logo
حلب… شبيبة حزبنا PYDتفتتح ملعب برخدان لكرة القدم

حلب… شبيبة حزبنا PYDتفتتح ملعب برخدان لكرة القدم

تحت شعار' بنداء السلام ونضال الشبيبة سنحقق الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان' افتتح مجلس شبيبة حزب الاتحاد الديمقراطي PYDبمدينة حلب ملعباً لكرة القدم باسم 'ملعب برخدان'، بمشاركة العشرات من الشبيبة.
وحضر افتتاح الملعب شبيبة حزب الاتحاد الديمقراطي PYDوأعضاء وعضوات الحزب بالإضافة للعشرات من شبيبة أحياء الشيخ مقصود والأشرفية.
وبدأت مراسم الافتتاح بالوقوف دقيقة صمت إجلالاً لأرواح الشهداء، من ثم ألقى الإداري في شبيبة حزبنا بمدينة حلب 'خليل محمد' كلمة رحب بها الحضور، مبيناً أهمية افتتاح ملعب خاص بشبيبة الحزب لكرة القدم في ظل المرحلة المفصلية التي تمر بها المنطقة، إذ يعتبر خطوة مهمة وجبارة لدعم الواقع الرياضي وتشجيع الفئة الشابة وتنمية قدراتهم ومهاراتهم الرياضية.
وبدأ اليوم الأول من الافتتاح بمباراة ودية بين فريق نادي برخدان وفريق الاتحاد الرياضي.
وانتهت مراسم الافتتاح بترديد الشعارات التي تحيي مقاومة الشبيبة وتنادي بحرية القائد الجسدية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المستقبل للدجاج
المستقبل للدجاج

