
مستقبلك المهني في مهب التكنولوجيا؟ إليك ما كشفته...
اضافة اعلان
ومن بين أبرز المهن المهددة:
المترجمون والمفسرون
المؤرخون
الصحفيون والمحررون
محللو السوق
معلمو الجامعات
مطورو الويب
في المقابل، رصدت الدراسة وظائف أقل عرضة للخطر، مثل:
السائقين
عمال البناء
الفنيين الصحيين
المهن اليدوية
وأوصت الدراسة بإعادة تأهيل الكفاءات البشرية، وتوجيهها نحو مجالات يصعب على الذكاء الاصطناعي منافستها، استعدادًا لتحولات سوق العمل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ 13 دقائق
- رؤيا
40 مهنة في خطر.. الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل سوق العمل
مايكروسوفت تكشف: هذه أكثر الوظائف التي سيتغير مصيرها مع صعود الذكاء الاصطناعي بين المترجمين ومشغلي الجرافات.. وظائف يغيرها الذكاء الاصطناعي وأخرى تواجه الحماية في وقت يهيمن عليه الذكاء الاصطناعي، تتغير خريطة سوق العمل بسرعة مذهلة، حيث تلوح في الأفق موجة من التحولات المهنية قد تعيد تعريف مفهوم الوظيفة تمامًا. كشفت دراسة حديثة لشركة مايكروسوفت عن 40 مهنة تواجه تحديات غير مسبوقة مع صعود تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي، مما يفتح الباب أمام تساؤلات حاسمة حول مستقبل العمل وكيفية تأقلم البشر مع هذا التحول التقني الثوري. اقرأ أيضاً: سباق الذكاء الصناعي يدفع عمالقة التكنولوجيا إلى ضخ 344 مليار دولار هذا العام مع التطور السريع للذكاء الاصطناعي، تتزايد المخاوف حول تأثيره على سوق العمل ومستقبل الوظائف. فقد كشف باحثون في شركة مايكروسوفت عن دراسة حديثة تحدد أكثر من 40 مهنة قد تتأثر بشكل كبير باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي. وشملت الدراسة تحليل مئات آلاف المحادثات بين المستخدمين وبرنامج "Microsoft Copilot" على مدار تسعة أشهر في عام 2024. اعتمد الباحثون على مقياس يُعرف بـ"درجة تطبيق الذكاء الاصطناعي"، والتي تقيس مدى نجاح الذكاء الاصطناعي في تنفيذ المهام، تكرار استخدامه، وردود فعل المستخدمين. وأكدت الدراسة أن الذكاء الاصطناعي لن يستبدل كل الوظائف، بل سيعيد تشكيلها، حيث سيقوم بتسهيل إنجاز الكثير من المهام المتكررة والمكتبية. تصدرت قائمة المهن الأكثر تأثراً بالذكاء الاصطناعي التوليدي وظائف مثل المترجمين الفوريين، المؤرخين، الكتاب، وممثلي المبيعات. كما شملت القائمة موظفي خدمة العملاء، المحررين، والعاملين في مجالات الإعلام والاتصال مثل الصحفيين ومحللي الأخبار. على الجانب الآخر، أوضحت الدراسة أن المهن التي تعتمد بشكل كبير على الجهد البدني أو العمل الميداني والمعدات، مثل مشغلي الجرافات وعمال صيانة السكك الحديدية، هي الأقل عرضة لتأثيرات الذكاء الاصطناعي. كما تبين أن الوظائف التي تتطلب تفاعلاً إنسانياً مباشراً في القطاع الصحي، مثل مساعدي التمريض وفنيي سحب الدم، ستكون أقل تأثراً. تأتي هذه النتائج وسط نقاشات متزايدة حول كيف يمكن للمجتمعات التكيف مع التحولات الكبيرة التي يجلبها الذكاء الاصطناعي، خصوصاً مع انعقاد قمة "تأثير الذكاء الاصطناعي 2025" التي جمعت خبراء التكنولوجيا والسياسة لمناقشة المستقبل المهني. قائمة الوظائف الأكثر عرضة لتأثير الذكاء الاصطناعي التوليدي المترجمون الفوريون المؤرخون الكتاب والمؤلفون ممثلو المبيعات ممثلو خدمة العملاء الكتاب التقنيون المحررون متخصصو العلاقات العامة علماء الرياضيات علماء البيانات محللو الأخبار الصحفيون مستشارو الاتصالات محررو المحتوى كتّاب السيناريو مدققو المحتوى محررو