logo
إيران: زيارة مرتقبة من وكالة الطاقة الذرية خلال أسبوعين

إيران: زيارة مرتقبة من وكالة الطاقة الذرية خلال أسبوعين

صوت بيروتمنذ يوم واحد
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي اليوم الاثنين إن الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة ستجري زيارة لإيران في غضون أسبوعين.
ويأتي ذلك بعد أيام قليلة من تصريح المدير العام للوكالة بأن طهران مستعدة لاستئناف المحادثات الفنية.
وأضاف بقائي أنه سيتم تقديم دليل إرشادي بشأن مستقبل تعاون إيران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بناء على قانون برلماني صدر في الآونة الأخيرة يفرض قيودا على هذا التعاون.
يذكر أنه في 13 يونيو الفائت، شنت إسرائيل حملة قصف على إيران، حيث ضربت مواقع عسكرية ونووية إيرانية، فضلاً عن اغتيال قادة عسكريين كبار وعلماء نوويين.
في حين ردت إيران بإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل.
فيما أدت الحرب إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ قصفت الولايات المتحدة في 22 يونيو، موقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو جنوب طهران، ومنشأتين نوويتين في أصفهان ونطنز (وسط).
لترد طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في 24 يونيو وقف النار بين إسرائيل وإيران.
تخصيب اليورانيوم
يشار إلى أن الحرب أدت لوقف المفاوضات بين طهران وواشنطن التي بدأت في أبريل بهدف التوصل لاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني، ورفع العقوبات الاقتصادية عن إيران.
كما أن المفاوضات بين أميركا وإيران متعثرة عند مسألة تخصيب اليورانيوم. ففي حين تصر طهران على أن من حقها التخصيب، تعتبر إدارة ترامب هذا الأمر 'خطاً أحمر'.
من جهتها تهدد الدول الأوروبية، في ظل الخلاف مع إيران حول برنامجها النووي، بتفعيل 'آلية الزناد' التي نص عليها الاتفاق النووي مع إيران المبرم عام 2015 وتسمح بإعادة فرض عقوبات دولية على طهران.
وحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، فإن إيران هي القوة غير النووية الوحيدة التي تقوم بتخصيب اليورانيوم بنسبة 60%، علماً أن سقف مستوى التخصيب كان محدداً عند 3.67% في اتفاق عام 2015. ويتطلب صنع رأس نووية تخصيب اليورانيوم بنسبة 90%.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ستارمر: بريطانيا ستعترف بدولة فلسطين في أيلول
ستارمر: بريطانيا ستعترف بدولة فلسطين في أيلول

الديار

timeمنذ 2 دقائق

  • الديار

ستارمر: بريطانيا ستعترف بدولة فلسطين في أيلول

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر خلال اجتماع لمجلس الوزراء، الثلاثاء، إن المملكة المتحدة ستعترف بدولة فلسطين في أيلول المقبل، ما لم تتخذ الحكومة "الإسرائيلية" خطوات ملموسة لإنهاء "الوضع المروع" في قطاع غزة، معتبراً أن هذا الاعتراف يمثل خطوة لحماية حل الدولتين. ونقل متحدث باسم داونينغ ستريت عن ستارمر قوله إن "الوضع غير المحتمل بشكل متزايد في غزة وتراجع فرص التوصل إلى حل الدولتين يجعلان من الاعتراف بدولة فلسطينية خطوة ضرورية الآن". وأضاف أن بريطانيا ستقدم على هذه الخطوة قبل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول، ما لم تبادر "إسرائيل" إلى خطوات جوهرية، تشمل وقفاً لإطلاق النار، وإنهاء الممارسات التي تفاقم الأزمة الإنسانية، وتقديم التزامات واضحة بعدم ضم أراضٍ من الضفة الغربية، والانخراط في عملية سلام دائمة تؤدي إلى حل الدولتين. وأكد ستارمر أن بلاده لا تساوي بين "إسرائيل" وحركة حماس، مشدداً على أن المطالب البريطانية من الحركة لا تزال قائمة، بما في ذلك نبذ العنف والانخراط في مسار سياسي سلمي. وكان رئيس الوزراء البريطاني قد أشار في تصريحات سابقة إلى أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية يمثل عنصراً أساسياً لاستئناف عملية السلام، لكنه شدد على أن توقيت هذا الاعتراف يظل مرتبطاً بتوافر الظروف الميدانية والسياسية المناسبة لتحقيقه.

