاء ممرات مطورة للمشاة ومسار للدراجات الهوائية والإنارة التجميلية، لضمان طرق أكثر أماناً وسهولة للجميع، وإنشاء المساحات الحضرية لتعزيز التواصل المجتمعي وتوفير بيئات حضرية حيوية وشاملة، وتعزيز ربط المناطق التطويرية مع محطات المترو في المنطقة لتحقيق الوصول المتكامل والسلس لسكان وزوار تلك المنطقة. وأوضح المدير العام ورئيس مجلس المديرين، مطر الطاير، أن مشروع تطوير شارع المستقبل ، هو جزء من مشروع متكامل في المنطقة، يشمل تطوير دوار المركز التجاري الذي يعد أحد أهم التقاطعات الرئيسة في مدينة دبي، ويربط شارع الشيخ زايد، بخمسة شوارع حيوية هي شارع الشيخ خليفة بن زايد، وشارع الشيخ راشد، وشارع الثاني من ديسمبر وشارع قصر زعبيل، وشارع المستقبل، ويتضمن تنفيذ خمسة جسور بطول 5000 متر، وتحويل الدوار الحالي إلى تقاطع سطحي لتعزيز انسيابية الحركة المرورية القادمة من شارع الشيخ زايد باتجاه شارع الثاني من ديسمبر والحركة المرورية القادمة من شارع المستقبل باتجاه شارع الشيخ زايد جنوباً، وكذلك توفير حركة مرورية حرة من شارع الثاني من ديسمبر (جميرا والسطوة) إلى شارع المجلس المؤدي إلى شارع المستقبل: (مركز دبي التجاري العالمي ومركز دبي المالي العالمي)، وشارع الشيخ راشد بالاتجاه إلى منطقة ديرة، كما يوفر حركة مرورية حرة بجسر في المستوى الثاني من شارع الشيخ زايد باتجاه شارع الشيخ خليفة بن زايد. تجدر الإشارة إلى أن تنفيذ مشروعي تطوير دوار المركز التجاري وشارع المستقبل، يأتي متزامناً مع مشروع آخر لتطوير الطرق في المنطقة، حيث بدأت الهيئة في الربع الأخير من عام 2024، مشروع تطوير شارعي عود ميثاء والأصايل الذي يتضمن تطوير أربعة تقاطعات رئيسة، من خلال تنفيذ جسور بطول 4300 متر، وطرق بطول 14 كيلومتراً، ويخدم المشروع مناطق خدمية وسكنية وتطويرية، يتوقع أن يصل عدد سكانها إلى أكثر من 420 ألف نسمة عام 2030، ويسهم في خفض زمن الرحلة من 20 دقيقة، إلى 10 دقائق، بنسبة تحسن تبلغ 50 بالمئة، كما يتزامن المشروع مع الانتهاء من مراحل مشروع تطوير شارع الخيل، الذي تضمن تنفيذ جسور بطول 3300 متر، وتطوير وتوسعة مسارات الطرق بطول 6820 متراً، موزعة على سبعة مواقع مختلفة على شارع الخيل، وأسهم المشروع في تقليل زمن الرحلة بنسبة 30‎ بالمئة‎، وزيادة الطاقة الاستيعابية للتقاطعات والجسور الحالية بنحو 19600 مركبة في الساعة.

شراكة استراتيجية بين "تلر" و"بيكو" لإطلاق منصة مبتكرة لإدارة الأعمال تلر إنسبتا
شراكة استراتيجية بين "تلر" و"بيكو" لإطلاق منصة مبتكرة لإدارة الأعمال تلر إنسبتا

