
مصر للطيران تجتاز تقييم مخاطر السلامة من GHS العالمية
وقد تم إستعراض نتائج التقييم التي أكدت تنفيذ مصر للطيران لكافة متطلبات ومعايير السلامة بكفاءة عالية وجاء ذلك خلال الجلسة الختامية للمراجعة بحضور الطيار أحمد عادل، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للشركة القابضة لمصر للطيران، وقد حضر اللقاء لفيف من قيادات الشركة القابضة وشركاتها التابعة، وكذا ممثلي شركة GHS .
وبهذه المناسبة، أعرب الطيار أحمد عادل عن تقديره للجهود الكبيرة التي بذلها فريق عمل مصر للطيران ، مؤكدًا أن هذه النجاحات هي نتاج عمل متواصل وتنسيق فعّال بين مختلف الإدارات بالشركة القابضة والشركات التابعة ، وتعكس مدى الإلتزام بتطبيق أعلى معايير السلامة الدولية ، كما ثمّن عادل الدعم الفنى وسبل التعاون التي قدّمها فريق عمل GHS خلال عملية التقييم، مشيرًا إلى أن نتائج المراجعة تمثل دفعة قوية نحو مزيد من التطوير والتحسين المستدام.
أوضح رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران أن عملية التقييم ركزت على قدرة الشركة على التعامل مع المستجدات وتطوير منظومة السلامة بناءً على التوصيات السابقة.
أضاف عادل أن تقرير GHS الأخير تضمن إشادة خاصة بمرونة الشركة واستجابتها الفعّالة للتحديات، خصوصًا في ظل التغيرات السريعة التي يشهدها قطاع الطيران عالميًا وهو ما أشاد به فريق GHS الذي أثنى على مستوى الأداء والالتزام بتطبيق التوصيات بجودة وشفافية عالية.
ومن جانبه، أثنى جورج شنايدر، رئيس مجلس إدارة شركة GHS ، على التعاون الممتد مع مصر للطيران على مدار الأعوام السابقة، مشيدا بمستوى التعاون والاحترافية التي أظهرها فريق العمل بالشركة خلال عمليات المراجعة ، ومؤكدًا أن هذا النجاح يعزز من ثقة شركات التأمين العالمية في أداء مصر للطيران والتزامها بتطبيق أعلى معايير السلامة التشغيلية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 13 ساعات
- فيتو
شباب مصر بين الريادة والإبداع في بناء الجمهورية الجديدة
في الخامس عشر من يوليو من كل عام، يحتفل العالم بـ اليوم العالمي للشباب، الذي أقرته الأمم المتحدة كفرصة لتسليط الضوء على إمكانيات الشباب وتطلعاتهم، ودورهم الحيوي في بناء المجتمعات ومواجهة تحديات المستقبل بثقة. وفي هذا الإطار، يقف الشباب المصري في قلب كل نهضة حقيقية، حاملًا طموحًا لا ينضب، وحلمًا لا يعترف بالمستحيل. ومع التطورات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي تشهدها مصر، بات الشباب عمادًا لبناء المستقبل، وشريكًا أساسًا في صياغة مستقبل وطننا. لقد أثبت الشباب المصري في السنوات الأخيرة أن طاقاته لا تحتاج سوى بيئة محفزة وفرص حقيقية لتتحول إلى قصص نجاح ملهمة في شتى الميادين. من معامل البحث العلمي إلى ساحات الرياضة، ومن الشركات الناشئة إلى الحقول الذكية في الريف، يواصل جيل جديد من المبدعين رسم ملامح مصر الحديثة. هؤلاء الشباب ليسوا مستقبل الدولة فحسب، بل هم شركاء حقيقيون في حاضرها، يعيدون تعريف مفهوم الريادة ويؤكدون أن التنمية الشاملة لا تُبنى إلا بسواعدهم وعقولهم. وفي هذا السياق، نسلط الضوء على نماذج مشرفة لشباب مصريين -على سبيل المثال لا الحصر- استطاعوا أن يتركوا بصمتهم في مجالات الصناعة، الاقتصاد، الزراعة، التكنولوجيا، البحث العلمي، والفن، والثقافة، والرياضة، وغيرها من المجالات، وفقًا لتصريحات رسمية أو بيانات موثوقة. ففي مجال الصناعة والذكاء الاصطناعي والاقتصاد، برز اسم الشاب أحمد عادل، والذي بدأ مشروعه بـ500 دولار من خلال فكرة جريئة مرتبطة بالذكاء الاصطناعي واليوم حقق مبيعات بـ100 مليون جنيه.. وهناك أيضًا المهندسة هدير شلبي والتى قامت بتأسيس منصة عبر الإنترنت، والتي ساهمت في رقمنة قطاع البناء. وفي عام 2014، أسست شركة لتقديم خدمة التنقل بين قرى الساحل الشمالي عبر طلب السيارات الخاصة، وحققت نجاحًا كبيرًا، مما أهلها لتولي منصب مدير عام إحدى شركات النقل الذكي في مصر. وفي القطاع الزراعي، سعى شباب في الدلتا إلى استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لإحياء الزراعة الذكية، بدعم من منظمة الأغذية والزراعة (فاو) عام 2024. كما أنشأت الشابة هبة عبد العزيز مزرعة عضوية في الوادي الجديد تعتمد على الطاقة الشمسية وأساليب ري حديثة. وفي مجال الثقافة والنشر، برز اسم الدكتور أحمد السعيد، رئيس مؤسسة بيت الحكمة، كأحد رواد الترجمة والنشر في العالم العربي، إذ قاد ترجمة مئات الكتب بين العربية والصينية، وحصل على جوائز رفيعة منها جائزة الشيخ زايد وجائزة الصين الدولية للترجمة، وله نشاط واسع عبر منصات التواصل المسموعة والمرئية ويتابعه ملايين من الشباب والمثقفين داخل مصر وخارجها. أما في ميدان الإعلام والفن، فتتجلى الأصوات الشابة المعبرة عن وعي متجدد ونبض المجتمع. من هؤلاء، أحمد الغندور "الدحيح"، الباحث وصانع المحتوى الذي جذب ملايين الشباب إلى المحتوى العلمي عبر لغة بسيطة ومؤثرة، حقق محتواه أكثر من 2.5 مليار مشاهدة، وترشح ضمن قائمة IBC لأكثر الشخصيات الإعلامية تأثيرًا عالميًا. وفي الفنون البصرية، تألق الدكتور مصطفى الفرماوي، أستاذ الجرافيك، بأعماله التي تمزج الأصالة المصرية بالتقنيات المعاصرة، ومنها عزيز مصر-نحييها لنحيا- بكره أحلى -هذا هو الإسلام- صدق رسول الله - قصص الآيات في القرآن، وسلسلة بكرة أحلي والتى تتحدث مع الاطفال عن مشروع حياة كريمة وتبطين الترع والأنفاق والقطار السريع والعاصمة الإدارية، وغيرها من الأعمال التى تجمع بين الإنجاز والإعجاز، وقد حصل الفرماوي علي العديد من الجوائز. وفي السياسة، فتحت الدولة أبوابها أمام الشباب عبر برامج تأهيل القادة ومنتدى شباب العالم. ويُعد نواب البرلمان من خريجي البرنامج الرئاسي نموذجًا بارزًا لتفاعل الشباب في الشأن العام، حيث يركّزون على قضايا التعليم والمناخ واتحادات الطلاب. وفي الرياضة، توجت العداءة بسنت حميدة بالميدالية الذهبية في سباق 400 متر سيدات، مسجلة رقمًا وطنيًا جديدًا، كما أحرز عمر صلاح ذهبية بطولة العالم للشباب في السلاح، في باريس 2025. وفي مجال العلوم، حصلت الباحثة آية مصطفى، على الجائزة الدولية للعلماء الشبان عن مشروعها حول تأثير التغيرات المناخية على النبات والمجتمعات البدوية. كما نال المهندس هادي ماركوس جائزة أفضل المبتكرين في روسيا عن ابتكاره كبسولة لتقليل انبعاث الميثان من الحيوانات.. وقد نال مشروع مصري طلابي ابتكارًا في مجال المرور استحسانًا صينيًا، وفاز بالمركز الأول، بعد عرضه في منتدى دولي. فالشباب يمثلون طاقة متجددة، وروحًا مبادرة، وجسرًا للتواصل مع العالم، بما يملكون من مرونة وتنوع ثقافي ولغوي. ومن تجارب دولية ملهمة، نجد أن الصين وسنغافورة، وكوريا الجنوبية، ورواندا، راهنت على الشباب المثقف والمتعلم بشكل جيد، فنهضت