شفق نيوز

timeمنذ 19 دقائق

  • شفق نيوز

المستقبل للدجاج

قد يثير عنوان المقال الضحك او ربما السخرية والاستنكار من البعض.. ربما لأننا ما زلنا أسرى لفكرة أن القوة تعني العضلات، والسلاح، والضجيج فقط. متناسين ان في عالم السياسة، كما في الطبيعة، الأقوى هو من يبقى ويستمر بصمت مثل الفيروسات، وليس من يصرخ ويملأ الدنيا ضجيجا مثل الديناصورات. خذوا الدجاج مثلًا، لم يملك يوماً مخالب او انيابا او حتى سما زعافا كالافاعي والعقراب، لكنه انتصر وانتشر في معركة البقاء. لم يخض حربا ولم يصنع عداوات مع هذا او ذاك، لكنه احتل الكوكب. عدد الدجاج حاليا حسب اخر الاحصائيات حوالي 35 مليار دجاجة في مقابل 8 مليار انسان... ماذا فعل الدجاج لكي يغزو الارض بهذه الاعداد الهائلة؟ لا شيء يستحق الذكر. فقط، وببساطة، استطاع ان يجعل من نفسه مطلبا في كل مطبخ, قدم للإنسان ما يشتهيه، مقابل ان يحرسه ويربيه ويضمن له البقاء والتكاثر. الآن، فلننظر إلى السياسة الدولية بعدسة الدجاج. دول صغيرة، بلا جيوش جرارة، ولا مصانع دبابات، ولا طموحات نووية… لكنها تحاط بعناية الكبار، تحمى، وتزار، وتدعى إلى القمم العالمية، لأنها تقدم شيئا يرغب فيه الأقوياء. خذ دول الخليج،مثلا: قدمت النفط والمال. فحظيت بالحماية والدلال والدعم السياسي، وهي راضية بهذا الامر حتى وإن استغلت مواردها، وهي تدرك ان ما تدفعه "للبودي كارد الامريكي" شيء لا يقارن في مقابل ما تحصل عليه من امن واستقرار . كذلك سويسرا لم تصرف اموالها على سباق التسلح، ولم تجند الجيوش ولم تصنع عداوات مع هذا ذاك ولم تدخل حروبا، لكنها قدمت نظاما مصرفيا محكما لكل لص، وسياسي، ومهرب دولي… فصارت "مركز الثقة" في عالم بلا ثقة. أما الدول الإسكندنافية، فقد اختارت درب الدجاج الحكيم ايضا، لم تصرخ، لم تشترِ السلاح لتخيف أحدا، لم تتباه بعضلات فارغة، بل التزمت الصمت المدروس. تنازلات سيادية ناعمة هنا وهناك، صفقات غير مرئية مع الدولة العميقة في أوروبا، وعلاقات دافئة مع أمريكا، في المقابل، حصلت على ما هو أثمن، أمان، رخاء، تعليم، وضرائب عادلة تصنع مواطنا واثقا. وفي صمتها الناعم، كانت تقول للعالم: "نحن لا نناطح… لكننا لا ننهزم، ولا نغزو… لكن الجميع يريد العيش مثلنا. لناخذ مملكة الأردن أيضًا كنموذج آخر يطبق طريقة الدجاج في التعامل مع محيطها الملتهب على الدوام. فهي لا تملك ترسانة نووية، ولا جيشًا يرعب الجيران، لكنها ظلت واقفة في أخطر بقعة في العالم، محاطة بالحرائق من كل جانب، ومع ذلك لم تشعل حربا، ولم تسقط في فوضى. أتقنت فن المشي بين الألغام، وبدل أن ترفع شعار "الردع"، رفعت شعار "الاحتواء". قدّمت تسهيلات هنا، وتنازلات هناك وصمتت حين يستوجب الصمت. فتحوّلت إلى وسيط موثوق، وحافظت على شعرة معاوية مع الجميع، من واشنطن إلى طهران. كأنها تقول: "لسنا أقوياء، لكننا مفيدون…ولا أحد يستغني عن الدجاج في المطبخ الإقليمي." حتى إسرائيل – هذا الكيان الذي يملأ المشهد اليوم ضجيجًا وقوة، بدأت كدولة صغيرة، محاصرة بالكراهية، ومحاطة بالأعداء. لم تكن تملك لا نفطا، ولا عمقا جغرافيا، ولا كثافة سكانية، لكنها، كالدجاج، عرفت كيف تستثمر كل بيضة، وتجعل من كل قشة عشًا استراتيجياً. روّجت لصورتها كضحية أبدية، لكنها لم تتصرف كضحية، بل كدجاجة شرسة، تعرف متى تقفز من يد الذبح، ومتى تبيض ذهبًا في حضن العم سام. وهكذا، في عالمٍ تصنع فيه الخرائط على موائد المصالح، لم يكن الصوت الأعلى هو من ينتصر، بل الصوت الأذكى. من يتقن فن البقاء لا يحتاج للزئير… يكفيه أن يكون مرغوبا، حاضرا، ضروريا. الدجاج لم يغز الأرض بجيش، ولم يرفع راية، لكنه أصبح أكثر الكائنات نفوذا… على كل مائدة، وفي كل ثقافة. وهكذا تفعل بعض الدول: تضعف أمام العاصفة، لكنها لا تنكسر… تتنازل قليلا، فتربح كثيرا… تتراجع خطوة، لتقفز قفزتين.

الى رئيس الوزراء .. الاتحادات الرياضية .. والدعم مفقود
الى رئيس الوزراء .. الاتحادات الرياضية .. والدعم مفقود