زاوية

timeمنذ 29 دقائق

  • زاوية

شراكة استراتيجية بين "تلر" و"بيكو" لإطلاق منصة مبتكرة لإدارة الأعمال تلر إنسبتا

دبي: في خطوة استراتيجية ترسّخ ريادتها في عالم التكنولوجيا المالية، أعلنت تلر ، بوابة الدفع الرقمية المتكاملة والحائزة على جوائز، عن شراكة نوعية مع شركة بيكو العالمية، لإطلاق منصة تلر إنسبتا منصة أعمال مبتكرة تمثل الجيل القادم من الحلول الذكية للشركات الصغيرة والمتوسطة. تهدف تلر إنسبتا إلى إحداث تحول حقيقي في طريقة تأسيس وتشغيل الشركات في الإمارات، من خلال منصة موحدة تضم أكثر من 50 خدمة متخصصة تلبي كافة احتياجات الأعمال. بدءًا من تأسيس الشركات، مرورًا بإدارة النفقات والموارد البشرية، ووصولًا إلى خدمات السفر، الفواتير، التراخيص، والتقارير الدورية، تمنح المنصة تحكمًا كاملاً وغير مسبوق في إدارة العمليات التشغيلية والمالية. وتجدر الإشارة إلى أن تلر إنسبتا متاحة حاليًا لأكثر من 30 ألف تاجر في دولة الإمارات وفي جميع الأسواق التي تعمل فيها تـلر. وفي هذا السياق، وقال خليل العلمي، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة تلر:"في تلر، نعمل على تمكين الشركات من بناء مستقبل أكثر كفاءة واستدامة. تلر إنسبتا هي تجسيد حقيقي لرؤيتنا في إنشاء منظومة متكاملة تدعم رواد الأعمال في كل خطوة من رحلتهم الرقمية، بدءًا من تأسيس الشركة وصولًا إلى تشغيلها. ومن خلال شراكتنا مع بيكو، نُقدّم أداة استراتيجية تمنح الشركات القوة لتتطور، وتنمو، وتنافس بثقة". من جانبها، قال كاشف خان، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة بيكو:"في بيكو، نُعيد رسم ملامح ريادة الأعمال من قلب الإمارات. شراكتنا مع تلر وإطلاق تلر إنسبتا تمثل نقلة نوعية في كيفية تأسيس الشركات، إدارتها، وتوسيع نطاقها. تلر إنسبتا ليست مجرد منصة، بل أداة متكاملة تمكّن أصحاب الشركات من الانطلاق بثقة، من خلال إدارة المدفوعات، والتحكم في النفقات، وتبسيط العمليات، عبر أدوات عالمية المستوى تُمكّنهم من البناء بجرأة من اليوم الأول." تتميّز تلر بكونها أكثر من مجرد بوابة دفع؛ فهي منصة شاملة توفّر حلولًا متقدمة تشمل التجارة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، الفوترة الرقمية، "اشترِ الآن وادفع لاحقًا"، بالإضافة إلى حلول تمويل مرنة عبر " تلر فاينانس". وبفضل هذه المنظومة المتكاملة، تواصل تلر تمكين الشركات الإلكترونية من النمو بثقة، والتوسع بكفاءة، والازدهار في قلب الاقتصاد الرقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. عن تلر: تأسست تلر بوابة الدفع الإلكتروني في عام 2014، ومقرها الإمارات العربية المتحدة. وهي شركة حائزة على العديد من الجوائز تقديراً لتميزها. تُقدم منصة فريدة تُمكِّن من قبول المدفوعات بأكثر من 120 عملة وذلك بفضل الإمكانيات الكبيرة التي تتميز بها منصتها للدفع الإلكتروني، حيث تتوفر بأكثر من 30 لغة وتضمن أعلى مستوى من الأمان في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية والبحرين والأردن. ومن خلال عملية ربط واحدة، تمنح تلر لعملائها الوصول لمجموعة متنوعة من طرق الدفع، بما في ذلك: بطاقات فيزا وماستركارد وأمريكان إكسبريس ويونيون بي وJCB وآبل بي وباي بال و Samsung Pay ومدى وسداد وstc pay وurpay. وقد قامت شركة تلر بتوسيع خدماتها بشكل أكبر، حيث قدمت حلولًا متكاملة في عالم التجارة الإلكترونية. تُغطي الشركة مجموعة واسعة من الخدمات المالية والتجارية، بما في ذلك التجارة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، رموز QR، الفواتير الرقمية، خدمة "تلر اشترِ الآن وادفع لاحقًا" وبرنامج تمويل التجار "تلر فايننس". تلر هي أول شركة حصلت على شهادة الامتثال لمعايير أمان بيانات بطاقات الدفع من المستوى الأول PCI DSS وشهادة الهيئة الوطنية للأمن الإلكتروني (NESA) في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. -انتهى-