الفيديو (المهام المتعلقة بالكتابة والتحرير) موظفو دعم المبيعات منسقو الفعاليات (المهام المكتبية والتنظيمية) مساعدو التسويق كتاب النصوص الإعلانية محللو البيانات (الجزء المتعلق بالتحليل الكتابي والتقارير) منظمو المشاريع (المهام الإدارية والتنسيقية) كتاب التقارير محللو البحوث مدققو الحسابات (الجزء المرتبط بتحليل البيانات والتقارير) متحدثو خدمة العملاء عبر الهاتف مدخلو البيانات مدققو الجودة (في الأعمال التي تعتمد على تحليل المحتوى) مقدمو الاستشارات المالية (في المهام الكتابية والتحليلية) مدربو الشركات (المهام التدريبية المكتبية) محللو المبيعات مديرو التسويق الرقمي كُتاب التقارير التقنية مهندسو الوثائق متخصصو المحتوى الرقمي مساهمو المحتوى في وسائل التواصل الاجتماعي محللو السوق مستشارو الأعمال (المهام التحليلية والكتابية) خبراء تخطيط الأعمال

عمون
منذ 21 ساعات
- عمون
بيل جيتس .. رمز الابتكار والطموح والتأثير التحولي
عمون - في عالم تهيمن عليه التكنولوجيا بشكل متزايد، يظل اسم بيل جيتس، المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت، رمزاً للابتكار، والطموح، والتأثير التحولي. فمنذ عقود، بدأت قصة شركة ستغير وجه العالم من خلال البرمجيات، ووراء هذه القصة يقف شاب ذو رؤية ثاقبة غيرت حياتنا اليومية بشكل جذري. إنه ويليام هنري «بيل جيتس» الذي ولد في سياتل بواشنطن عام 1955، وأظهر اهتماماً مبكراً وقدرة فذة على البرمجة، حيث كان يمضي ساعات طويلة في برمجة الأكواد على أجهزة بدائية. واليوم، يعرف جيتس بأنه أحد أبرز رواد التكنولوجيا وأكثرهم تأثيراً في التاريخ الحديث. وفي فترة السبعينيات، عندما كانت أجهزة الكمبيوتر الشخصية لا تزال حلماً بعيد المنال للغالبية، أدرك جيتس وصديق طفولته بول ألين الإمكانات الهائلة للبرمجيات. في عام 1975، قرر الشابان الشغوفان تأسيس شركة أطلقا عليها اسم «مايكروسوفت» في نيو مكسيكو. كانت نقطة التحول الكبرى لشركة مايكروسوفت في عام 1980 عندما أبرمت صفقة مع شركة IBM لتوفير نظام تشغيل لأول جهاز كمبيوتر شخصي (IBM PC). لم يكن لدى «مايكروسوفت» نظام تشغيل خاص بها في ذلك الوقت، ولكن بيل جيتس نجح في الحصول على حقوق نظام التشغيل 86-DOS (الذي أصبح لاحقاً MS-DOS) وتعديله ليناسب متطلبات IBM. كانت هذه الخطوة بمثابة الشرارة التي أشعلت ثورة الكمبيوتر الشخصي، ووضعت «مايكروسوفت» في صدارة المشهد التكنولوجي. وتوالت إنجازات مايكروسوفت بعد ذلك بوتيرة سريعة. ففي عام 1985، تم إطلاق أول إصدار من نظام التشغيل Windows، الذي قدم واجهة رسومية سهلة الاستخدام، ما جعل الكمبيوتر الشخصي في متناول الملايين حول العالم. تبع ذلك إطلاق حزمة برامج Office في عام 1989، والتي أصبحت معياراً للإنتاجية المكتبية بفضل برامج مثل Word وExcel وPowerPoint. وتحت قيادة جيتس، نمت «مايكروسوفت» لتصبح واحدة من أكبر الشركات وأكثرها تأثيراً في العالم، مع هيمنة شبه كاملة على سوق أنظمة التشغيل والبرمجيات المكتبية. لم يكن طريق جيتس خالياً من التحديات، فقد واجهت الشركة اتهامات بالاحتكار وقضايا قانونية كبيرة، لكن رؤيته الثاقبة وقدرته على التكيف ساعدته على تجاوز هذه العقبات. وفي عام 2000، تنحى بيل جيتس عن منصب الرئيس التنفيذي لمايكروسوفت ليتبنى دور كبير مهندسي البرمجيات، ثم تنحى لاحقاً عن مهامه اليومية في الشركة في عام 2008 للتفرغ بشكل كامل لأعماله الخيرية من خلال مؤسسة بيل وميليندا جيتس، التي أسسها مع زوجته السابقة ميليندا فرينش جيتس. تركز