logo
ختام الأسبوع الأول في رولان جاروس يشهد تألق الكبار وتقدّم المواهب

ختام الأسبوع الأول في رولان جاروس يشهد تألق الكبار وتقدّم المواهب

الرجل٣١-٠٥-٢٠٢٥

شهد اليوم السابع من بطولة رولان جاروس 2025 نهاية الأسبوع الأول من المنافسات، مع إسدال الستار على مواجهات الدور الثالث في منافسات الفردي للرجال.
ورغم الأجواء الرطبة والأمطار المتقطعة التي هطلت على ملاعب البطولة، كان الحضور الجماهيري كبيرًا، وشهدت المدرجات لحظات من التشويق والإثارة.
لفت الأنظار اليوم الأداء القوي لكل من المصنف الأول عالميًا يانيك سيتنر والمصنفة الثالثة جيسيكا بيجولا، في حين خطف البريطاني جاك درايبر الأضواء خلال مواجهته الحماسية أمام البرازيلي الشاب جواو فونسيكا.
درايبر يتفوق على فونسيكا في أجواء مشحونة
بدأت المواجهة بين درايبر وفونسيكا بقوة من الطرفين، وسط دعم جماهيري ملحوظ للنجم البرازيلي. لكن اللاعب البريطاني نجح في كسر الإرسال مبكرًا، وفرض سيطرته على الإيقاع مستفيدًا من تميزه على الملاعب الترابية، حيث لم يُهزم هذا الموسم سوى ثلاث مرات. اللقاء حمل طابعًا خاصًا بعد المواجهة السابقة بين اللاعبين في إنديان ويلز، والتي حسمها درايبر بسهولة.
سيتنر يواصل عروضه القوية
من جانبه، قدّم يانيك سيتنر مباراة مثالية أمام التشيكي ييري ليهيتشكا، وحقق فوزًا سريعًا بمجموعة أولى نظيفة (6-0) خلال 23 دقيقة فقط. بعد اللقاء، عبّر عن سعادته بأدائه، وأهدى الفوز لمدربه سيموني فانيونزي بمناسبة عيد ميلاده. سيتنر يستعد الآن لمواجهة أندريه روبليف في الدور الرابع، بعد انسحاب آرثر فيس.
انسحاب فيس يلقي بظلاله على اليوم الأخير
انسحب الفرنسي آرثر فيس الذي اضطر للتراجع عن استكمال البطولة بسبب آلام مزمنة في أسفل الظهر، مؤكداً أنه سيحاول التعافي قبل موسم ويمبلدون.
ومع اكتمال مباريات الدور الثالث، تتجه الأنظار نحو مواجهات الأسبوع الثاني، وسط توقعات بمزيد من الإثارة، في ظل استمرار مشاركة الأسماء اللامعة في عالم الكرة الصفراء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شاشة الناقد: صور من داخل فلسطين وخارجها
شاشة الناقد: صور من داخل فلسطين وخارجها

