
«تعليم الرياض» تطلق معسكر «رواد الأعمال».. وتدعو المنقولين لترتيب الشرائح
وفي سياق آخر، فتحت الإدارة فترة ترتيب الشرائح لشاغلي الوظائف التعليمية، المنقولين عبر برنامج «فرص»، عبر حساب شاغل الوظيفة التعليمية في نظام «نور»، مؤكدة أهمية سرعة إنجاز الترتيب وفق الرغبات، لضمان استقرار الكوادر التعليمية قبل انطلاقة العام الدراسي الجديد.
تأتي هذه المبادرات ضمن جهود «تعليم الرياض»، لتعزيز بيئة تعليمية محفزة، تجمع بين تمكين الطلبة من مهارات المستقبل، وتوفير خيارات تنظيمية أكثر مرونة للمعلمين والمعلمات.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 18 دقائق
- صحيفة سبق
الذيابي لـ"سبق": نجاح البرامج الوطنية يُقاس بمدى انعكاسها على حياة المواطن
شهدت جلسة مجلس الوزراء اليوم استعراض معدلات إنجاز الإستراتيجيات والبرامج الوطنية، التي تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، في مسارات التنمية والتطوير والازدهار، وتحسين أداء القطاعين العام والخاص. وأكد المستشار في الموارد البشرية الدكتور خليل الذيابي لـ"سبق" أن الأرقام المعلنة تعكس حجم العمل الممنهج والمتابعة الدقيقة، مشيرًا إلى أن نسبة المبادرات المكتملة أو التي تسير وفق الخطة بلغت 85% من إجمالي 1,502 مبادرة، منها 674 مكتملة و596 على المسار الصحيح، وفق البيانات المنشورة. كما أظهرت التقارير أن 93% من مؤشرات الأداء المرحلية حققت أو تجاوزت مستهدفاتها، بينها 257 مؤشرًا تجاوز الهدف و18 بلغ الهدف بدقة، إضافة إلى تحقيق 8 مستهدفات إستراتيجية قبل موعدها بست سنوات. وأضاف الذيابي أن هذا التقدم يعكس كفاءة التخطيط وسرعة التنفيذ، مدعومًا بمتابعة حثيثة لمسارات التنمية المستدامة، التي ترتكز على اقتصاد مزدهر، ومجتمع حيوي، ووطن طموح. وأوضح أن تحسين الأداء في القطاعين العام والخاص شمل رفع الكفاءة التشغيلية، وتبسيط الإجراءات، وتعزيز الشراكات مع المستثمرين. وأشار إلى أن النتائج انعكست على مؤشرات الاقتصاد الكلي؛ حيث سجل الناتج المحلي الإجمالي نموًا تجاوز 4.4%، وارتفعت مساهمة القطاع غير النفطي إلى أكثر من 59% من الاقتصاد الوطني، وزادت الصادرات غير النفطية بنسبة 13% خلال العام الماضي، فيما تراجع معدل البطالة بين السعوديين إلى 6.3%، وهو الأدنى في تاريخ المملكة. كما شمل التقدم تحسين جودة الحياة، من خلال مشاريع البنية التحتية، وزيادة المساحات الخضراء، وتطوير خدمات الصحة والتعليم، وتعزيز الاستدامة البيئية. وشدد الذيابي على أن هذه الأرقام ليست مجرد مؤشرات على الورق، بل ثمرة عمل مؤسسي ورؤية استراتيجية شاملة، تهدف إلى بناء الإنسان، وتحقيق رفاه المجتمع، وضمان استدامة الموارد. وختم الذيابي حديثه قائلًا: "الاختبار الحقيقي لنجاح أي برنامج وطني هو أن تتحول هذه الأرقام إلى واقع يعيشه المواطن في حياته اليومية، وأن تصل ثمار الإنجازات إلى جميع مناطق المملكة بشكل متوازن". وكان مجلس الوزراء قد أشاد خلال جلسته بتحقيق الجهات الحكومية تقدمًا ملموسًا في مؤشر تطور التجربة الرقمية للخدمات الحكومية لعام 2025، مؤكدًا استمرار الالتزام بتقديم أفضل الخدمات للمواطنين والمقيمين والزائرين، وتيسير ممارسة الأعمال، وتعزيز تصنيف المملكة في المؤشرات الدولية.


