
بـ20 يورو.. ضريبة جديدة على السياح في جزرٍ يونانية
وقال ناطق باسم وزارة المال؛ «عملاً بالقانون، ستُطبق الضريبة في سانتوريني وميكونوس وجزر أخرى بدرجة أقل».
وأقرّت اليونان هذا القانون في العام الفائت 2024، سعياً إلى تنظيم حركة السياح الذين يشكّل تدفقهم بكثافة على الجزر اليونانية ضغطاً على بنيتها التحتية، كما هي حال سانتوريني وميكونوس الواقعتين ضمن أرخبيل سيكلاديز في بحر إيجه.
وتبلغ الضريبة 20 يورو لكل راكب خلال موسم الذروة، من الأول من حزيران/يونيو إلى 30 أيلول/سبتمبر، في جزيرتي ميكونوس وسانتوريني، و5 يورو في الجزر اليونانية الأخرى.
وينص القانون؛ على أن تدفع شركات الرحلات البحرية هذه الضرائب، على أن تأخذها في الاعتبار في أسعار تذاكر الركاب.
وشهدت اليونان عام 2024، زيادة جديدة ملحوظة في عدد السياح الذي وصل إلى 40,7 مليون، بزيادة قدرها 12,8 في المئة عما كان عليه عام 2023، وفقاً للمصرف المركزي اليوناني.
ويشهد قطاع الرحلات البحرية ازدهاراً كبيراً، إذ زادت إيراداته بنسبة 22,4 في المئة عام 2024.
وتقترب بعض الوجهات، كسانتوريني المشهورة بمشهد غروب الشمس، من حد التخمة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 5 ساعات
- سكاي نيوز عربية
ويز إير تغادر أبوظبي وسط انتعاش كبير لقطاع الطيران الإماراتي
وقالت الشركة، في بيان صدر الاثنين، إن قرار الخروج جاء بعد "إعادة تقييم شاملة"، بينما يأتي هذا القرار في الوقت الذي تواصل فيه أبوظبي استقبال أعداد متزايدة من المسافرين عبر مطاراتها. وقد سجلت مطارات أبوظبي رقما قياسيا بلغ 29.4 مليون مسافر في عام 2024، بزيادة قدرها 28 بالمئة مقارنة بالعام السابق، مدفوعة بنمو مطار زايد الدولي، الذي يعد مقرا لشركة "الاتحاد للطيران". وربط مطار زايد المسافرين بشبكة تضم أكثر من 125 وجهة، مع إطلاق 29 خطا جديدا العام الماضي. وأشار تقرير صادر عن " إياتا" في مايو الماضي إلى أن قطاع الطيران والسياحة المرتبطة به ساهم بنسبة 18 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات ووفر ما يقرب من مليون وظيفة في عام 2023، بدعم من "تشريعات ذكية واستثمارات في بنية تحتية عالمية المستوى". وجعل ذلك أبوظبي واحدة من أكثر مراكز الطيران أمنًا واستقرارًا على مستوى العالم، من حيث قربها من أسواق ذات نمو مرتفع في جنوب آسيا وأفريقيا والشرق الأوسط يُبقي معدلات الامتلاء مرتفعة والعائدات مجزية — وهي ظروف تستفيد منها شركات الطيران. وساعدت هذه البنية التحتية والتشريعية شركات مثل ويز إير من تأسيس مشروعها المشترك في أبوظبي ومضاعفة حجم أسطولها المحلي بعد عامين. "ويز إير".. أرقام قياسية في أبوظبي في عام 2024، نقلت "ويز إير أبوظبي" أكثر من 3.5 مليون مسافر، بزيادة قدرها 20 بالمئة عن العام السابق، عبر 19,000 رحلة وفرت 4.4 مليون مقعد. وقد تجاوز عامل الحمولة – وهو مقياس لمدى امتلاء الطائرات – نسبة 80 بالمئة خلال العام الماضي. وقالت الشركة إنها واجهت تحديات تشغيلية متزايدة خلال العام الماضي، بما في ذلك مشاكل موثوقية محركات "برات آند ويتني"، ما أدى إلى توقف العشرات من طائرات أسطولها العالمي من طراز إيرباص عن العمل. و رغم ذلك، قررت الشركة الشهر الماضي طلب 177 طائرة إضافية تعمل بمحركات GTF، مما يشير إلى أن الصعوبات التشغيلية لا تتعلق بمنطقة محددة. وقال جوزيف فارادي، الرئيس التنفيذي لـ" ويز إير": "لقد كانت رحلتنا في الشرق الأوسط رائعة، ونحن فخورون بما أنجزناه. وعلى الرغم من صعوبة القرار، فإنه القرار الصحيح بالنظر إلى الظروف. سنواصل التركيز على أسواقنا الأساسية وعلى المبادرات التي تعزز تجربة عملاء ويز إير وتزيد من قيمة المساهمين". وذكرت "ويز إير" أن الركاب الذين لديهم حجوزات بعد 31 أغسطس سيتم التواصل معهم مباشرة عبر البريد الإلكتروني لتقديم خيارات تتعلق باسترداد المبالغ أو ترتيبات سفر بديلة. وأوصت الشركة من حجزوا عبر مزودي خدمة طرف ثالث بالتواصل مع وكلائهم المعنيين. وتسعى أبوظبي إلى تنويع قطاعاتها غير النفطية، من خلال التركيز على تنمية قطاعات استراتيجية تشمل السياحة والطيران والضيافة. وفي أبريل 2024، أعلنت الإمارة عن خطط لاستثمار أكثر من 10 مليارات دولار في البنية التحتية، ضمن استراتيجية لتعزيز أعداد الزوار الدوليين والتنشيط الثقافي. ومن المتوقع أن يساهم قطاع السياحة في أبوظبي بمبلغ 55 