
"طبقات ردع" متعددة.. تعرف على ترسانة الصواريخ الأرضية الروسية
وتكتمل هذه القدرات بأنظمة متقدمة مثل "Avangard" الانزلاقي، المصمم للتغلب على أي منظومة دفاع صاروخي حالية أو مستقبلية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 2 ساعات
- مجلة سيدتي
في إنجاز علمي جديد.. خرائط جينية جديدة لتحسين الطب الدقيق للفئات السكانية الأقل تمثيلًا في المراجع الجينية المستخدمة
كشف فريق بحثي مشترك من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية "كاوست" ، وجامعة تافتس "Tufts University"، ومعهد اليابان لأمن الصحة JIHS، عن خرائط بانجينوم خاصة بالسكان السعوديين واليابانيين ، في خطوة من شأنها تعزيز الطب الدقيق وعلم الوراثة السريرية لهاتين الفئتين السكانيتين غير الممثلتين بالقدر الكافي في قواعد بيانات البانجينوم العالمية. ومصطلح بانجينوم "Pangenome" يُستخدم في علم الجينوم للإشارة إلى المجموعة الكاملة من الجينات الموجودة ضمن نوعٍ أو مجموعة سكانية معينة. وبمعنى آخر، هو مرجع جيني شامل لا يعتمد على تسلسل جينوم لفرد واحد فقط، بل يُدمج فيه التباينات الجينية من عدد كبير من الأفراد ضمن النوع نفسه، مما يعطي صورة أوضح وأدق للتنوع الجيني والأنماط الجينية السائدة في مجتمع معين. أول بانجينوم بشرياً تم الإعلان عنه وكان أول بانجينوم بشرياً قد أُعلن عنه في عام 2023، إلا أنه اعتمد إلى حد بعيد على عينات حمض نووي لم يكن من بينها أي أفراد من أصول عربية أو يابانية، ما يعني أن نحو 10% من سكان العالم لم يكونوا ممثلين في بنائه. وقد استُبعدت أيضًا مجموعات سكانية أخرى، وهو ما يدفع العلماء حاليًا إلى بناء خرائط بانجينوم فرعية باستخدام عينات من مجموعات سكانية محددة، لتكون مرجعًا أكثر دقة وموثوقية لهذه الفئات. وقالت البروفيسورة ملاك عابد الثقفي، أستاذة ورئيسة قسم علم الأمراض والطب المخبري في مركز تافتس الطبي وأحد المؤلفين الرئيسيين للدراسة: "ما يصل إلى 12% من المرضى الذين يعانون اضطرابات وراثية لا يحصلون على تشخيص دقيق بسبب الاعتماد على مراجع جينية لا تعكس الخصائص الوراثية لمجتمعاتهم. ومن خلال بناء خرائط بانجينوم مخصصة ل لسكان ، يمكننا تحسين دقة تحديد المتغيرات الجينية وسد هذه الفجوة التشخيصية". وأضافت: "بعد سنوات من العمل على الجينوم السعودي، يُعد الإسهام في هذا المشروع خطوة مهمة ضمن التزامي بتعزيز التمثيل في علم الجينوم وضمان أن يخدم الطب الدقيق جميع الفئات السكانية على تنوعها". تابعوا المزيد: بناء الخرائط تم باستخدام عينات من مجتمعين مختلفين ومن جانبه، أوضح البروفيسور روبرت هوهن دورف، أستاذ كاوست وعضو مركز التميّز للصحة الذكية في الجامعة، وأحد المؤلفين المشاركين في الدراسة، أن بناء هذه الخرائط – التي أُطلق عليها اسم JaSaPaGe "البانجينوم الياباني-السعودي" – باستخدام عينات من مجتمعين مختلفين جينيًا، أتاح فرصة لدراسة تأثير اختلاف المرجع المستخدم عن الفئة السكانية محل البحث، ما يوفر رؤى جديدة مهمة للصحة. وقال: "اليابان والسعودية هما في طرفين متباعدين من آسيا ، وقد انفصلتا جينيًا لفترات طويلة، مما أتاح لنا دراسة تأثير البانجينوم المخصص للسكان على دقة تحديد المتغيرات الوراثية عندما لا تتطابق الفئة المدروسة مع المراجع المستخدمة". كما أشار الباحث يوسوكي كاواي من معهد اليابان لأمن الصحة، وهو أحد المؤلفين المشاركين، إلى الفوائد السريرية المتوقعة لهذه الفئتين السكانيتين قائلاً "إن التطوير المشترك لخرائط بانجينوم مخصصة للسكان اليابانيين والسعوديين يسد فجوة حرجة في التمثيل الجيني العالمي. ومن خلال دمج بيانات متنوعة من البلدين، أنشأنا مرجعًا قويًا لا يقتصر دوره على تحسين دقة الكشف عن المتغيرات الجينية، بل يحمل أيضًا إمكانات كبيرة لدفع مسيرة الطب الدقيق المصمم خصيصًا لكل فئة سكانية". يذكر أن نتائج الدراسة نُشرت في المجلة العلمية Scientific Data. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
إنجاز علمي في "كاوست".. خرائط جينية جديدة تُعزز دقة التشخيص والعلاج للأمراض الوراثية
كشف فريق بحثي مشترك من جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، وجامعة تافتس الأمريكية، ومعهد اليابان لأمن الصحة، عن بناء أول خرائط بانجينوم خاصة بالسكان السعوديين واليابانيين، وذلك لتوفير مرجع وراثي أكثر دقة للفئات السكانية الأقل تمثيلًا في قواعد البيانات الجينية العالمية، وذلك في إنجاز علمي يُسهم في تحسين جودة الرعاية الصحية للمجتمع السعودي. ويأتي هذا المشروع، الذي يحمل اسم "JaSaPaGe"، ليسد فجوة مهمة في التمثيل الجيني العالمي، حيث إن الخرائط الجينية المعتمدة عالميًا لا تشمل الخصائص الوراثية للسعوديين، مما يحدّ من دقة التشخيص الطبي لبعض الحالات. وقالت أستاذة ورئيسة قسم علم الأمراض والطب المخبري في مركز تافتس الطبي وأحد المؤلفين الرئيسيين للدراسة البروفيسورة ملاك عابد الثقفي:" إن ما يصل إلى 12% من المرضى الذين يعانون اضطرابات وراثية لا يحصلون على تشخيص دقيق بسبب الاعتماد على مراجع جينية لا تعكس الخصائص الوراثية لمجتمعاتهم، ومن خلال بناء خرائط بانجينوم مخصصة للسكان، يمكن تحسين دقة تحديد المتغيرات الجينية وسدّ هذه الفجوة التشخيصية". وأضافت "بعد سنوات من العمل على الجينوم السعودي، يُعد الإسهام في هذا المشروع خطوة مهمة ضمن التزامي بتعزيز التمثيل في علم الجينوم وضمان أن يخدم الطب الدقيق جميع الفئات السكانية على تنوعها". من جانبه، أوضح أستاذ كاوست وعضو مركز التميّز للصحة الذكية في الجامعة وأحد المؤلفين المشاركين في الدراسة البروفيسور روبرت هوهن دورف، أن بناء هذه الخرائط التي أُطلق عليها اسم JaSaPaGe (البانجينوم الياباني-السعودي)، باستخدام عيّنات من مجتمعين مختلفين جينيًا، أتاح فرصة لدراسة تأثير اختلاف المرجع المستخدم عن الفئة السكانية محل البحث، ما يوفر رؤى جديدة مهمة للصحة. وقال: "اليابان والسعودية هما في طرفين متباعدين من آسيا، وقد انفصلتا جينيًا لفترات طويلة، مما أتاح لنا دراسة تأثير البانجينوم المخصص للسكان على دقة تحديد المتغيرات الوراثية عندما لا تتطابق الفئة المدروسة مع المراجع المستخدمة". بدوره أشار الباحث يوسوكي كاواي من معهد اليابان لأمن الصحة وأحد المؤلفين المشاركين، إلى الفوائد السريرية المتوقعة لهاتين الفئتين السكانيتين قائلًا "إن التطوير المشترك لخرائط بانجينوم مخصصة للسكان اليابانيين والسعوديين يسدّ فجوة حرجة في التمثيل الجيني العالمي، ومن خلال دمج بيانات متنوعة من البلدين أنشأنا مرجعًا قويًا لا يقتصر دوره على تحسين دقة الكشف عن المتغيرات الجينية، بل يحمل أيضًا إمكانات كبيرة لدفع مسيرة الطب الدقيق المصمم خصيصًا لكل فئة سكانية". ومن المُتوقع، أن ينعكس هذا الإنجاز على تحسين دقة التشخيص والعلاج للأمراض الوراثية في المملكة، وتطوير خطط علاجية أكثر توافقًا مع التركيبة الجينية الفريدة للمواطنين، مما يعزز من جودة الحياة والصحة العامة.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
نظارات ذكية تساعد ضعاف السمع على فهم المحادثات بشكل أوضح
كشفت مجموعة من العلماء عن نظارات ذكية جديدة تستخدم الذكاء الاصطناعي لمساعدة ضعاف السمع على سماع المحادثات بشكل أوضح في الوقت الفعلي. وحسب شبكة «سكاي نيوز» البريطانية، يعمل علماء في اسكوتلندا على تطوير نموذج أولي لمجموعة من النظارات التي تجمع بين تقنية قراءة الشفاه والذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية لتنقية المحادثات في أجهزة السمع. وقال العلماء إن هذه النظارات الذكية مزودة بكاميرا تسجل الحوار وتستخدم إشارات بصرية لتحديد المتحدث الرئيسي. وبعد ذلك يرسل هاتف المستخدم التسجيل إلى خادم سحابي، حيث يُعزل صوت المتحدث وتُزال ضوضاء الخلفية. ويُعاد بعد ذلك إرسال الصوت المُنقّى إلى سماعة المستمع على الفور. وقال البروفسور ماثيني سيلاثوراي، الذي قاد فريق العلماء التابع لجامعة هيريوت-وات في اسكوتلندا: «نحن نسعى إلى منح أجهزة السمع قدرات خارقة. كل ما عليك فعله مع تقنيتنا الجديدة هو النظر إلى الشخص الذي تريد سماعه. حتى لو كان هناك شخصان يتحدثان في آنٍ واحد، يستخدم الذكاء الاصطناعي إشارات بصرية لاستخراج صوت الشخص الذي تنظر إليه». وعلى الرغم من وجود تقنية إلغاء الضوضاء في أجهزة السمع العادية، فإنها غالباً ما تواجه صعوبة في التعامل مع تداخل الأصوات خلال المحادثات أو عند وجود كثير من الضوضاء المختلفة في الخلفية. ويأمل العلماء في طرح النظارات في الأسواق بحلول عام 2026.