الشرق الأوسط

timeمنذ 23 دقائق

  • الشرق الأوسط

شاشة الناقد: صور من داخل فلسطين وخارجها

I‪'‬M GLAD YOU‪'‬RE DEAD NOW ★★★★ • إخراج: توفيق برهوم •‫ فلسطين، فرنسا، اليونان ‬ | دراما • عروض 2025: «كان» «سعيد أنك ميت الآن» فيلم قصير (14 دقيقة) يحمل حكاية بسيطة نحيفة كما الورقة طُبع السيناريو عليها. لكن ما يظهر على الشاشة عميق ومتميز بوجدانياته. فاز الفيلم بسعفة أفضل فيلم قصير في مهرجان «كان» الأخير. يروي الفيلم قصة شقيقين (أشرف وتوفيق برهوم) يمضيان وقتاً على ضفاف بحيرة في بلد المهجر، ومعهما صندوق خشبي. الأخ الأكبر، ولقبه «الروش»، يعاني الخرف، وينطق ويتصرف بما يدل على ذلك. يجلسان فوق الصندوق (نكتشف لاحقاً أنه تابوت) ويتبادلان مواجهة تتناول بعض الماضي، ومن ضمنها ثمرة ليمون يعطيها الأخ الكبير للصغير، الذي ينهره لأنه اعتاد ذلك منذ طفولتهما. ولكن وراء تلك الليمونة الحامضة، تختبئ رهافة وجدانية وتاريخ علاقة، وحاضر يجمع بين تناقض الاثنين. يسأل الأخ الأكبر شقيقه إذا ما كان والدهما في ذلك الصندوق، وعندما يرد الآخر بالإيجاب، يقف ويرقص سعيداً. هل لأن والده ارتاح من الحياة؟ هل لأنه عانى الهجرة؟ هل لسبب عائلي؟ لن نعرف، والأحرى أنه ليس مهماً أن نعرف. الفيلم ليس عن الأسباب، بل عن جزء من حياة سبقته وتستمر من بعده. الفيلم مكتوب بإيجاز، وإخراجه يسمح بنسمات الحزن التي تمتزج مع الأمواج. فيلم جيد لا يتحدث مباشرة عن فلسطين، لكن لهجة ممثليه الفلسطينية تترك بدورها رموزاً شتى في الغربة التي يعيشانها في لحظات قليلة. NO OTHER LAND ★★★⭐︎ • إخراج: باسل عدرا، يوڤال أبراهام، حمدان بلال، راتشيل شور •‫ فلسطين، إسرائيل ‬ | تسجيلي • عروض 2025: موسم الجوائز «لا أرض أخرى» ليس جديداً فيما يعرضه من حيث إن أفلاماً فلسطينية وأجنبية سبق لها أن عرضته طوال 5 سنوات أو نحوها. لكن إذا ما كان مضمونه انتشر سابقاً في أفلام عدّة، فإن حرصه على أن يُغلّف موضوعه بشهادات حيّة تقع أمام العين لحظة تصويرها لتوثّق ما يدور، يثمر عن إفشاء دور المؤسسة الإسرائيلية في تغيير معالم حياة وشعب، يجعله شهادة مهمّة في الموضوع الفلسطيني وقد انطلق بنجاح كاشفاً، لمن لم يكن يعرف بعد، عن وضع لا إنساني تجنح فيه القوة لقهر الإنسان العادي. لقطة من «لا أرض أخرى» كل ما يحتاج إليه الجيش ورقة مختومة من محكمة تجيز له هدم منازل فلسطينية تحت ذرائع غريبة ومستهجنة، مثل أن الجيش يريد الأرض المصادرة لإجراء تمرينات وتدريبات عليها. هذا وحده كل ما يتطلّبه الأمر للتوسع والتمدد. لا حاجة هنا إلى استخدام القوة العسكرية، لكنها حاضرة إذا ما تمادى أصحاب الأراضي والمنازل الآيلة للهدم في احتجاجهم. «لا أرض أخرى» يحمل أسماء 4 أشخاص (3 رجال وامرأة) بوصفهم مخرجين، لكن الجهد الواضح في تحقيقه يعود إلى باسل عدرا ويوڤال أبراهام، وكثيرٌ مما صُوِّر يدور حول المقاومة الضعيفة لأشخاص (بينهم عدرا نفسه، الذي اعتُقل لفترة بسبب تصويره ما يحدث) يحاولون الحفاظ على ما بقي لهم. هو محظوظ؛ لأن هناك شاباً آخر (اسمه هارون أبو عرام) سقط مصاباً، وانتهى مُقعداً عندما تدخل دفاعاً عن منزله الذي يُهدم. يعود عدرا إلى ماضيه في ذكريات مروية، فإذا بها تكشف عن مزيد من التعسّف وقوة الجانب المسيطر على المقادير. لكن الحاضر هو الذي يترك التأثير المطلق، خصوصاً عندما تجد أن هؤلاء الذين خسروا في ساعات بيوتهم يلجأون إلى كهوف المنطقة (في الضفة الغربية) بديلاً. ليس هناك داعٍ لدى مخرجي الفيلم للاستعانة بأي حجج أو توليف مشاهد إضافية لتأكيد رسالة الفيلم. ما يعرضه الفيلم هو ممارسة ممنهجة وغير عادلة تصب جيداً بوصفها نماذج لحياة لا تُحتمل. ما يجعل الفيلم مدهشاً ومؤثراً هو أنه غير مصطنع أو مركّب لتحقيق هذا التأثير، بل يعكسه بطبيعته. حقيقة أنه من إخراج فلسطيني - إسرائيلي مشترك يترك بصمته أيضاً، فلا يبدو كما لو كان رأياً أحادياً من جانب واحد، ولو أنها ليست المرة الأولى التي يشترك فيها مخرجون من الطرفين في تحقيق عمل واحد حول الموضوع الفلسطيني؛ إذ كان ميشيل خليفي وإيال سيفان حققا سنة 2003 فيلماً مشتركاً بعنوان «الطريق 181: قطع من رحلة في فلسطين - إسرائيل»، عرضا فيه جانباً آخر من المأساة الفلسطينية. يتمنَّى المرء لو ابتعد الفيلم عن مشاهد يبدو فيها الحوار مقرراً قبل التصوير؛ ما يجعل المشهد يفتقر إلى التلقائية. لكن هذه المشاهد محدودة ولم تمنع عن الفيلم لا جوائزه (نال ذهبية برلين بوصفه أفضل فيلم تسجيلي ومن ثم أوسكار أفضل فيلم تسجيلي بين تقديرات وأوسمة أخرى) ولا إعجاب النقاد الغربيين به. هؤلاء ومشاهدون كثيرون عايشوا الوضع كما هو، بسيطاً في الشكل وعميقاً في المضمون والأبعاد. ★ ضعيف | ★★: وسط| ★★★: جيد | ★★★★ جيد جداً | ★★★★★: ممتاز

