logo
منصة «إكس»: الاتهامات الفرنسية بالتلاعب في البيانات والاحتيال دوافعها سياسية

منصة «إكس»: الاتهامات الفرنسية بالتلاعب في البيانات والاحتيال دوافعها سياسية

الشرق الأوسطمنذ 2 أيام
رفضت منصة التواصل الاجتماعي «إكس»، المملوكة لرجل الأعمال إيلون ماسك، اليوم (الاثنين)، اتهامات من ممثلي الادعاء الفرنسيين بمزاعم التلاعب في البيانات والاحتيال، واصفة إياها بأنها ذات دوافع سياسية.
وكانت منصة «إكس» ترد بذلك على إعلان صدر أوائل الشهر الحالي من مكتب المدعي العام في باريس جاء فيه أنه فتح تحقيقاً في الجريمتَيْن المزعومتَيْن.
واشتملت الجريمتان على «نظام معالجة بيانات آلي»، حسب ممثلي الادعاء الذين لم يقدموا إلا تفاصيل قليلة عن المخالفات المزعومة.
وقالت المنصة إن السلطات الفرنسية تنفّذ «تحقيقاً جنائياً ذا دوافع سياسية ضد منصة (إكس) بشأن التلاعب المزعوم في خوارزمياتها واستخراج البيانات بطريقة احتيالية».
وقالت، في منشور من حساب الشؤون الحكومية العالمية التابع لـ«إكس»: «المنصة تنفي بشكل قاطع تلك المزاعم».
وافاد مكتب المدعي العام بأنه تصرف بناء على معلومات قدمها شخصان في يناير (كانون الثاني) إلى وحدة الجرائم الإلكترونية التابعة له. وأحدهما عضو في البرلمان، والآخر مسؤول كبير في إحدى المؤسسات الحكومية الفرنسية.
ولم يكشف المكتب اسميهما أو المؤسسة التي يعمل فيها المسؤول.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدير إعلام الحديدة يكشف عن تجاوزات الحوثي في موانئ المحافظة ويدعو بعثة "أونمها" لتحمل مسؤولياتها
مدير إعلام الحديدة يكشف عن تجاوزات الحوثي في موانئ المحافظة ويدعو بعثة "أونمها" لتحمل مسؤولياتها

حضرموت نت

timeمنذ 12 دقائق

  • حضرموت نت

مدير إعلام الحديدة يكشف عن تجاوزات الحوثي في موانئ المحافظة ويدعو بعثة "أونمها" لتحمل مسؤولياتها

: اخبار اليمن| دعا مدير عام الإعلام بمحافظة الحديدة علي حميد الأهدل، بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة 'أونمها'، إلى اتخاذ إجراءات عاجلة، والقيام بمسؤولياتها دون تهاون أو تساهل، للحد من تجاوزات مليشيا الحوثي في الموانئ والمراكز الساحلية الخاضعة لسيطرتها. وفي تغريدة نشرها عبر حسابه على منصة 'إكس'، شدد الأهدل على ضرورة تنفيذ تفتيش شامل لجميع السفن والزوارق الواصلة إلى موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف، وفتح الحاويات بشكل منفصل، ومنع دخول أي شحنة لا تستوفي الوثائق القانونية والرسمية. كما طالب البعثة الأممية بممارسة رقابة مباشرة على مراكز الإنزال السمكي شمال وجنوب الحديدة، وعلى وجه الخصوص تلك التي عطلتها المليشيات ومنعت الصيادين من استخدامها، في انتهاك صارخ لحقوقهم ومصدر رزقهم، وتحويلها إلى منافذ للتهريب. وأشار الأهدل إلى تقارير تفيد بإجبار عدد من الصيادين على تأجير قواربهم لعناصر حوثية، أو دفعهم للإبحار في مناطق خطرة قرب السفن في المياه الإقليمية، لاستخدامهم كأدوات في أنشطة عدائية، ما يعرض حياتهم للخطر. وختم الأهدل بالتأكيد أن استمرار صمت البعثة حيال هذه الانتهاكات يُعد تواطؤاً واضحاً، ويقوض ثقة الشارع المحلي في دورها المفترض كضامن لتنفيذ اتفاق ستوكهولم. المصدر / إعلام الحديدة

تحذير إيراني لأوروبا: تفعيل «سناب باك» سيزيد الأزمة تعقيداً
تحذير إيراني لأوروبا: تفعيل «سناب باك» سيزيد الأزمة تعقيداً

