
محاكمة 6 للاشتباه في صلتهم بهجوم على مطعم يهودي بباريس قبل 43 عاماً
كان الهجوم بالقنابل وإطلاق النار على مطعم (جو غولدنبرغ) في قلب الحي اليهودي بمنطقة ماريه في أغسطس (آب) 1982 أكثر الهجمات المعادية للسامية دموية في فرنسا في ذلك الوقت منذ الحرب العالمية الثانية.
وجاء ذلك الهجوم في خضم موجة من أعمال العنف التي شارك بها مسلحون فلسطينيون. ولم تبدأ من قبل أي محاكمة على صلة بهذه القضية.
ضباط شرطة فرنسيون (أ.ف.ب)
وكان مكتب الادعاء العام المعني بمكافحة الإرهاب قد طلب هذا الشهر محاكمة وليد عبد الرحمن أبو زايد الذي يشتبه في أنه أحد المسلحين الذين يقفون وراء هذا الهجوم والمحتجز في فرنسا منذ نهاية عام 2020.
وصدرت مذكرات اعتقال بحق المشتبه بهم على الرغم من أن أربعة منهم لا يُعرف ما إن كانوا موجودين في فرنسا حاليا أم لا.
ولم يتم تحديد موعد للمحاكمة ولا يزال أمام المشتبه بهم 10 أيام للطعن في هذا القرار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
100 ألف لاعب يقاضون «فيفا».. ما القصة؟
يواجه الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) مطالبة بتعويضات بمليارات الجنيهات الإسترلينية من مجموعة من اللاعبين الحاليين والسابقين، بعد حكم محكمة العدل الأوروبية العام الماضي بعدم قانونية قواعده الخاصة بالانتقالات. وأعلنت مؤسسة «العدالة للاعبين»، وهي مجموعة هولندية تضم مساعد مدرب منتخب إنجلترا السابق فرانكو بالديني في مجلس إدارتها، عزمها رفع دعوى قضائية جماعية ضد الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) واتحادات كرة القدم في فرنسا وألمانيا وهولندا وبلجيكا والدنمارك. تسعى منظمة العدالة للاعبين إلى الحصول على تعويضات نيابة عن اللاعبين الذين فقدوا دخلهم بسبب قواعد انتقالات الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) منذ 2002، وتقول المنظمة إن القضية القانونية ستشمل حوالى 100 ألف لاعب. ويأتي طلب التعويض نتيجة لحكم محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي في أكتوبر في القضية التي رفعها لاعب خط وسط تشيلسي وفرنسا السابق لاسانا ديارا، الذي رفع دعوى قضائية ضد الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بعد رفض الهيئة الحاكمة العالمية إصدار شهادة انتقال دولية له للانضمام إلى نادي شارلروا البلجيكي في 2016، بعد أن تبين أنه انتهك عقده مع لوكوموتيف موسكو قبل عامين. غرم الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ديارا 10.5 مليون يورو وأوقفه عن ممارسة كرة القدم لمدة 15 شهراً لخرقه عقده، في حكم أيدته محكمة التحكيم الرياضي بعد الاستئناف، وبعد منعه من التسجيل في شارلروا، تلقّى «فيفا» دعوى مضادة من ديارا، حيث قضت محكمة العدل الأوروبية بعدم قانونية لوائحه المتعلقة بالانتقالات. أخبار ذات صلة


صحيفة المواطن
منذ 3 ساعات
- صحيفة المواطن
تغريم أحمد السقا 200 جنيه بتهمة التعدي على مها الصغير
أصدرت النيابة العامة في الشيخ زايد بمصر أمرًا جنائيًا ضد الفنان أحمد السقا بتغريمه 200 جنيه، لاتهام طليقته مها الصغير له بالاعتداء عليها داخل كومباوند شهير بمنطقة الشيخ زايد بمحافظة الجيزة المصرية. وكشف مصدر قضائي أن النيابة العامة، بعد الاطلاع على أوراق القضية ورؤيتها أن الجريمة من الجنح البسيطة أو المخالفات التي لا تستدعي الإحالة إلى المحكمة، أصدرت أمرًا جنائيًا بموجب المواد من 323 إلى 330 من قانون الإجراءات الجنائية، يقضي بالاكتفاء بتوقيع غرامة مالية قدرها 200 جنيه فقط دون إحالة المتهم إلى جلسة محاكمة أمام القاضي. وحررت الإعلامية مها الصغير وسائقها محضرًا رسميًا بقسم شرطة زايد، اتهما فيه طليقها الفنان أحمد السقا بالتعدي عليهما بالسب والضرب، في واقعة وقعت داخل كمباوند بمدينة السادس من أكتوبر، حسبما ورد في المحضر. وحسب رواية الشاكيين، بدأت الواقعة أثناء دخول مها الصغير وسائقها إلى الكمباوند، حيث فوجئا بسيارة الفنان أحمد السقا تعترض طريقهما بشكل مفاجئ، في محاولة لمنعهما من الدخول، ما تسبب في حالة من الارتباك. وتوضح المادة 323 من قانون الإجراءات الجنائية المصري: 'إذا رأت النيابة العامة أن الجريمة لا تستوجب الحكم بعقوبة أشد من الغرامة، فلها أن تطلب من المحكمة إصدار أمر جنائي بالغرامة فقط'.


