logo
عمر فياض مراسل الجزيرة الذي احتجزته إسرائيل من سفينة مادلين يعود للدوحة

عمر فياض مراسل الجزيرة الذي احتجزته إسرائيل من سفينة مادلين يعود للدوحة

القدس العربي منذ يوم واحد

الدوحة- 'القدس العربي': عاد عمر فياض، موفد الجزيرة مباشر لتغطية رحلة القارب 'مادلين'، إلى العاصمة القطرية الدوحة، بعد أن وصل مطار 'شارل ديغول' في العاصمة الفرنسية باريس بعد احتجازه من قِبل السلطات الإسرائيلية.
واستقبل مراسل الجزيرة الذي غطى توجه المركب مادلين نحو غزة لفك الحصار المفروض عليها، من قبل مسؤولين ومدراء في شبكة الجزيرة التي رتبت عودته للعاصمة الدوحة.
وأظهرت لقطات منتشرة من زملاء الصحافي في شبكة الجزيرة، الاستقبال الحار لعمر فياض في مطار حمد الدولي.
واحتجزت السلطات الإسرائيلية الزميل عمر فياض بعد مهاجمة القارب 'مادلين'، التابع لتحالف أسطول الحرية، في المياه الدولية في وقت مبكر من صباح أمس الاثنين.
وقال الزميل عمر فياض إن القوات الخاصة الإسرائيلية التي هاجمت القارب 'مادلين'، خلال رحلته لكسر الحصار الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، احتجزت كل من كان على متن القارب داخل غرفة لنحو 12 ساعة حتى الوصول إلى ميناء أسدود.
وعمر فياض مذيع ومقدم برامج بقناة الجزيرة مباشر، التحق بالشبكة في عام 2014، شارك في مراحل إنتاج برنامج هاشتاج، الذي يعد أول برنامج تفاعلي مباشر، وشارك في تغطيات ميدانية في دول مختلفة، وأنتج مجموعة من التقارير المباشرة والمسجلة.
كما صرَّح صحافي قناة الجزيرة مباشر عمر فياض، لدى عودته إلى مطار شارل ديغول في باريس: 'أول ما طلب منا الجنود الإسرائيليون فعله هو إلقاء هواتفنا'. ثم تابع وهو لا يزال تحت هول الصدمة بعد إقدام السلطات الإسرائيلية على اعتقاله وترحيله: 'لقد كانوا حريصين أشد الحرص على ألا نلتقط أي صور أو نرجي أي بث مباشر من السفينة'.
وففي ليلة الاثنين 9 يونيو/حزيران، اعترضت البحرية الإسرائيلية السفينة مادلين في المياه الدولية، على بُعد 160 كيلومتراً من قطاع غزة، حيث كان على متنها الصحفيان عمر فياض ويانيس محمدي، الذي لا يزال قيد الاحتجاز في إسرائيل.
وأدانت 'مراسلون بلا حدود' إقدام إسرائيل على اعتقال الصحفي عمر فياض تعسفاً، قبل الإفراج عنه بشروط، ودعت إلى إطلاق سراح يانيس محمدي فوراً ودون قيد أو شرط.
وسبق أن أعربت شبكة الجزيرة الإعلامية عن قلقها البالغ على سلامة الناشطين والصحافيين الذين كانوا على متن سفينة 'مادلين' عند تعرضها لهجوم من قبل القوات الإسرائيلية في المياه الدولية قبالة سواحل غزة. ودعت المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات فورية لضمان حمايتهم.
كما أدانت الجزيرة بشدة الهجوم الإسرائيلي على السفينة، وحملت الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن سلامة مراسلها الصحفي عمر فياض، الذي كان ينقل الأحداث بشكل مباشر أثناء الاستيلاء القسري على السفينة.
وكانت سفينة 'مادلين' في طريقها إلى غزة محملة بمساعدات إنسانية رمزية، ويستقلها ناشطون دوليون بارزون، من بينهم السويدية غريتا ثونبرغ، وريما حسن، عضو في البرلمان الأوروبي عن فرنسا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحرب على قافلة لا تسير بالغاز الإسرائيلي
الحرب على قافلة لا تسير بالغاز الإسرائيلي