الشرق الأوسط

timeمنذ 41 دقائق

  • الشرق الأوسط

تحذير إيراني لأوروبا: تفعيل «سناب باك» سيزيد الأزمة تعقيداً

حذرت إيران الدول الأوروبية المشاركة في الاتفاق النووي بأن أي تفعيل لآلية «سناب باك» سيزيد الأزمة تعقيداً، فيما كشف مشرّع بارز عن أن البرلمان سيصوت على الانسحاب من «معاهدة حظر الانتشار النووي» خلال 24 ساعة من أي خطوة لإعادة العقوبات. وقال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، في اتصال مع نظيره الإيطالي، أنطونيو تاياني، إن طهران لن تتوانى عن «حماية مصالحها وحقوقها في إطار مبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي». وأشار عراقجي إلى الضربات الأميركية للمنشآت النووية الإيرانية، في إطار «حرب الـ12 يوماً» التي شنتها إسرائيل على إيران الشهر الماضي. وقال إن إدانةَ «العدوانِ العسكري (...) في خضم مسار دبلوماسي، والانتهاكِ الصارخ للقانون، ضرورية من قبل جميع الدول». وفي المقابل، دعا وزير الخارجية الإيطالي إلى ضرورة اعتماد الدبلوماسية ورفض استخدام القوة في معالجة القضايا الدولية، وفق ما نسب إليه بيان وزارة الخارجية الإيرانية. Ho avuto un nuovo colloquio con il MAE@araghchi a cui ho ribadito l'importanza di tornare al tavolo dei negoziati. Auspichiamo la ripresa del dialogo con gli #USA per arrivare ad un accordo sul nucleare che garantisca la stabilità dell'intero #Medioriente. L'Italia è pronta a... — Antonio Tajani (@Antonio_Tajani) July 22, 2025 وأكد تاياني، عقب اتصاله بعراقجي، على أهمية العودة إلى طاولة المفاوضات بشأن الملف النووي الإيراني. وأعرب الوزير الإيطالي عن أمله في استئناف الحوار بين إيران والولايات المتحدة بهدف التوصل إلى اتفاق نووي يضمن استقرار منطقة الشرق الأوسط، مشدداً على أن روما مستعدة لتأدية أي دور من شأنه تسهيل الحوار بين طهران وواشنطن، وكذلك التعاون مع «الوكالة الدولية للطاقة الذرية». وزار عراقجي العاصمة الإيطالية روما مرتين بين أبريل (نيسان) ومايو (أيار) الماضيين، حيث أُجريت جولتان من أصل 5 جولات، من مفاوضاته غير المباشرة مع المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، بوساطة عمانية، قبل أن تدخل الأزمة منعطفاً حاداً مع شنّ إسرائيل هجوماً عسكرياً استمر 12 يوماً ضد أهداف داخل إيران. من نيويورك، وجه كاظم غريب آبادي، نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون القانونية والدولية، تحذيراً إلى «الترويكا الأوروبية» بشأن تفعيل آلية «سناب باك» الخاصة بالعودة التلقائية إلى العقوبات الأممية. وقال إن تفعيل الآلية «لن يؤدي إلا إلى مزيد من التعقيد، وستقع المسؤولية الكاملة على عاتق الدول الغربية». وقال إن «أي محاولات لفرض إجراءات غير قانونية، ستقابل برد حازم على المستويات كافة». وجاء تحذير غريب آبادي في سياق اجتماع عقده مع ممثلي الدول الأعضاء غير الدائمين في مجلس الأمن. وأفادت وزارة الخارجية في بيان بأن اللقاء تناول قضايا عدة؛ من بينها «العدوان الإسرائيلي - الأميركي» على الأراضي الإيرانية، والتطورات الأخيرة في العلاقات بين طهران و«الوكالة الدولية للطاقة الذرية» على خلفية الهجمات المسلحة ضد المنشآت النووية الإيرانية، فضلاً عن القضايا المتعلقة بتنفيذ القرار «2231» الذي يتبنى الاتفاق النووي، ومن المقرر انقضاؤه في 18 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. كما استعرض المسؤول الإيراني الهجمات الإسرائيلية والأميركية؛ في لقاء منفصل مع «مجموعة أصدقاء الدفاع عن ميثاق الأمم المتحدة»، متحدثاً عن «التزام» بلاده بالمعاهدات الدولية. وقال إن برنامج طهران النووي «لطالما كان سلمياً ويخضع لأعلى درجات الرقابة من قبل (الوكالة الذرية)». ورفض ما وصفها بـ«الذرائع السخيفة» التي تروّج لها إسرائيل والولايات المتحدة بشأن «الضربة الاستباقية» و«الدفاع المشروع عن النفس»، وجدد اتهامات طهران لـ«الترويكا الأوروبية» ومدير «الوكالة الذرية»، وأعضاء مجلس الأمن الدائمين، بـ«الصمت». وقال إنه «يقوض دعائم القانون الدولي