هذه المؤسسة على قضايا عالمية ملحة مثل الصحة العالمية، والحد من الفقر، والتعليم. حتى يومنا هذا، يظل تأثير بيل جيتس على عالم التكنولوجيا والاقتصاد العالمي لا ينكر. فمن خلال رؤيته الطموحة، لم يخلق جيتس شركة رائدة فحسب، بل ساعد في تشكيل العالم الرقمي الذي نعيش فيه اليوم، تاركاً إرثاً من الابتكار والعمل الخيري سيستمر لأجيال قادمة. رغم ذلك، استمر جيتس في نشاطه الخيري، وابتعد تدريجياً عن أدواره الرسمية في «مايكروسوفت»، حيث استقال من مجلس إدارتها في عام 2020. ويقضي حالياً معظم وقته في الكتابة، ومتابعة القضايا العالمية مثل التغير المناخي والصحة العامة، مع حفاظه على صورة شخصية تجمع بين الذكاء الهادئ والرغبة في «تحسين العالم». الثروة حتى يوليو 2025، تقدر ثروة بيل جيتس بنحو 129 مليار دولار، بحسب بيانات Bloomberg Billionaires Index، ما يجعله من بين أغنى 10 أشخاص في العالم. وتجدر الإشارة إلى أن ثروة جيتس تراجعت نسبياً خلال السنوات الأخيرة مقارنة بذروتها السابقة، وذلك بسبب تخليه عن مناصب تنفيذية واستثمارية مباشرة في مايكروسوفت. وتبرعاته الكبيرة للأعمال الخيرية، حيث تعهد بالتبرع بمعظم ثروته ضمن مبادرة «Giving Pledge» التي أطلقها مع وارن بافيت. ومع ذلك، لا تزال استثماراته متنوعة، وتشمل حصصاً في شركات مثل Cascade Investment، التي تدير أصولاً في مجالات الطاقة، العقارات، الضيافة، والسكك الحديدية. البيان

السوسنة
منذ 2 أيام
- السوسنة
344 مليار دولار لإنقاذ الصدارة في سباق الذكاء الاصطناعي
السوسنة - تشهد كبرى شركات التكنولوجيا العالمية طفرة غير مسبوقة في الإنفاق الرأسمالي، مدفوعة بسباق محموم نحو تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعزيز بنيتها التحتية الرقمية. ووفقًا لتقديرات حديثة، يُتوقع أن تنفق شركات "مايكروسوفت"، "أمازون"، "ألفابت" (الشركة الأم لـ"غوغل")، و"ميتا" أكثر من 344 مليار دولار خلال عام 2025، يخصص معظمها لبناء مراكز البيانات وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة.ففي أحدث بياناتها، أعلنت مايكروسوفت عن رقم قياسي في إنفاقها الرأسمالي بلغ 24.2 مليار دولار في الربع الأخير، مع خطط لرفعه إلى أكثر من 30 مليارًا في الربع الحالي. أما أمازون، فقد أنفقت 31.4 مليار دولار، بزيادة تقارب الضعف مقارنة بالعام السابق، وتعتزم الحفاظ على هذا المستوى.بدورها، رفعت ألفابت مخصصاتها الرأسمالية لعام 2025 إلى 85 مليار دولار، بينما أعلنت ميتا عن رفع الحد الأدنى لتوقعات إنفاقها في العام المقبل، مؤكدة استمرار التوسع في استثمارات الذكاء الاصطناعي.وقالت المديرة المالية لشركة "ميتا"، سوزان لي، إن الشركة تهدف إلى تأمين موقع متقدم في سباق تطوير أفضل نماذج الذكاء الاصطناعي، فيما أشار الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرغ إلى أن الذكاء الاصطناعي لعب دورًا محوريًا في تعزيز كفاءة نظام الإعلانات وتحقيق نتائج قوية في الربع الثاني.وتسعى ميتا، عبر مختبرها الجديد للذكاء الاصطناعي المعروف بـ"Meta AI Lab"، إلى بناء أنظمة ذكاء اصطناعي بقدرات تحاكي الإنسان، وتطبيقها في منتجاتها، وذلك من خلال التوسع في مراكز البيانات وجذب أبرز المواهب في المجال بحزم مالية ضخمة.وتشير هذه الخطط مجتمعة إلى تصاعد المنافسة بين عمالقة التكنولوجيا في سباق السيطرة على مستقبل الذكاء الاصطناعي، وسط توقعات بأن تُحدث هذه الاستثمارات تحولات جذرية في البنية الاقتصادية والتقنية العالمية خلال السنوات المقبلة. اقرأ أيضاً: