logo
600 ألف لاجئ سوري عادوا لديارهم منذ سقوط الأسد

600 ألف لاجئ سوري عادوا لديارهم منذ سقوط الأسد

Independent عربيةمنذ 3 أيام
أعلنت وزارة الداخلية التركية اليوم الخميس أن 411649 لاجئاً سورياً عادوا لبلادهم منذ سقوط نظام بشار الأسد مطلع ديسمبر (كانون الأول) عام 2024.
وتسارعت وتيرة هذه العودة منذ بداية الصيف، فسجل رجوع نحو 140000 لاجئ منذ منتصف يونيو (حزيران) الماضي، بحسب أرقام صادرة عن مديرية الهجرة التركية.
وأعلن المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي في الـ20 من يونيو أن ما مجموعه 600 ألف سوري عادوا لديارهم من الدول المجاورة.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وشهدت سوريا أعمال عنف واسعة النطاق خلال الأسابيع الأخيرة أثارت شكوكاً حول قدرة السلطات الجديدة على احتواء التوترات الطائفية وإرساء الأمن مجدداً في البلاد بعد سقوط النظام السابق.
وما زال نحو 2.5 مليون لاجئ سوري يعيشون في تركيا، بحسب حصيلة رسمية محدثة في مطلع أغسطس (آب) الجاري.
وعام 2021 كانت تركيا تستضيف 3.7 مليون لاجئ سوري.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تقتل 27 فلسطينيا بغزة الأحد بينهم 13 من منتظري مساعدات
إسرائيل تقتل 27 فلسطينيا بغزة الأحد بينهم 13 من منتظري مساعدات

الموقع بوست

timeمنذ 38 دقائق

  • الموقع بوست

إسرائيل تقتل 27 فلسطينيا بغزة الأحد بينهم 13 من منتظري مساعدات

وقال مصدر طبي في المستشفى المعمداني بمدينة غزة للأناضول: "7 شهداء (فلسطينيين) وعدد من الجرحى، جراء قصف مسيرة إسرائيلية على محيط المستشفى من جهة الشمال". كما أفاد مصدر طبي في وزارة الصحة بغزة للأناضول، بـ"استشهاد شاب فلسطيني بنيران الجيش الإسرائيلي قرب محور نتساريم وسط القطاع". وفي جنوب القطاع، أكد مصدر طبي في مستشفى "ناصر" للأناضول، سقوط "4 شهداء في قصف إسرائيلي استهداف خيمة تؤوي نازحين بالقرب من أبراج طيبة غرب خان يونس". وفي بيان منفصل، قال مستشفى "ناصر": "13 شهيدا من منتظري المساعدات بنيران الاحتلال (الإسرائيلي قرب محور موراج (جنوب)، ومراكز توزيع مساعدات بقطاع غزة". والجمعة، قال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، في مؤتمر صحفي عقده بمدينة نيويورك الأمريكية، إن الأخبار الواردة عن مقتل وإصابة فلسطينيين أثناء انتظارهم المساعدات الإنسانية في غزة لا تزال "مقلقة للغاية". وأكد أن الفلسطينيين المدنيين في غزة يضطرون للمخاطرة بحياتهم للوصول إلى المساعدات الإنسانية. وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت تل أبيب منذ 27 مايو/ أيار الماضي تنفيذ خطة توزيع مساعدات عبر ما يعرف بـ"مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية"، وهي جهة مدعومة إسرائيليا وأمريكيا، لكنها مرفوضة من الأمم المتحدة.​​​​​​​ في السياق، قال مصدر طبي في مستشفى "شهداء الأقصى" وسط القطاع للأناضول: "شهيد ومصابون باستهداف طائرة مسيرة إسرائيلية تجمعًا مدنيًا في منطقة البصة غرب مدينة دير البلح". وأشار المصدر إلى "استشهاد الفلسطيني رامي سعدي الحلو (40 عاما) بقصف إسرائيلي استهدف منزله بمخيم النصيرات". في السياق، نفذ الجيش الإسرائيلي 3 عمليات نسف في حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة، وعمليتي نسف شمال غربي مدينة خان يونس، وفق شهود عيان. وفي 8 أغسطس/ آب الجاري، أقر المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر "الكابينت" خطة طرحها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لإعادة احتلال قطاع غزة بالكامل تدريجيا، بدءا بمدينة غزة. وفي 11 من الشهر ذاته، وفي إطار تنفيذ الخطة، بدأ الجيش الإسرائيلي هجوما واسعا على حي الزيتون، تخلله نسف منازل باستخدام روبوتات مفخخة، وقصف مدفعي، وإطلاق نار عشوائي، وتهجير قسري، وفق شهود عيان للأناضول. وبدعم أمريكي، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلّفت الإبادة الإسرائيلية 61 ألفا و897 قتيلا و155 ألفا و660 مصابا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح 251 شخصا، بينهم 108 أطفال.

الأمن الإيراني يقتل 7 مسلحين من جماعة "أنصار الفرقان"
الأمن الإيراني يقتل 7 مسلحين من جماعة "أنصار الفرقان"

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

الأمن الإيراني يقتل 7 مسلحين من جماعة "أنصار الفرقان"

قتلت قوات الأمن الإيرانية اليوم الأحد سبعة من أفراد مجموعة مسلحة في محافظة سيستان بلوشستان جنوب شرقي البلاد، حسبما ذكرت وسائل إعلام حكومية. وصرح نائب حاكم المحافظة علي ولايتي بور بأن المسلحين، وجميعهم أعضاء في جماعة "أنصار الفرقان"، قُتلوا في وقت مبكر من صباح اليوم، وفقاً لوكالة الأنباء الرسمية "إرنا"، وأضاف ولايتي بور أن المسلحين "كانوا يعتزمون مهاجمة مراكز حساسة وقواعد عسكرية وأمنية". وتصنف إيران جماعة "أنصار الفرقان" منظمة "إرهابية"، والعام الماضي أعلنت المجموعة مسؤوليتها عن هجوم انتحاري أودى بأحد عناصر الشرطة، في سيستان بلوشستان أيضاً. وهذه المحافظة الواقعة على الحدود مع باكستان وأفغانستان من الأفقر في إيران، وتشهد اشتباكات متكررة بين قوات الأمن ومتمردي الأقلية البلوشية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتضم المحافظة عدداً كبيراً من البلوش، ومعظمهم من المسلمين السنة، على عكس الغالبية الشيعية في إيران. وأمس السبت قُتل شرطي في تبادل لإطلاق النار بالمحافظة مع مسلحين، وأعلنت جماعة "جيش العدل" مسؤوليتها عن الهجوم. وأعلنت الجماعة المتمركزة عبر الحدود في باكستان، مسؤوليتها عن الكثير من الهجمات في الأعوام الأخيرة، بينها هجوم على محكمة يوليو (تموز) الماضي أسفر عن مقتل ستة أشخاص في الأقل.

"شل إسرائيل" لا يردع نتنياهو عن مواصلة الحرب
"شل إسرائيل" لا يردع نتنياهو عن مواصلة الحرب

Independent عربية

timeمنذ 5 ساعات

  • Independent عربية

"شل إسرائيل" لا يردع نتنياهو عن مواصلة الحرب

استبق رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، مشاهد الأحد المتمثلة في خروج عشرات الآلاف إلى الشوارع تحت شعار "إضراب الشعب لشل الدولة" للضغط على الحكومة من أجل إنهاء الحرب والموافقة على الصفقة، وأعلن رفضه قبول أي مقترح لا يشمل "الكل مقابل الكل"، رداً على وثيقة قدمتها مجموعة من مسؤولين كبار في الأجهزة الأمنية دعوا فيها إلى عدم تفويت الفرصة بقبول صفقة جزئية وفق مقترح ويتكوف، وادعوا فيها، وفق مطلعين على سير المفاوضات، أن حركة "حماس" غيرت نهجها بالنسبة إلى المواقف التي عرضتها قبل ثلاثة أسابيع وأدت إلى انفجار المحادثات، وبأنها مستعدة لصفقة جزئية. الوثيقة أرسلت إلى نتنياهو على خلفية موقفه الأخير برفض تل أبيب إبرام صفقة جزئية، وبأنها ستقبل صفقة شاملة فقط يفرج بموجبها عن جميع الأسرى مقابل إنهاء الحرب وفق شروط إسرائيل، بما في ذلك إبقاء وحدات عسكرية في القطاع، أي عدم إنهاء الحرب وانسحاب الجيش مقابل إعادة جميع الأسرى والجثث الـ50 المحتجزين لدى "حماس" داخل أنفاق غزة. وبحسب المتخصص السياسي براك رابيد وهو ضابط سابق في وحدة الاستخبارات 8200 ولديه علاقات وثيقة مع أمنيين وعسكريين، فإن الوثيقة التي عرضت على نتنياهو يفترض عدم رفضها، مؤكداً "لا أعتقد أن رئيس حكومة في أية دولة في هذا العالم يمكنه بعد عامين من الحرب أن يتجاهل مثل هذه الوثيقة. لقد وصلت نتنياهو الآن بسبب موقفه الجديد بأن إسرائيل تسير فقط نحو صفقة شاملة، لذلك كتبت الأمور بالأسود على الأبيض، ومن غير المعقول تجاهلها أو رفضها لأنه بذلك يفوت فرصة لا يمكن تعويضها، وهذا ما أكده معدو الوثيقة". تسوية دائمة متعددة المراحل على طاولة المفاوضات يطرح مقترح محدث لمقترح ويتكوف. وبحسب مسؤولين إسرائيليين، أعدته واشنطن بعد محادثات حركة "حماس" مع الوسطاء في القاهرة والمحادثات مع إسرائيل، وهو يشكل بنى تحتية لكسر الجمود في المفاوضات، ويعمل الوسطاء على تسريعه قبل انطلاق خطة احتلال غزة. المقترح يشمل تسوية دائمة متعددة المراحل تبدأ بالمقترح الذي سبق وقدمه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، والذي بات معروفاً باسم "مقترح ويتكوف"، وتنتهي بوقف إطلاق نار طويل الأمد. يهدف المقترح، بحسب الإسرائيليين، إلى "تجنب الاصطدام بالموقف الإسرائيلي الذي يشدد حالياً على التوصل إلى اتفاق شامل وليس صفقة جزئية، وخلال الوقت نفسه ضمان وقف إطلاق نار يحقق الإفراج عن جزء من الأسرى الإسرائيليين مقابل وقف النار". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) الجديد في المقترح هو مباشرة عمل إدارة مدنية دولية في القطاع خلال فترة وقف إطلاق النار، أي قبل الدخول إلى المرحلة الثانية في مفاوضات إنهاء الحرب، معنى ذلك تخلي "حماس" عن الإدارة المدنية في غزة، وهذا الجانب يخشى الإسرائيليون حتى الآن من قبول الحركة به. المرحلة الأولى في المقترح تشكل مضمون مقترح ويتكوف مع إدخال تغييرات طفيفة، وبموجبها يُفرج عن 10 أسرى أحياء من بين 20 أسيراً حياً وجثث مع وقف إطلاق النار، على أن تبدأ خلال ذلك مفاوضات المرحلة الثانية حول إنهاء الحرب، بما في ذلك نزع سلاح "حماس" وإخراج قادتها من القطاع ومن ثم نقل المسؤولية المدنية إلى جهة دولية. هذا المقترح، بحسب ما أكد إسرائيليون بعد محادثات لهم مع نظرائهم الأميركيين، سيكون الخيار الأخير لـ"حماس" قبل احتلال كامل للقطاع. وأكد الإسرائيليون حصولهم على دعم أميركي كامل لاحتلال القطاع في حال رفضت حركة "حماس" المقترح المعدل. رئيس "الموساد" ديفيد برنياع، خلال لقائه في الدوحة رئيس حكومة قطر لمناقشة صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار، أوضح أن عدم البدء في تنفيذ قرار احتلال غزة ليس لكونه قراراً يندرج ضمن حرب نفسية أو خدعة، بل لأن الجيش ينتظر رد "حماس" النهائي على المفاوضات التي تجري حالياً. وبينما ذكرت وثيقة الأمنيين حدوث تغيير في موقف "حماس" حول الصفقة، شكك فريق التفاوض والمستوى السياسي في التغيير الظاهر بموقف "حماس"، لكن معظم المسؤولين يرون أنه إذا أمكن تحقيق الإفراج عن نصف الأسرى