سطح "نوتردام ستراسبورج" يلهم الكتّاب والفنانين
سطح "نوتردام ستراسبورج" يلهم الكتّاب والفنانين

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

سطح "نوتردام ستراسبورج" يلهم الكتّاب والفنانين

لقرون طويلة، تمتعت مدينة ستراسبورج الفرنسية بالشهرة، باعتبارها واحدة من أكثر المدن إثارة للاهتمام في التاريخ الأوروبي. ولا تعود شهرة المدينة التي تحتضن مقر البرلمان الأوروبي منذ عام 1979، إلى الصراع السياسي حولها فحسب، بل أيضاً إلى كونها المدينة التي لجأ إليها يوحنا جوتنبرج، مخترع الطباعة عام 1434، ويقال إنه خلال إقامته فيها، بدأ بتطوير تقنيته للطباعة، قبل أن يعود إلى مسقط رأسه الألماني في مدينة ماينتس، لإكمال مشروعه، وطباعة الكتاب المقدس عام 1455، الذي عُرف باسم "إنجيل جوتنبرج". كانت المدينة في الأصل قرية صغيرة، تحوّلت إلى حامية عسكرية رومانية حتى استولى عليها الفرنجة، وتغيّرت هويتها السياسية مرات عدّة، وأصبحت في وقت ما مدينة حرة وسط الإمبراطورية الرومانية، قبل أن يبدأ حولها الصراع الفرنسي الألماني، لتعود بعد الحرب العالمية الثانية إلى السيادة الفرنسية. تشتهر ستراسبورج بكاتدرائية نوتردام، التي أصبحت تُعرف باسم كاتدرائية ستراسبورج، للتمييز بينها وبين نوتردام باريس، وهي تعتبر مركز المدينة، والبناء الأطول في أوروبا لمدة قرنين وحتى عام 1874. وتعدّ الكاتدرائية التحفة المعمارية القوطية، والمكان الذي استقطب المفكرين والأدباء العالميين الذين زاروها وحفروا أسماءهم على جدران سطحها، مثل المفكر الهولندي إيراسموس روتردام، الذي قال عنها "لا يُوجد عمل قوطي بمثل هذه الروعة أو الطموح "، والأديب الألماني يوهان جوته الذي قال "كلما تأمّلت واجهتها تأكد انطباعي الأول عنها؛ فهنا يتّحد في تناغم السمو بالجاذبية". كما استلهم بعض الفنانين والكُتّاب أعمالهم منها، مثل فيكتور هوجو وفولتير. كل الطرق تؤدي إلى الكاتدرائية في ستراسبورج يقول الجميع إن "كل الطرق تؤدي إلى الكاتدرائية"؛ فنوتردام التي تتوسط المدينة، ويرتبط تاريخ بناءها بتاريخ ستراسبورج السياسي والاجتماعي. بدأ بناء الكاتدرائية الرومانية الأصلية عام 1015، لكن هذا المبنى لم يتبق منه سوى أساس الكاتدرائية الموجودة حالياً، والتي بدأ العمل عليها في القرن الثالث عشر، وكان من المفترض أن يعلو سطحها برجين شاهقين، لكن البناء الذي اكتمل عام 1439، أصبح يحمل برجاً واحداً فحسب، بارتفاع 142 متراً، ويلزم الوصول إليه صعود 330 درجة سلّم، تمثّل نحو 66 متراً حتى السطح، وهو البرج الذي وصفه الأديب فيكتور هوجو بأنه " الانتصار الحقيقي لهذه الكاتدرائية، فهو تاج حجري ومعجزة تجمع بين الضخامة والرقة." ولأن البرج الثاني للكاتدرائية لم يكتمل، فقد خصّصت المساحة الموجودة له لبناء ما يعرف باسم "La maison des gardiens" أو "بيت الحراس"، الذين تولوا مراقبة المدينة من على هذا الارتفاع الشاهق لحمايتها من الأعداء، أو من اشتعال النيران في المنازل، التي كانت كلها مصنوعة من الخشب في ذلك الوقت. كان "حراس البيت" يُطلقون صافرات الإنذار في حال وجود أي خطر، أو يستخدمون مكبّرات الصوت، وهو ما يعيد للأذهان ما كتبه الأميركي جي أر أر مارتن، مؤلف سلسلة روايات "لعبة العروش"، التي بدأ نشرها عام 1996، ووصلت حتى الآن إلى خمسة كتب، حول "Night's Watch"، أو حراس الليل، التي استقاها من حراس حاميات الحدود الرومانية، وأخوية فرسان الهيكل في العصور الوسطى. منزل الحراس تؤكد المراجع التاريخية، وجود الحراس على سطح كاتدرائية نوتردام ستراسبورج منذ القرن الخامس عشر، وأصبح لهم غرف فوق سطح الكاتدرائية منذ القرن السادس عشر، ويعود تصميم الغرف الحالية التي نفّذها المعماري جون لوران جوتز إلى عام 1782. لم تكن مهمة الحراس فوق سطح الكاتدرائية تقتصر على الدفاع عن المدينة ضد الخطر فحسب، لكن أيضاً تولي مسؤولية الساعات الشمسية الموضوعة في الاتجاهات الأربعة للبوصلة، التي تساعدهم على ضبط الوقت وقرع أجراس الكنيسة، وضبط الساعات الميكانيكية التي صمّمها صانع الساعات الشهير جون باتيست شفيلجي عام 1843، وجرى استبدال ماكيناتها بواسطة شركة "أونجريه" عام 1924، وهي الساعة الموجودة حتى اليوم، وتحتل ماكينتها جزءاً من بيت الحراس على سطح الكاتدرائية. وفي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، اجتذب سطح كاتدرائية ستراسبورج، بإطلالته على أهم المعالم الأثرية وقصور المدينة، الزوّار من جميع أنحاء العالم، وفي الصيف، كانت العائلات تصعد إليه في عطلة نهاية الأسبوع، وفي بعض المناسبات الاحتفالية، وكانت الفرق الموسيقية تنظّم عروضاً فوق سطحها، ويطلق الحراس أحياناً طلقات المدافع. كما يحرص المشاهير على نقش كلمات الذكرى على أحجار السطح، وهو الأمر الذي جرى منعه منذ أوائل القرن التاسع عشر، واستبدل النقش على الحجر بسجلات ورقية. إلى جانب بيت الحراس، تتوسط السطح الذي يمكن مشاهدة أهم معالم المدينة منه، مثل فرنسا الصغيرة منه، وقصر روهان، وميدان جوتنبرج، وكنيسة القديس توما، ودار الجمارك القديمة، ومؤسسات الاتحاد الأوروبي الهامة وغيرها، بوصلة ضخمة تشير إلى اتجاهات أهم العواصم العالمية والمسافة التي تفصلها عن ستراسبورج، والعجلات الدوّارة التي تعود إلى القرن الخامس عشر وكانت تستخدم أثناء أعمال بناء الكاتدرائية لرفع المواد البنائية، إلى جانب عروض تقدم بطريقة الجرافيك مراحل وتاريخ بناء الكاتدرائية والدور المهم الذي لعبه بيت الحراس في الدفاع عنها، إلى جانب صورة عملاقة لمجموعة من حراس السطح تعود إلى عام 1900.