ترامب يدشن مضمار غولف جديد في اسكتلندا
ترامب يدشن مضمار غولف جديد في اسكتلندا

النهار

timeمنذ 33 دقائق

  • النهار

ترامب يدشن مضمار غولف جديد في اسكتلندا

اختتم دونالد ترامب الثلاثاء زيارة قصيرة إلى اسكتلندا زخرت بإعلانات دبلوماسية متنوعة، بتدشين مضمار جديد للغولف ضمن مجمع "ترامب الدولي" للغولف في بالميدي على الساحل الشرقي. وقد قص ترامب الشغوف برياضة الغولف، الشريط بنفسه بحضور نجليه دونالد جونيور وإريك اللذين يديران الشركة القابضة العائلية. وكان ترامب قد نقل ممتلكاته العقارية وأصوله إلى هذه الشركة. وقد أدى ترامب رقصته المعتادة على سوسيقى أغنية "واي ام سي ايه" لفرقة فيلدج بيبول. وقال ترامب أمام الضيوف وبينهم رئيس الوزراء الاسكتلندي جون سويني: "الأمر رائع. اتطلع إلى اللعب اليوم. سنقوم بجولة لعب سريعة ومن ثم أعود الى واشطن وسنطفئ الحرائق أينما كان في العالم". ولم يتخل ترامب تماماً عن مصالحه الشخصية، فمنذ عودته إلى السلطة في كانون الثاني/يناير، اتُهم مراراً من قبل معارضين ومنظمات غير حكومية باستخدام منصبه الرسمي لتعزيز الأعمال العائلية بشكل غير مباشر. ويضم المضمار الجديد بحسب وثيقة وزعت على الصحافة، "أكبر ملجأ طبيعي محصن في العالم"، مع كثبان رملية ومساحات خضراء تطل على المياه، وهو مصمم بعناية خاصة للحفاظ على البيئة. وعج المجمع الكبير الثلاثاء بعناصر أمنيين ولاعبي الغولف في المجمع الضخم، حيث نقش اسمه ترامب بحروف ذهبية عند المدخل، وسط إجراءات تفتيش صارمة. واستقبل ترامب يومي الأحد والإثنين في مجمع غولف آخر يحمل اسمه في تورنبري في غرب إسكتلندا، رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين أولا وفي وقت لاحق رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر. وأعلن مع فون دير لايين اتفاقا تجاريا يقضي بفرض رسوم جمركية أميركية بنسبة 15% على السلع الأوروبية المستوردة في الولايات المتحدة، وهو اتفاق واجه انتقادات في أوروبا. وعقد مع ستارمر مؤتمراً صحافياً تعهد فيه زيادة الدعم لغزة، ووجّه تحذيراً نهائياً للرئيس الروسي فلاديمير بوتين بمنحه "10 إلى 12 يوماً" لوقف القتال في أوكرانيا.

ضوء فرنسي وسط عتمة الاحتلال.. باريس تحيي حل الدولتين في وجه زحف الاستيطان
ضوء فرنسي وسط عتمة الاحتلال.. باريس تحيي حل الدولتين في وجه زحف الاستيطان