العربي الجديد

timeمنذ 15 ساعات

  • العربي الجديد

الحرب على قافلة لا تسير بالغاز الإسرائيلي

احتشدت مصر الرسمية بكامل طاقتها الدبلوماسية وقواها الناعمة لإحباط مشروع قافلة الصمود الشعبية التي ضمّت قادمين من أقصى الغرب العربي، موريتانيا، عبورًا بالمغرب والجزائر وتونس وليبيا، قاصدة معبر رفح البرّي المصري في تظاهرة عربية سلمية دعمًا للشعب الفلسطيني في غزّة المحاصرة. هل أخطأ مسيّرو القافلة في حساباتهم حين تصوّروا إمكانية التقاط السلطات المصرية هذه الفرصة الذهبية لكي تنفض عن نفسها غبار الاتهامات بخذلان الشعب الفلسطيني المُحاصر بالجوع والموت وأن تظهر موقفًا قوميًا وإنسانيًا أمام عدو يبتزها ويسخر من دورها؟... نعم أخطأوا في الحساب، ولم ينتبهوا إلى أنهم قبل أن يتحرّكوا بقافلتهم من تونس كانت إسرائيل قد سبقتهم بزيادة صادراتها من الغاز الطبيعي إلى القاهرة بنحو نصف مليار متر مكعب في أوّل يونيو/حزيران الجاري لتُعاود الارتفاع من 300 مليون إلى 800 مليون متر مكعب، وفقًا لتقرير نشرته منصّة الشرق بلومبيرغ، السعودية، نقلاً عن مصدر حكومي مصري. أشارت "بلومبيرغ" إلى أن وزارة الطاقة الإسرائيلية كانت قد أقرّت، حين كان يترأسها وزير الدفاع الحالي يسرائيل كاتس، اتفاقية من شأنها زيادة الإمدادات لمصر من الغاز الطبيعي بما قدره أربعة مليارات متر مكعب إضافية سنوياً، 11 عاماً، على أن تدخل هذه الاتفاقية التي أقرّتها الوزارة حيّز التنفيذ في الشهر المقبل (يوليو/ تموز). لم يكن القادمون مخترقي حدود أو منتهكي سيادة، بل اقتربوا من باب مصر مستأنسين مستأذنين، متوسّمين في قاهرة العروبة التي ادّعت التصدّي لمشروع الإبادة الصهيوني الأميركي أن تستوعب هتافهم وتفتح ذراعيها لعرب يحبّونها ويحبّون فلسطين، يلتقون على أرضها مع أحرارٍ قادمين من عواصم أوروبية يشاركوننا الألم والغضب من أجل فلسطين، وخصوصًا أنهم تواصلوا مع السفارات والقنصليات المصرية في دولهم وسمعوا كلامًا طيّباً ووُعِدوا خيراً. شيءٌ من أمنيات القادمين إلى الكبيرة مصر لم يتحقّق، إذ عبست القاهرة في وجوههم وهم على بعد مئات الأميال منها، وليتها اعتذرت عن عدم قدرتها على استقبالهم واكتفت بذلك على قاعدة "لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها"، لكنها أطلقت أبواقها تنهش في القادمين وتعتبرهم أعداء يستهدفون زعزعة استقرارها، ويشكلون خطرًا على أمنها القومي، ثم دخلت الهجمة طوراً جنونيّاً حين ربطت بين هذا التحرّك الشعبي البسيط والمؤامرة الإخوانية ذات الأبعاد الكونية على مصر، حتى وصل الأمر إلى أن جاء تعامل السلطات الأمنية المصرية مع الذين وصلوا إلى القاهرة بتأشيرات وفي وضح النهار أشبه، بل ربما فاق طريقة تعامل الكيان الصهيوني مع وفد السفينة مادلين التي أبحرت في اتجاه شاطئ غزّة قبل أن تقتحمها عناصر الكوماندوز الإسرائيلي وتعتقل من عليها، ثم ترحلهم إلى بلدانهم، وفي ذلك تشير التقارير والشهادات الحقوقية عن مطاردة ومداهمة القادمين من أوروبا إلى القاهرة دعماً لفلسطين إلى إجراءات مروّعة استخدمتها أجهزة الأمن المصرية معهم، سواء من لم يخرجوا من المطار أو الذين نجحوا في الوصول إلى أماكن إقامتهم بالقاهرة. هذا التجهم الرسمي مع مناصري غزّة تزامن مع وصلات من السخرية والبذاءة والافتراءات انطلقت من المواقع واللجان التي تستخدمها السلطة، راحت تصوّر الأمر وكأن مصر انتصرت على قافلة الصمود الإنساني، الشريرة، وتفرّغت لمهمّتها النبيلة في تسهيل دخول وتأمين آلاف الصهاينة إلى معبر طابا التي تحوّلت إلى ما يشبه مستعمرة صهيونية منذ أسبوعين، بحسب شهادات عاملين في قطاعة السياحة أكّدت تزايداً هائلاً في أعداد الصهاينة المصيّفين في مصر، والذين يدخلون من معبر طابا الحدودي من دون تأشيراتٍ مسبقة. كان من الممكن للقاهرة أن تكتفي برفض دخول القافلة العربية والمشاركات الأوروبية، وتقول إنها لا طاقة لها بذلك في ظلّ الظروف الحالية، بدلاً من أن تتعقبهم أمنيّاً بقسوة تعيد إلى الذاكرة ممارسات الأجهزة مع الطالب الإيطالي جوليو ريجيني الذي ابتلعته كهوف القاهرة الأمنية في العام 2016 ولا تزال قضيته مفتوحة، بيد أنها اختارت شيطنة القافلة التي لم تتمكّن من الوصول، لكنها أسقطت عن بعد حصاد أكثر من 20 شهراً من الدجل.

