
نتنياهو: سنواجه الحوثيين ومن يقف خلفهم
قال رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو " سنواجه الحوثيين ومن يقف خلفهم، مؤكدا " سنضرب الحوثيين بقوة أكبر ونستهدف قياداتهم".
وأضاف نتنياهو "لسنا مستعدين للوقوف صامتين أمام هجمات الحوثيين".
وأكدت وسائل إعلام يمنية استهداف العدوان الإسرائيلى موانئ الصليف ورأس عيسى والحديدة بأكثر من 10 غارات جوية.
وأوضحت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر عسكري أن سلاح الجو نفذ هجوما على 3 موانئ يمنية، وأكدت صحيفة معاريف عن مصادر أمنية إسرائيلية أن سلاح الجو يهاجم للمرة التاسعة أهدافا تابعة للحوثيين في اليمن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 23 دقائق
- اليوم السابع
مدير المركز العربي الأوروبي للدراسات: أوروبا تراجع اتفاقية 1995 مع إسرائيل بسبب فلسطين
قال ميسرة بكور، مدير المركز العربي الأوروبي للدراسات، إن العلاقات بين إسرائيل والاتحاد الأوروبي دخلت منعطفًا جديدًا، خاصة بعد دعوة وزيرة الخارجية الهولندية، للاتحاد الأوروبي إلى مراجعة الاتفاقية الأوروبية الإسرائيلية الموقعة عام 1995، والتي دخلت حيز التنفيذ عام 2000. وأوضح خلال مداخلة مع الإعلامية إيمان الحويزي، على قناة القاهرة الإخبارية، أن توقيت التصريحات الأخيرة جاء على خلفية لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالرئيس السوري أحمد الشرع، الذي لم يستشر إسرائيل بشأنه، رغم وجود تسريبات تشير إلى انزعاج ترامب من إسرائيل ، لكنه لم ينتقدها علنًا، مؤكدًا أن سياسة ترامب تركز على الإفراج عن المحتجزين في غزة وأمن إسرائيل. وشرح، أن البند الثاني من هذه الاتفاقية يركز على احترام الديمقراطية وحقوق الإنسان، وهو ما اعتبرته دول أوروبية مثل هولندا، فرنسا، وبريطانيا، أن إسرائيل انتهكته بشكل صارخ من خلال ممارساتها في فلسطين، خاصة في ظل التصعيد العسكري وموضوع الاستيطان في الضفة الغربية. وأوضح، أن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي طالب نتنياهو بوقف الحرب فورًا والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، كما رفض موضوع الاستيطان في الأراضي المحتلة. وردًا على سؤال حول تأثير هذه الإجراءات على حكومة الاحتلال، قال بكور، إن هذه الإجراءات قد تؤدي إلى خسائر للطرفين، لأن الاتفاقيات التي تتعلق بإسرائيل والاتحاد الأوروبي ليست اقتصادية فقط، بل تشمل جوانب ثقافية وتقنية وسياسية وأمنية.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
هذه الأسلحة المحرمة «تم تجربتها في غزة بنجاح»!
مع دخول العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة عامه الثاني، تتفاقم المأساة الإنسانية في ظل تصعيد غير مسبوق للعمليات العسكرية التي طالت المدنيين والبنى التحتية، وسط صمت دولي مريب، وتساؤلات متزايدة حول الأهداف الحقيقية للحرب. وفي قلب هذا المشهد الدموي، يواجه،بنيامين نتنياهو، اتهامات متصاعدة بأنه يستغل الصراع لترسيخ موقعه السياسي المتراجع، ضاربًا بعرض الحائط كل الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار. في وقت يعيش فيه نتنياهو أزمات داخلية خانقة، تتعلق بشعبيته المتآكلة والتحقيقات القضائية التي تلاحقه، يبدو أنه يرى في استمرار الحرب على غزة وسيلة لصرف الأنظار، وتوحيد الجبهة الداخلية خلف شعار 'الحرب حتى تحقيق الأمن'. لكن هذا 'الأمن' المزعوم يترافق مع اتهامات خطيرة، ليس فقط بتعمد استهداف المدنيين، بل باستخدام أسلحة محرّمة دوليًا في القطاع المحاصر. تقارير حقوقية وميدانية موثوقة تشير إلى أن الجيش الإسرائيلي يستخدم قطاع غزة