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

ضوء فرنسي وسط عتمة الاحتلال.. باريس تحيي حل الدولتين في وجه زحف الاستيطان

بعد يومٍ واحد فقط من تصويت الكنيست الإسرائيلي على مطالبة الحكومة بفرض السيادة على الضفة الغربية، برزت إشارةٌ معاكسة في المشهد الدولي: أعلنت فرنسا نيتها الاعتراف بدولة فلسطين في الخطاب الذي سيلقيه الرئيس إيمانويل ماكرون أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة سبتمبر المقبل. مفارقةٌ لافتة تختصر طموح الفلسطينيين والمجتمع الدولي نحو حلٍّ سياسي للصراع، في مقابل سياسةٍ إسرائيلية تمضي في اتجاهٍ مناقض عبر التوسّع الاستيطاني وضمّ الأراضي. وقد اعتبر الفلسطينيون التطور الفرنسي 'نصرًا معنويًا وسياسيًا كبيرًا'، خصوصًا أنه يأتي فيما لم يتبقَّ الكثير من الأرض المتصلة لإقامة دولةٍ فلسطينية قابلةٍ للحياة. الاعتراف الفرنسي المرتقب يرى الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، والقيادي بحركة فتح، أن الاعتراف الفرنسي 'يشكّل بداية تسونامي سياسي داعم للاعتراف'. وأضاف الرقب في تصريحات لـ 'صدى البلد'، أن مكانة فرنسا تضاعف الأثر: فهي عضوٌ دائم النفوذ في مجلس الأمن الدولي وعضو في مجموعة السبع، وتؤدي دورًا قياديًا داخل الاتحاد الأوروبي. رافعة مشتركة: تقود باريس إلى جانب المملكة العربية السعودية التحالف الدولي الدافع إلى حلّ الدولتين؛ ومن هنا يتوقع العتيلي أن يتلو الاعتراف الفرنسي موجة اعترافاتٍ أوروبية (بينها بريطانيا وبلجيكا وغيرها)، ضمن مسارٍ يبعث برسالةٍ واضحة إلى إسرائيل: هذا هو الطريق الوحيد لحل الصراع. خطوةٌ مهمة تتطلّب تجسيدًا على الأرض ويؤكد أستاذ العلوم السياسية في جامعة بيرزيت، أن الاعتراف الفرنسي مهمٌّ وفارق بحكم مكانة باريس، لكنه 'بحاجة إلى شراكاتٍ دولية وضغوطٍ فعلية على إسرائيل' كي يتحوّل إلى واقعٍ ملموس. ومن دون خطوات تنفيذية وأدوات ضغط، سيبقى الاعتراف منقوصًا في ميزان الفعل السياسي. من أوسلو إلى الحرب.. مسارٌ تعثّر عند 'النهائي' في اتفاق أوسلو (1993)، أُقيمت السلطة الفلسطينية كحكمٍ ذاتي على نحو 40% من الضفة الغربية وقطاع غزة، على أن تُحسم قضايا الحدود والمستوطنات والأمن والمياه والقدس واللاجئين خلال خمس سنوات. وانقضت السنوات الخمس من دون اتفاق نهائي، وتوالت المواجهات والانتفاضات، وصولًا إلى الحرب الجارية على قطاع غزة. رابعًا: 'الخلافات الجوهرية'.. الحدود عقبةٌ رئيسية رفضت حكومات إسرائيلية متعاقبة اعتماد خط الرابع من يونيو 1967 أساسًا للحدود، وطالبت بضمّ مساحاتٍ واسعة من الضفة، أبرزها القدس الشرقية والكتل الاستيطانية وقطاعات من الأغوار. المساحة: الضفة الغربية أقل قليلًا من 6000 كلم²، وقطاع غزة نحو 365 كلم². تسيطر إسرائيل على نحو 60% من الضفة (بما فيها القدس الشرقية) وتُسكن فيها زهاء 800 ألف مستوطن. وخلال الحرب على غزة تسارع التوسّع الاستيطاني عبر الاستيلاء على أراضٍ جديدة وإقامة أكثر من 120 بؤرة جديدة، فيما أقرت الحكومة إقامة 21 مستوطنة إضافية. بنية تحتية لضمٍّ زاحف: توسعة الطريقين 90 و60 اللذين يشقان الضفة من الشمال إلى الجنوب وربطهما العميق بإسرائيل، فضلًا عن مشاريع طاقةٍ نظيفة تخدم المستوطنات. السيطرة على المياه.. اختلالٌ هيكلي يوضح العتيلي أن إسرائيل تسيطر على الغالبية العظمى من مصادر المياه في الضفة الغربية: في أوسلو، خُصص للفلسطينيين 15% فقط من حصص الأحواض الجوفية الثلاثة، مقابل 85% لإسرائيل، مع إبقاء السيطرة الكاملة على حصة فلسطين من مياه نهر الأردن (نحو 250 مليون م³ سنويًا). تضاعف عدد السكان وبقيت الحصص على حالها؛ ما اضطر الفلسطينيين إلى شراء أكثر من 100 مليون م³ سنويًا من إسرائيل، بسعرٍ يتجاوز دولارًا للمتر المكعب (نحو 3.80 شيكل/م³). في غزة، الحوض الجوفي الصغير (50–60 مليون م³/سنة) يتعرّض لسحبٍ زائد وتسرّب مياه البحر والمجاري، ما يجعله غير صالحٍ للشرب في