«فيرتز» ثالث صفقات ليفربول
«فيرتز» ثالث صفقات ليفربول

عكاظ

timeمنذ 3 ساعات

  • عكاظ

«فيرتز» ثالث صفقات ليفربول

أعلن نادي ليفربول الإنجليزي تعاقده مع صانع الألعاب الألماني الدولي فلوريان فيرتز قادماً من باير ليفركوزن، بموجب عقد يمتد حتى صيف 2030. وأوضح النادي، عبر بيان رسمي، أنه أتم اتفاقه مع ليفركوزن على انتقال اللاعب، ليصبح فيرتز، البالغ من العمر 22 عاماً، ثالث توقيعات «الريدز» خلال الميركاتو الصيفي الحالي، بعد ضم الظهير الهولندي جيريمي فريمبونغ، هو الآخر من ليفركوزن، والحارس المجري أرمين بيتشي. وكان فيرتز قد تألق بشكل لافت مع فريقه السابق على مدار خمسة مواسم، وساهم بشكل كبير في تحقيق ليفركوزن أول لقب دوري ألماني في تاريخه خلال موسم 2023-2024. وخلال الموسم الأخير (2024-2025) شارك فيرتز في 45 مباراة بمختلف البطولات، مسجلاً 16 هدفاً، إضافة إلى تقديمه 15 تمريرة حاسمة. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store