الشرق السعودية
منذ 3 ساعات
- الشرق السعودية
"دخلوا القرية وأطلقوا النار".. ضحايا في عملية خطف جماعي بغرب نيجيريا
قال شهود عيان إن مسلحين على متن دراجات نارية قتلوا 11 شخصاً وخطفوا ما لا يقل عن 70 آخرين، بينهم نساء وأطفال، في قرية في شمال غرب نيجيريا، في منطقة شهدت موجة من القلاقل وعمليات الخطف الجماعية. وذكر أحد السكان يدعى عيسى ساني، الاثنين، أن الرجال أطلقوا النار لدى دخولهم قرية سابون جارين دامري في ولاية زمفارة في ساعة متأخرة السبت، وأضاف "جاءوا على متن دراجات نارية، وأطلقوا النار عشوائياً قبل أن يخطفوا بناتنا وأطفالنا، وحتى اليوم، لم نسمع عنهم شيئا". وقال سفيان إبراهيم إن المهاجمين خطفوا زوجته وأطلقوا النار على ساقه.. وأضاف: "دوت الطلقات النارية في كل مكان... نجوت بأعجوبة"، مشيراً إلى أن 11 شخصا على الأقل قتلوا. وقتلت جماعات توصف في نيجيريا بأنها "عصابات لقطاع الطرق" مئات الأشخاص وخطفت الآلاف في أنحاء الولاية خلال السنوات القليلة الماضية، وغالباً ما تحتجز هذه الجماعات الرهائن لأشهر وتطلب فدية مقابل إطلاق سراحهم، وفق "رويترز". وأصبحت ولاية زمفارة، المتاخمة للنيجر، مركزا لهجمات عنيفة أدت إلى تعطيل الزراعة والتنقلات وأجبرت الآلاف على الفرار من منازلهم، وأكد الشيخ موسى، زعيم القرية، أن أكثر من 60 شخصاً خطفوا، بينهم نساء وأطفال. "مناطق منكوبة بالعنف" وفي يوليو الماضي، قال زعيم محلي إن مهاجمين مسلحين نصبوا كميناً لسيارة أثناء عودتها من سوق في منطقة بوكوس بوسط نيجيريا، مما أسفر عن سقوط 14 راكباً بينهم نساء ورضع. ووقع الهجوم لدى عودة سيارة تقل أشخاصاً من سوق بوكوس الشهير في ولاية بلاتو المنكوبة بالعنف. وقال فارماسوم فودانج، رئيس منتدى بوكوس للتنمية الثقافية، إن المهاجمين اعترضوا السيارة ثم فتحوا النار. وأوضح فودانج في بيان أن "من بين الضحايا نساء وأطفالاً صغاراً". وتأتي أحدث أعمال القتل في أعقاب دعوات لتعزيز الوجود الأمني في منطقة بلاتو الريفية، وهي واحدة من الولايات التي تتمتع بالتنوع العرقي والديني بوسط نيجيريا، حيث أدت الصراعات الطائفية إلى سقوط مئات الأشخاص في السنوات القليلة الماضية.