logo
أطعمة للحفاظ على صحة الرئتين

أطعمة للحفاظ على صحة الرئتين

أخبار ليبيا٢٢-٠٢-٢٠٢٥

ووفقا لها، تشمل هذه الأطعمة البصل والجزر والبرتقال واللوز وكبد سمك القد والماكريل. وتنصح بإضافة المواد الغذائية المحتوية على مضادات الكسدة وخاصة مادة الكيريسيتين إلى النظام الغذائي.
وتقول: 'لأنها تحتوي على خصائص مضادة للالتهابات، وبالتالي تساعد في الحفاظ على صحة الرئتين. وهي موجودة بكميات كبيرة في البصل الأحمر، حيث يكفي تناول قطعة واحدة منه في اليوم'.
وبالإضافة إلى ذلك، يجب تناول المنتجات التي تحتوي على بيتا كاروتين وفيتامين C. فمثلا جزرة واحدة وبرتقالتين في اليوم توفر مناعة جيدة وتضمن صحة الرئتين أيضا. كما أن فيتامين E ضروري لحماية أنسجة الرئتين من تأثير الإجهاد التأكسدي.
وتقول: 'يمكن الحصول على حاجة الجسم اليومية من هذا الفيتامين بتناول 50 غراما من اللوز أو ملعقة صغيرة من كبد سمك القد'.
وبالإضافة إلى ذلك، تنصح الخبيرة بتناول الأطعمة المحتوية على أحماض أوميغا 3 الدهنية، حيث يعتبر الماكريل أغنى الأسماك بها. ويكفي تناول 100 غرام من هذا السمك للحصول على حاجة الجسم اليومية.
المصدر: m24.ru

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أغذية تعزز نضارة البشرة وتحسّن مظهرها
أغذية تعزز نضارة البشرة وتحسّن مظهرها

أخبار ليبيا

timeمنذ 4 أيام

  • أخبار ليبيا

أغذية تعزز نضارة البشرة وتحسّن مظهرها

وتعد الفواكه والخضروات مصادر رئيسية للعناصر الغذائية الضرورية لصحة البشرة، مثل فيتامين C وفيتامين B، اللذين يسهمان في تحسين مظهر الجلد وتقليل مشاكل مثل حب الشباب والبقع الداكنة. وينصح الخبراء بإدخال أطعمة محددة ضمن روتين العناية اليومية، لما تحمله من فوائد مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة، تدعم صحة الجلد بشكل فعال. وقالت الدكتورة أناتاليا مور، الطبيبة العامة وأخصائية البشرة في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، إن 'الطعام يزود الجسم والعقل والبشرة بالعناصر الأساسية، وفهم كيفية تأثير النظام الغذائي على الالتهاب وتجديد الخلايا أمر ضروري لبناء روتين عناية فعال بالجلد'. أما الصيدلانية سيما رشيد، فأشارت إلى أن 'صحة البشرة تعكس ما يحدث داخل الجسم، واختيار الفواكه المناسبة يمكن أن يحدث فرقا ملموسا في مظهر الجلد'. وفيما يلي أبرز هذه الأغذية وفوائدها: – البطيخ يعمل على تنظيف المسام وشدها، كما يحتوي على مضادات أكسدة مثل فيتامين C والبيتا كاروتين التي تحمي البشرة من أضرار الشمس والتلوث، وتحافظ على الكولاجين والإيلاستين المسؤولين عن مرونة الجلد. – بلسم الليمون تعد عشبة ذات خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة، تساعد في تهدئة البشرة وتقليل التهيج، كما تقي من الأضرار البيئية، فضلا عن فوائدها في تخفيف التوتر والأرق. – قشور البطاطس تحتوي على حمض الأزيليك والفيتامينات التي تساعد في تفتيح ندبات حب الشباب وتحسين نضارة البشرة، بالإضافة إلى تحفيز تجديد الخلايا بفضل الإنزيمات الطبيعية الموجودة فيها. – التمر يعد غنيا بمضادات الأكسدة مثل الفلافونويد والكاروتينات، التي تحافظ على مرونة الجلد وتأخير ظهور علامات الشيخوخة، كما يقلل الالتهابات ويحمي خلايا البشرة من التلف. المصدر: ميرور

