
الرئيس السيسى ونظيره الأوغندى يشهدان التوقيع على اتفاقية و4 مذكرات تفاهم
وجاءت الاتفاقية الأولى، بشأن الإعفاء المتبادل من اشتراطات التأشيرة لحاملى جوازات السفر الدبلوماسية والخاصة ولمهمة، ووقعها الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج ومن الجانب الاوغندي كاهيندا اوتافيري وزير الشؤون الداخلية.
الثانية، مذكرة تفاهم بشأن التعاون في مجال الدبلوماسية والتنمية المؤسسية بين معهد الدراسات الدبلوماسية بوزارة الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج ووزارة الخارجية الأوغندية ، ووقعها الدكتور بدر عبدالعاطي وزير الخارجية وهنري أوكلو وزير الدولة للشؤون الدولية بالخارجية الأوغندية.
الثالثة، مذكرة تفاهم بشأن دعم مكتب رئيس الوزراء الاوغندي ( منطقة لويرو ) في تعزيز سبل العيش من خلال المياه من أجل الإنتاج ، وتصنيع الفاكهة وتحسين دخل الأسر للمحاربين القدامي المدنيين بين وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي في مصر ومكتب رئيس الوزراء ( مثلث لويرو) في اوغندا ، ووقع علي المذكرة علاء الدين فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي ومن الجانب الاوغندي أليس كابويو وزيرة الدولة الاوغندية لمنطقة مثلث لويرو ومنطقة رويتزوري بأوغندا .
الرابعة، مذكرة تفاهم بشأن تعزيز العلاقات الاستثمارية الثنائية بين الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرب بمصر وهيئة الاستثمار في اوغندا وقعها المهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية و ماتيا كاسايجا وزير المالية والتخطيط والتنمية الاقتصادية الاوغندي .
الخامسة، مذكرة تفاهم بشأن تنفيذ مشروع الإدارة المتكاملة للموارد المائية في إطار المبادرة المصرية للتنمية في دول حوض النيل بين وزارة الموارد المائية والري في مصر ووزارة المياه والبيئة الأوغندية ووقعها الدكتور هاني سويلم وزير الموارد المائية والري وأتيم بيتريس أنيوار وزيرة الدولة للمياه والبيئة الأوغندية .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ 31 دقائق
- النهار المصرية
مفتي موسكو: دمج الذكاء الاصطناعي في الإفتاء ممكنٌ وضروري ولكن بحذر ومسؤولية
أكَّد سماحة الشيخ إلدار علاء الدينوف، مفتي موسكو، أن دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في عملية إصدار الفتاوى أمرٌ ممكن، بل وضروريٌّ، شريطة أن يتم التعامل معه بعناية ومسؤولية، مع الحفاظ على القيم الروحية والأسس الثقافية للأمة الإسلامية. جاء ذلك في كلمته التي ألقاها خلال فعاليات جلسة الوفود بالمؤتمر العالمي العاشر للإفتاء، المنعقد في القاهرة تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وبعنوان: "صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي"، وبحضور علماء ووزراء ومفتين ومتخصصين من مختلف دول العالم. وأوضح مفتي موسكو أن الفتوى تصدر تقليديًّا عبر أربع مراحل أساسية هي: التصوير، والتكييف، وبيان الحكم، ثم الإفتاء. وأن كل مرحلة تتطلب وقتًا وجهدًا كبيرين من الفقيه، مشيرًا إلى أن الذكاء الاصطناعي يمتاز بالكفاءة والسرعة، والموضوعية، والتعدد اللغوي؛ مما يجعله أداةً واعدةً في هذا المجال. وأشار إلى أن هذه المزايا لا تعني أن تحلَّ التقنيات الحديثة محلَّ العلماء والباحثين الشرعيين بشكل كامل، موضحًا أن حكمة الفقيه وبصيرته وفهمه للسياقات الثقافية والاجتماعية تظل عناصرَ لا يمكن للذكاء الاصطناعي الإحاطة بها بشكل تام، فضلًا عن أن فعالية هذه التقنيات تعتمد على اكتمال ودقة قواعد البيانات المستخدمة، وإلا كانت النتائج خاطئة أو مضللة. ودعا سماحته إلى وضع معايير دولية تنظم استخدام الذكاء الاصطناعي في إعداد الفتاوى، وتوفير آليات للتحقق من صحة الأنظمة التي تُنتج الآراء الدينية واعتمادها، مؤكدًا ضرورة أن تعمل هذه الأنظمة في دائرة بيانات مغلقة بقاعدة معرفية موثوقة ومنتقاة بعناية، تحجب المحتوى المتطرف وغير الموثوق. كما حذَّر من أن الإتاحة المفتوحة للإنترنت قد تؤدي إلى تحريفات وانتهاكات خطيرة تتعارض مع مبادئ الإسلام. وشدد على أهمية التعاون الوثيق بين علماء الدين والمطورين في إنشاء قواعد البيانات لتدريب الذكاء الاصطناعي، لافتًا إلى أن روسيا تعمل حاليًّا على تطوير نظام "حافظ" المتخصص في الموضوعات الإسلامية، والذي يعمل في دائرة مغلقة وبإشراف مباشر من العلماء للتحقق من دقة مواده، وقد أظهرت النتائج الأولى للمشروع إمكانيات واعدة. وختم مفتي موسكو كلمته بالتأكيد على ضرورة التوفيق بين تراث القرون الماضية وابتكارات العصر الرقمي، مع بقاء الفقيه شخصيةً مركزيةً في صناعة الفتوى، مشيرًا إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون مساعدًا فعالًا في معالجة المعلومات وتوفير الوقت والجهد، إذا ما استُخدم بضوابط واضحة ومسؤولية عالية.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