قمة دبي العالمية للضيافة تستشرف فرص الاستثمار في القطاع
قمة دبي العالمية للضيافة تستشرف فرص الاستثمار في القطاع

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

قمة دبي العالمية للضيافة تستشرف فرص الاستثمار في القطاع

أعلنت القمة العالمية لمستقبل الضيافة عن تأكيد مشاركة أول 50 شخصية من كبار قادة قطاعي الضيافة والسياحة كمتحدثين رسميين في فعاليات القمة، التي تستضيفها مدينة جميرا في دبي خلال الفترة من 27 إلى 29 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل. وتشهد القمة، التي تعد المنصة الأبرز للاستثمار في قطاع الضيافة على مستوى الشرق الأوسط، مشاركة نخبة من الخبراء الدوليين وقادة الفكر من مختلف المجالات المرتبطة بالضيافة والسياحة والإعلام والتعليم. وتُعقد دورة هذا العام تحت شعار «حين تقود الرؤية مسارات التطوير، تتبعها الاستثمارات»، تأكيداً على أهمية الرؤى الاستراتيجية في توجيه الاستثمارات المستقبلية في هذا القطاع الحيوي. يمكنكم الاطلاع على قائمة المتحدثين المؤكدين عبر الرابط هنا. علماً بأن القائمة تشهد تحديثات مستمرة مع انضمام المزيد من المشاركين. وقال جوناثان ورسلي، رئيس مجلس إدارة شركة «ذا بينش» العالمية المنظمة للقمة العالمية لمستقبل الضيافة: «تواصل القمة العالمية لمستقبل الضيافة تطورها عاماً بعد عام ومن المتوقع أن تستقطب القمة أكثر من 1600 مندوب ومشارك، حيث ستقدّم برنامجاً متكاملاً يتناول أبرز الفرص والتحديات والاتجاهات المؤثرة في القطاع عبر 3 منصات رئيسية، إلى جانب قاعات مخصصة لورش العمل ومناطق للنقاش والحوار التفاعلي. ويتمحور برنامج القمة العالمية لمستقبل الضيافة حول: الاستثمار والابتكار والاستدامة والتوظيف والتكنولوجيا واتجاهات السياحة ويتضمن جدول الأعمال كلمات رئيسية، وجلسات حوارية، وعروضاً تقديمية، ونقاشات موائد مستديرة، تُعقد عبر منصات متعددة. ويمكن الاطلاع على أحدث المستجدات حول المتحدثين ومحاور النقاش من خلال متابعة الموقع الإلكتروني الرسمي للقمة العالمية لمستقبل الضيافة. وتركز دورة هذا العام من القمة العالمية لمستقبل الضيافة على الاستثمار العالمي في قطاع الضيافة، مع تسليط الضوء على المشاريع قيد التطوير، ونماذج التمويل، ومؤشرات أداء الفنادق. كما يشهد عام 2025 عودة «أجنحة الدول»، حيث ستعرض كل من الصين وإيطاليا وجزر المالديف والفلبين، إلى جانب عدد من الدول الأخرى، أبرز فرصها الاستثمارية في مجالي الضيافة والسياحة. كما يعود منتدى المساكن ذات العلامات التجارية في دورة هذا العام من القمة، استجابة للاهتمام المتزايد بهذا القطاع الذي يشهد توسعاً ملحوظاً على مستوى العالم. ويستعرض المنتدى آفاق هذا النمو من خلال نقاشات معمّقة بمشاركة نخبة من الخبراء الدوليين المتخصصين في هذا المجال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store