مشتق من فيتامين B1 يعزّز اليقظة
مشتق من فيتامين B1 يعزّز اليقظة

أخبار ليبيا

timeمنذ 4 أيام

  • أخبار ليبيا

مشتق من فيتامين B1 يعزّز اليقظة

واكتشف الفريق أن TTFD يمتلك القدرة على تعزيز النشاط البدني وتحفيز حالات اليقظة، ما يشير إلى تأثيره المحتمل على مستويات الإثارة العصبية. ويعد TTFD مركبا معدّلا كيميائيا لتحسين امتصاص الثيامين عبر الأنسجة، ويُستخدم اليوم على نطاق واسع كمكمل غذائي لدعم الطاقة، حتى في المجتمعات التي نادرا ما تعاني من نقص هذا الفيتامين. وتعود أهمية الثيامين تاريخيا إلى ارتباط نقصه بحالات مرضية خطيرة، مثل 'البري بري'. وقد مثّل تطوير مشتقاته في خمسينيات القرن الماضي نقلة نوعية في علاج تلك الأمراض. وفي الدراسة، قام الباحثون بحقن الفئران بمادة TTFD عبر الصفاق (الحقن مباشرة في تجويف البطن (intraperitoneal injection)، وهي طريقة شائعة في التجارب الحيوانية لإيصال الأدوية بسرعة إلى الجسم)، وقيّموا آثارها على النوم واليقظة والنشاط البدني، باستخدام تقنيات متقدمة مثل تخطيط كهربية الدماغ (EEG) وتخطيط كهربية العضل. وأظهرت النتائج أن TTFD يعزز بشكل واضح من حالة اليقظة ويزيد من الحركة. وكانت أبحاث سابقة قد بيّنت أن TTFD يرفع من مستويات الدوبامين في منطقة القشرة الجبهية الأمامية الإنسية لدى الفئران، وهي منطقة دماغية مرتبطة بالسلوك التحفيزي. ويرتبط هذا التأثير بتنشيط مناطق عصبية رئيسية مثل المنطقة السقيفية البطنية (VTA) والموضع الأزرق (Locus coeruleus)، وهي مراكز معروفة بدورها في تنظيم الإثارة والانتباه. ويعتزم فريق البحث مواصلة دراسة الآليات العصبية الدقيقة وراء هذا التأثير، ما قد يفتح آفاقا لاستخدام TTFD في دعم مستويات الحيوية واليقظة في الحياة اليومية، وربما في معالجة بعض الاضطرابات العصبية مستقبلا. نشرت الدراسة في مجلة العلوم الفسيولوجية. المصدر: ميديكال إكسبريس

هل يساعد الطقس المشمس على إنتاج فيتامين D بالكمية المطلوبة؟
هل يساعد الطقس المشمس على إنتاج فيتامين D بالكمية المطلوبة؟

أخبار ليبيا

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبار ليبيا

هل يساعد الطقس المشمس على إنتاج فيتامين D بالكمية المطلوبة؟

ويقول: 'الغريب في الأمر أن نقص فيتامين D قد يظل مشكلة شائعة في فصل الصيف المشمس، حتى في الدول الاستوائية المشمسة. ويعود ذلك إلى أن استخدام واقيات الشمس أو ارتفاع تركيز الفيوميلانين في الجلد يبطئ تخليق الفيتامين بالكمية المطلوبة. كما أن تلوث الهواء في المدن يسبب تشتت الأشعة فوق البنفسجية، وكذلك عدم التعرض لأشعة الشمس وقتا كافيا يؤدي إلى نقص الفيتامين. ولكن، مقابل هذا على الرغم من قلة الأيام المشمسة في الدول الاسكندنافية إلا أن نسبة سكانها الذين يعانون من نقص فيتامين D أقل بكثير، لأن نظامهم الغذائي غني بالأسماك البحرية الدهنية'. ووفقا له، يمكن تصحيح نقص فيتامين D ليس فقط بالنظام الغذائي الصحيح، بل وأيضا بالمكملات الغذائية. ولكن في هذه الحالة يجب إجراء فحص دم لتحديد مستوى الفيتامين واستشارة الطبيب. ووفقا له، تعتمد حاجة الجسم اليومية من فيتامين D على الخصائص الأيضية للشخص. ويعتقد أن الإنسان البالغ يحتاج إلى 600- 800 وحدة دولية في اليوم. المصدر:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store