بقوة. ووفقًا لبيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، 2024 تبرز الارقام تحسنًا في فرص العمل: حيث بلغت القوة العاملة 33.1 مليون فرد بنهاية 2024، وانخفض معدل البطالة إلى 14.9% بين الشباب (15-29 عامًا)، مقارنة بـ15.9% في العام السابق، وهو ما يعكس أثر المشروعات القومية والمبادرات الشبابية. ولا شك أن تعظيم الاستفادة من طاقات الشباب يتطلب منظومة لاكتشاف المواهب مبكرًا، وتوسيع حاضنات الأعمال، وتقديم دعم إعلامي حقيقي، ومزيدًا من التمكين السياسي في المحافظات. إن تمكين الشباب هو استثمار في الروح المصرية، في عقول مبدعة وسواعد لا تعرف المستحيل. وإن الجمهورية الجديدة لا تُبنى إلا بالكفاءة والعدالة والفرص المتساوية. ومع استمرار الدولة في دعم العقول الشابة، فإن المستقبل يبشر بنهضة تقودها أجيال تؤمن بالعلم والعمل، وتجعل من تحيا مصر شعارًا ومنهجًا، وطالما أصبح الشباب في صدارة المشهد، فإن مستقبل مصر يبقى واعدًا، ومفتوحًا على آفاق الإنجاز والإبداع. Sallamahmed2@ ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الجمهورية
منذ 4 أيام
- الجمهورية
مصر للطيران تجتاز تقييم مخاطر السلامة من GHS العالمية
وقد شمل التقييم مراجعة شاملة لكافة الأنشطة المرتبطة بالأمن والسلامة وخدمة الطائرات، التي تنفذها الشركة القابضة وشركاتها التابعة، بهدف التأكد من الإلتزام الكامل باللوائح والتشريعات المعمول بها من سلطة الطيران المدني المصري (ECAA)، ومدى توافقها مع أفضل الممارسات المعترف بها في صناعة النقل الجوي العالمية. وقد تم إستعراض نتائج التقييم التي أكدت تنفيذ مصر للطيران لكافة متطلبات ومعايير السلامة بكفاءة عالية وجاء ذلك خلال الجلسة الختامية للمراجعة بحضور الطيار أحمد عادل، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للشركة القابضة لمصر للطيران، وقد حضر اللقاء لفيف من قيادات الشركة القابضة وشركاتها التابعة، وكذا ممثلي شركة GHS . وبهذه المناسبة، أعرب الطيار أحمد عادل عن تقديره للجهود الكبيرة التي بذلها فريق عمل مصر للطيران ، مؤكدًا أن هذه النجاحات هي نتاج عمل متواصل وتنسيق فعّال بين مختلف الإدارات بالشركة القابضة والشركات التابعة ، وتعكس مدى الإلتزام بتطبيق أعلى معايير السلامة الدولية ، كما ثمّن عادل الدعم الفنى وسبل التعاون التي قدّمها فريق عمل GHS خلال عملية التقييم، مشيرًا إلى أن نتائج المراجعة تمثل دفعة قوية نحو مزيد من التطوير والتحسين المستدام. أوضح رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران أن عملية التقييم ركزت على قدرة الشركة على التعامل مع المستجدات وتطوير منظومة السلامة بناءً على التوصيات السابقة. أضاف عادل أن تقرير GHS الأخير تضمن إشادة خاصة بمرونة الشركة واستجابتها الفعّالة للتحديات، خصوصًا في ظل التغيرات السريعة التي يشهدها قطاع الطيران عالميًا وهو ما أشاد به فريق GHS الذي أثنى على مستوى الأداء والالتزام بتطبيق التوصيات بجودة وشفافية عالية. ومن جانبه، أثنى جورج شنايدر، رئيس مجلس إدارة شركة GHS ، على التعاون الممتد مع مصر للطيران على مدار الأعوام السابقة، مشيدا بمستوى التعاون والاحترافية التي أظهرها فريق العمل بالشركة خلال عمليات المراجعة ، ومؤكدًا أن هذا النجاح يعزز من ثقة شركات التأمين العالمية في أداء مصر للطيران والتزامها بتطبيق أعلى معايير السلامة التشغيلية.