موقع كتابات

timeمنذ ساعة واحدة

  • موقع كتابات

الى رئيس الوزراء .. الاتحادات الرياضية .. والدعم مفقود

أربعة عشر شهرًا مرّت ، والاتحادات الرياضية العراقية تعاني من توقف تام في المنح المالية المخصصة لها من قبل وزارة الشباب والرياضة أربعة عشر شهرًا من الصبر القاتل، والانتظار العقيم ، والوعود المتبخرة، فيما يطالبها الجميع بنتائج ، وأوسمة، وإنجازات . كيف نطالب اتحادًا رياضيًا يئن من قلة الموارد ، ويُدار على بركة الله ، أن يُحقق نتائج ويشارك في البطولات ويُهيّئ لاعبين للمستقبل ؟ كيف نطلب من الاتحادات أن تنهض وهي مكبّلة اليدين ، مشلولة القدرات مع وقف التنفيذ ؟ الغريب ، والموجع في آن ، أن هذه المنح ليست مِنّة من أحد ، بل حق قانوني مُصوَّت عليه من قبل مجلس النواب ، ومُدرَج ضمن بنود قانون الموازنة العامة والسؤال المشروع هنا : هل يعلم السيد رئيس الوزراء بأن هذه المنح مجمّدة منذ أكثر من سنة ؟ وإذا كان لا يعلم ، فالمصيبة في من يتعمد حجب الصوت عنه ، وإذا كان يعلم فالمصيبة أكبر . ورغم ميزانية اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية المتواضعة ، ورغم كل ما تعانيه من ضعف في التمويل، إلا أنها نجحت في تقديم بعض المنح للاتحادات ، منحٌ قد لا تفي بالغرض، لكنها أبقت شريان الرياضة نابضًا أقيمت بها بطولات محلية ، وشاركت بها منتخبات في محافل خارجية، ولأن الرياضة ليست ترفًا ، بل وجه من وجوه الدولة ، وركيزة من ركائز سمعتها وهيبتها . فإننا نوجّه اليوم دعوة صادقة إلى السيد وزير الشباب والرياضة إيصال صوت الاتحادات إلى السيد رئيس الوزراء أمانة في عنقك ، لا نطلب المستحيل ، بل تنفيذ ما تم إقراره بقانون ، وإعادة الروح إلى جسد رياضتنا الذي نخره الجفاف . ونحن على يقين تام أن السيد رئيس الوزراء ، المعروف بدعمه للرياضيين واهتمامه بالشباب ، لن يتردد في إنصافهم ، إذا وصلته الحقيقة كما هي ، بلا تجميل ولا مواربة . الرياضة العراقية اليوم لا تحتاج إلى شعارات ، بل إلى وقفة دولة . وقفة تعيد الأمل لاتحادات باتت تبحث عن 'سلف' لتغطي تكاليف مشاركة ، أو عن قاعة مجانية لإجراء اختبار ، أو عن تذكرة سفر بربع ثمن لحجز مقعد في بطولة خارجية تمثل العراق . أيها السادة ، إن استمرار هذا الإهمال يعني شيئًا واحدًا ، قتل الرياضة العراقية بصمت .

الانتخابات المقبلة … اختبار للصدق لا للكلمات
الانتخابات المقبلة … اختبار للصدق لا للكلمات

موقع كتابات

timeمنذ ساعة واحدة

  • موقع كتابات

الانتخابات المقبلة … اختبار للصدق لا للكلمات

مع اقتراب موعد الانتخابات المقبلة تعود المشاهد المألوفة إلى الواجهة فالوجوه ذاتها والشعارات ذاتها واليافطات التي تكاد تتطابق إلى حد يصعب معه التفريق بينها ، غير أن ما تغيّر هذه المرة هو المزاج الشعبي فالمواطن لم يعد كما كان ولم تعد الثقة تمنح كما في السابق ولم يعد الصوت الانتخابي يُمنح بلا حساب. لذلك نقول لكل من ينوي الترشح فإن المرحلة المقبلة تتطلب خطابًا صادقًا وأداءً مسؤولًا ، لا مزيد من الوعود الفضفاضة ولا مكان للشعارات المستهلكة التي فقدت معناها بفعل التكرار دون تنفيذ. إذا كنتم جادين في خدمة الناس فابدأوا بصدق النية ووضوح الرؤية وقدموا برامج انتخابية واقعية قابلة للتطبيق وتجنبوا الوعود التي تعلمون مسبقًا أنها خارج حدود إمكانياتكم أو صلاحياتكم … لقد ولّى زمن الاكتفاء بالكلمات… فالمواطن اليوم يحاكم الأفعال لا الأقوال ويراقب عن كثب ويحاسب عند الضرورة. إن العمل السياسي ليس امتيازًا أو مكسبًا شخصيًا بل مسؤولية تاريخية وأمانة أمام الله وأمام الناس وأمام الأجيال القادمة ومن لا يشعر بثقل هذه الأمانة فالأولى به أن يبتعد لأن مصائر الشعوب لم تعد تحتمل المزيد من العبث أو التهاون. لقد أصبح المواطن العراقي اليوم أكثر وعيًا وأكثر قدرة على التمييز بين من يعمل بإخلاص ومن يسعى لتحقيق مكاسب ضيقة ، وإذا كان البعض يرى في هذه الحقيقة مدعاة للقلق فنحن نراها فرصة لتصحيح المسار وتجديد الثقة بين الناخب والمنتخب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store