
تايلند تسجّل 40 إصابة بجدري القرود
وأوضحت إدارة مكافحة الأمراض التابعة لوزارة الصحة العامة في تايلند أن انتشار جدري القرود في عام 2025 أقل من العام الماضي الذي سُجّلت فيه 176 حالة وأقل بكثير مما كان عليه في عام 2023 الذي شهد تسجيل 676 حالة.
وبلغ إجمالي عدد الوفيات المتصلة بجدري القرود في تايلند 13 حالة وفاة، فيما لا تزال معظم الإصابات مركزة بين الفئات الأكثر عرضة للخطر.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 5 ساعات
- مجلة سيدتي
فوائد البمبر للمفاصل ولصحة النساء عموماً
البمبر هو نبات ينتتمي إلى فصيلة السبستان، وهي شجرة يصل طولها إلى نحو 12 متراً، ذات أوراق بيضاوية وأزهار بيضاء وثمار باللون البني الفاتح اللامع. ويتمتع البمبر بالعديد من الفوائد الصحية الهائلة، فهو غني بالبروتين والدهون، كما يحتوي على العديد من المعادن؛ مثل الكالسيوم والبوتاسيوم، وعلى كمية كبيرة من الفينولات، والفلافونويدات، التي تُعرف بأنها من العناصر المضادّة للأكسدة. ويتمتع البمبر بخصائص طبية هائلة لعلاج العديد من الحالات الصحية والأمراض الشائعة. يضم نبات البمبر مجموعة من الفوائد الخاصة بالصحة العامة، وبعضها ينعكس على صحة المفاصل. وفي ما يلي أهم فوائده العامّة، خصوصاً للمفاصل ومضاره: إعداد: إيمان محمد هل البمبر مفيد للمفاصل؟ البمبر قد يكون مفيداً للمفاصل، فهو: في دراسة نشرت على موقع ResearchGate، أظهر مستخلص فاكهة البمبر تأثيراً واضحاً كمضاد للالتهاب ومسكِّن للألم أيضاً، وأكد الباحثون القائمون على الدراسة أن فعالية مستخلص البمبر تشابه تأثيرات أدوية شهيرة مثل الباراسيتامول، مما يفتح الباب أمام استخدامه كعلاج إضافي للحدّ من آلام المفاصل المزعجة. مضاد للأكسدة إن نبات البمبر، والمعروف علمياً باسم Cordia myxa ، غني بمركّبات طبيعية مضادّة للأكسدة مثل الفلافونويدات والأحماض الفينولية. ووفقاً لدراسة نشرت عام 2023 في Research Journal of Pharmacy and Technology ، فإن مستخلص أوراق البمبر ساهم في تقليل الالتهاب في نماذج التهاب المفاصل، مما يفتح المجال لمزيد من الاستخدامات كعلاج تكميلي لالتهاب المفاصل. تقوية المناعة بشكل عام هو مسار للحد من التهابات الجسم، ومنها التهابات المفاصل، وفي هذا الصدد أشار الخبراء وفقاً لتجارب علمية أن البمبر يعزز مناعة الخلايا، ما يقلل من تلف الأنسجة الناتج عن الأكسدة، وهو أحد أبرز العوامل المساهِمة في تلف المفاصل مع التقدم في العمر. ورغم هذه المؤشرات الإيجابية، إلا أن الباحثين يوصون بعدم الاعتماد الكلي على البمبر كبديل للأدوية الموصوفة طبياً، بل كعامل مساعد فقط، خاصة في ظل غياب دراسات سريرية موسعة على البشر. كما يُنصح باستشارة الطبيب المختص قبل استخدام أي مكمل يحتوي على مستخلص فاكهة البمبر، خاصة لمرضى الحالات المزمنة أو من يتناولون أدوية مضادة للالتهاب. فوائد البمبر للنساء للبمبر منافع صحية عديدة، وفق موقع Useful Tropical Plants لعل أبرزها أنه: مسكن للآلام ، حيث يخفف الوجع والألم بمختلف أسبابه. مضادّ للالتهابات. يعمل كترياق يقاوم السموم المختلفة. طارد