أجزاء واسعة. من 'الدولة المنزوعة السلاح' إلى الرفض الصريح أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في خطاب بار إيلان (2009) قبول فكرة دولةٍ فلسطينية منزوعة السلاح على أجزاء من الضفة وغزة من دون القدس. لاحقًا، تراجع نتنياهو عمليًا عن هذا القبول، واتجه إلى تكريس الانفصال بين الضفة وغزة لإجهاض قيام دولةٍ مستقلة. بعد 7 أكتوبر 2023 تعمّق الرفض الإسرائيلي لحل الدولتين بدعوى الخشية من تكرار الهجمات وتهديد أمن إسرائيل. الرأي العام داخل إسرائيل.. تراجعٌ قياسي لتأييد 'حل الدولتين' وفق مركز بيو (مايو 2025): 21% فقط من الإسرائيليين يرون إمكانية التعايش السلمي مع دولة فلسطينية؛ أيّد 40% من العرب داخل إسرائيل هذا المسار، مقابل 16% من اليهود. وفق مركز الأمن القومي الإسرائيلي (INSS) (فبراير 2025): تأييد حل الدولتين عند 34% إجمالًا (25% بين اليهود و69% بين العرب). وأبدى 42% من اليهود 'معارضة شديدة' للحل، فيما أيّد 35% الانفصال الأحادي مع إبقاء السيطرة الأمنية، و31% ضمّ الضفة بالكامل (مقابل 12% و2% لدى العرب، على الترتيب). Surveys أخرى (ديسمبر 2024) تشير إلى انقسامٍ عميق: 50% من اليهود يؤيدون الانفصال (باتفاق أو إجراءٍ أحادي)، وتراجع تأييد حلّ الدولتين من 47% (2018) إلى 25% (نهاية 2024)، مقابل ارتفاع دعم استمرار الوضع القائم أو الضم. في المقابل، يؤيد 84% من العرب الانفصال، ويفضّل 58% حلّ الدولتين. ثامنًا: الإقليم والتحالفات.. ربطُ التطبيع بالتقدّم الفلسطيني يُشير الباحث شاؤول أريئيلي إلى تحوّلٍ درامي في مواقف دولٍ عربية بعد 7 أكتوبر، باتجاه اشتراط التقدّم في المسار الفلسطيني مقابل التطبيع. وبحسب بحث موران زاجا (مجموعة 'تمروغرافيا')، يعتبر عدد من العواصم العربية أن حلّ الدولتين ركيزة للاستقرار الإقليمي، وأن مسار التطبيع مشروطٌ بخطواتٍ ملموسة على الأرض. دوليًا، تزايدت التصريحات المؤيدة لهذا النهج من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، مع مؤشراتٍ إلى أن إدارة ترمب في ولايته الثانية تسعى لربط تفكيك ما تسميه 'محور الفوضى' الإيراني ببناء تحالفٍ إقليمي يتضمّن تسوية فلسطينية. 'الدولة المنزوعة السلاح'.. طمأنةٌ لا تبدّد الشكوك أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس مرارًا أن الدولة الفلسطينية ستكون منزوعة السلاح، مع قبول وجود قواتٍ أميركية أو من حلف الناتو على الحدود. غير أن هذه الطمأنة لم تغيّر كثيرًا في اتجاهات الرأي والسياسة داخل إسرائيل، التي تميل تدريجيًا نحو اليمين الرافض. الموقف الفرنسي.. بارقة أمل ومسارات ضغط فتح الموقف الفرنسي نافذة أمل واسعة أمام الفلسطينيين. ويرى مراقبون أن اتّساع دائرة الاعتراف الأوروبي—بعد فرنسا لتشمل دولًا محورية كـبريطانيا—قد يخلق ضغطًا متزايدًا على إسرائيل لإنهاء الاحتلال. المسار الأكثر حسمًا يقتضي قرارًا في مجلس الأمن يكرّس الاعتراف ويُتبعه حزمة ضغوطٍ دولية اقتصادية وسياسية وقانونية—على غرار ما واجهته جنوب إفريقيا في إنهاء نظام الفصل العنصري—بما يدفع خطوات التجسيد على الأرض: وقف الاستيطان، تحديد الحدود على أساس 1967، ضمان القدس الشرقية عاصمةً للدولة الفلسطينية، وترتيبات أمنية متفقًا عليها. ويقف المشهد بين مشروع ضمٍّ إسرائيلي يتقدّم على الأرض، ومسار اعترافٍ دولي يسعى إلى إعادة الاعتبار لحلّ الدولتين. وإذا صحّ الاعتراف الفرنسي في سبتمبر المقبل وترافق مع اصطفافٍ أوروبي–عربي وأدوات ضغطٍ دولية فعّالة، فقد نشهد تحوّلًا في قواعد اللعبة: من إدارة صراعٍ مفتوح، إلى بلورة تسوية تُعيد وصل السياسة بالأرض. أما من دون ذلك، فسيبقى الاعتراف رمزيًا في مواجهة وقائع تتصلّب يومًا بعد يوم. وفي الحالتين، يتحدد المستقبل على خطوطٍ أربعة: الحدود، القدس، المستوطنات، والمياه—وعليها تُبنى دولةٌ قابلةٌ للحياة أو تُجهض في المهد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store