عمر فياض مراسل الجزيرة الذي احتجزته إسرائيل من سفينة مادلين يعود للدوحة
عمر فياض مراسل الجزيرة الذي احتجزته إسرائيل من سفينة مادلين يعود للدوحة

القدس العربي

timeمنذ يوم واحد

  • القدس العربي

عمر فياض مراسل الجزيرة الذي احتجزته إسرائيل من سفينة مادلين يعود للدوحة

الدوحة- 'القدس العربي': عاد عمر فياض، موفد الجزيرة مباشر لتغطية رحلة القارب 'مادلين'، إلى العاصمة القطرية الدوحة، بعد أن وصل مطار 'شارل ديغول' في العاصمة الفرنسية باريس بعد احتجازه من قِبل السلطات الإسرائيلية. واستقبل مراسل الجزيرة الذي غطى توجه المركب مادلين نحو غزة لفك الحصار المفروض عليها، من قبل مسؤولين ومدراء في شبكة الجزيرة التي رتبت عودته للعاصمة الدوحة. وأظهرت لقطات منتشرة من زملاء الصحافي في شبكة الجزيرة، الاستقبال الحار لعمر فياض في مطار حمد الدولي. واحتجزت السلطات الإسرائيلية الزميل عمر فياض بعد مهاجمة القارب 'مادلين'، التابع لتحالف أسطول الحرية، في المياه الدولية في وقت مبكر من صباح أمس الاثنين. وقال الزميل عمر فياض إن القوات الخاصة الإسرائيلية التي هاجمت القارب 'مادلين'، خلال رحلته لكسر الحصار الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، احتجزت كل من كان على متن القارب داخل غرفة لنحو 12 ساعة حتى الوصول إلى ميناء أسدود. وعمر فياض مذيع ومقدم برامج بقناة الجزيرة مباشر، التحق بالشبكة في عام 2014، شارك في مراحل إنتاج برنامج هاشتاج، الذي يعد أول برنامج تفاعلي مباشر، وشارك في تغطيات ميدانية في دول مختلفة، وأنتج مجموعة من التقارير المباشرة والمسجلة. كما صرَّح صحافي قناة الجزيرة مباشر عمر فياض، لدى عودته إلى مطار شارل ديغول في باريس: 'أول ما طلب منا الجنود الإسرائيليون فعله هو إلقاء هواتفنا'. ثم تابع وهو لا يزال تحت هول الصدمة بعد إقدام السلطات الإسرائيلية على اعتقاله وترحيله: 'لقد كانوا حريصين أشد الحرص على ألا نلتقط أي صور أو نرجي أي بث مباشر من السفينة'. وففي ليلة الاثنين 9 يونيو/حزيران، اعترضت البحرية الإسرائيلية السفينة مادلين في المياه الدولية، على بُعد 160 كيلومتراً من قطاع غزة، حيث كان على متنها الصحفيان عمر فياض ويانيس محمدي، الذي لا يزال قيد الاحتجاز في إسرائيل. وأدانت 'مراسلون بلا حدود' إقدام إسرائيل على اعتقال الصحفي عمر فياض تعسفاً، قبل الإفراج عنه بشروط، ودعت إلى إطلاق سراح يانيس محمدي فوراً ودون قيد أو شرط. وسبق أن أعربت شبكة الجزيرة الإعلامية عن قلقها البالغ على سلامة الناشطين والصحافيين الذين كانوا على متن سفينة 'مادلين' عند تعرضها لهجوم من قبل القوات الإسرائيلية في المياه الدولية قبالة سواحل غزة. ودعت المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات فورية لضمان حمايتهم. كما أدانت الجزيرة بشدة الهجوم الإسرائيلي على السفينة، وحملت الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن سلامة مراسلها الصحفي عمر فياض، الذي كان ينقل الأحداث بشكل مباشر أثناء الاستيلاء القسري على السفينة. وكانت سفينة 'مادلين' في طريقها إلى غزة محملة بمساعدات إنسانية رمزية، ويستقلها ناشطون دوليون بارزون، من بينهم السويدية غريتا ثونبرغ، وريما حسن، عضو في البرلمان الأوروبي عن فرنسا.

