logo
سعر الريال مقابل الدولار والعملات الأجنبية اليوم السبت 18..12..1446

سعر الريال مقابل الدولار والعملات الأجنبية اليوم السبت 18..12..1446

رواتب السعوديةمنذ 15 ساعات

نشر في: 14 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
تباينت أسعار العملات الأجنبية مقابل الريال اليوم السبت 18 ..12..1446؛ في البنك المركزي اليوم، فاستقر سعر الريال مقابل الدولار الأمريكي، بينما شهدت أسعار بعض العملات الأجنبية الأخرى تباينًا طفيفًا.
سعر الدولار مقابل الريال اليوم
وجاء سعر الدولار مقابل الريال في البنك المركزي، اليوم السبت 18..12..1446، كالآتي:
سعر الدولار الأمريكي مقابل الريال، 3.75 ريال. سعر الجنيه الإسترليني مقابل الريال، 5.09 ريال. سعر الفرنك السويسري مقابل الريال، 4.6 ريال.
سعر اليورو مقابل الريال، 4.33 ريال.
سعر الريال مقابل الين الياباني، 0.026 ريال. سعر الريال مقابل الريال البرازيلي، 0.68 ريال.
سعر الريال مقابل الدولار الكندي، 2.76 ريال.
أسعار العملات الأجنبية مقابل الريال سعر الريال مقابل اليوان الصيني، 0.52 ريال. سعر الريال مقابل الجنيه القبرصي، 7.39 ريال. سعر الريال مقابل الكرون الدنماركي، 0.58 ريال.
سعر الريال مقابل البيزو الأرجنتيني، 0.0032 ريال.
سعر الريال مقابل الدولار الأسترالي، 2.4 ريال. سعر الريال مقابل الروبية الهندية، 0.044 ريال. سعر الريال مقابل الروبية السريلانكية، 0.0125 ريال. سعر الريال مقابل الروبية الإندونيسية، 0.0022 ريال.
سعر الريال مقابل الروبية الباكستانية، 0.0134 ريال.
سعر الريال مقابل الدولار النيوزيلندي، 2.26 ريال. سعر الريال مقابل الروبل الروسي، 0.047 ريال.
سعر الريال مقابل الليرة التركية، 0.095 ريال.
المصدر: عاجل

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

توسع البنوك في التمويل العقاري.. بين دوافع النمو ومخاطر الائتمان
توسع البنوك في التمويل العقاري.. بين دوافع النمو ومخاطر الائتمان

سعورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سعورس

توسع البنوك في التمويل العقاري.. بين دوافع النمو ومخاطر الائتمان

إذا ما عدنا قليلًا إلى الوراء، يمكننا أن نفهم كيف بدأت هذه العلاقة الوثيقة بين البنوك والعقار، فمع توسع الدولة في برامج الإسكان، مثل "سكني" والرهن الميسر"، وتوفير دعم حكومي مباشر لصالح المقترضين، نشأت بيئة منخفضة المخاطر جعلت من التمويل العقاري خيارًا جاذبًا للبنوك، حيث كان حجم الإقراض قبل الرؤية 162 مليار ريال ووصل الى نهاية الربع الأول 2025 إلى أكثر من 922 مليار ريال، مما يعني ضخ أكثر من 760 مليار ريال قروض عقارية غير القروض التي اشترتها الشركة السعودية لإعادة التمويل العقاري من البنوك بحدود 27 مليار ريال، ومع مرور الوقت لم يعد التمويل العقاري مقتصرًا على الأفراد الراغبين في تملك منزل، بل توسع ليشمل شركات التطوير العقاري، والمقاولين، والمشروعات السكنية والتجارية الضخمة، وصولًا إلى الاستثمار في الأراضي والمجمعات التجارية، وبدأت الأرقام تتزايد حتى وصلت نسبة التمويل العقاري مع نهاية الربع الأول 2025 إلى نحو 30 % من اجمالي محفظة القروض المجمعة للبنوك العاملة داخل المملكة، منها ما يزيد على 699 مليار ريال موجه للقروض العقارية السكنية، وأكثر من 223 مليار ريال للشركات العقارية، ورغم أن هذه الظاهرة تنسجم مع توجه الدولة لتعزيز نسبة التملك وخلق بيئة عمرانية حديثة، إلا أن التركز الكبير في قطاع واحد يحمل في طياته مخاطر محتملة، فالمخاطر لا تظهر حين يكون السوق في حالة انتعاش، بل تنكشف عادة عندما تتغير الدورة الاقتصادية، ومع دخول المملكة مرحلة جديدة من السياسة النقدية، وبدء البنك المركزي السعودي في رفع أسعار الفائدة تماشيًا مع قرارات الفيدرالي الأميركي، بدأت تظهر أولى بوادر الضغط على القدرة الشرائية للأفراد، فكثير من المقترضين وجدوا أنفسهم مضطرين لمواجهة أقساط أعلى، في وقت يتزايد فيه عبء المعيشة، هذا الارتفاع في تكلفة التمويل يقلل من فرص الحصول على قروض جديدة، ويزيد من احتمالية التعثر، خاصة لدى المقترضين ذوي الدخول المتوسطة أو المرتفعة الالتزامات، ولا يقف الأمر عند هذا الحد، فالمخاطر تمتد إلى جانب آخر أقل وضوحًا، لكنه أكثر تعقيدًا، وهو الشركات العقارية، هذه الكيانات، لا سيما المتوسطة منها، تعتمد في دورة أعمالها على التدفقات النقدية الناتجة من بيع الوحدات قيد الإنشاء، أو على التمويل المسبق من البنوك، وإذا ما تباطأ السوق أو واجه موجة تصحيح في الأسعار، فإن هذه الشركات قد تدخل في دوامة تعثر، مما يعني قروضًا غير محصلة ومشروعات متوقفة، ومع هذا لا يمكن القول إن الصورة قاتمة بالكامل، فالبنوك السعودية بحكم خضوعها لرقابة البنك المركزي تلتزم بمعايير حوكمة متقدمة، ولديها احتياطيات جيدة، ونسب تغطية مريحة للقروض المتعثرة، إضافة إلى ذلك فإن نسبة كبيرة من التمويل العقاري السكني مدعوم من الحكومة، إما عبر دعم الأرباح أو عبر ضمانات مباشرة، مما يقلل من المخاطر الائتمانية على البنوك، كما أن العديد من القروض العقارية مضمونة بأصول عينية ذات قيمة سوقية، يمكن الرجوع إليها عند الحاجة، ومما يعزز الثقة أيضًا أن نسبة التعثر في القروض العقارية لا تزال ضمن الحدود المقبولة عالميًا، ولا توجد مؤشرات واضحة حتى الآن على وجود فقاعة عقارية تهدد النظام المالي، لكن في خضم هذا التوازن الدقيق، تبقى الحاجة ماسة إلى إدارة واعية لهذا الانكشاف، فالمطلوب ليس تقليص التمويل العقاري بشكل جذري، بل تنظيمه وتنويعه، وضمان ألا يتجاوز نسبًا صحية من إجمالي المحافظ البنكية، ومن المهم أن تبحث البنوك عن فرص تمويل في قطاعات أخرى، مثل التقنية، والصناعة، والطاقة المتجددة، والخدمات الصحية، لتخفيف الاعتماد المفرط على العقار، كذلك ينبغي تطوير سوق الرهن العقاري الثانوي، بما يسمح بتحويل جزء من القروض العقارية إلى أدوات مالية قابلة للتداول، مما يخفف من الضغط على ميزانيات البنوك ويتيح لها إعادة تدوير السيولة. الصناديق العقارية المتداولة تطورت منذ إدراج أول صندوق ريت في سوق الأسهم السعودي عام 2016، لتصبح منصة رئيسة توفر دخلاً ثابتًا للمستثمرين الباحثين عن الاستقرار وسط تقلبات الاقتصاد، حيث يدير السوق نحو 19 صندوقًا مدرجًا، يعمل معظمها ضمن إطار توزيع أرباح لا يقل عن 90 ٪ من صافي الأرباح السنوية ولكن هذه الصناديق لا تخلو من ضغوط، وأبرزها ارتفاع تكاليف التمويل، فقد ارتفعت نسبة الاقتراض لدى بعض الصناديق إلى نحو 50 ٪ من حجم الأصول، مع وجود تكاليف تمويل تصل إلى عشرات الملايين سنويًا، مما أضعف قدرة الصناديق على توزيع المزيد من الأرباح بغض النظر عن ارتفاع دخل الإيجارات، كما أن هذه الصورة لا تخلو من زوايا مظلمة، فكما أن صناديق الريت السعودية نجحت في بناء قاعدة استثمارية واعدة، فإنها أيضًا واجهت تحديات عميقة قد تهدد استدامة عوائدها في المستقبل إذا لم تتم معالجتها بشكل جذري، من أبرز هذه التحديات المبالغة في تقييم الأصول العقارية عند شرائها، خاصة خلال السنوات الأولى من انطلاق هذه الصناديق، ففي سبيل بناء محافظ عقارية بسرعة وكسب ثقة المستثمرين، لجأت بعض الصناديق إلى شراء عقارات بأسعار تفوق قيمتها السوقية الفعلية، وهو ما انعكس لاحقًا على ضعف العائد الاستثماري وعدم قدرة العقارات على توليد التدفقات النقدية المتوقعة، هذا النهج دفع كثيرًا من المستثمرين إلى التشكيك في استراتيجيات بعض مديري الصناديق، خصوصًا مع اكتشاف أن بعض الأصول المشتراة لا تمتلك مقومات تشغيلية قوية أو لم تخضع لدراسات جدوى متعمقة، وقد ترافق هذا مع اتساع الفجوة بين التقييم المحاسبي للعقار وبين قيمته السوقية الواقعية، ما أثر في قدرة الصناديق على تحقيق نسب إشغال مرتفعة أو رفع الإيجارات بما يتناسب مع تكاليف التشغيل والتمويل، إضافة إلى ذلك من الملاحظ أن معظم صناديق الريت السعودية ركزت استراتيجيتها على شراء العقارات الجاهزة والمُدرة للدخل، دون خوض غمار تطوير مشروعات عقارية جديدة كما هو شائع في أسواق الريت المتقدمة مثل الولايات المتحدة وسنغافورة، ففي تلك الأسواق، تسعى صناديق الريت إلى خلق قيمة مضافة عبر الاستثمار في تطوير مشروعات من الصفر أو إعادة تأهيل أصول قائمة وتحويلها إلى مشروعات حديثة تناسب متطلبات السوق. هذا النوع من الابتكار العقاري يغيب في المشهد المحلي، مما يجعل النمو محدودًا ومعتمدًا على حركة السوق العقاري القائم فقط.

