
أخبار العالم : غزة.. وزارة الصحة تعلن تسجيل 14 حالة وفاة بسبب الجوع في آخر 24 ساعة
وبهذا يرتفع إجمالي عدد الوفيات التس سببتها المجاعة وسوء التغذية إلى 147 حالة، من بينهم 88 طفلا.
ومن جانبه، حذر توم فليتشر، منسق الإغاثة في الأمم المتحدة، الاثنين، من أن الأيام المقبلة ستكون حاسمة للجهود الإنسانية في غزة.
وقال لبرنامج "Today" على إذاعة BBC 4، ردا على ادعاءات إسرائيلية بأن وكالات الأمم المتحدة لا توزع المساعدات على منصات نقالة: "إن تركيز الأمم المتحدة منصب بلا كلل على نقل تلك المساعدات".
وأضاف: "لن نترك المساعدات على منصات نقالة إن استطعنا. لكن للوصول إليها، يواجه سائقونا قيودا بيروقراطية، ويواجهون قيودا أمنية هائلة".
وقال: "لدينا خطة. يمكننا الوصول إلى كل شخص في غزة خلال الأسبوعين المقبلين بمساعداتنا، بمساعدات منقذة للحياة. يمكننا إنقاذ أكبر عدد ممكن من الناجين".
وأضاف أن الأمم المتحدة أدخلت "كمية لا بأس بها من الطعام" أمس، لكن "تم نهب الكثير منها".
ووصف فليتشر المخاطر التي يواجهها العاملون في المجال الإنساني الذين "يضطرون إلى مواجهة التحدي"، إذ ينقلون المساعدات على الطرقات حيث يعلم المدنيون، الذين وصفهم بـ"الجوعى"، أن المساعدات قادمة.
وقال: "إنهم يعلمون أننا قادمون وهم يائسون". وأضاف أن هذا الوضع هو ما "يُبقينا مستيقظين طوال الليل".
وقال: "نحن بحاجة إلى فترة تسليم مستدامة. في نهاية المطاف، نحن بحاجة إلى وقف لإطلاق النار. هذه الهدنات خطوة جيدة في الاتجاه الصحيح، لكن وقف الصراع هو الأساس".
وخلال عطلة نهاية الأسبوع، اتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو الأمم المتحدة باختلاق "ذريعة وكذب" بشأن الطرق الإنسانية داخل غزة.
وفي إشارة إلى الهدنة التكتيكية التي أعلنها الجيش الإسرائيلي، الأحد، والتي تشمل تحديد طرق للمساعدات عبر أجزاء من غزة، قال نتنياهو: "هناك طرق آمنة. لطالما كانت موجودة، لكنها اليوم أصبحت رسمية. لا مزيد من الأعذار".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 7 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : ألم العصعص: أعراضه وعلاجه وطرق الوقاية منه
نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قد يحدث ألم عظم الذنب، المعروف أيضًا بألم العصعص، أي العظم الصغير الموجود في أسفل العمود الفقري، لأسباب عديدة، مثل السقوط المباشر على عظم الذنب، أو الجلوس على أسطح صلبة لفترات طويلة، أو التعرّض لصدمة أثناء الولادة. ما هي أعراض ألم العصعص؟ تشمل أعراض إصابة عظمة العصعص ألمًا حادًا أو خفيفًا في أسفل الظهر، وتحديدًا حول منطقة العصعص. ويمكن أن يؤدي الجلوس لفترات طويلة، خصوصًا على الأسطح الصلبة، إلى تفاقم الألم. وتشمل الأعراض الأخرى ألمًا وتورّمًا وكدمات حول عظمة العصعص. كما قد يجد المصاب صعوبة في الحركة أو الجلوس، وقد يزداد الألم سوءًا عند الانتقال بين وضعيّتَي الجلوس والوقوف. ويجد بعض من يعانون من إصابة في عظمة العصعص أنّ ممارسة الجنس، أو التبرّز أمر مؤلم. كيف يُعالج ألم عظم العصعص وإصاباته؟ بحسب موقع healthdirect، تُشفى حوالي 9 من كل 10 حالات ألم العصعص من دون علاج طبي خلال أسابيع أو أشهر قليلة. إلا أنه من الممكن اتّباع بعض النصائح للمساعدة على التحكّم بالألم أثناء انتظار شفاء عظم العصعص: استخدام وسادة خاصة، مثل وسادة العصعص إسفينية الشكل، لتخفيف الضغط على العصعص، أو وسادة دائرية إذا كنت تعاني من ألم في المستقيم. استشارة أخصائي العلاج الطبيعي لفحص وضعية الجسم، لأن وضعية الجلوس الخاطئة قد تُساهم في زيادة الألم وتُبطئ عملية التعافي . وضع كمادات ساخنة وباردة على منطقة العصعص. قد تُساعد الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية (NSAIDs) بعض الأشخاص الذين يُعانون من ألم العصعص، لكن من الأفضل استشارة الطبيب أولًا للتأكد من أنها مناسبة، لا سيّما إذا كنت تُعاني من حالات صحية أخرى أو تتناول أدوية أخرى. هل يمكن الوقاية من ألم عظمة العصعص وإصاباتها؟ لا يُمكن الوقاية دومًا من ألم عظمة العصعص، لأنه غالبًا ما يحدث بعد الحوادث، أو يكون الألم نتيجة لحالة مرضية كامنة. إلا أنه بالإمكان تقليل خطر الإصابة بهذا الألم في الحالات التالية: اختيار وضعية جيدة، لا سيّما عند الجلوس لفترات طويلة استخدام وسادة لدعم أسفل الظهر أثناء الجلوس للمساعدة على تقليل الضغط على عظمة العصعص تجنّب الجلوس على الأسطح الصلبة لفترات طويلة أخذ فترات راحة منتظمة من الجلوس للتمدّد والتحرّك تجربة تمارين لتقوية العضلات، وتحسين مرونة الجسم، والحفاظ على صحة الجسم وقوّته بشكل عام


نافذة على العالم
منذ 11 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار عربية : الأمم المتحدة تحذر من مخاطر استمرار الأزمة السودانية وتدعو لتوفير الدعم الدولي
الخميس 31 يوليو 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية (أوتشا) في الفاشر، عاصمة شمال دارفور، من تفاقم الأزمة في السودان، مؤكدا الحاجة الماسة للدعم الدولي، وضرورة تنفيذ خطة الاستجابة لعام 2025، التي تسعى إلى جمع 4.2 مليار دولار لمساعدة 21 مليوناً من الفئات الأكثر ضعفاً في جميع أنحاء السودان، حيث إنه لم يتم تمويلها سوى بنسبة 23% حتى الآن. ودعا مكتب (أوتشا) - مرة أخرى - المانحين الدوليين إلى زيادة التمويل للاستجابة.. ونبه الأربعاء إلى تفاقم آثار الجوع والمرض والنزوح في مختلف أنحاء السودان التي مزقها الصراع. وأشار إلى أن الفاشر تخضع للحصار منذ 15 شهرا، ويتفاقم الوضع الإنساني الكارثي بها؛ مما أدى إلى نقص الغذاء وارتفاع الأسعار؛ وتسببت المجاعة وسوء التغذية المنتشرة في حدوث وفيات ودفع بعض السكان إلى أكل علف الحيوانات. وفي مدينة "طويلة" بشمال دارفور، اضطرت المنظمات الإنسانية إلى تعزيز استجاباتها لارتفاع حالات الكوليرا، وطورت قدرات مراكز العلاج، لكن الاحتياجات لا تزال ماسة، ومع انخفاض الإمدادات الطبية، أصبحت إمدادات المياه النظيفة وبناء المراحيض ضرورات ملحة. وفي ولاية شرق دارفور، يواجه موقع "لقاوة" للنازحين، الذي يستضيف أكثر من 7 آلاف شخص، نقصا حادا في الغذاء وهجمات مسلحة متكررة. ويحذر الأطباء من أن الصراع المستمر لا يزال يعيق وصول المساعدات؛ مما يترك العائلات الضعيفة دون الحصول على الغذاء أو الرعاية الصحية. كما تتسبب الفيضانات والعواصف في نزوح العائلات وتدمير المنازل في جميع أنحاء البلاد. وفي مدينة "الرهد" بولاية شمال كردفان، أدت الأمطار الغزيرة - الإثنين الماضي - إلى نزوح حوالي 550 شخصا وتضرر أو تدمير أكثر من 170 منزلا. وأدت الأمطار الغزيرة في ولاية "كسلا" الشرقية إلى تدمير موقع غرب المطار للنازحين؛ مما أثر على أكثر من 6 آلاف شخص. وغمرت المياه العديد من الخيام؛ مما عرض الأطفال للبرد والجوع وظروف غير صحية، وتحتاج العائلات النازحة بشكل عاجل إلى المساعدة النقدية والمأوى والحماية. وفي مدينة "بورتسودان" الساحلية، لا تزال الحرارة الشديدة تعرض الأرواح للخطر، مع حدوث ثلاث وفيات مبلغ عنها و50 حالة ضربة شمس هذا الأسبوع وسط ارتفاع درجات الحرارة وانقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع. ومع وصول درجات الحرارة إلى 47 درجة مئوية، تدفع المستشفيات المنهكة العاملين في مجال الصحة إلى المطالبة بدعم عاجل، بما في ذلك معدات التبريد والإمدادات الطبية والموظفين.


مستقبل وطن
منذ 16 ساعات
- مستقبل وطن
الأمم المتحدة تحذر من مخاطر استمرار الأزمة السودانية وتدعو لتوفير الدعم الدولي
حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية (أوتشا) في الفاشر، عاصمة شمال دارفور، من تفاقم الأزمة في السودان، مؤكدا الحاجة الماسة للدعم الدولي، وضرورة تنفيذ خطة الاستجابة لعام 2025، التي تسعى إلى جمع 4.2 مليار دولار لمساعدة 21 مليوناً من الفئات الأكثر ضعفاً في جميع أنحاء السودان، حيث إنه لم يتم تمويلها سوى بنسبة 23% حتى الآن. ودعا مكتب (أوتشا) - مرة أخرى - المانحين الدوليين إلى زيادة التمويل للاستجابة.. ونبه الأربعاء إلى تفاقم آثار الجوع والمرض والنزوح في مختلف أنحاء السودان التي مزقها الصراع. وأشار إلى أن الفاشر تخضع للحصار منذ 15 شهرا، ويتفاقم الوضع الإنساني الكارثي بها؛ مما أدى إلى نقص الغذاء وارتفاع الأسعار؛ وتسببت المجاعة وسوء التغذية المنتشرة في حدوث وفيات ودفع بعض السكان إلى أكل علف الحيوانات. وفي مدينة "طويلة" بشمال دارفور، اضطرت المنظمات الإنسانية إلى تعزيز استجاباتها لارتفاع حالات الكوليرا، وطورت قدرات مراكز العلاج، لكن الاحتياجات لا تزال ماسة، ومع انخفاض الإمدادات الطبية، أصبحت إمدادات المياه النظيفة وبناء المراحيض ضرورات ملحة. وفي ولاية شرق دارفور، يواجه موقع "لقاوة" للنازحين، الذي يستضيف أكثر من 7 آلاف شخص، نقصا حادا في الغذاء وهجمات مسلحة متكررة. ويحذر الأطباء من أن الصراع المستمر لا يزال يعيق وصول المساعدات؛ مما يترك العائلات الضعيفة دون الحصول على الغذاء أو الرعاية الصحية. كما تتسبب الفيضانات والعواصف في نزوح العائلات وتدمير المنازل في جميع أنحاء البلاد. وفي مدينة "الرهد" بولاية شمال كردفان، أدت الأمطار الغزيرة - يوم /الإثنين/ الماضي - إلى نزوح حوالي 550 شخصا وتضرر أو تدمير أكثر من 170 منزلا. وأدت الأمطار الغزيرة في ولاية "كسلا" الشرقية إلى تدمير موقع غرب المطار للنازحين؛ مما أثر على أكثر من 6 آلاف شخص. وغمرت المياه العديد من الخيام؛ مما عرض الأطفال للبرد والجوع وظروف غير صحية، وتحتاج العائلات النازحة بشكل عاجل إلى المساعدة النقدية والمأوى والحماية. وفي مدينة "بورتسودان" الساحلية، لا تزال الحرارة الشديدة تعرض الأرواح للخطر، مع حدوث ثلاث وفيات مبلغ عنها و50 حالة ضربة شمس هذا الأسبوع وسط ارتفاع درجات الحرارة وانقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع. ومع وصول درجات الحرارة إلى 47 درجة مئوية، تدفع المستشفيات المنهكة العاملين في مجال الصحة إلى المطالبة بدعم عاجل، بما في ذلك معدات التبريد والإمدادات الطبية والموظفين.