logo
ارتفاع أسعار الذهب قبيل انطلاق اجتماع الفيدرالي

ارتفاع أسعار الذهب قبيل انطلاق اجتماع الفيدرالي

أرقام٢٩-٠٧-٢٠٢٥
سبائك ذهب
ارتفعت أسعار الذهب قبيل انطلاق اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي اليوم، والذي سينتهي غدًا، وسط ترجيحات بتثبيت الفائدة دون تغيير، خلافًا لرغبة الرئيس "ترامب".
وخلال تعاملات الثلاثاء، صعدت أسعار العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم أغسطس بنسبة 0.15% أو 5.3 دولار عند 3315.30 دولار للأوقية.
فيما ارتفع سعر التسليم الفوري للذهب بنسبة 0.15% أو 5.12 دولار عند 3319.73 دولار للأوقية، في تمام الساعة 09:11 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.
بينما استقر مؤشر الدولار -الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات رئيسية- عند 98.70 نقطة.
وفي حين ارتفعت العقود الآجلة للفضة تسليم سبتمبر بنسبة 0.25% عند 38.33 دولار للأوقية، صعدت الأسعار الفورية للبلاتين 0.15% عند 1398.76 دولار، بينما تراجعت نظيرتها للبلاديوم بنسبة 0.4% عند 1232.15 دولار.
ويتابع المستثمرون هذا الأسبوع صدور بيانات اقتصادية هامة في الولايات المتحدة، مثل عدد فرص العمل المتاحة، ومؤشر ثقة المستهلكين الصادر عن"كونفرانس بورد" ، فضلًا عن مقياس التضخم المفضل لدى الفيدرالي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد التعريفات الجمركية الجديدة..الساعات السويسرية تتأذى من قرارات «ترامب»
بعد التعريفات الجمركية الجديدة..الساعات السويسرية تتأذى من قرارات «ترامب»

مجلة رواد الأعمال

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة رواد الأعمال

بعد التعريفات الجمركية الجديدة..الساعات السويسرية تتأذى من قرارات «ترامب»

أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب يوم الخميس الماضي، زيادة التعريفات الجمركية ضد الساعات السويسرية 39 % محتملة؛ ما يعتبر أعلى من الضريبة الأصلية البالغة 31 % التي أعلنها ترامب في أبريل 2025. ذلك قبل خفضها مؤقتًا إلى 10 % لترك الباب مفتوحًا للمفاوضات قبل الموعد النهائي في 1 أغسطس. كذلك، استجابت العديد من أكبر العلامات التجارية في الصناعة لتلك الضريبة الأولية البالغة 10 % من خلال زيادة الأسعار بنسبة 3 % إلى 5 %. في وقت سابق من هذا الأسبوع. تأثيرات التعريفات الجمركية على الساعات السويسرية بالتالي، تدعو الصناعة السويسرية قيادة البلاد إلى التوصل إلى صفقة مع ترامب. حيث قال يوجين توتونكوف؛ الرئيس التنفيذي لشركة SwissWatchExpo. وهي تاجر تجزئة لأدوات الزمن المستعملة ومقرها أتلانتا: 'كان هذا الإعلان عن التعريفة مفاجأة كاملة للصناعة، وستكون آثاره فورية'. ومن المفترض أن تدخل التعريفة الجديدة التي تبلغ 39% حيز التنفيذ في 7 أغسطس. لقد حققت دول أخرى نجاحًا في خفض تعريفاتها. فقد تمكنت اليابان، التي تنتج وتصدر أيضًا كميات هائلة من الساعات إلى الولايات المتحدة، من خفض تعريفتها إلى 15%. كما ستكون الضريبة المحتملة البالغة 39% خسارة لكلا المستهلكين وعلامات الساعات. ومن المؤكد أن الساعات الباهظة الثمن ستصبح أكثر تكلفة. في الوقت نفسه، تظل الولايات المتحدة أكبر سوق للساعات الفاخرة على مستوى العالم. وقد أصبحت أولوية أكبر هذا العام مع تراجع المبيعات في مناطق أخرى عادة ما تكون قوية مثل الصين. العلامات التجارية للساعات السويسرية ومن المفترض أن تقوم العديد من العلامات التجارية المفضلة لديك بزيادة هذه الأسعار بشكل أكبر. بالإضافة إلى ارتفاع الأسعار بشكل طفيف مع وجود ضريبة تبلغ 10 % فقط. وقال 'توتونكوف': 'إذا استمرت هذه التعريفات. فإن المستهلكين يتوقعون زيادة محتملة في الأسعار تتراوح بين 25 % إلى 35 % على الساعات السويسرية الجديدة في خريف وشتاء هذا العام'، وكان بعض المتنبئين أكثر تحفظًا. وقال أوليفر مولر؛ رئيس 'LuxeConsult' في سويسرا، لـ 'Hodinkee' إن الأسعار قد ترتفع بنحو 14 %. أيضًا تهدد التعريفات كل جانب من جوانب الصناعة السويسرية هذا العام، وفي أبريل، بلغت صادرات الساعات السويسرية ضعف ما كانت عليه في العام الماضي. في عام 2024، دخلت ساعات بقيمة 342 مليون فرنك سويسري إلى الولايات المتحدة من سويسرا. وفي عام 2025، قفز هذا الرقم إلى 852 مليون فرنك سويسري. لقد كان تجار التجزئة الحديثون. والتجار المتخصصون في الساعات القديمة. والعملاء جميعهم يستعدون لاحتمال زيادة التعريفات. في يونيو، أخبرني العديد من التجار البارزين أن مبيعاتهم قد زادت بشكل ملحوظ. 'يشعر الناس أن الأسعار ستزداد. لذلك هم يشترون أكثر'. بعد إعلان التعريفات الأولية في أبريل، تسابقت العلامات التجارية للاستعداد للضرائب بنسبة 31% من خلال شحن الساعات بشكل طارئ إلى الولايات المتحدة وشراء كميات كبيرة من القطع القديمة. مع فرض مزيد من الرسوم الضريبية القاسية على بعد أيام فقط، فإن الضغط على الجميع في صناعة الساعات أصبح أكبر. وقال 'توتونيكوف': 'هذه ليست مجرد ضريبة؛ بل هي حدث زلزالي'. القيمة الفعلية للساعات السويسرية ومع ذلك، يواجه القطاع بعض القيود. إن المناخ الاقتصادي العالمي المتقلب. والاحتمالات المتزايدة لأسعار المواد الخام. والشعبية المتزايدة للساعات الذكية تمثل تحديات للنمو المستدام. وعلى الرغم من ذلك؛ فإن القيمة الجوهرية، والتميز، والحرفية الدائمة للساعات السويسرية تضع السوق في موقف لتحقيق النجاح المستمر. خاصة داخل القطاعات المتميزة والفائقة المتميزة. اللاعبون الرئيسيون مثل رولكس. ومجموعة سواتش، وريشمونت، وLVMH يبتكرون باستمرار لتلبية تفضيلات المستهلكين المتطورة والحفاظ على هيمنتهم في السوق. ويعد التقسيم داخل السوق أمرًا حيويًا. حيث يتراوح من الموديلات الأساسية المستهدفة لجمهور أصغر سنًا إلى الساعات المعقدة وذات الأسعار المرتفعة التي يبحث عنها الجامعون المدركون. التوزيعات الجغرافية للساعات السويسرية ومن المحتمل أن تكون التوزيعات الجغرافية للمبيعات منحازة نحو الأسواق الراسخة مثل أمريكا الشمالية وأوروبا وآسيا والمحيط الهادئ. وعلى الرغم من أن الأسواق الناشئة تقدم إمكانيات مستقبلية كبيرة. وتشمل سوق الساعات السويسرية مجموعة واسعة من المنتجات. من الساعات الكوارتز ذات الأسعار المعقولة إلى الساعات الميكانيكية الفاخرة التي تتكلف مئات الآلاف من الدولارات. أيضًا تعتبر تمييز المنتج عنصرًا أساسيًا. استنادًا إلى تراث العلامة التجارية، وتعقيد الحركة، وجودة المواد، وجمالية التصميم، ومكانة التصور. في حين أن الساعات الذكية تمثل تحديًا، فإن العديد من العلامات التجارية السويسرية تدمج الميزات الذكية مع الحفاظ على تركيزها على الحرفية التقليدية في صناعة الساعات. كما أن السوق يشهد طلبًا قويًا على القطع المحدودة والإصدارات المصممة خصيصًا التي تستهدف المستهلكين الفاخرين. المقال الأصلي: من هنـا

الذهب يحوم قرب أعلى مستوى بأسبوع في ظل ارتفاع توقعات خفض الفائدة الأميركية
الذهب يحوم قرب أعلى مستوى بأسبوع في ظل ارتفاع توقعات خفض الفائدة الأميركية