الدولار يهبط مع تراجع التضخم واليورو عند ذروته
الدولار يهبط مع تراجع التضخم واليورو عند ذروته

سعورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سعورس

الدولار يهبط مع تراجع التضخم واليورو عند ذروته

في المقابل، ارتفع اليورو إلى أعلى مستوى له منذ أكتوبر 2021، كما استفادت عملات الملاذ الآمن مثل الين الياباني والفرنك السويسري من التوترات الجيوسياسية المتصاعدة في الشرق الأوسط. وانخفض الدولار بأكثر من (1 %) إلى (0.8114) فرنك سويسري، بعدما بلغ (0.8104) وهو أدنى مستوى له منذ 22 أبريل. كما تراجع الدولار بنسبة (0.7 %) إلى (143.59) ينًا يابانيًا، بعد أن لامس أدنى مستوى في أسبوع. في المقابل، ارتفع اليورو إلى (1.1632) دولار، وهو أعلى مستوى منذ أكتوبر 2021، وسجل في أحدث التعاملات (1.1576) دولار، بزيادة بلغت (0.8 %).

إنهيار جنوني.. الريال اليمني يتجاوز 2600 ريال للدولار الواحد "أسعار الصرف"
إنهيار جنوني.. الريال اليمني يتجاوز 2600 ريال للدولار الواحد "أسعار الصرف"

الموقع بوست

timeمنذ 6 ساعات

  • الموقع بوست

إنهيار جنوني.. الريال اليمني يتجاوز 2600 ريال للدولار الواحد "أسعار الصرف"

وقالت مصادر مصرفية لـ 'الموقع بوست'، إن الريال اليمني واصل انهياره المتسارع حيث وصل إلى 2639 ريالا مقابل الدولار الواحد في عدن وبقية مناطق سيطرة الشرعية. وأضافت أن الريال السعودي وصل إلى 688 ريالا يمنيا للشراء والبيع 692، فيما بقية أسعار الصرف ثابتة في مناطق الحوثيين. السبت – 14/06/2025 صنعاء شراء = 535 ريال بيع = 537 ريال عدن شراء = 2617 ريال بيع = 2639 ريال أسعار صرف الريال اليمني مقابل السعودي صنعاء شراء = 139.80 ريال بيع = 140.20 ريال عدن شراء = 688 ريال

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store