وفد حماس يصل القاهرة لبدء محادثات مع مسئولين مصريين.. طاهر النونو: بدأنا محادثات تمهيدية للقاءات تبدأ اليوم لبحث سبل وقف الحرب على غزة وإدخال المساعدات.. ويشيد بقيادة الرئيس السيسي: العلاقات مع مصر ثابتة وقوية
وصل وفد قيادة حركة حماس برئاسة الدكتور خليل الحية إلى القاهرة لإجراء محادثات مع المسؤولين المصريين حول آخر التطورات المتعلقة بحرب الإبادة فى غزة ومجمل الأوضاع فى الضفة والقدس والأقصى، وذلك بدعوة مصرية كريمة. وأفاد طاهر النونو، القيادى فى حركة حماس المتواجد فى القاهرة، أن الوفد بدأ محادثات تمهيدية للقاءات التى سوف تبدأ اليوم الأربعاء ستركز حول سبل وقف الحرب على القطاع وإدخال المساعدات وإنهاء معاناة شعبنا فى غزة، والعلاقات الفلسطينية الداخلية للوصول إلى توافقات وطنية حول مجمل القضايا السياسية، والعلاقات الثنائية مع الأشقاء فى مصر وسبل تطويرها. وأشاد النونو بالجهود التى تبذلها مصر فى مجمل القضايا السابقة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، مشددًا على أن العلاقات مع مصر ثابتة وقوية، والعمل المشترك لم يتوقف فى مختلف القضايا.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
السيسي يفتتح منتدى رجال الأعمال المصري الأوغندي بمشاركة نظيره "موسيفيني"
افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، جلسة منتدى رجال الأعمال المصري الأوغندي، وذلك بمشاركة رئيس جمهورية أوغندا، يويري موسيفيني في إطار زيارته الجارية إلى مصر. وصرح السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيسين شهدا بدء أعمال الجلسة الافتتاحية للمنتدى حيث ألقى المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، ومويبيسا فرانسيس، وزير التجارة والصناعة والتعاونيات الأوغندي كلمات افتتاحية، كما تم عرض فيلم تسجيلي عن العلاقات الثنائية التاريخية بين مصر وأوغندا.وأضاف المتحدث الرسمي، أن الرئيس ألقى كلمة خلال جلسة منتدى الأعمال أكد فيها تعاظم الفرص الواعدة لتعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين البلدين الشقيقين.وقال الرئيس: يسعدني أن أرحب بكم وبأخي الرئيس يويري موسيفيني، رئيس جمهورية أوغندا الشقيقة، في بلده الثاني مصر، وأن أعبر عن تقديرنا البالغ لانعقاد هذا المنتدى المهم، الذي يجمع نخبة من قيادات الأعمال في مصر وأوغندا، إن انعقاد هذا المنتدى يجسد عمق الروابط وأواصر الصداقة الممتدة بين بلدينا الشقيقين، وإرادتنا الراسخة في توسيع شراكاتنا في مختلف مجالات التعاون لصالح شعبي البلدين الشقيقين.وأضاف الرئيس السيسي: إن مصر ترى في أوغندا شريكًا أساسيًا في منطقة حوض النيل الجنوبي، ونسعى لأن تكون أوغندا من أكبر المستفيدين من الآليات المصرية المخصصة لدعم التنمية في دول حوض النيل، كما نتطلع إلى الارتقاء بمستوى التعاون الاقتصادي وزيادة حجم التبادل التجاري، الذي بلغ نحو 133 مليون دولار في عام 2024، ونتطلع إلى مضاعفته بما يعكس إمكاناتنا المشتركة.وفي هذا الإطار، أكد الرئيس، أهمية الإسراع بتشكيل مجلس الأعمال المصري - الأوغندي المشترك، وتكثيف تبادل وفود رجال الأعمال، وتشجيع الشركات في البلدين على مضاعفة صادراتها، خاصة في قطاعات الزراعة، والصناعات الدوائية، ومواد البناء، والأجهزة الكهربائية، وغيرها من المنتجات التي تلبي احتياجات أسواقنا.وأوضح: نعتبر انعقاد هذا المنتدى، بحضوركم الكريم "الرئيس الأوغندي"، خطوة عملية لترجمة قوة علاقاتنا السياسية إلى مشروعات ملموسة تعود بالنفع على شعبينا، في إطار صيغة تحقق المكاسب للطرفين، ونحن على قناعة بأن القطاع الخاص ورواد الأعمال في بلدينا يجب أن يكونوا المحرك الحقيقي لشراكتنا في مجالات الاقتصاد والتجارة والاستثمار، وأن دور الحكومات هو توفير الأطر القانونية والسياسية الداعمة لازدهار هذه الشراكات.واختتم الرئيس، قائلًا: أعيد التأكيد أن مصر، كما كانت دائمًا، تمد يدها إلى أوغندا، شريكًا وأخًا وصديقًا، في إطار من الاحترام المتبادل، وبما يحقق المصالح المشتركة.. أتمنى للمنتدى كل النجاح، ولعلاقاتنا الثنائية كل الازدهار، وشكرًا.اقرأ أيضًا:وفاة الدكتور علي مصيلحي وزير التموين السابقشديد الحرارة وأمطار رعدية.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس ال6 أيام المقبلةاليوم.. الرئيس السيسي يستقبل نظيره الأوغندي في قصر الاتحادية