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

الذهب يحوم قرب أعلى مستوى بأسبوع في ظل ارتفاع توقعات خفض الفائدة الأميركية

استقرت أسعار الذهب يوم الثلاثاء، لتحوم قرب أعلى مستوى في أكثر من أسبوع، والذي سجلته في الجلسة السابقة، حيث عزز تراجع الوظائف الأميركية الآمال بخفض «الاحتياطي الفيدرالي» أسعار الفائدة في سبتمبر (أيلول)، مما أثر سلباً على الدولار وعوائد سندات الخزانة. واستقر سعر الذهب الفوري عند 3371.40 دولار للأوقية (الأونصة) حتى الساعة 04:32 بتوقيت غرينيتش. وبلغ سعر السبائك أعلى مستوى له منذ 24 يوليو (تموز) يوم الاثنين. واستقرت العقود الآجلة للذهب الأميركي عند 3425.30 دولار. وتداول مؤشر الدولار قرب أدنى مستوى له في أسبوع، مما جعل الذهب في متناول حاملي العملات الأخرى. كما هبط عائد سندات الخزانة الأميركية القياسية لأجل 10 سنوات إلى أدنى مستوى له في شهر. وصرح كيلفن وونغ، كبير محللي السوق في «أواندا»، قائلاً: «لقد تحسن الزخم قصير الأجل للجانب الصعودي من القصة... والرواية الأساسية التي تدعم أسعار الذهب هي أن (الاحتياطي الفيدرالي) لا يزال في وضع يسمح له بخفض أسعار الفائدة فعلياً في سبتمبر». وكان نمو الوظائف في الولايات المتحدة أضعف من المتوقع في يوليو، بينما تم تعديل أرقام الوظائف غير الزراعية لشهري مايو (أيار) ويونيو (حزيران) بالخفض بمقدار 258 ألف وظيفة، مما يشير إلى تدهور في ظروف سوق العمل. ويتوقع المتداولون الآن احتمالاً بنسبة 92 في المائة لخفض أسعار الفائدة في سبتمبر، وفقاً لأداة CME «فيد ووتش» التابعة لمجموعة «سي إم إي». ويميل الذهب، الذي يُعدّ تقليدياً ملاذاً آمناً خلال فترات عدم اليقين السياسي والاقتصادي، إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة. في غضون ذلك، هدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب مجدداً برفع الرسوم الجمركية على السلع الهندية، بسبب مشترياتها من النفط الروسي. ووصفت نيودلهي تصريحاته بأنها «غير مبررة»، وتعهدت بحماية مصالحها الاقتصادية، مما أدى إلى تعميق الخلاف التجاري. ومع ذلك، يواجه الذهب بعض المقاومة الفنية. وقال وونغ: «ما زلت لا أتوقع أن يرتفع المتداولون بقوة فوق مستوى 3450 دولاراً، إلا إذا كان لدينا محفز واضح جداً لسعر الذهب ليرتفع إلى هذا المستوى». وفي أسواق أخرى، انخفض سعر الفضة الفوري بنسبة 0.1 في المائة ليصل إلى 37.37 دولار للأونصة، وخسر البلاتين 0.4 في المائة ليصل إلى 1324.05 دولار، وتراجع البلاديوم بنسبة 0.4 في المائة ليصل إلى 1201.47 دولار.

نتيجة انخفاض الدخل التشغيلي وارتفاع المصاريف التشغيلية الأخرى
نتيجة انخفاض الدخل التشغيلي وارتفاع المصاريف التشغيلية الأخرى

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

نتيجة انخفاض الدخل التشغيلي وارتفاع المصاريف التشغيلية الأخرى

تحولت شركة فواز عبدالعزيز الحكير وشركاه " سينومي ريتيل" إلى الخسارة بنحو 85 مليون ريال في الربع الثاني من 2025، مقارنة بصافي ربح نحو 84.1 مليون ريال في الربع الثاني من 2024. ومقابل صافي ربح نحو 1.8 مليون ريال في الربع الأول من 2025. وفي بيان على "تداول السعودية"، أرجعت "سينومي ريتيل" التحول إلى الخسارة في الربع الثاني من 2025، على أساس سنوي، بشكل رئيسي إلى انخفاض الدخل التشغيلي وارتفاع المصاريف التشغيلية الأخرى، الناجمة عن الخسائر المتعلقة بتقلبات أسعار صرف العملات وتسوية الالتزامات الضريبية على الرغم من الجهود الكبيرة المبذولة لخفض التكاليف وتحسين العمليات في المصروفات العامة والإدارية. بلغ إجمالي الربح في الربع الثاني من العام الجاري نحو 189 مليون ريال بانخفاض قدره 9% على أساس سنوي، مقارنةً بـ 207 ملايين ريال في الربع الثاني من العام 2024؛ ويُعزى ذلك بشكل رئيسي إلى حلول شهر رمضان المبارك بالكامل في الربع الأول من العام الجاري، وبذلك استفادت الشركة من الطلب الموسمي المرتفع خلال تلك الفترة. انخفضت مصروفات البيع والمصروفات العامة والإدارية بنسبة 6% على أساس سنوي، لتصل إلى 98 مليون ريال في الربع الثاني من العام 2025، مدفوعةً بالتزام شركة "سينومي ريتيل" بترشيد التكاليف وتعزيز الكفاءة التشغيلية. فيما انخفضت الإيرادات التشغيلية الأخرى بنسبة 81% على أساس سنوي لتصل إلى 26 مليون ريال، نتيجةً لتحقيق مكاسب رأسمالية وذلك يرجع لتطبيق برنامج التخارج من العلامات التجارية غير الأساسية خلال الفترة نفسها من العام الماضي، مما ساهم في رفع أساس المقارنة. ارتفعت المصروفات التشغيلية الأخرى بنسبة 280% لتصل إلى 95 مليون ريال، مدفوعةً بخسائر أسعار صرف العملات الناتجة عن ارتفاع قيمة اليورو مقابل الريال السعودي، بالإضافة إلى تسويات الضرائب المدفوعة إلى هيئة الزكاة والضريبة والجمارك. وخلال النصف الأول من 2025، ارتفعت خسائر الشركة بنسبة 23.08% إلى نحو 83.2 مليون ريال، مقابل خسائر نحو 67.6 مليون ريال في النصف الأول من 2024.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store