نقل 6 من نشطاء سفينة مادلين إلى مطار بن غوريون تمهيداً لترحيلهم
نقل 6 من نشطاء سفينة مادلين إلى مطار بن غوريون تمهيداً لترحيلهم

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

نقل 6 من نشطاء سفينة مادلين إلى مطار بن غوريون تمهيداً لترحيلهم

أفاد مركز عدالة الحقوقي في الداخل الفلسطيني ، ظهر اليوم الخميس، بأنّ السلطات الإسرائيلية، نقلت ستة متطوعين من سفينة مادلين التابعة لـ"أسطول الحرية" إلى المطار تمهيداً لترحيلهم، فيما أبقت على اثنين رهن الاحتجاز. وقال المركز، في بيان، إنه بعد أكثر من 72 ساعة من الاحتجاز في إسرائيل عقب اعتراض سفينة أسطول الحرية "مادلين"، بشكل غير قانوني، أبلغت سلطات الهجرة الإسرائيلية الفريق الحقوقي في مركز عدالة، الممثل عن المحتجزين، بأنه تم نقل ستة من المتطوعين حالياً إلى مطار بن غوريون الدولي في تل أبيب تمهيداً لترحيلهم. والمتطوعون الستة المتوقع ترحيلهم اليوم هم مارك فان رينس من هولندا، وسوايب أوردو من تركيا، وياسمين أجر من ألمانيا، وتياغو أفيلا من البرازيل، وريفا فيارد وريما حسن من فرنسا. وإلى الآن، يواجه الطاقم الحقوقي لمركز عدالة عوائق لزيارتهم في المطار قبل ترحيلهم. في المقابل، لا يزال اثنان من المتطوعين؛ باسكال موريراس ويانيس محمدي (كلاهما من فرنسا)، رهن الاحتجاز في سجن جفعون في الرملة، تحت إشراف مصلحة السجون الإسرائيلية، وينتظرون ترحيلهم مساء الجمعة 13 يونيو/ حزيران الحالي. وسيُزارون من قبل طاقم "عدالة" لاحقاً اليوم. أخبار التحديثات الحية خاص | مُرحّل من طاقم "مادلين" يروي تفاصيل الاختطاف على يد إسرائيل ووفقاً للبيان، فإنّ النشطاء تعرّضوا أثناء احتجازهم لسوء المعاملة وإجراءات عقابية ومعاملة عدوانية، واحتُجز اثنان منهم لفترة في الحبس الانفرادي. واحتجّ مركز عدالة على هذه المعاملة اللاإنسانية لدى السلطات الإسرائيلية وطالب بوقفها من خلال طلبات مُتكررة، مجدداً دعوته إلى الإفراج الفوري عن جميع النشطاء بشكل فوري، سواء لاستئناف مهمتهم الإنسانية في الوصول إلى غزة في ظل استمرار الإبادة، أو بهدف العودة إلى بلدانهم الأم. وأكد "عدالة" أنّ استمرار احتجازهم وترحيلهم القسري "يُعدّ غير قانوني ويُشكّل جزءاً من انتهاكات إسرائيل المستمرة للقانون الدولي". وكانت دولة الاحتلال الإسرائيلي قد اقتادت سفينة أسطول الحرية "مادلين" قبل أيام إلى ميناء أسدود، وعلى متنها 12 ناشطاً مدافعاً عن حقوق الإنسان. وأثار إنهاء الاحتلال الإسرائيلي رحلة سفينة "مادلين" غضباً دولياً، حيث ندد نشطاء حقوقيون وبرلمانيون باعتراض جيش الاحتلال السفينة المحملة بمساعدات إنسانية قبيل بلوغها وجهتها النهائية على بعد كيلومترات من شواطئ القطاع، واختطاف طاقمها. ودعت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة إلى الضغط على إسرائيل لإطلاق سراح نشطاء "مادلين"، وتجهيز مزيد من السفن لإرسالها إلى غزة، وكتبت اللجنة على منصة إكس: "ابدؤوا بتجهيز المزيد من السفن في كل مكان. إذا أوقفوا سفينة واحدة، فلا بدّ أن تتبعها مئة سفينة. إذا أسروا 12، فسيثور الآلاف".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store