مليار درهم (14.97 مليار دولار) في الناتج المحلي الإجمالي للإمارة في 2024، وهو ما يشكل ارتفاعا من 46 مليار درهم العام الماضي، مع هدف طويل الأمد يتجاوز 90 مليار درهم بحلول عام 2030، وفق ما صرح به وكيل دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، سعود الحوسني، لصحيفة "ذا ناشيونال" في ديسمبر الماضي. طلب قوي على السفر الجوي وسجلت شركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط زيادة بنسبة 6.2 بالمئة على أساس سنوي في الطلب على السفر في مايو، وفقا لتقرير حركة الطيران الشهري الصادر عن الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا). وارتفعت السعة بنسبة 6.3 بالمئة، بينما بلغ عامل الحمولة 80.9 بالمئة، بانخفاض طفيف قدره 0.1 نقطة مئوية مقارنة بمايو 2024. وقال المدير العام لـ"إياتا" ويلي والش،: "ثقة المستهلكين تبدو قوية، مع وجود حجوزات مستقبلية قوية لموسم الذروة الصيفية في نصف الكرة الشمالي، مما يعزز التفاؤل". ووفقا لتقرير "إياتا" السنوي في يونيو، فإن منطقة الشرق الأوسط ستحقق أعلى صافي ربح لكل مسافر بين جميع مناطق العالم، حيث تظهر البيانات أن شركات الطيران في هذه المنطقة لا تزال تتفوق على نظيراتها في أوروبا وأمريكا الشمالية من حيث النمو. وقد نقلت "الاتحاد للطيران" 1.8 مليون مسافر في يونيو، بزيادة نسبتها 16 بالمئة مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي، بحسب تقريرها الشهري. كما ارتفع عامل الحمولة إلى 88بالمئة مقارنة بـ86 بالمئة في يونيو 2024. ونقلت الشركة، التي تتخذ من أبوظبي مقرا لها، 10.2 مليون مسافر في النصف الأول من عام 2025، بزيادة 17 بالمئة على أساس سنوي. ويبلغ متوسط عامل الحمولة للعام حتى الآن 87 بالمئة. خطوط جديدة كانت شركة الاتحاد للطيران قد كشفت عن إطلاق عشر وجهات جديدة في يوم واحد لعام 2025. وقد بدأت "الاتحاد للطيران" بالفعل رحلاتها الافتتاحية إلى أربع وجهات جديدة هذا العام هي براغ، وارسو، سوتشي، وأتلانتا، ومن المقرر أن تضيف 13 وجهة أخرى قبل نهاية العام. وتواصل شركة "العربية للطيران أبوظبي"، أول شركة طيران اقتصادي في عاصمة الإمارات، إطلاق خطوط جديدة أيضا هذا العام. وقد دشنت بالفعل خطوط ألماتي في كازاخستان، وسيالكوت في باكستان.


الإمارات اليوم
منذ 4 أيام
- الإمارات اليوم
«المركزي» يغرّم أحد البنوك 3 ملايين درهم
فرض المصرف المركزي عقوبة مالية على أحد البنوك، بلغت قيمتها ثلاثة ملايين درهم، وذلك بموجب أحكام المادة (14) من المرسوم بقانون اتحادي رقم (20) لسنة 2018 بشأن مواجهة جرائم غسل الأموال ومكافحة تمويل الإرهاب وتمويل التنظيمات غير المشروعة وتعديلاته، وأحكام المادة (137) من المرسوم بقانون اتحادي رقم (14) لسنة 2018 في شأن المصرف المركزي وتنظيم المنشآت والأنشطة المالية وتعديلاته. تأتي هذه العقوبات بناءً على نتائج عمليات التفتيش، التي كشفت عدم امتثال البنك للتعليمات الصادرة عن «المركزي»، المنصوص عليها في المرسوم بقانون اتحادي رقم (20) لسنة 2018 بشأن مواجهة جرائم غسل الأموال ومكافحة تمويل الإرهاب وتمويل التنظيمات غير المشروعة وتعديلاته.


البيان
منذ 4 أيام
- البيان
«المركزي الإماراتي» يغرّم بنكاً 3 ملايين درهم
فرض مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، الخميس، عقوبة مالية على أحد البنوك، بلغت قيمتها 3,000,000، وذلك بموجب أحكام المادة (14) من المرسوم بقانون اتحادي رقم (20) لسنة 2018، بشأن مواجهة جرائم غسل الأموال ومكافحة تمويل الإرهاب وتمويل التنظيمات غير المشروعة وتعديلاته، وأحكام المادة (137) من المرسوم بقانون اتحادي رقم (14) لسنة 2018، في شأن المصرف المركزي وتنظيم المنشآت والأنشطة المالية وتعديلاته. تأتي هذه العقوبات، بناءً على نتائج عمليات التفتيش، والتي كشفت عدم امتثال البنك للتعليمات الصادرة عن المصرف المركزي، المنصوص عليها في المرسوم بقانون اتحادي رقم (20) لسنة 2018، بشأن مواجهة جرائم غسل الأموال ومكافحة تمويل الإرهاب وتمويل التنظيمات غير المشروعة وتعديلاته. ويعمل المصرف المركزي من خلال مهامه الرقابية والتنظيمية، على ضمان التزام كافة البنوك وموظفيها بالقوانين السارية في دولة الإمارات العربية المتحدة، والأنظمة والمعايير المعتمدة من قبله، للحفاظ على شفافية ونزاهة القطاع المصرفي، وحماية النظام المالي للدولة.