للديدان ومضادّ للطفيليات. مضادّ للقروح، ويساعد على التئامها وعلاجها. علاج للحمى؛ من خلال شرب عصير اللحاء الخاص بشجرة البمبر، كما يُمكن إضافته إلى زيت جوز الهند لعلاج المغص. علاج للأرق والتخلص من اضطرابات النوم. مرطّب للجلد؛ إذ يعمل على تنعيمه وتقليل الجفاف والالتهابات. طارد للبلغم، حيث يعزز إفراز البلغم عن طريق الممرات الهوائية، لذلك يستخدم لعلاج السعال. علاج لمشكلة الإمساك. مدر للبول. تابعي المزيد مضار البمبر على الصحة في حين يعزز نبات البمبر الصحة العامة من خلال الحدّ من الالتهابات وتقليل الإجهاد التأكسدي، ومن ثم حماية الخلايا من التلف، إلا أن ثمة مضارّ تم اكتشافها يجب الانتباه لها قبل الاعتماد على نبتة البمبر كعلاج عشبي، هي: انخفاض الخلايا الليمفاوية أحد أبرز التحذيرات التي وردت في العلم هو أن مستخلص نبات البمبر في بعض الحالات قد يؤدي إلى انخفاض عدد الخلايا الليمفاوية، وهي أحد أنواع خلايا الدم البيضاء المسؤولة عن المناعة. وبحسب Science direct ، فإن هذا التأثير على جهاز المناعة لوحظ في بعض التجارب المخبرية على الحيوانات، مما دفع الباحثين إلى الدعوة لمزيد من الدراسات السريرية قبل اعتماد النبات كمكمل غذائي آمن تماماً. لا أدلة كافية حول الأمان البشري للبمبر رغم عدم وجود إشارات واضحة إلى إحتواء البمبر على معادن ثقيلة سامّة، إلا أن المراجعة شددت على أن أغلب الدراسات التي تناولت خصائص النبات المفيدة أُجريت على نماذج حيوانية. وبالتالي، لا توجد بيانات كافية حول تأثيره طويل المدى على صحة الإنسان، خاصة عند استخدامه في شكل مكملات أو مستخلصات مركّزة. واحدة من أبرز مشاكل العلاجات العشبية بشكل عام هي خطورة التفاعلات الدوائية. صحيح حتى الآن، لم توثق الدراسات العلمية تفاعلات دوائية محددة لنبات البمبر، إلا أن الباحثين يوصون بالحذر الشديد لدى الأشخاص الذين يتناولون أدوية تؤثر على الجهاز المناعي أو يستخدمون أدوية مضادّة للالتهاب أو أدوية مزمنة.


الرياض
منذ 15 ساعات
- الرياض
إدارة ترمب توقف تمويل برامج الصحة العامة
نقلت صحيفة وول ستريت جورنال أمس عن مصادر لم تسمها أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أوقفت تمويل مجموعة من برامج الصحة العامة التي تديرها المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها. ووفقا لتقرير الصحيفة، تشمل هذه البرامج مكافحة العنف بين الشباب والبحوث المتعلقة بالوقاية من الإصابات والوفيات الناجمة عن الأسلحة النارية، والجهود التي تستهدف مرض السكري وأمراض الكلى المزمنة وتعاطي التبغ. وذكرت الصحيفة نقلا عن شخص مطلع على الأمر أنه لم يتسن تحديد حجم الأموال المحتجزة، ولكن قد تصل إلى 200 مليون دولار. ولم ترد المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها على طلب من رويترز للتعليق. وكان البيت الأبيض قد أعلن في وقت سابق عن نيته خفض الإنفاق الصحي في الولايات المتحدة بأكثر من الربع العام المقبل، وتواجه المعاهد الوطنية للصحة والمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها تخفيضات بمليارات الدولارات.