ونظام حظر الانتشار». في طهران، قال النائب المحافظ منوشهر متكي، إن البرلمان الإيراني سيصوّت على مشروع قانون لانسحاب إيران من «معاهدة حظر الانتشار النووي»، في حال أقدمت «الترويكا الأوروبية» على تفعيل آلية «سناب باك» للعودة التلقائية إلى العقوبات الأممية، التي تعرف في إيران باسم «آلية الزناد». وأبلغ متكي وكالة «مهر» الحكومية أن البرلمان «جاهز لاتخاذ الخطوة المقابلة والضغط على الزناد للخروج من المعاهدة»، لافتاً إلى أن المشرّعين الإيرانيين أعدّوا بالفعل مسودة مشروع القانون، لتفعيل مسار المصادقة عليه إذا قرروا ذلك. وقال: «سيُطرح القانون للتصويت خلال 24 ساعة في حال إحالة الملف النووي الإيراني إلى مجلس الأمن». وعدّ متكي تفعيل هذه الآلية «بشكل أحادي لمصلحة الأطراف الغربية من النقاط المظلمة في الاتفاق النووي» لعام 2015. ودافع عن القانون الذي أقرّه البرلمان بتعليق التعاون مع «الوكالة الدولية للطاقة الذرية»، بعد الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية في إطار «حرب الـ12 يوماً» مع إسرائيل. وقال متكي: «في ظل هذه الظروف، لا مبرر لاستمرار عضوية إيران في معاهدة لم تُظهر أي قدرة على حماية حقوقنا المشروعة. لسنا ملزمين بالبقاء في اتفاق لا يخدم مصالحنا الوطنية». وجاءت تصريحات متكي بعد ساعات من اجتماع عقده عراقجي ورئيس «منظمة الطاقة الذرية الإيرانية»، محمد إسلامي، مع أعضاء لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان. وكان الانسحاب من «معاهدة حظر الانتشار النووي» خلال العامين الماضيين أحد السيناريوهات المطروحة لدى الإيرانيين ضد استهداف منشآتهم النووية، أو تفعيل آلية «سناب باك». في الأثناء، نقل التلفزيون الرسمي الإيراني عن الرئيس، مسعود بزشكيان، قوله إن إيران ستواصل تخصيب اليورانيوم على أراضيها «ضمن الأطر القانونية الدولية»، مضيفاً أن «الحديث عن نهاية البرنامج النووي الإيراني مجرد وهم». وقلل من تأثير الضربات الأميركية على مسار البرنامج النووي الإيراني قائلاً: «قدراتنا النووية موجودة في عقول علمائنا، وليست في منشآتنا». وقال إن «أي مفاوضات في المستقبل يجب أن تقوم على منطق الربح للطرفين». وأضاف: «لن نقبل بأي تهديدات أو إملاءات». وتابع: «نوافق على قول (الرئيس الأميركي دونالد) ترمب إنه ينبغي لإيران عدم امتلاك سلاح نووي». بزشكيان يلقي خطاباً في طهران الثلاثاء (الرئاسة الإيرانية) وشدد بزشكيان على استعداد بلاده لتبادل ضربات جديدة مع إسرائيل، قائلاً: «القوات المسلحة الإيرانية في حالة جاهزية كاملة للرد على أي اعتداء إسرائيلي، ومستعدة لضرب العمق الإسرائيلي مجدداً إذا لزم الأمر». وأضاف: «تلقينا ضربات من إسرائيل، لكننا رددنا بقوة في عمقها، في حين يحاول هذا الكيان إخفاء خسائره». وأقر بوجود اختراقات أمنية في «حرب الـ12 يوماً»، لكنه عدّ التكنولوجيا والدعم الأميركي «العامل الحاسم» في النزاع. وقال بزشكيان: «كانت إسرائيل تسعى لتغيير وتقسيم وإزالة إيران عبر الفوضى وإطاحة النظام، لكنها فشلت». وصرح: «نحن لا نريد الحرب، لكننا لا نعتمد على ثبات وقف إطلاق النار، وسندافع عن أنفسنا بقوة».

تعيين رئيس جديد لأركان الجيش الفرنسي
تعيين رئيس جديد لأركان الجيش الفرنسي

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

تعيين رئيس جديد لأركان الجيش الفرنسي

أعلن وزير الجيوش الفرنسي سيباستيان لوكورنو، اليوم (الأربعاء)، تعيين رئيس هيئة الأركان الرئاسية الخاصة الجنرال فابيان ماندون، رئيساً لأركان الجيش الفرنسي ليخلف بذلك الجنرال تييري بوركار. وأعرب الوزير على منصة «إكس» عن «الامتنان والشكر للجنرال تييري بوركار الذي خدم فرنسا على أعلى مستوى لمدة أربع سنوات كرئيس لأركان الجيش». وأضاف: «بقرار من رئيس الجمهورية، سيخلفه الجنرال فابيان ماندون». وماندون هو أول طيار يتولى هذا المنصب منذ الجنرال جان فيليب دوان قبل 30 عاماً (بين عامي 1995 و1998). وأكد الوزير «ثقته التامة بقدرته على مواصلة، بحزم وعزم، تحول قواتنا في سياق أمني أكثر تطلباً».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store