كحقل اختبار لأسلحة وتقنيات عسكرية متطورة، بما في ذلك أنظمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وقذائف هاون موجهة بالليزر من طراز 'Iron Sting'، وصواريخ كتفية مثل 'هوليت' و'ياتيد'، تم استخدامها لأول مرة خلال العمليات الأخيرة في القطاع. هذه الممارسات أثارت استياءً واسعًا بين منظمات حقوق الإنسان، التي اعتبرت أن 'تجريب الأسلحة على المدنيين' يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، ويثير مخاوف حقيقية بشأن طبيعة المواد المستخدمة، خاصة في ظل وجود تقارير تتحدث عن آثار لمواد مشعة أو كيماوية غير تقليدية في أماكن القصف. وفي الوقت الذي تعاني فيه غزة من انهيار شبه كامل في الخدمات الصحية والغذائية، تتحول المساعدات الإنسانية إلى ورقة سياسية أخرى. فالحكومة الإسرائيلية، بقيادة نتنياهو، تتعامل مع مسألة دخول الغذاء والدواء من منطلق سياسي، حيث يتم تقنين المساعدات وإخضاعها لقيود صارمة، خشية أن يُفسر السماح بها كنوع من التراجع أو الرضوخ للضغوط الدولية. مؤخرًا، أعلنت دول مثل بريطانيا وفرنسا وكندا نيتها فرض عقوبات على إسرائيل إذا لم توقف عملياتها العسكرية المستمرة، معتبرة أن هذه الحرب تهدد الاستقرار الإقليمي، وتنتهك مبادئ القانون الدولي. إلا أن نتنياهو سارع بالرد، معتبرًا أن أي تلويح بالعقوبات أمر 'غير مقبول'، مؤكدًا مواصلة العمليات حتى تحقيق ما سماه 'الأهداف الأمنية'. ورغم تصاعد التهديدات الغربية، لا تزال ازدواجية المعايير تفرض نفسها بقوة. ففي الوقت الذي تُفرض فيه عقوبات فورية على دول أخرى في حالات مشابهة، يبدو أن إسرائيل لا تزال تحظى بحصانة سياسية تُبقيها فوق القانون، ما يطرح تساؤلًا حادًا: لماذا لا تتحرك الدول لإرسال قوافل إنسانية عاجلة، كما يحدث في أزمات أقل حدة في أماكن أخرى من العالم؟ اللافت أن بعض الخبراء في الشأن العسكري يرون في هذه الحرب فرصة ذهبية لصناعة السلاح الإسرائيلي، حيث تُستخدم غزة كمختبر ميداني حي لتجربة الأسلحة الجديدة، ثم تُسوّق لاحقًا في الأسواق العالمية تحت شعار 'مجربة في المعركة'، ما يعزز من صادرات إسرائيل في مجال التكنولوجيا العسكرية، ويمنحها نفوذًا متزايدًا على الساحة الدولية. في ظل هذا الواقع القاتم، يبقى السؤال الجوهري: هل ستتحرك الدول الغربية فعلًا، وتترجم تهديداتها إلى خطوات ملموسة تُفضي إلى وقف الحرب؟ أم أن اعتبارات المصالح السياسية، والضغوط من جماعات النفوذ، ستُبقي غزة تحت القصف للعام الثالث على التوالي؟ ما يحدث في غزة ليس مجرد نزاع عسكري، بل اختبار حقيقي لضمير العالم، ولقدرته على حماية المبادئ التي يزعم الدفاع عنها. فحتى الآن، يبدو أن الدم الفلسطيني لا يزال مستثنى من إنسانية المجتمع الدولي، ما لم يتغير ميزان المصالح.


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
إسرائيل: لن نغير مسارنا بعد تعليق بريطانيا محادثات التجارة الحرة بسبب غزة
أعلنت إسرائيل ، اليوم الثلاثاء، أن الضغوط الخارجية لن تُغيّر مسارها بعد أن أوقفت المملكة المتحدة محادثات التجارة الحرة معها بسبب الحرب في قطاع غزة، وفرضها عقوبات جديدة على المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة. ونقلت صحيفة (الجارديان) البريطانية عن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية، أورين مارمورشتاين، قوله في بيان صحفي: "إذا كانت الحكومة البريطانية، بسبب هوسها بإسرائيل واعتبارات سياسية داخلية، مستعدة للإضرار بالاقتصاد البريطاني، فهذا من حقها". وأضاف: " الضغوط الخارجية لن تُغيّر مسار إسرائيل في الدفاع عن وجودها وأمنها ضد الأعداء الذين يسعون إلى تدميرها".