في الأقل ضمن مقترح ويتكوف المعدل، يجب القبول به. وتناقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي كبير، أن "التزام إسرائيل يشمل جميع المختطفين، ومن غير المؤكد مدى استعداد 'حماس' لتنفيذ الشروط، كون أي قرار يعتمد على حجم ضغط إيران، وعلى مدى اقتناع قيادة الحركة بأن الجيش ماض فعلاً نحو السيطرة الكاملة على رغم الخلافات الداخلية في إسرائيل". إضراب الشعب إزاء هذه النقاشات وموقف نتنياهو الرافض لأية صفقة جزئية، وبينما يشمل المقترح المتداول اليوم على طاولة المفاوضات صفقة على مراحل، شهدت إسرائيل منذ صباح اليوم الأحد موجة احتجاجات وتظاهرات في أكثر من 350 موقعاً بمعظم أرجاء إسرائيل، شملت إغلاق شوارع وخروج عشرات الآلاف الذين أضربوا عن العمل بهدف "شل إسرائيل". يوم الاحتجاج بدأ منذ الساعة السادسة والنصف صباحاً، وهو الموعد الذي شنت فيه "حماس" هجومها على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) عام 2023، بعدما تجمع عشرات الآلاف في تل أبيب حول الميدان الذي أطلق عليه اسم "ميدان المخطوفين"، فيما أغلق مئات من الأكاديميين في جامعة "تل أبيب" طرقاً مركزية تشكل شريان الحركة من الاتجاهين، وصرخوا يطالبون بإعادة الأسرى لدى "حماس" ووقف الحرب. التجاوب للإضراب لم يأت على قدر الغضب والهدف بإعادة جميع الأسرى وإنهاء الحرب، إذ كانت الدعوة لمشاركة المليون، لكن أعمالاً تجارية كثيرة تابعة للمؤسسة العمالية المعروفة باسم "هستدروت العمال" لم تنضم إلى الإضراب، واقتصر دعمهم على السماح للعمال الذي يريدون الانضمام للاحتجاجات بالإضراب. المشاركة شملت شركات خاصة ومجالس محلية وجامعات وهيئات في الاقتصاد، ووصل متظاهرون حتى أمام بيوت الوزراء والنواب من الائتلاف. وحملوا نتنياهو مسؤولية إخفاق السابع من أكتوبر، والخطر على حياة الأسرى الأحياء. "إنها وصمة عار للحكومة، على نتنياهو أن يستقيل فوراً من دون لجنة تحقيق رسمية، وإن كان من الواجب أن تقوم في أقرب وقت ممكن"، قال المتظاهرون، وأضاف مسؤول باسم أهالي الأسرى "بدلاً من أن يجعل نتنياهو إعادة المخطوفين أهم مهامه ترك حياتهم معرضة للخطر، وأعد خطة لاحتلال غزة. عائلات المخطوفين مصدومة وخائفة من إصابة محتملة للمخطوفين. الخوف يقض مضاجعنا". وأكد منتدى عائلات الأسرى، أن الهدف من يوم الغضب هذا الضغط على الحكومة لإبرام صفقة تبادل مع "حماس" فوراً. احتلال بدل الصفقة الرئيس السابق لحركة "ميرتس" السياسي المخضرم يوسي بيلين رد على تهديدات المستوى السياسي وما أعلنه رئيس "الموساد" ديفيد برنياع، حول عملية احتلال غزة بالقول "الوضع لا يحتمل أن نعود إلى غزة. إنهم يشرحون لنا مرة أخرى بنغمة مفعمة بالثقة، وبعد 10 ساعات من مداولات قيادات إسرائيل، بأن هذه المرة الأمر سينجح". وأضاف بيلين "هذا القرار جاء للضغط على 'حماس'. لكن يحتمل أن هذا معد لأن يبقي وزير المالية في الحكومة لزمن ما آخر. يحتمل أن خلال الزمن المتبقي حتى الهجوم على غزة ستحصل أمور تمنعه. لعل ترمب يقتنع بأن هذا لا داع له، ولا تكون له الرغبة في أن يشاهد طرد مليون نسمة من غزة بعدما تمكنوا حتى الآن من العيش بعدما طردوا من مكان إلى مكان مرات عديدة خلال العامين الأخيرين. بعد كل شيء هذه ليست ورقة مظفرة لتلقي جائزة (نوبل) للسلام في أوسلو". وحذر بيلين "التنازل عن المخطوفين والسماح لـ'حماس' بمواصلة إدارة القطاع لأجل إنهائها كان ينبغي تنفيذه منذ زمن بعيد، بأن يتحدد من سيحكم في غزة بعد أن يخليها الجيش الإسرائيلي، وهذا بالضبط ما يمنعه نتنياهو بنجاح من ناحيته. ليس سراً أن لديه إسناداً كاملاً في العالم العربي، بغالبيته العظمى، وفي العالم على حد سواء، ليمنع 'حماس' من أن تحكم في غزة. حتى الحركة نفسها تفهم هذا. لكنه وحيد في معارضته لأن تعود السلطة الفلسطينية المرشحة الوحيدة لأخذ المسؤولية عن هذا المكان الرهيب. ليس واضحاً الهوس الذي طوره نتنياهو تجاه السلطة المنسقة بصورة وثيقة جداً جداً مع إسرائيل، أمنياً بالأساس. هذا هو المفتاح. لن يكون حكم في غزة إذا لم تعد السلطة الفلسطينية إلى هناك، ونحن سنبقى فيها طالما ظل نتنياهو يصر على منعها من العودة إلى غزة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store