صحيفة سبق
منذ 17 ساعات
- صحيفة سبق
لمرضى ارتفاع ضغط الدم.. تقرير: 5 عادات بسيطة قبل النوم لضبط ضغط الدم
بينما يركّز معظم الناس على النظام الغذائي وممارسة الرياضة من أجل خفض ضغط الدم المرتفع، فإن خمس عادات قبل النوم قد تدعم هذه الجهود. ووفقًا لتقرير على موقع "تايمز أوف إنديا"، فإن بعض العادات البسيطة في المساء قد تؤثر على ضغط دمك طوال الليل وفي اليوم التالي أيضًا، سواء كنت تتناول دواءً بالفعل أو تبحث عن طرق طبيعية لضبط مستويات الضغط لديك. ويمكن لهذه العادات الخمس قبل النوم أن تساعدك على نوم أفضل، واستيقاظ أكثر صحة، واتخاذ خطوات استباقية نحو خفض ضغط دمك بشكل طبيعي. وهذه العادات الخمس قبل النوم للسيطرة على ارتفاع ضغط الدم هي: 1. التقليل من المشروبات السكرية تناول المشروبات السكرية قبل النوم قد يرفع ضغط الدم، خاصةً عند تناولها بانتظام أو بإفراط. وبدلًا منها، تناول مشروبات من الأعشاب مثل البابونج، أو ببساطة اشرب الماء، حيث تُساعد المشروبات الخالية من الكافيين على تحسين ترطيب الجسم، واسترخاء الأوعية الدموية، ومساعدتك على النوم دون التسبب في ارتفاع ضغط الدم. 2. لا تنسَ دواء ضغط الدم إذا وُصف لك دواء لارتفاع ضغط الدم، فالاستمرار في تناوله هو الأساس، حيث تُعطي هذه الأدوية أفضل النتائج عند تناولها في نفس التوقيت يوميًا للحفاظ على مستوى ثابت في الدم. وقد يؤدي تخطي جرعة الدواء – حتى لو كان ذلك من حين لآخر – إلى تقلبات في ضغط الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بمضاعفات قلبية. وللالتزام بمواعيدك، فكّر في ضبط تذكير يومي على هاتفك، أو استخدام منظم حبوب، أو وضع الدواء بالقرب من سريرك حيث تراه قبل النوم. إن ترسيخ هذه العادة يُحسّن ضبط ضغط الدم بشكل ملحوظ مع مرور الوقت. 3. ممارسة تقنيات اليقظة أو الاسترخاء خفض الإجهاد، خاصة في المساء قبل موعد النوم، يُحدث فرقًا حقيقيًا. ويمكن لبعض الممارسات مثل التأمل، والتنفس العميق، واليوجا، وتدوين المذكرات قبل النوم أن تخفض مستويات الكورتيزول وتُخفف التوتر النفسي، وبالتالي ينخفض ضغط الدم. وقد أظهرت الدراسات أن اتباع روتين هادئ قبل النوم، وخفض الإضاءة، وإطفاء الشاشات، لا يساعد فقط على خفض ضغط الدم، بل يشجع أيضًا على نوم أعمق، بعد أن يرسل إشارة إلى جسمك بأن وقت الاسترخاء قد حان. تناول وجبات خفيفة غنية بالصوديوم، مثل رقائق البطاطس والمقرمشات، يؤدي إلى احتباس السوائل في الجسم، مما قد يرفع ضغط الدم. ولتجنّب ذلك، تناول بدائل أقل في الملح، مثل الفشار، والمكسرات، والزبادي العادي مع الفاكهة، أو الخضراوات المقطعة. فهذه الخيارات تُشبع الجوع دون اضطراب ضغط الدم أثناء النوم. تلعب جودة نومك دورًا هامًا في تنظيم ضغط الدم. ولضمان راحة أعمق وأكثر هدوءًا، حافظ على غرفة نومك باردة وهادئة ومظلمة لمساعدة جسمك على الانتقال إلى حالة من الراحة. استخدم ستائر معتمة، وتخلّص من الضوضاء بسدادات أذن، وتأكد من أن مرتبتك ووسادتك توفران الدعم المناسب. فهذه التعديلات البسيطة تساعد جسمك على الاسترخاء التام وتحسين التعافي أثناء الليل، مما يدعم بدوره مستويات ضغط دم صحية.