عالم المال
منذ 5 أيام
- عالم المال
مصر للطيران تجتاز تقييم مخاطر السلامة من GHS العالمية
أعلنت الشركة القابضة لمصر للطيران اجتيازها بنجاح التقييم الشامل لمخاطر السلامة الذي أجرته شركة GHS الأمريكية، إحدى الجهات العالمية المتخصصة في مجال تقييم مخاطر شركات التأمين وذلك خلال الفترة من 6 إلى 10 يوليو الجاري.. ويأتي هذا الإنجاز تأكيدًا على كفاءة المنظومة التشغيلية للشركة القابضة وشركاتها التابعة، وإستجابتها الفعّالة للتحديات والمتغيرات في قطاع الطيران العالمي. يأتي ذلك في خطوة تعكس التزام الشركة المستمر بأعلى معايير السلامة والجودة في مجال صناعة النقل الجوي، وشمل التقييم مراجعة شاملة لكافة الأنشطة المرتبطة بالأمن والسلامة وخدمة الطائرات، التي تنفذها الشركة القابضة وشركاتها التابعة، بهدف التأكد من الالتزام الكامل باللوائح والتشريعات المعمول بها من سلطة الطيران المدني المصري (ECAA)، ومدى توافقها مع أفضل الممارسات المعترف بها في صناعة النقل الجوي العالمية. كما تم استعراض نتائج التقييم التي أكدت تنفيذ مصر للطيران لكافة متطلبات ومعايير السلامة بكفاءة عالية وجاء ذلك خلال الجلسة الختامية للمراجعة بحضور الطيار أحمد عادل، رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة لمصر للطيران، وقد حضر اللقاء لفيف من قيادات الشركة القابضة وشركاتها التابعة، وكذا ممثلي شركة GHS. وبهذه المناسبة، أعرب الطيار أحمد عادل عن تقديره للجهود الكبيرة التي بذلها فريق عمل مصر للطيران، مؤكدًا أن هذه النجاحات هي نتاج عمل متواصل وتنسيق فعّال بين مختلف الإدارات بالشركة القابضة والشركات التابعة، وتعكس مدى الالتزام بتطبيق أعلى معايير السلامة الدولية، كما ثمّن عادل الدعم الفنى وسبل التعاون التي قدّمها فريق عمل GHS خلال عملية التقييم، مشيرًا إلى أن نتائج المراجعة تمثل دفعة قوية نحو مزيد من التطوير والتحسين المستدام . وأوضح رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران أن عملية التقييم ركزت على قدرة الشركة على التعامل مع المستجدات وتطوير منظومة السلامة بناءً على التوصيات السابقة. وأضاف أن تقرير GHS الأخير تضمن إشادة خاصة بمرونة الشركة واستجابتها الفعّالة للتحديات، خصوصًا في ظل التغيرات السريعة التي يشهدها قطاع الطيران عالميًا وهو ما أشاد به فريق GHS الذي أثنى على مستوى الأداء والإلتزام بتطبيق التوصيات بجودة وشفافية عالية. ومن جانبه، أثنى جورج شنايدر، رئيس مجلس إدارة شركة GHS، على التعاون الممتد مع مصر للطيران على مدار الأعوام السابقة، مشيدا بمستوى التعاون والاحترافية التي أظهرها فريق العمل بالشركة خلال عمليات المراجعة، ومؤكدًا أن هذا النجاح يعزز من ثقة شركات التأمين العالمية في أداء مصر للطيران والتزامها بتطبيق أعلى معايير السلامة التشغيلية.