الرياض
منذ 34 دقائق
- الرياض
"كرنفال التمور" في بريدة يوفّر فرصًا ريادية ويعزز حضور الشباب في القطاع الزراعي
يشهد كرنفال التمور بمدينة بريدة حضورًا فاعلًا للشباب السعودي، الذين باتوا يشكّلون عنصرًا أساسيًا في تشغيل السوق وإدارتها اليومية، وينتشر العشرات منهم في مختلف المهام الميدانية، من إقامة المزادات، والتسويق، والتحصيل، ضمن بيئة عملية منضبطة تعكس روح المبادرة والانخراط في العمل المنتج ويجسّد هذا التواجد الحيوي تحوّلًا لافتًا نحو تمكين الكفاءات الوطنية، في ظل ما تقدّمه الجهات المنظّمة من برامج تدريب وتأهيل تُمكّن الشباب من اكتساب مهارات العمل في القطاع الزراعي، بما في ذلك مهارات التسويق والإدارة والتعامل مع العملاء، مما يُعزّز الاعتماد على الطاقات الوطنية. ويسهم عمل الشباب في الكرنفال في إيجاد فرص موسمية تُشجّع على العمل الحر وتفتح آفاقًا واسعة للالتحاق بالأنشطة الزراعية، لا سيما في ظل الطلب المتزايد على التمور المحلية، وهو ما يجعل من سوق التمور بيئة حيوية وواعدة للاستثمار والتطوير. وتُعدّ هذه المشاركة منصة عملية لبناء جيل جديد من الرياديين، ممن يملكون خبرات ميدانية تؤهّلهم لإطلاق مشاريعهم المستقبلية في مجال إنتاج وتسويق التمور، بما يُعزّز من استدامة السوق، ويدعم التوجّهات التنموية للقطاع الزراعي في المملكة. ويأتي ذلك ضمن جهود فرع وزارة البيئة بمنطقة القصيم لتمكين الشباب من مختلف الفرص المرتبطة بكرنفال التمور، وإيجاد بيئة عملية محفّزة تُسهم في تنمية الاقتصاد المحلي، وتعزيز دور الكفاءات الوطنية في مسيرة التحوّل الزراعي.

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
"المركزي" السوري يحذر من شركات الصرافة غير المرخصة
دعا مصرف سوريا المركزي المواطنين إلى حصر تعاملاتهم في مجال الصرافة والحوالات المالية الخارجية بمؤسسات الصرافة المرخصة من قبل المركزي، والمسجلة في سجل شركات ومكاتب الصرافة. وحذر البنك المركزي السوري، في بيان اليوم الثلاثاء، من انتشار ظاهرة ممارسة مهنة الصرافة دون ترخيص، لما لها من آثار سلبية ومخاطر مرتفعة بما في ذلك تلقي وتنفيذ الحوالات الخارجية، ولا سيما دون مرورها بالطرق النظامية لممارسة المهنة المذكورة، وعدم مراعاة عوامل الأمان والرقابة الفاعلة، ما يؤدي إلى ضياع حقوق المتعاملين في ظل انتشار العملات المزوّرة، ونقص العملات الورقية المسلّمة الناتجة عن تنفيذ تلك العمليات. وأكد "المركزي" السوري، أنه سيواصل جهوده لتنظيم قطاع الصرافة وإغلاق الشركات غير المرخصة، والحد من أي نشاط مخالف، حرصاً على سلامة القطاع وعدم ضياع حقوق المتعاملين وتأمين الحماية اللازمة لحقوق المواطنين وتمكينهم من استلام حوالاتهم، وفق وكالة الأنباء السورية "سانا". وأشار المصرف إلى إمكانية التعامل أيضاً مع شركات الصرافة الحاصلة على ترخيص مبدئي وفق أحكام القرار الصادر في مارس 2025 والذي يلزم المؤسسات المصرفية باتخاذ الإجراءات اللازمة لتوفيق أوضاعها مع القوانين والأنظمة السارية، وصولاً إلى منحها الترخيص المبدئي من مجلس النقد والتسليف. ونفى مصرف سوريا المركزي، أمس الاثنين، الأنباء المتداولة حول تأسيس مصارف جديدة، مؤكداً أنه لم يتم إصدار أي ترخيص لأي مصرف جديد في سوريا. وأوضح المصرف أن عدة مصارف عربية وأجنبية عبّرت عن اهتمامها بدخول السوق المصرفية السورية لتستفيد من الفرص الاستثمارية المرتبطة بإعادة الإعمار والمشاريع الاستثمارية الجديدة.